24-2-2017-- منح البنتاغون الأمريكي شركة رايثيون عقدا لتزويد القوات المسلحة القطرية رادار للانذار المبكر. بلغت قيمة العقد مليار دولار امريكي وسيتم تسليم رادار الإنذار المبكر بتاريخ 30 يونيو –حزيران من العام 2021. ,
الرادار الذي تعاقدت عليه قطر هو رادار للإنذار المبكر المحدث A/N FPS-132 Block 5 Upgraded Early Warning Radar (UEWR) وتشمل الصفقة كافة مستلزمات الدعم الفني والاتصالات وأجهزة التشفير وقطع البدل والصيانة والمنشورات الفنية لتمكين القوات السلحة القطرية من دمج هذا الرادار ضمن منظومتها للدفاع الصاروخي والجوي القطرية وتشغيله بتجاح.
منظومة الدفاع الصاروخي القطري ترتكز على منظومات الثاد والباتريوت وسيوفر هذا الرادار القدرة على الكشف المبكر والتغقب الدقيق لاي صاروخ باليستي معادي إضافة الى الدقة في تحديد الأهداف المعادية من الأهداف الصديقة. كما يعتبر الركن الأساس ويشكل المستشعر الحيوي لاي منظومة دفاع صاروخي باليستي، ويوفر لها الدعم اللازم لاعتراض اية صواريخ باليستية وبالتالي القدرة على تدميرها خارج الغلاف الجوي وعلى مسافات ابعد من اهداف هذه الصواريخ في ما يقوم بالتوازي بتنفيذ مهمة الإنذار المبكر.
تم تصميم هذا الرادار من خلال دمج القدرة على العمل على الذيذبات العالية جدا UHF والذبابذبات العالية HF وستسمح هذه الخاصية باضافة قدرات لامتناهية لمنظومة الدفاع الصاروخي والجوي القطري. تبرز هذه الأهمية عندما يتعلق الامر بالدفاع الجوي على مستويات وطبقات او ارتفاعات مختلفة، كونه في حالة الاعتداء المحتمل على حدود الدولة ستتراوح المخاطر ما بين الصواريخ الباليستية العالية الارتفاع او صواريخ الكروز والطائرات او غيرها من التهديدات الجوية إضافة الى أهمية كشفها في الوقت اللازم لتدميرها بعيدا عن اهدافها.
الرادار القطري سيصل شعاع عمله الى مسافة 3000 كلم ويعمل على مبدا الحالة الجامدة والمصفوفات المرحلية وفي كافة الأحوال الجوية وسيوفر الإنذار التكتي وتقييم المخاطر المحتملة، كما سيوفر المعلومات حول توقيت اطلاق الصواريخ وتوقيت بلوغ هدفها، ويستطيع التمييز بين طبيعة الأهداف القادمة.
الرادار الذي تعاقدت عليه قطر هو رادار للإنذار المبكر المحدث A/N FPS-132 Block 5 Upgraded Early Warning Radar (UEWR) وتشمل الصفقة كافة مستلزمات الدعم الفني والاتصالات وأجهزة التشفير وقطع البدل والصيانة والمنشورات الفنية لتمكين القوات السلحة القطرية من دمج هذا الرادار ضمن منظومتها للدفاع الصاروخي والجوي القطرية وتشغيله بتجاح.
منظومة الدفاع الصاروخي القطري ترتكز على منظومات الثاد والباتريوت وسيوفر هذا الرادار القدرة على الكشف المبكر والتغقب الدقيق لاي صاروخ باليستي معادي إضافة الى الدقة في تحديد الأهداف المعادية من الأهداف الصديقة. كما يعتبر الركن الأساس ويشكل المستشعر الحيوي لاي منظومة دفاع صاروخي باليستي، ويوفر لها الدعم اللازم لاعتراض اية صواريخ باليستية وبالتالي القدرة على تدميرها خارج الغلاف الجوي وعلى مسافات ابعد من اهداف هذه الصواريخ في ما يقوم بالتوازي بتنفيذ مهمة الإنذار المبكر.
تم تصميم هذا الرادار من خلال دمج القدرة على العمل على الذيذبات العالية جدا UHF والذبابذبات العالية HF وستسمح هذه الخاصية باضافة قدرات لامتناهية لمنظومة الدفاع الصاروخي والجوي القطري. تبرز هذه الأهمية عندما يتعلق الامر بالدفاع الجوي على مستويات وطبقات او ارتفاعات مختلفة، كونه في حالة الاعتداء المحتمل على حدود الدولة ستتراوح المخاطر ما بين الصواريخ الباليستية العالية الارتفاع او صواريخ الكروز والطائرات او غيرها من التهديدات الجوية إضافة الى أهمية كشفها في الوقت اللازم لتدميرها بعيدا عن اهدافها.
الرادار القطري سيصل شعاع عمله الى مسافة 3000 كلم ويعمل على مبدا الحالة الجامدة والمصفوفات المرحلية وفي كافة الأحوال الجوية وسيوفر الإنذار التكتي وتقييم المخاطر المحتملة، كما سيوفر المعلومات حول توقيت اطلاق الصواريخ وتوقيت بلوغ هدفها، ويستطيع التمييز بين طبيعة الأهداف القادمة.