أعلن قائد المنطقة المركزية الوسطى في الجيش الأمريكي، الجنرال جوزيف فوتيل، الخميس 9 مارس/آذار، أن الولايات المتحدة تدرس إمكانية توريد صواريخ باليستية إلى الدول الحليفة في الخليج العربي.
وفي رده على سؤال حول سبل تعزيز التعاون التقني العسكري للولايات المتحدة مع حلفائها في الشرق الأوسط، قال فوتيل، خلال اجتماع لمجلس الشيوخ التابع للكونغرس الأمريكي: ندرس بالتأكيد (إمكانية تصدير) الصواريخ الباليستية لبعض حلفائنا في دول الخليج".
تزامن هذا التصريح مع مقال أوردته الواشنطن بوست ورد فيه ان ادارة ترامب ستعطي الضوء الأخضر لانجاز صفقات القنابل الذكية ذات الدقة العالية التي سبق وطلبتها المملكة العربية السعودية.
كما ذكرت الصحيفة ان وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيليرسون اعطى موافقته هذا الأسبوع لانجاز هذه الصفقة، وستحتاج هذا الموافقة الى تبني البيت الأبيض لها. ومن المتوقع ان تؤدي موافقة وزارة الخارجية الامريكية عليها الى تجاوز قرار إدارة اوباما القاضي بتجمبد هذه الصفقة، وسيصار الى تسريع انجازها من ضمن إجراءات المبيعات العسكرية الأجنبية إضافة الى انجاز صفقة دبابات الابرامز.
وياتي هاذين الموقفين في ظل توجه لدى الإدارة الجديدة لاحتواء التهديدات الإيرانية في الخليج العربي خاصة وان الإدارة الامريكية تعتبر ان الهجوم الإرهابي على الفرقاطة السعودية الشهر الفائت أوحى وكان المهاجمين كانوا يستهدفون بارجة أمريكية. كما تزايدت خلال الآونة الأخيرة الهجمات والغارات الامريكية لاستهداف عناصر القاعدة المتمركزين في اليمن.
وفي رده على سؤال حول سبل تعزيز التعاون التقني العسكري للولايات المتحدة مع حلفائها في الشرق الأوسط، قال فوتيل، خلال اجتماع لمجلس الشيوخ التابع للكونغرس الأمريكي: ندرس بالتأكيد (إمكانية تصدير) الصواريخ الباليستية لبعض حلفائنا في دول الخليج".
تزامن هذا التصريح مع مقال أوردته الواشنطن بوست ورد فيه ان ادارة ترامب ستعطي الضوء الأخضر لانجاز صفقات القنابل الذكية ذات الدقة العالية التي سبق وطلبتها المملكة العربية السعودية.
كما ذكرت الصحيفة ان وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيليرسون اعطى موافقته هذا الأسبوع لانجاز هذه الصفقة، وستحتاج هذا الموافقة الى تبني البيت الأبيض لها. ومن المتوقع ان تؤدي موافقة وزارة الخارجية الامريكية عليها الى تجاوز قرار إدارة اوباما القاضي بتجمبد هذه الصفقة، وسيصار الى تسريع انجازها من ضمن إجراءات المبيعات العسكرية الأجنبية إضافة الى انجاز صفقة دبابات الابرامز.
وياتي هاذين الموقفين في ظل توجه لدى الإدارة الجديدة لاحتواء التهديدات الإيرانية في الخليج العربي خاصة وان الإدارة الامريكية تعتبر ان الهجوم الإرهابي على الفرقاطة السعودية الشهر الفائت أوحى وكان المهاجمين كانوا يستهدفون بارجة أمريكية. كما تزايدت خلال الآونة الأخيرة الهجمات والغارات الامريكية لاستهداف عناصر القاعدة المتمركزين في اليمن.