يو إس إس جيرالد فورد (PCU Gerald R. Ford (CVN-78) ) هي حاملة طائرات تابعة القوات البحرية الأمريكية وهي في نفس الوقت تصنيف لنوع سفن جديدة ، يسمى “تصنيف جيرالد فورد” حيث أنها تعتبر أكبر سفينة في العالم عندما تبدأ الخدمة. وقد سميت بإسم الرئيس الأمريكي السابقجيرالد فورد.
الحاملة ستستبدل حاملة الطائرات يو إس إس إنتربرايز (سي في إن-65). التي انتهت خدمتها بالفعل في 1 ديسمبر 2012
أعطي عقد بناء حاملة الطائرات الجديدة إلى شركة “نورثروب غرومان” في 10 سبتمبر 2008 بتكلفة 7.5 مليار دولار ، ودشنت السفينة بانزالها إلى الماء في 9 نوفمبر 2013 . وقامت بتدشينها ” سوزان فورد بيلز” أبنة جيرالد فورد.
وبعد تدشينها بقليل تبين ان حاملة الطائرات لا تفي “بتصنيف نيمتز” الذي يتطلب زيادة معدلات إقلاع وهبوط الطائرا عليها. وكان تطوير نوع مقلاع كهرومغناطيسي جديد لم ينتهي تقنيا بعد ، وكذلك نظام الالتقاط عند الهبوط وأجهزة الرادار لتوجيه الطيارين ومصاعد الذخيرة. فكان معدل زيادة الإقلاع والهبوط يستدعى وقتا اقصر بين تجهيز كل طائرة والطائرة التي بعدها ، لكي تفي لشروط تصنيف نيمتز.
وكان الخبراء يعتقدون ان ايفاء تلك الشروط سوف يتحقق عند بدء خدمة حاملة الطائرات في عام 2016 . ومع ذلك فإن هيئة الخبراء قدرت زيادة في التكلفة تصل إلى 25% ، مما يعطل يناء حاملتي الطائرات الجديدتين بنفس التصنيف الجديد ، وهما يو إس إس جون كينيدي (CV-67) و يو إس إس إنتربرايز (CVN-80)
تعتبر حاملة الطائرات CVN 78 منصة مرنة لتلبية المتطلبات التشغيلية في القرن الحادي والعشرين، والحاملة مصممة بحيث تكون قادرة على التكيف بسرعة مع متطلبات المهام الجديدة.
وبعد تدشينها بقليل تبين ان حاملة الطائرات لا تفي “بتصنيف نيمتز” الذي يتطلب زيادة معدلات إقلاع وهبوط الطائرا عليها. وكان تطوير نوع مقلاع كهرومغناطيسي جديد لم ينتهي تقنيا بعد ، وكذلك نظام الالتقاط عند الهبوط وأجهزة الرادار لتوجيه الطيارين ومصاعد الذخيرة. فكان معدل زيادة الإقلاع والهبوط يستدعى وقتا اقصر بين تجهيز كل طائرة والطائرة التي بعدها ، لكي تفي لشروط تصنيف نيمتز.
وكان الخبراء يعتقدون ان ايفاء تلك الشروط سوف يتحقق عند بدء خدمة حاملة الطائرات في عام 2016 . ومع ذلك فإن هيئة الخبراء قدرت زيادة في التكلفة تصل إلى 25% ، مما يعطل يناء حاملتي الطائرات الجديدتين بنفس التصنيف الجديد ، وهما يو إس إس جون كينيدي (CV-67) و يو إس إس إنتربرايز (CVN-80)
تعتبر حاملة الطائرات CVN 78 منصة مرنة لتلبية المتطلبات التشغيلية في القرن الحادي والعشرين، والحاملة مصممة بحيث تكون قادرة على التكيف بسرعة مع متطلبات المهام الجديدة.
المواصفات العامة
الحاملة ستستبدل حاملة الطائرات يو إس إس إنتربرايز (سي في إن-65). التي انتهت خدمتها بالفعل في 1 ديسمبر 2012
أعطي عقد بناء حاملة الطائرات الجديدة إلى شركة “نورثروب غرومان” في 10 سبتمبر 2008 بتكلفة 7.5 مليار دولار ، ودشنت السفينة بانزالها إلى الماء في 9 نوفمبر 2013 . وقامت بتدشينها ” سوزان فورد بيلز” أبنة جيرالد فورد.
وبعد تدشينها بقليل تبين ان حاملة الطائرات لا تفي “بتصنيف نيمتز” الذي يتطلب زيادة معدلات إقلاع وهبوط الطائرا عليها. وكان تطوير نوع مقلاع كهرومغناطيسي جديد لم ينتهي تقنيا بعد ، وكذلك نظام الالتقاط عند الهبوط وأجهزة الرادار لتوجيه الطيارين ومصاعد الذخيرة. فكان معدل زيادة الإقلاع والهبوط يستدعى وقتا اقصر بين تجهيز كل طائرة والطائرة التي بعدها ، لكي تفي لشروط تصنيف نيمتز.
وكان الخبراء يعتقدون ان ايفاء تلك الشروط سوف يتحقق عند بدء خدمة حاملة الطائرات في عام 2016 . ومع ذلك فإن هيئة الخبراء قدرت زيادة في التكلفة تصل إلى 25% ، مما يعطل يناء حاملتي الطائرات الجديدتين بنفس التصنيف الجديد ، وهما يو إس إس جون كينيدي (CV-67) و يو إس إس إنتربرايز (CVN-80)
تعتبر حاملة الطائرات CVN 78 منصة مرنة لتلبية المتطلبات التشغيلية في القرن الحادي والعشرين، والحاملة مصممة بحيث تكون قادرة على التكيف بسرعة مع متطلبات المهام الجديدة.
وبعد تدشينها بقليل تبين ان حاملة الطائرات لا تفي “بتصنيف نيمتز” الذي يتطلب زيادة معدلات إقلاع وهبوط الطائرا عليها. وكان تطوير نوع مقلاع كهرومغناطيسي جديد لم ينتهي تقنيا بعد ، وكذلك نظام الالتقاط عند الهبوط وأجهزة الرادار لتوجيه الطيارين ومصاعد الذخيرة. فكان معدل زيادة الإقلاع والهبوط يستدعى وقتا اقصر بين تجهيز كل طائرة والطائرة التي بعدها ، لكي تفي لشروط تصنيف نيمتز.
وكان الخبراء يعتقدون ان ايفاء تلك الشروط سوف يتحقق عند بدء خدمة حاملة الطائرات في عام 2016 . ومع ذلك فإن هيئة الخبراء قدرت زيادة في التكلفة تصل إلى 25% ، مما يعطل يناء حاملتي الطائرات الجديدتين بنفس التصنيف الجديد ، وهما يو إس إس جون كينيدي (CV-67) و يو إس إس إنتربرايز (CVN-80)
تعتبر حاملة الطائرات CVN 78 منصة مرنة لتلبية المتطلبات التشغيلية في القرن الحادي والعشرين، والحاملة مصممة بحيث تكون قادرة على التكيف بسرعة مع متطلبات المهام الجديدة.
المواصفات العامة
الطراز: | Gerald R. Ford-class حاملة طائرات |
الازاحة: | 100.000 طن |
الطول: | 1,106 قدم (337 م) |
Beam: | 256 قدم (78 م) |
الارتفاع: | nearly 250 قدم (76 م) |
الأسطح: | 25 |
القوة المركـَّبة: | مفاعلان نوويان ، نوع A1B |
الدفع: | 4 أنفاق |
السرعة: | يزيد عن 30 عقدة (56 كم/س; 35 ميل/س) |
النطاق: | نطاق سفينة نووية |
Complement: | 4,660 من الجنود والطيارين |
التسليح: | RIM-162 ESSM الصاروخ ذو الهيكل الدوار Close-in weapon system (CIWSSS) |
الطائرات المحمولة: | أكثر من 75 طائرة |
تسهيلات الطيران: | 1,092 قدم × 256 قدم (333 م × 78 م) flight dock |