.
قال الله تعالى: (أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَنْ تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ لَهُ فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَأَصَابَهُ الْكِبَرُ وَلَهُ ذُرِّيَّةٌ ضُعَفَاءُ فَأَصَابَهَا إِعْصَارٌ فِيهِ نَارٌ فَاحْتَرَقَتْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ) (266) سورة البقرة.
الإعصار الناري (A fire whirl) : هو ظاهرة نادرة تحدث في ظل ظروف معينة (اعتماداً على درجة حرارة الهواء والتيارات)، وهو إعصار يتكون من عامود من الهواء والنار له حركة دورانية وتتولد معظم الأعاصير النارية من حرائق الغابات, وقد لا تتجاوز مدة هذه الأعاصير عشرات الثواني أو الدقائق, ولكن تحدث دماراً هائلاً لكل ما تلاقيه في طريقها.
الإعجاز: القرآن الكريم يصف ظاهرة طبيعية نادرة تحدث في مناطق الغابات الكثيقة وهي الإعصار الناري, ومن المعروف أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعيش في جزيرة العرب في مكان صحراوي لم يشاهد في حياته أي إعصار ناري, فالأعاصير النارية تظهر وتتولد من حرائق الغابات الكثيفة، حتى سكان الغابات نادراً من يشاهدونها فكيف بساكن الصحراء. والقرآن الكريم يضرب المثل به مع أنه لم يتم دراسة هذه العواصف ومعرفة أسبابها إلا من سنوات قليلة فقط.
.
قال الله تعالى: (أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَنْ تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ لَهُ فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَأَصَابَهُ الْكِبَرُ وَلَهُ ذُرِّيَّةٌ ضُعَفَاءُ فَأَصَابَهَا إِعْصَارٌ فِيهِ نَارٌ فَاحْتَرَقَتْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ) (266) سورة البقرة.
الإعصار الناري (A fire whirl) : هو ظاهرة نادرة تحدث في ظل ظروف معينة (اعتماداً على درجة حرارة الهواء والتيارات)، وهو إعصار يتكون من عامود من الهواء والنار له حركة دورانية وتتولد معظم الأعاصير النارية من حرائق الغابات, وقد لا تتجاوز مدة هذه الأعاصير عشرات الثواني أو الدقائق, ولكن تحدث دماراً هائلاً لكل ما تلاقيه في طريقها.
الإعجاز: القرآن الكريم يصف ظاهرة طبيعية نادرة تحدث في مناطق الغابات الكثيقة وهي الإعصار الناري, ومن المعروف أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعيش في جزيرة العرب في مكان صحراوي لم يشاهد في حياته أي إعصار ناري, فالأعاصير النارية تظهر وتتولد من حرائق الغابات الكثيفة، حتى سكان الغابات نادراً من يشاهدونها فكيف بساكن الصحراء. والقرآن الكريم يضرب المثل به مع أنه لم يتم دراسة هذه العواصف ومعرفة أسبابها إلا من سنوات قليلة فقط.
.