اخبار العالم
نجح سلاح الجو الأمريكي في إطلاق صاروخ أطلس 5 الذي يحمل الطائرة الفضائية "إكس-37 بي" في مهمّة سرّية.
وأطلق الصاروخ يوم الأحد من قاعدة كيب كانافيرال، بعد تأجيل إطلاقه يوم السبت بسبب سوء الأحوال الجوية.
وستقوم الطائرة المعروفة أيضاً باسم (أو تي في)، بنشر قمر صناعي في المدار وإجراء اختبارات لتقنيات حديثة للطاقة.
وتعد هذه هي المهمّة السادسة للطائرة "إكس 37 ب" في الفضاء.
وأهدت القوات الأمريكية إطلاق الصاروخ لتحية العاملين في الخطوط الأمامية لمواجهة فيروس كورونا، ومن تأثروا مباشرة به. ووجهت لهم رسالة كتبت على منصة الإطلاق، تتضمن كلمتي "أمريكا قوية".
ولم يفصح البنتاغون في السابق عن كثير من المعلومات المتعلقة بالطائرة المسيّرة عن بعد "إكس 37 بي" وعن نوع مهمّتها وقدراتها.
وقالت وزيرة سلاح الجو الأمريكي باربارا باريت في وقت سابق من هذا الشهر إن الطائرة ستقوم بالمزيد من التجارب ومن بينها من ضمن اختبار تأثير الإشعاعات على البذور ومواد أخرى.
وكان مشروع الطائرة الفضائية قد بدأ عام 1999، وهي تشبه نسخة أصغر من المركبات الفضائية التي سحبت من برنامج الفضاء الأمريكي عام 2011. وهي تستطيع الإنزلاق عبر الغلاف الجوي والهبوط على المدرج.
تستخدم الطائرة ، التي صنعتها شركة بوينغ ، الألواح الشمسية للطاقة في المدار ، ويبلغ طولها 29 قدمًا (9 أمتار)، ويبلغ طول جناحيها نحو 15 قدمًا ووزنها 4998 كلغ.
وغادرت الطائرة الأولى نحو الفضاء في أبريل /نيسان عام 2010 وعادت بعد مهمة استمرت ثمانية أشهر.
وانتهت آخر مهمّاتها في أكتوبر / تشرين الأول، بعد قضاء 780 يومًا في المدار، وبلغ الوقت الذي أمضته الطائرة في الفضاء أكثر من سبع سنوات.
نجح سلاح الجو الأمريكي في إطلاق صاروخ أطلس 5 الذي يحمل الطائرة الفضائية "إكس-37 بي" في مهمّة سرّية.
وأطلق الصاروخ يوم الأحد من قاعدة كيب كانافيرال، بعد تأجيل إطلاقه يوم السبت بسبب سوء الأحوال الجوية.
وستقوم الطائرة المعروفة أيضاً باسم (أو تي في)، بنشر قمر صناعي في المدار وإجراء اختبارات لتقنيات حديثة للطاقة.
وتعد هذه هي المهمّة السادسة للطائرة "إكس 37 ب" في الفضاء.
وأهدت القوات الأمريكية إطلاق الصاروخ لتحية العاملين في الخطوط الأمامية لمواجهة فيروس كورونا، ومن تأثروا مباشرة به. ووجهت لهم رسالة كتبت على منصة الإطلاق، تتضمن كلمتي "أمريكا قوية".
ولم يفصح البنتاغون في السابق عن كثير من المعلومات المتعلقة بالطائرة المسيّرة عن بعد "إكس 37 بي" وعن نوع مهمّتها وقدراتها.
وقالت وزيرة سلاح الجو الأمريكي باربارا باريت في وقت سابق من هذا الشهر إن الطائرة ستقوم بالمزيد من التجارب ومن بينها من ضمن اختبار تأثير الإشعاعات على البذور ومواد أخرى.
وكان مشروع الطائرة الفضائية قد بدأ عام 1999، وهي تشبه نسخة أصغر من المركبات الفضائية التي سحبت من برنامج الفضاء الأمريكي عام 2011. وهي تستطيع الإنزلاق عبر الغلاف الجوي والهبوط على المدرج.
تستخدم الطائرة ، التي صنعتها شركة بوينغ ، الألواح الشمسية للطاقة في المدار ، ويبلغ طولها 29 قدمًا (9 أمتار)، ويبلغ طول جناحيها نحو 15 قدمًا ووزنها 4998 كلغ.
وغادرت الطائرة الأولى نحو الفضاء في أبريل /نيسان عام 2010 وعادت بعد مهمة استمرت ثمانية أشهر.
وانتهت آخر مهمّاتها في أكتوبر / تشرين الأول، بعد قضاء 780 يومًا في المدار، وبلغ الوقت الذي أمضته الطائرة في الفضاء أكثر من سبع سنوات.