"طوفان الأقصى"... متابعة مستمرة

[الصقر الاخضر]

https://x.com/AsharqNewsBrk/status/1789406428861469012

[aviation]

السلام عليكم

[aviation]

[aviation]

إضاءة على التطورات في فلسطين المحتلة عبر منصة لبنان اليوم مع الاعلامية نوال الاشقر ومن على شاشة تلفزيون لبنان

لا يوجد اي هدف عسكري يمكن أن تسعى اسرائيل لتحقيقه في غزة أو خارجها يمكن أن يرد الاعتبار والهيبة لجيشها الذي تعرض لأبشع صفعة في تاريخه.

ولن يتغير شيء من لحظة بدء عملية طوفان الأقصى ولغاية لحظة الجلوس على طاولة المفاوضات والشروع في الحل السياسي, الا أمرين وهما المدى الزمني للعمليات العسكرية وعدد الضحايا وحجم الخسائر والدمار التي ستنتج عن هذه المواجهة العبثية وحرب الإبادة الجماعية.

ولا إطار سياسي صالح للحل العادل والشامل الا مبادرة السلام العربية المرتكزة على الأرض مقابل السلام والتي أجمع عليها قادة الدول العربية في قمة بيروت ٢٠٠٢

https://fb.watch/nDlLhGueeI/?mibextid=CDWPTG

[aviation]

364718.jpg




يوصف الهجوم البري الذي شنّته كتائب القسام -الجناح العسكرية لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"- على غلاف غزة بأنه مباغت، وكبير، ومفاجئ، وغير مسبوق، بل إنه تاريخي.

وقبل اختراق الحدود -كإحدى مراحل طوفان الأقصى- أمطرت القسام إسرائيل بمئات الصواريخ، وبعد توغل تفرقت القوة المهاجمة إلى مجموعات، وتوجهت كل مجموعة إلى الجغرافيا المستهدفة، وهي مستوطنات الغلاف، التي يبلغ عددها 50 مستوطنة، وتقع ضمن حدود 40 كم من الحدود مع غزة.

اقتحمت الوحدات المهاجمة 11 مستوطنة على الأقل، ولم يكن الاشتباك داميا في بدايته، حيث لم تشتبك القوات المهاجمة مع قوات أي جهاز عسكري، أو أمني إسرائيلي.

تقدم جنود القسام إلى مقر قيادة فريق غزة شمالي القطاع المتمركز في معسكر ريعين في هجوم مفاجئ، ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية أن الاتصال كان قد قُطع مع الجنود في المعسكر قبيل الهجوم.

وبعد انطلاق عملية طوفان الأقصى بساعات، أعلنت إسرائيل حدوث إخفاق هائل في استخباراتها، وأعلن رئيس حكومة إسرائيل بينامين نتنياهو، أن بلاده في حالة حرب.

وأعقب ذلك اعتراف إسرائيل بوقوع عدد كبير من المستوطنات تحت سيطرة مقاتلي القسام.