تويت
ستوكهولم - د ب أقال معهد أبحاث مقره السويد اليوم الاثنين إن الصين عززت مكانتها كمورد عالمي للسلاح فيما حافظت الهند على موقع الصدارة كأكبر دولة مستوردة للسلاح في العالم.
وقال معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (سيبري) إن الهند استوردت 14 في المئة من إجمالي مبيعات الأسلحة العالمية في الفترة من 2009 إلى 2013 , وهو ما يعادل تقريبا ثلاث مرات ما استوردته كل من الصين وباكستان, ثاني وثالث أكبر المستوردين للسلاح في العالم بنسبة 5 في المئة لكل.
وقال الباحث بالمعهد سيمون ويزمان لوكالة الأنباء الألمانية (د. ب. أ) إن المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة كانتا أيضا من بين أكبر خمسة مستوردين, مما يعكس استثمارات ضخمة لردع إيران.
وزاد حجم عمليات نقل الأسلحة على الصعيد العالمي في الفترة من 2009 إلى 2013 بنسبة 14 في المئة مقارنة مع الفترة من 2004 إلى 2008. وقال المعهد في استعراضه العام إن الدول المصدرة للسلاح بلغ عددها 55 دولة.
وتصدرت الولايات المتحدة وروسيا قائمة المصدرين, بعد أن وردتا أكثر من نصف أسلحة العالم في الفترة من 2009 إلى 2013.وحلت الصين محل فرنسا كأكبر رابع دولة مصدرة للسلاح في العالم بحصة بلغت 6 في المئة.
وقال معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (سيبري) إن الهند استوردت 14 في المئة من إجمالي مبيعات الأسلحة العالمية في الفترة من 2009 إلى 2013 , وهو ما يعادل تقريبا ثلاث مرات ما استوردته كل من الصين وباكستان, ثاني وثالث أكبر المستوردين للسلاح في العالم بنسبة 5 في المئة لكل.
وقال الباحث بالمعهد سيمون ويزمان لوكالة الأنباء الألمانية (د. ب. أ) إن المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة كانتا أيضا من بين أكبر خمسة مستوردين, مما يعكس استثمارات ضخمة لردع إيران.
وزاد حجم عمليات نقل الأسلحة على الصعيد العالمي في الفترة من 2009 إلى 2013 بنسبة 14 في المئة مقارنة مع الفترة من 2004 إلى 2008. وقال المعهد في استعراضه العام إن الدول المصدرة للسلاح بلغ عددها 55 دولة.
وتصدرت الولايات المتحدة وروسيا قائمة المصدرين, بعد أن وردتا أكثر من نصف أسلحة العالم في الفترة من 2009 إلى 2013.وحلت الصين محل فرنسا كأكبر رابع دولة مصدرة للسلاح في العالم بحصة بلغت 6 في المئة.
تعليق