تهديدات وتكنولوجيات جديدة تؤدي إلى برنامج رادار جديد للقوات الجوية الأمريكية
فحص النظام: أفراد بالقوات الجوية الأمريكية يقومون بإجراء فحص تشغيلي لنظام رادار AN/TPS-75 في قاعدة بلد الجوية في العراق. (القوات الجوية الأمريكية)
واشنطن — لعدة سنوات، كان نظام رادار AN/TPS-75 هو أسرع نظام رادار خاص بالقوات الجوية الأمريكية. في داخل المجال التشغيلي، وبعد تثبيت النظام، يوفر نظام الرادار تغطية واسعة النطاق لما يحدث في الجو.
ولكن مثل الكثير من تكنولوجيا القوات الجوية، فإن نظام رادار TPS-75 يحتاج إلى إعادة تنشيط. ومع تغير بيئة التهديدات، فإن التكنولوجيا الجديدة يمكن أن تجعل الرادار “غير قادر على الكشف عن بعض التهديدات الحالية والجديدة”، وذلك وفقًا لوثائق الميزانية الخاصة بالقوات الجوية.
ويتم الدخول إلى برنامج رادار الحملة البعيد المدى ثلاثي الأبعاد (DELRR3). وتخطط القوات الجوية لاستبدال نظام رادار TPS-75ببرنامج (DELRR3) بنهاية السنوات العشر القادمة، مع افتراض أن تتحمل الميزانية هذا الأمر.
وفي طلب ميزانية البنتاجون للسنة المالية 2014، طلبت القوات الجوية 70.1 مليون دولار من أجل تمويل البحث والتطوير والاختبار والتقييم لبرنامج الرادار، وهو المبلغ الذي قام الكونغرس بتخفيضه إلى 54.1 مليون دولار في قانون تفويض الدفاع الوطني.
وبالنسبة للسنة المالية 2015، طلبت القوات الجوية مرة أخرى زيادة في الميزانية، وصلت هذه المرة إلى 88.8 مليون دولار. ويرتفع الطلب إلى 98.2 مليون دولار في السنة المالية 2016، ثم ينخفض إلى 68.6 مليون دولار في السنة المالية 2017، ثم إلى 24.7 مليون دولار في السنة المالية 2018، ثم إلى 35.7 مليون دولار في السنة المالية 2019.
ويشير الجدول الزمني المُدرج في الميزانية إلى هدف بالحصول على برنامج (DELRR3) جاهزًا للمرحلة الأولية من الانتشار بحلول السنة المالية 2020، الأمر الذي يوضح لماذا تنخفض قيمة الميزانية مع مرور الوقت؛ فعندما تقترب عملية شراء البرنامج، تنخفض سرعة الحاجة إلى تمويل البحوث. ومن المُقرر أن يبدأ الإنتاج الأوليّ ذات المعدل المنخفض في السنة المالية 2018.
وتعتزم القوات الجوية إبرام عقد بحلول الربع الثالث من هذا العام، مع استعراض دقيق لتصميم البرنامج بحلول نهاية الربع الأول من عام 2015.
وقالت “ريبيكا جرانت”، رئيسة مؤسسة IRIS للبحوث المستقلة، أن هذا الجدول الزمني: “يرتبط بما نسمعه دائمًا عن بيئة التهديد المتزايد في 2018-2020. وهذا هو جزء من إعداد القوات الجوية للقيام بعمليات في هذه البيئة في المستقبل.”
وأضافت “جرانت” أن: “أنظمة الرادارات القديمة لا يمكنها تعقب التهديدات مثل صواريخ cruise الخفية والطائرات بدون طيار.”
وأوضحت “جرانت”، أنه: “إذا كانت القوات الجوية تحتاج للذهاب إلى مكان ما وإعداد نظام دفاع لميناء جوي، فإن هذا ما يحتاجون إليه. يمكنني القول إن هذا برنامج ذات أولوية قصوى. ويبدو هذه الأيام، أنه يمكن لأي شيء أن ينخفض مستواه، لكنهم في حاجة إلى الاستمرار والتقدم والقيام بهذا الأمر. وهذا من شأنه فتح الكثير من المنافذ بالنسبة لهم في أي وضع، سواء كان ذلك في آسيا والمحيط الهادئ أو في موقع آخر.”
وتتنافس كل من شركة Lockheed Martin وشركة Raytheon وشركة Northrop Grumman من أجل إنتاج الرادار. وأعلن مسؤولو الشركات أن تكلفة هذا البرنامج سوف تكون أولوية بالنسبة لهم بسبب وضعها المتدني المتعلق بمثل هذه المشروعات مقارنة ببرامج القوات الجوية مثل طائرة الهجوم المشترك F-35، وناقلة الوقود KC-46، وقاذفة قنابل طويلة المدى، أو حتى برامج شراء من الدرجة الثانية لطائرات التدريب ضمن برنامج T-X.
وعندما سُئل المتحدث باسم شركة Raytheon عن رد فعله تجاه طلب الميزانية، امتنع عن التعليق حول المسائل المتعلقة بالميزانية. في حين وصف المتحدث باسم شركة Northrop Grumman طلب التمويل المُقدم من لقوات الجوية بأنه “يتماشى” مع طلب الاقتراح الصادر في نوفمبر الماضي.
وفي بيان لها، ذكرت شركة Lockheed Martin، أن: “القوات الجوية الأمريكية أبلت بلاءً حسنًا في إعلانها عن الحاجة إلى مهمة مراقبة طويلة المدى لبرنامج DELRR3، في حين بقيت مستويات تمويل البرنامج ثابتة. وتواصل القوات الجوية خطة الشراء الحالية كما هو موضح في طلب تقديم المقترحات في أواخر العام الماضي ويجب أن يبدأ البرنامج في وقت لاحق من هذا العام.
والفائز في هذه المنافسة سوف يقوم بتطوير 35 نظام للقوات الجوية، ولكن هذا لا يعني بالضرورة نهاية المنافسة. فالسوق الدولية لأنظمة الرادارات الأرضية كبيرة للغاية،وسوف تحذو الدول الحليفة حذو القوات الجوية في اتخاذ قرار بالشراء. لذلك، إذا فزت بتطوير برنامج DELRR3، فإن الشركة التابع لها يمكنها الحصول على مبيعات المئات من أنظمة الرادارات في جميع أنحاء العالم.
كما يمتلك البرنامج فرص كبيرة للنمو على المستوى المحلي أيضًا. وفي وثائق الميزانية، تشير القوات الجوية أن مشاة البحرية الأمريكية تفكر في استخدام برنامج DELRR3 بدلًا من نظام AN/TPS-59.
ويعتبر برنامج DELRR3 جزء من محاولة كبيرة لتطوير قدرات أنظمة رادارات القوات الجوية على مختلف المنصات. وقال الجنرال “مارك ويلش”، قائد أركان القوات الجوية الأمريكية، في شهر نوفمبر، أن رادارات الطائرات المُقاتلة تمثل أولوية بالنسبة للقوات الجوية.
وأضاف “ويلش”: “إذا ما نظرت إلى رادارات الطائرات المُقاتلة، على سبيل المثال، فيجب علينا أن نقوم بتطويرها في بعض الحالات. وسوف تتواجد الطائرات القديمة أيضًا لفترة طويلة.”
وكان من ضمن المجهودات التي قدمتها القوات الجوية هو مشروع حِزمة إلكترونيات الطيران القتالية المُبرمجة الممتدة (CAPES) من خلال طائرات F-16، حيث تم تطوير 300 طائرة مُقاتلة أمريكية من طراز F-16 بالإضافة إلى 146 طائرة مُقاتلة تايوانية من طراز F-16، مع الكترونيات طيران جديدة. وكان أساس هذا التطوير هو الرادار ذو الشعاع المرن القابل للتطوير (SABR) من شركة Northrop Grumman. ومع ذلك، فقد تم توقف تمويل برنامج CAPES في طلب الميزانية الأخير للقوات الجوية.
وهذا لا يعني أن القوات الجوية تتوقف عن عملية تطوير أنظمة الرادارات. ففي حفل إفطار الأسبوع الماضي، قال “إريك فانينج”، وكيل وزارة الدفاع لشؤون القوات الجوية، أن عملية تطوير أنظمة الرادارات تمثل “أولوية” بالنسبة لمشروع طائرات F-16.
وذكر “فانينج”، أن: “تعديل أنظمة الرادارات هو أمر مهم للغاية. وما زلنا نبحث في هذا الأمر. فنحن لا نزال نحدد بدقة كيف سنفعل ذلك.”
وأضاف “فانينج” أنه أيًا كانت حزمة الترقية التي تختارها قيادة القتال الجوي، فلن تكون ” CAPES lite”.
وتكون الطائرة المُقاتلة F-15 في شكل أفضل عندما يتعلق الأمر بتطوير الرادارات، كما تحصل عملية تحديث نظام رادار APG-82(V) من أجل الطائرات المُقاتلة F-15E Strike Eagle على 240.9 مليون دولار في طلب الميزانية، في حين حصلت عميلة تعديل نظام رادار APG-63(V)، والذي يقوم بتطوير نظام الرادار في طائرات من طراز F-15C/D، على مبلغ 117.4 مليون دولار. وحصل كلا البرنامجين على دعم كبير خلال مستويات طلب الميزانية للسنة المالية 2014.وهناك برنامج آخر، وهو نظام الرادار المشترك للمراقبة ومهاجمة الأهداف (JSTARS)، والذي يتوقع أن يحصل على 2.4 مليار دولار على مدار خطة الدفاع في السنوات المُقبلة. وسوف تخصص هذه الأموال من أجل تصميم نظام (JSTARS)، والدفع به في اتجاه طائرات رجال الأعمال الخاصة بدلًا من طائرات النقل Boeing 707 الحالية.
فحص النظام: أفراد بالقوات الجوية الأمريكية يقومون بإجراء فحص تشغيلي لنظام رادار AN/TPS-75 في قاعدة بلد الجوية في العراق. (القوات الجوية الأمريكية)
واشنطن — لعدة سنوات، كان نظام رادار AN/TPS-75 هو أسرع نظام رادار خاص بالقوات الجوية الأمريكية. في داخل المجال التشغيلي، وبعد تثبيت النظام، يوفر نظام الرادار تغطية واسعة النطاق لما يحدث في الجو.
ولكن مثل الكثير من تكنولوجيا القوات الجوية، فإن نظام رادار TPS-75 يحتاج إلى إعادة تنشيط. ومع تغير بيئة التهديدات، فإن التكنولوجيا الجديدة يمكن أن تجعل الرادار “غير قادر على الكشف عن بعض التهديدات الحالية والجديدة”، وذلك وفقًا لوثائق الميزانية الخاصة بالقوات الجوية.
ويتم الدخول إلى برنامج رادار الحملة البعيد المدى ثلاثي الأبعاد (DELRR3). وتخطط القوات الجوية لاستبدال نظام رادار TPS-75ببرنامج (DELRR3) بنهاية السنوات العشر القادمة، مع افتراض أن تتحمل الميزانية هذا الأمر.
وفي طلب ميزانية البنتاجون للسنة المالية 2014، طلبت القوات الجوية 70.1 مليون دولار من أجل تمويل البحث والتطوير والاختبار والتقييم لبرنامج الرادار، وهو المبلغ الذي قام الكونغرس بتخفيضه إلى 54.1 مليون دولار في قانون تفويض الدفاع الوطني.
وبالنسبة للسنة المالية 2015، طلبت القوات الجوية مرة أخرى زيادة في الميزانية، وصلت هذه المرة إلى 88.8 مليون دولار. ويرتفع الطلب إلى 98.2 مليون دولار في السنة المالية 2016، ثم ينخفض إلى 68.6 مليون دولار في السنة المالية 2017، ثم إلى 24.7 مليون دولار في السنة المالية 2018، ثم إلى 35.7 مليون دولار في السنة المالية 2019.
ويشير الجدول الزمني المُدرج في الميزانية إلى هدف بالحصول على برنامج (DELRR3) جاهزًا للمرحلة الأولية من الانتشار بحلول السنة المالية 2020، الأمر الذي يوضح لماذا تنخفض قيمة الميزانية مع مرور الوقت؛ فعندما تقترب عملية شراء البرنامج، تنخفض سرعة الحاجة إلى تمويل البحوث. ومن المُقرر أن يبدأ الإنتاج الأوليّ ذات المعدل المنخفض في السنة المالية 2018.
وتعتزم القوات الجوية إبرام عقد بحلول الربع الثالث من هذا العام، مع استعراض دقيق لتصميم البرنامج بحلول نهاية الربع الأول من عام 2015.
وقالت “ريبيكا جرانت”، رئيسة مؤسسة IRIS للبحوث المستقلة، أن هذا الجدول الزمني: “يرتبط بما نسمعه دائمًا عن بيئة التهديد المتزايد في 2018-2020. وهذا هو جزء من إعداد القوات الجوية للقيام بعمليات في هذه البيئة في المستقبل.”
وأضافت “جرانت” أن: “أنظمة الرادارات القديمة لا يمكنها تعقب التهديدات مثل صواريخ cruise الخفية والطائرات بدون طيار.”
وأوضحت “جرانت”، أنه: “إذا كانت القوات الجوية تحتاج للذهاب إلى مكان ما وإعداد نظام دفاع لميناء جوي، فإن هذا ما يحتاجون إليه. يمكنني القول إن هذا برنامج ذات أولوية قصوى. ويبدو هذه الأيام، أنه يمكن لأي شيء أن ينخفض مستواه، لكنهم في حاجة إلى الاستمرار والتقدم والقيام بهذا الأمر. وهذا من شأنه فتح الكثير من المنافذ بالنسبة لهم في أي وضع، سواء كان ذلك في آسيا والمحيط الهادئ أو في موقع آخر.”
وتتنافس كل من شركة Lockheed Martin وشركة Raytheon وشركة Northrop Grumman من أجل إنتاج الرادار. وأعلن مسؤولو الشركات أن تكلفة هذا البرنامج سوف تكون أولوية بالنسبة لهم بسبب وضعها المتدني المتعلق بمثل هذه المشروعات مقارنة ببرامج القوات الجوية مثل طائرة الهجوم المشترك F-35، وناقلة الوقود KC-46، وقاذفة قنابل طويلة المدى، أو حتى برامج شراء من الدرجة الثانية لطائرات التدريب ضمن برنامج T-X.
وعندما سُئل المتحدث باسم شركة Raytheon عن رد فعله تجاه طلب الميزانية، امتنع عن التعليق حول المسائل المتعلقة بالميزانية. في حين وصف المتحدث باسم شركة Northrop Grumman طلب التمويل المُقدم من لقوات الجوية بأنه “يتماشى” مع طلب الاقتراح الصادر في نوفمبر الماضي.
وفي بيان لها، ذكرت شركة Lockheed Martin، أن: “القوات الجوية الأمريكية أبلت بلاءً حسنًا في إعلانها عن الحاجة إلى مهمة مراقبة طويلة المدى لبرنامج DELRR3، في حين بقيت مستويات تمويل البرنامج ثابتة. وتواصل القوات الجوية خطة الشراء الحالية كما هو موضح في طلب تقديم المقترحات في أواخر العام الماضي ويجب أن يبدأ البرنامج في وقت لاحق من هذا العام.
والفائز في هذه المنافسة سوف يقوم بتطوير 35 نظام للقوات الجوية، ولكن هذا لا يعني بالضرورة نهاية المنافسة. فالسوق الدولية لأنظمة الرادارات الأرضية كبيرة للغاية،وسوف تحذو الدول الحليفة حذو القوات الجوية في اتخاذ قرار بالشراء. لذلك، إذا فزت بتطوير برنامج DELRR3، فإن الشركة التابع لها يمكنها الحصول على مبيعات المئات من أنظمة الرادارات في جميع أنحاء العالم.
كما يمتلك البرنامج فرص كبيرة للنمو على المستوى المحلي أيضًا. وفي وثائق الميزانية، تشير القوات الجوية أن مشاة البحرية الأمريكية تفكر في استخدام برنامج DELRR3 بدلًا من نظام AN/TPS-59.
ويعتبر برنامج DELRR3 جزء من محاولة كبيرة لتطوير قدرات أنظمة رادارات القوات الجوية على مختلف المنصات. وقال الجنرال “مارك ويلش”، قائد أركان القوات الجوية الأمريكية، في شهر نوفمبر، أن رادارات الطائرات المُقاتلة تمثل أولوية بالنسبة للقوات الجوية.
وأضاف “ويلش”: “إذا ما نظرت إلى رادارات الطائرات المُقاتلة، على سبيل المثال، فيجب علينا أن نقوم بتطويرها في بعض الحالات. وسوف تتواجد الطائرات القديمة أيضًا لفترة طويلة.”
وكان من ضمن المجهودات التي قدمتها القوات الجوية هو مشروع حِزمة إلكترونيات الطيران القتالية المُبرمجة الممتدة (CAPES) من خلال طائرات F-16، حيث تم تطوير 300 طائرة مُقاتلة أمريكية من طراز F-16 بالإضافة إلى 146 طائرة مُقاتلة تايوانية من طراز F-16، مع الكترونيات طيران جديدة. وكان أساس هذا التطوير هو الرادار ذو الشعاع المرن القابل للتطوير (SABR) من شركة Northrop Grumman. ومع ذلك، فقد تم توقف تمويل برنامج CAPES في طلب الميزانية الأخير للقوات الجوية.
وهذا لا يعني أن القوات الجوية تتوقف عن عملية تطوير أنظمة الرادارات. ففي حفل إفطار الأسبوع الماضي، قال “إريك فانينج”، وكيل وزارة الدفاع لشؤون القوات الجوية، أن عملية تطوير أنظمة الرادارات تمثل “أولوية” بالنسبة لمشروع طائرات F-16.
وذكر “فانينج”، أن: “تعديل أنظمة الرادارات هو أمر مهم للغاية. وما زلنا نبحث في هذا الأمر. فنحن لا نزال نحدد بدقة كيف سنفعل ذلك.”
وأضاف “فانينج” أنه أيًا كانت حزمة الترقية التي تختارها قيادة القتال الجوي، فلن تكون ” CAPES lite”.
وتكون الطائرة المُقاتلة F-15 في شكل أفضل عندما يتعلق الأمر بتطوير الرادارات، كما تحصل عملية تحديث نظام رادار APG-82(V) من أجل الطائرات المُقاتلة F-15E Strike Eagle على 240.9 مليون دولار في طلب الميزانية، في حين حصلت عميلة تعديل نظام رادار APG-63(V)، والذي يقوم بتطوير نظام الرادار في طائرات من طراز F-15C/D، على مبلغ 117.4 مليون دولار. وحصل كلا البرنامجين على دعم كبير خلال مستويات طلب الميزانية للسنة المالية 2014.وهناك برنامج آخر، وهو نظام الرادار المشترك للمراقبة ومهاجمة الأهداف (JSTARS)، والذي يتوقع أن يحصل على 2.4 مليار دولار على مدار خطة الدفاع في السنوات المُقبلة. وسوف تخصص هذه الأموال من أجل تصميم نظام (JSTARS)، والدفع به في اتجاه طائرات رجال الأعمال الخاصة بدلًا من طائرات النقل Boeing 707 الحالية.
تعليق