تويت
روما – من المقرر أن تنطلق طائرة Eurofighter Typhoon المقاتلة في وقت لاحق من العام الحالي في أولى رحلاتها بعد دمج نظام رادار مجموعة المسح النشط الكترونيًا (AESA)، فيما يعتبر خطوة هامة في عملية التطوير الطويلة التي بدأتها الطائرة المقاتلة لتحديث إمكانات أجهزة الاستشعار الخاصة بها. فقد أعرب المسؤولون في شركة Selex، أحد شركاء اتحاد Euroradar المسؤول عن تخطيط عملية تنصيب رادارات AESA على طائرات Typhoon، عن ثقتهم في أن الرحلة التجريبية للطائرة سوف تنجح في إقناع الدول الأربع المُشاركة لتوقيع عقود تطوير الطائرة هذا الصيف، وهناك توقعات بأن يتم ذلك في معرض ” فارنبورو” الجوي الدولي.
وشركاء برنامج شركة Eurofighter هم بريطانيا وألمانيا وإيطاليا وإسبانيا. وسوف يأتي توقيع العقود مُعلنًا انتهاء فترة انتظار تخطت الثلاث سنوات ترقبًا لإتمام عملية التمويل التي قامت بها الشركة المُصنّعة لتطوير جهاز الرادار الذي تحتاجه الطائرة المقاتلة ثنائية المحرك من أجل تعزيز آمالها في الفوز بسباق التصدير.وقد كان الشركاء في حالة من التردد والارتباك طوال تلك الفترة، وتراجعت مبيعات الطائرة في أسواق التصدير من جانبه قال “أندرو كودري” رئيس اتحاد Euroradar: ” إن العام الحالي يعتبر من أهم المراحل بالنسبة لرادار طائرات Eurofighter؛ حيث نسعى لتحقيق أكبر قدر من القوة والمتانة ونريد أن نرى الدول الأربع وقد وقعت عقود تطوير رادارات AESA بحلول منتصف العام الحالي”.
ويتضمن الاتحاد، بقيادة شركة Selex الإيطالية، شركات مثل Airbus وIndra الإسبانية اللتين عملتا على تصنيع رادار المسح الميكانيكي والمستخدم بالفعل على الطائرة. وقد بدأت شركة BAE Systems الرحلات التجريبية لطائرة Typhoon المُعدّلة طراز IPA5 في فبراير الماضي مع نسخة غير تشغيلية من الرادار الجديد. ومع ذلك فقد تم استخدام الوصلات المناسبة لاختبار الوزن والحجم والاتصالات من خلال أجهزة الاستشعار الموجودة في الرادار.
وقد صرّح المتحدث الرسمي باسم اتحاد Eurofighter بأنه “قد تم إجراء تحديثات كبيرة لهيكل طائرات IPA5 وأنظمة الطيران الخاصة بها من أجل تحويلها لمنصة جوية قادرة على دعم برنامج تطوير رادارات AESA”. وقد شاركت في الاتحاد شركات BAE Systems وAirbus وAlenia Aermacchi التي تنتمي لمجموعة شركات Finmeccanica الإيطالية. وأضاف المتحدث الرسمي:” لقد تم إنجاز الرحلات التجريبية الأولية باستخدام مجموعة كبيرة من الأدوات القابلة للاستبدال السريع وذلك من أجل تقييم واختبار أنظمة الطائرة قبل تسليم جهاز الرادار الأصلي.
وتعد هذه الأدوات بمثابة وحدات غير تشغيلية فعليًا لكنها تحتوي على نفس وصلات النظام التي تعمل بها الأجهزة التشغيلية لوحدة LRIs، وقد ساهم ذلك في تشغيل واختبار أنظمة الطيران بالشكل المطلوب.” وقالت المتحدثة باسم شركة BAE Systems أن الرحلة الجوية الأولى التي من المقرر أن تقوم بها الطائرة في وجود جهاز رادار تشغيلي على متنها ستتم في نهاية عام 2014.
وقد يعتبر ذلك مؤشرًا على تأخر تنفيذ البرنامج؛ ففي نوفمبر الماضي أعلنت شركة EADS أنه من المخطط إجراء مرحلة الدمج النهائية لنظام الرادار Captor-E على طائرات IPA5 في فصل الربيع من هذا العام (لقد تغير فيما بعد اسم شركة EADS لتصبح Airbus). والآن تشير المعلومات الأخيرة إلى أن الرحلة الأولى ستتم بعد قيام الشركاء بتوقيع عقود التطوير، وذلك في حال تم التوقيع بمنتصف هذا العام.وقال “كودري” أن العقد المنتظر توقعيه من قبل الدول الأربعة الشريكة سوف يغطي نسبة من تكاليف التصنيع التي تكفلت بها الشركات المصنعة مقدمًا منذ انطلاق عملية تطوير رادار AESA. وأضاف: “سيتحدد كم تبقى من العمل في المشروع من خلال الرحلة التجريبية للرادار. وستأتي فيما بعد خطوة الدمج وتطوير الأوضاع. لكن ذلك لا ينفي أنه قد تم إحراز قدر كبير من التقدم في المشروع حتى الآن.”
من ناحية أخرى، بدأت شركة Selex العمل بموجب عقد منفصل مع المملكة المتحدة لتطوير مكونات خاصة لرادار AESA بما يتوافق مع احتياجات المملكة. ومن المحتمل أن يستمر هذا العمل منفصلًا عن التوقيع المنتظر هذا الصيف للدول الأربع على اتفاقية التطوير كما أشار “ألاستير موريسون” نائب الرئيس السابق لنظام الرادار والاستهداف المتقدم بشركة Selex التي تعتبر أحد الشركات الدولة المنتمية لمجموعة Finmeccanica. وقال “موريسون”:” من المقرر أن يتم تخصيص العمل الذي تتولى الدول الأربع تنفيذه بشأن الرادار لتغطية حوالي 80% من قيمة ما تنوي “القوات الجوية الملكية البريطانية” دفعه”.
وسوف يتم تثبيت نظام رادار Captor-E على منصة متحركة مما سيكسبه محيط رؤية 100 درجة مقارنة برادارات AESA الأمريكية التي يتم تنصيبها على منصات ثابتة. ويقول المصنعون الأمريكان أن المنصات الثابتة تمتاز باحتياجها المحدود للصيانة. لكن موريسون أكد هو الآخر أن حركة المنصة المقرر استخدامها لنظام رادار Captor-E لا تتطلب حاجة دائمة للصيانة. وأضاف:” تتميز حركة المنصة الحالية بأنها حركة انسيابية ومنتظمة مقارنة بحركة رادارات المسح الميكانيكي ولا تتطلب قدرًا كبيرًا من الصيانة. وعلى أي حال، فإن الطائرات الأمريكية التي تحمل رادارات AESA تتشابه مع طائرات F-16 في صغر مقدمتها التي قد لا تمكنها من حمل منصة متحركة”. وسوف يحتوي نظام رادار Captor-E على نحو 1500 وحدة إرسال واستقبال؛ وأشار “موريسون” إلى أن المقدمة الكبيرة التي تتميز بها طائرات Typhoon سوف تمكنها من حمل مجموعة كبيرة نسبيًا مما قد يحمله الرادار الذي صممته شركة Thales لطائرة Rafale، المقاتلة الفرنسية ذات المحرك المزدوج. وقال إن “ذلك يعني اتساع مدى الرؤية الخاص بالرادار.” ولكن طائرة Rafale تتميز هي الأخرى بأن جهاز الرادار الخاص بها قد اكتمل تصنيعه بالفعل.
وفي فبراير 2012، قامت شركة Thales بتسليم أول سلسلة من رادارات RBE2 AESA لشركة Dassault المُصنِعة لطائرة Rafale. وفي أكتوبر من نفس العام أنهت كلتا الشركتين سويًا تسليم طائرة Rafale C137 الفرنسية التي تعد أول طائرة أوروبية مُقاتلة مُجهزة بالرادارات ذات المصفوفة النشطة. ومع استخدام المنصات الثابتة، تؤكد شركة Thales أن الواجهة الأمامية لجهاز الرادار لا تحتاج للصيانة إلا مرة كل 10 سنوات وإذا ما كانت شركة Selex في انتظار الضوء الأخضر من الشركاء في Eurofighter، فقد تنطلق سريعًا نحو تسليم الجيل الثالث من رادار AESA الأوروبي، الذي يستخدم نحو 1000 وحدة إرسال واستقبال، ليتم تنصيبه على طائرات Gripen السويدية المقاتلة ذات المحرك الواحد. كما قامت السويد في 18 ديسمبر بتوقيع صفقة مع شركة Saab، أحد أضخم شركات الطائرات والدفاع في البلاد، بغرض تعديل 60 من طائرات Gripen C المقاتلة ليتم تحديثها لمعايير المستوى E؛ ويترتب على ذلك توقيع عقد مع شركة Selex للحصول على نفس العدد من رادارات AESA. ومن المقرر أن يتم تسليم النسخ الجاهزة للطيران في وقت قريب. وسوف تقوم سويسرا بدورها بطلب 22 من الرادارات في حال قررت شراء طائرات Gripen. وتحتوي نماذج رادارات طائرات Typhoon التي تم تصميمها في الأصل من قبِل شركة EADS Cassidian على نفس مكونات أرسنيد الغاليوم الموجودة في نماذج طائرات Gripen لكن الاختلاف الوحيد يتمثل في كيفية التعبئة كما أشار موريسون. وسوف تقوم شركتي Selex وAirbus بتصنيع مصادر تعبئة مزدوجة لنماذج طائرات Typhoon.
وذكر موريسون أن هناك مباحثات جارية مع المسؤولين في سويسرا بشأن بدء العمل على رادارات طائرات Gripen للشركات السويسرية وأن شركة Saab هي التي تتولى جميع تلك المباحثات. وتتولى شركة Selex كذلك دورًا ثانويًا في إطلاق المباحثات مع البرازيل التي اختارت بالفعل طائرات Gripen لتكون ضمن المقاتلات المستقبلية لديها. وعلق “موريسون” على الأمر قائلًا:” نفكر بالطبع في عقد صفقات مع الشركاء البرازيليين”.
وشركاء برنامج شركة Eurofighter هم بريطانيا وألمانيا وإيطاليا وإسبانيا. وسوف يأتي توقيع العقود مُعلنًا انتهاء فترة انتظار تخطت الثلاث سنوات ترقبًا لإتمام عملية التمويل التي قامت بها الشركة المُصنّعة لتطوير جهاز الرادار الذي تحتاجه الطائرة المقاتلة ثنائية المحرك من أجل تعزيز آمالها في الفوز بسباق التصدير.وقد كان الشركاء في حالة من التردد والارتباك طوال تلك الفترة، وتراجعت مبيعات الطائرة في أسواق التصدير من جانبه قال “أندرو كودري” رئيس اتحاد Euroradar: ” إن العام الحالي يعتبر من أهم المراحل بالنسبة لرادار طائرات Eurofighter؛ حيث نسعى لتحقيق أكبر قدر من القوة والمتانة ونريد أن نرى الدول الأربع وقد وقعت عقود تطوير رادارات AESA بحلول منتصف العام الحالي”.
ويتضمن الاتحاد، بقيادة شركة Selex الإيطالية، شركات مثل Airbus وIndra الإسبانية اللتين عملتا على تصنيع رادار المسح الميكانيكي والمستخدم بالفعل على الطائرة. وقد بدأت شركة BAE Systems الرحلات التجريبية لطائرة Typhoon المُعدّلة طراز IPA5 في فبراير الماضي مع نسخة غير تشغيلية من الرادار الجديد. ومع ذلك فقد تم استخدام الوصلات المناسبة لاختبار الوزن والحجم والاتصالات من خلال أجهزة الاستشعار الموجودة في الرادار.
وقد صرّح المتحدث الرسمي باسم اتحاد Eurofighter بأنه “قد تم إجراء تحديثات كبيرة لهيكل طائرات IPA5 وأنظمة الطيران الخاصة بها من أجل تحويلها لمنصة جوية قادرة على دعم برنامج تطوير رادارات AESA”. وقد شاركت في الاتحاد شركات BAE Systems وAirbus وAlenia Aermacchi التي تنتمي لمجموعة شركات Finmeccanica الإيطالية. وأضاف المتحدث الرسمي:” لقد تم إنجاز الرحلات التجريبية الأولية باستخدام مجموعة كبيرة من الأدوات القابلة للاستبدال السريع وذلك من أجل تقييم واختبار أنظمة الطائرة قبل تسليم جهاز الرادار الأصلي.
وتعد هذه الأدوات بمثابة وحدات غير تشغيلية فعليًا لكنها تحتوي على نفس وصلات النظام التي تعمل بها الأجهزة التشغيلية لوحدة LRIs، وقد ساهم ذلك في تشغيل واختبار أنظمة الطيران بالشكل المطلوب.” وقالت المتحدثة باسم شركة BAE Systems أن الرحلة الجوية الأولى التي من المقرر أن تقوم بها الطائرة في وجود جهاز رادار تشغيلي على متنها ستتم في نهاية عام 2014.
وقد يعتبر ذلك مؤشرًا على تأخر تنفيذ البرنامج؛ ففي نوفمبر الماضي أعلنت شركة EADS أنه من المخطط إجراء مرحلة الدمج النهائية لنظام الرادار Captor-E على طائرات IPA5 في فصل الربيع من هذا العام (لقد تغير فيما بعد اسم شركة EADS لتصبح Airbus). والآن تشير المعلومات الأخيرة إلى أن الرحلة الأولى ستتم بعد قيام الشركاء بتوقيع عقود التطوير، وذلك في حال تم التوقيع بمنتصف هذا العام.وقال “كودري” أن العقد المنتظر توقعيه من قبل الدول الأربعة الشريكة سوف يغطي نسبة من تكاليف التصنيع التي تكفلت بها الشركات المصنعة مقدمًا منذ انطلاق عملية تطوير رادار AESA. وأضاف: “سيتحدد كم تبقى من العمل في المشروع من خلال الرحلة التجريبية للرادار. وستأتي فيما بعد خطوة الدمج وتطوير الأوضاع. لكن ذلك لا ينفي أنه قد تم إحراز قدر كبير من التقدم في المشروع حتى الآن.”
من ناحية أخرى، بدأت شركة Selex العمل بموجب عقد منفصل مع المملكة المتحدة لتطوير مكونات خاصة لرادار AESA بما يتوافق مع احتياجات المملكة. ومن المحتمل أن يستمر هذا العمل منفصلًا عن التوقيع المنتظر هذا الصيف للدول الأربع على اتفاقية التطوير كما أشار “ألاستير موريسون” نائب الرئيس السابق لنظام الرادار والاستهداف المتقدم بشركة Selex التي تعتبر أحد الشركات الدولة المنتمية لمجموعة Finmeccanica. وقال “موريسون”:” من المقرر أن يتم تخصيص العمل الذي تتولى الدول الأربع تنفيذه بشأن الرادار لتغطية حوالي 80% من قيمة ما تنوي “القوات الجوية الملكية البريطانية” دفعه”.
وسوف يتم تثبيت نظام رادار Captor-E على منصة متحركة مما سيكسبه محيط رؤية 100 درجة مقارنة برادارات AESA الأمريكية التي يتم تنصيبها على منصات ثابتة. ويقول المصنعون الأمريكان أن المنصات الثابتة تمتاز باحتياجها المحدود للصيانة. لكن موريسون أكد هو الآخر أن حركة المنصة المقرر استخدامها لنظام رادار Captor-E لا تتطلب حاجة دائمة للصيانة. وأضاف:” تتميز حركة المنصة الحالية بأنها حركة انسيابية ومنتظمة مقارنة بحركة رادارات المسح الميكانيكي ولا تتطلب قدرًا كبيرًا من الصيانة. وعلى أي حال، فإن الطائرات الأمريكية التي تحمل رادارات AESA تتشابه مع طائرات F-16 في صغر مقدمتها التي قد لا تمكنها من حمل منصة متحركة”. وسوف يحتوي نظام رادار Captor-E على نحو 1500 وحدة إرسال واستقبال؛ وأشار “موريسون” إلى أن المقدمة الكبيرة التي تتميز بها طائرات Typhoon سوف تمكنها من حمل مجموعة كبيرة نسبيًا مما قد يحمله الرادار الذي صممته شركة Thales لطائرة Rafale، المقاتلة الفرنسية ذات المحرك المزدوج. وقال إن “ذلك يعني اتساع مدى الرؤية الخاص بالرادار.” ولكن طائرة Rafale تتميز هي الأخرى بأن جهاز الرادار الخاص بها قد اكتمل تصنيعه بالفعل.
وفي فبراير 2012، قامت شركة Thales بتسليم أول سلسلة من رادارات RBE2 AESA لشركة Dassault المُصنِعة لطائرة Rafale. وفي أكتوبر من نفس العام أنهت كلتا الشركتين سويًا تسليم طائرة Rafale C137 الفرنسية التي تعد أول طائرة أوروبية مُقاتلة مُجهزة بالرادارات ذات المصفوفة النشطة. ومع استخدام المنصات الثابتة، تؤكد شركة Thales أن الواجهة الأمامية لجهاز الرادار لا تحتاج للصيانة إلا مرة كل 10 سنوات وإذا ما كانت شركة Selex في انتظار الضوء الأخضر من الشركاء في Eurofighter، فقد تنطلق سريعًا نحو تسليم الجيل الثالث من رادار AESA الأوروبي، الذي يستخدم نحو 1000 وحدة إرسال واستقبال، ليتم تنصيبه على طائرات Gripen السويدية المقاتلة ذات المحرك الواحد. كما قامت السويد في 18 ديسمبر بتوقيع صفقة مع شركة Saab، أحد أضخم شركات الطائرات والدفاع في البلاد، بغرض تعديل 60 من طائرات Gripen C المقاتلة ليتم تحديثها لمعايير المستوى E؛ ويترتب على ذلك توقيع عقد مع شركة Selex للحصول على نفس العدد من رادارات AESA. ومن المقرر أن يتم تسليم النسخ الجاهزة للطيران في وقت قريب. وسوف تقوم سويسرا بدورها بطلب 22 من الرادارات في حال قررت شراء طائرات Gripen. وتحتوي نماذج رادارات طائرات Typhoon التي تم تصميمها في الأصل من قبِل شركة EADS Cassidian على نفس مكونات أرسنيد الغاليوم الموجودة في نماذج طائرات Gripen لكن الاختلاف الوحيد يتمثل في كيفية التعبئة كما أشار موريسون. وسوف تقوم شركتي Selex وAirbus بتصنيع مصادر تعبئة مزدوجة لنماذج طائرات Typhoon.
وذكر موريسون أن هناك مباحثات جارية مع المسؤولين في سويسرا بشأن بدء العمل على رادارات طائرات Gripen للشركات السويسرية وأن شركة Saab هي التي تتولى جميع تلك المباحثات. وتتولى شركة Selex كذلك دورًا ثانويًا في إطلاق المباحثات مع البرازيل التي اختارت بالفعل طائرات Gripen لتكون ضمن المقاتلات المستقبلية لديها. وعلق “موريسون” على الأمر قائلًا:” نفكر بالطبع في عقد صفقات مع الشركاء البرازيليين”.
تعليق