يقوم قسم الأبحاث والإستكشافات الفضائية المتقدمة فانتوم التابع لرائد الطيران بوينغ بالإشتراك مع DARPA بعمل تصميم لقاذف/محطة إطلاق للأقمار الصناعية على أساس الطائرة المقاتلة F-15
بموجب عقد قيمته 30.6 مليون دولار، سيكون بمقدور بوينغ تصميم 12 قاذفة سيتم تعديلها تحت بطن المقاتلة F-15E والتي ستسمح بإطلاق أقمار صناعية إلى المدار بتكلفة أقل بمليون من الدولارات.
القاذف الذي ستحمله الطائرة F-15 يسمى ألاسا ALASA (القذف الجوي المساعد لولوج الفضاء) ويبلغ طوله 7.3 متر ويتم الدفع يمساعدة أربع محركات (الطراز غير معروف). هذا الإجراء سيسمح حسب بوينغ بإرسال حمولة إلى المدار وزنها 45 كغ.
بوينغ و داربا ستقومان بتجريب القدرة على تخفيض تكلفة إطلاق الأقمار الصناعية الصغيرة. بحسب داربا فإن القاذف ألاسا سييسمح بإطلاق أقمار صناعية عسكرية بتكلفة مقبولة وتتحدى كل منافسة.
مشتقة من قاتلة الأقمار الصناعية :
في النهاية فإن بوينغ قامت بقلب مشكل مشروعها الشهير ASAT (الصاروخ المضاد للأقمار الصناعية) الذي كان مبرمجا ان يتم إطلاقه من على المقاتلة F-15 بالضبط، ذلك إبان الحرب الباردة، مشروع كان بقوم على أساس الطائرة F-15A والمتضمن تدمير الأقمار الصناعية. وكانت القوات الجوية الأمريكية قررت تعديل 40 مقاتلة F-15A/B مجهزة خصوصا لحمل صاروخ قاتل للأقمار الصناعية في نقطة التعليق تحت البدن. الطائرة القاذة ستقوم بالإرتفاع إلى 65° بـ 1.22 ماخ تحت سرعة 3.8غ، الصاروخ يجري إطلاقه من إرتفاع 11600 متر. وقد اجريت 5 تجارب إطلاق ككل، وتم إيقاف المشروع بقرار من الكونغرس الأمريكي سنة 1988 مخافة أن يسبب تطوير هذا المشروع
ترجمة الأخ:hammer head
بموجب عقد قيمته 30.6 مليون دولار، سيكون بمقدور بوينغ تصميم 12 قاذفة سيتم تعديلها تحت بطن المقاتلة F-15E والتي ستسمح بإطلاق أقمار صناعية إلى المدار بتكلفة أقل بمليون من الدولارات.
القاذف الذي ستحمله الطائرة F-15 يسمى ألاسا ALASA (القذف الجوي المساعد لولوج الفضاء) ويبلغ طوله 7.3 متر ويتم الدفع يمساعدة أربع محركات (الطراز غير معروف). هذا الإجراء سيسمح حسب بوينغ بإرسال حمولة إلى المدار وزنها 45 كغ.
بوينغ و داربا ستقومان بتجريب القدرة على تخفيض تكلفة إطلاق الأقمار الصناعية الصغيرة. بحسب داربا فإن القاذف ألاسا سييسمح بإطلاق أقمار صناعية عسكرية بتكلفة مقبولة وتتحدى كل منافسة.
مشتقة من قاتلة الأقمار الصناعية :
في النهاية فإن بوينغ قامت بقلب مشكل مشروعها الشهير ASAT (الصاروخ المضاد للأقمار الصناعية) الذي كان مبرمجا ان يتم إطلاقه من على المقاتلة F-15 بالضبط، ذلك إبان الحرب الباردة، مشروع كان بقوم على أساس الطائرة F-15A والمتضمن تدمير الأقمار الصناعية. وكانت القوات الجوية الأمريكية قررت تعديل 40 مقاتلة F-15A/B مجهزة خصوصا لحمل صاروخ قاتل للأقمار الصناعية في نقطة التعليق تحت البدن. الطائرة القاذة ستقوم بالإرتفاع إلى 65° بـ 1.22 ماخ تحت سرعة 3.8غ، الصاروخ يجري إطلاقه من إرتفاع 11600 متر. وقد اجريت 5 تجارب إطلاق ككل، وتم إيقاف المشروع بقرار من الكونغرس الأمريكي سنة 1988 مخافة أن يسبب تطوير هذا المشروع
ترجمة الأخ:hammer head
تعليق