تحاول كوريا الجنوبية زيادة مدى صاروخ ذاتي الدفع إلى 800 كيلومتر حتى يمكنها ضرب أى موقع في كوريا الشمالية، بحسب ما أعلنته وزارة الدفاع، الجمعة.
وأكدت وزارة الدفاع، أن كوريا الجنوبية أجرت تجربة إطلاق صاروخ جديد ذاتي الدفع مداه 500 كيلومتر.
وذكرت الوزارة أن سول ستحاول زيادة مدى الصاروخ إلى 800 كيلومتر حتى يمكنها ضرب أي موقع في كوريا الشمالية.وأوضح المتحدث باسم الوزارة، كيم مين سيول، أن الصواريخ الجديدة هدفها درء المخاطر من البرامج الصاروخية والنووية لكوريا الشمالية.
وقال كيم، في إفادة صحفية حينما سئل هل اختبر الجيش صاروخا مداه 500 كيلومتر: "أجرينا تجربة إطلاقه ونجحنا وسوف نصنع صواريخ مداها 800 كيلومتر.وأضاف أن الصواريخ الجديدة سوف تستخدم في ضرب مواقع الأسلحة والمنشآت العسكرية لكوريا الشمالية في أقصى جزء من البلاد من أي مكان في الجنوب إذا اقتضت الحاجة.
وتأتي هذه الخطوة بعد يوم من إطلاق بيونغيانغ صاروخا متوسط المدى.وكانت كوريا الجنوبية تبنت حظرا طوعيا على تطوير صواريخ ذاتية الدفع يزيد مداها على 300 كيلومتر بموجب اتفاق مع الولايات المتحدة لكن الحلفاء اتفقوا في عام 2010 على السماح للجنوب بتطوير صواريخ يبلغ مداها 800 كيلومتر.
وأكدت وزارة الدفاع، أن كوريا الجنوبية أجرت تجربة إطلاق صاروخ جديد ذاتي الدفع مداه 500 كيلومتر.
وذكرت الوزارة أن سول ستحاول زيادة مدى الصاروخ إلى 800 كيلومتر حتى يمكنها ضرب أي موقع في كوريا الشمالية.وأوضح المتحدث باسم الوزارة، كيم مين سيول، أن الصواريخ الجديدة هدفها درء المخاطر من البرامج الصاروخية والنووية لكوريا الشمالية.
وقال كيم، في إفادة صحفية حينما سئل هل اختبر الجيش صاروخا مداه 500 كيلومتر: "أجرينا تجربة إطلاقه ونجحنا وسوف نصنع صواريخ مداها 800 كيلومتر.وأضاف أن الصواريخ الجديدة سوف تستخدم في ضرب مواقع الأسلحة والمنشآت العسكرية لكوريا الشمالية في أقصى جزء من البلاد من أي مكان في الجنوب إذا اقتضت الحاجة.
وتأتي هذه الخطوة بعد يوم من إطلاق بيونغيانغ صاروخا متوسط المدى.وكانت كوريا الجنوبية تبنت حظرا طوعيا على تطوير صواريخ ذاتية الدفع يزيد مداها على 300 كيلومتر بموجب اتفاق مع الولايات المتحدة لكن الحلفاء اتفقوا في عام 2010 على السماح للجنوب بتطوير صواريخ يبلغ مداها 800 كيلومتر.
تعليق