الجيش العراقي السابق ( موضوع متجدد ) ..

[بخروش بن علاس]

رد: الجيش العراقي السابق ( موضوع متجدد ) ..

السلام عليكم اخي ,,
1 - إن شاء الله سأقوم بوضع تواريخ دورات الكلية العسكرية حتى لو تقريبياً لأني لا اعلم التواريخ بالضبط لجميع الدورات .

2 - الجيش ما زال قيد التأسيس و التطوير و يمر في ضروف سياسية سيئة و اوضاع امنية متردية سببها هو حل الجيش العراقي ,, و يعاني من قلة الخبرة نضراً لتحكم ضباط الدمج به و من تحكم السلطات السياسية به و الميلشيات ,, الجيش العراقي من وجهة نظري بحاجة الى تسريح اغلب منتسبي و خصوصاً الدمج كما حصل عام 2008م حيث تم تسريح عدد كبير من منتسبي القوات الأمنية و منها الجيش ,,
و اعادة بناء جيش على اساس وطني و عقائدي كما كان سابقاً بعيداً عن الطائفية و الأحزاب السياسية و بحاجة ان يتم فصل المؤسسة العسكرية عن السياسية و يجب ان يتم استعادة الخبرات التي تم اجتثاثها في بداية الأزمة " و هذا يحصل حالياً " ولكن بشكل بطيء و مبني على اساس طائفي و حزبي حيث ان الكثير من الضباط الذين يتم استعادتهم يجب ان يكونو اعضائاً في حزب الدعوة و شروط اخرى غير وطنية ( ليسو جميعهم ولكن اصحاب الرتب الكبيرة و المناصب المهمة ) ,,
باختصار الجيش العراقي في حالة يرثى لها حالياً من الناحية السياسية و العقائدية ,,
اما من الناحية التسليحية فهو يتقدم يوم بعد يوم ,, ولكن هذا ليس كافي .

3 - نعم اخي هناك رواتب تصرف لضباط و منتسبي الجيش العراقي ولكنها لا تشمل الجميع فهناك اناس مشمولين في المسائلة و العدالة لخدمتهم سابقاً في اجهزة حزبية و امنية و تسميها الحكومة بالأجهزة القمعية و من يريد العودة منهم يجب ان ينضم لحزب الدعوة و شروط اخرى , و الكثير من الضباط و القادة وخصوصاً الطياريين اغتيلو و ملاحقيين حتى الآن و حتى الذين عادو للخدمة و خصوصاً الطياريين .


تحياتي ..

ضباط الدمج .. هم عناصر غير عسكرية في الأساس و يتبعون بعض الأحزاب الطائفية .. هل فهمي صحيح لهذه النقطة ؟

[aliayad1977]

رد: الجيش العراقي السابق ( موضوع متجدد ) ..

ضباط الدمج .. هم عناصر غير عسكرية في الأساس و يتبعون بعض الأحزاب الطائفية .. هل فهمي صحيح لهذه النقطة ؟

نعم اشخاص غير عسكريين او قيادي ميليشيات و تم ضمهم للجيش بعد الإحتلال برتب قيادية كبيرة لا يستحقوها لكي تضمن القيادة السياسية عدم حدوث انقلابات او خلافات على السلطة ..

[اتجاة البوصلة]

رد: الجيش العراقي السابق ( موضوع متجدد ) ..

[3z000z-24]

رد: الجيش العراقي السابق ( موضوع متجدد ) ..

لكي الله ياً عراق

[aliayad1977]

الجزء الثالث عشر .


طوابع عسكرية عراقية ...


___

صورة تجمع الفريق الأول الركن عبد الواحد شنان آلـ ربآط ( رئيس أركان الجيش ) , و الفريق الأول الركن سلطان هاشم أحمد ( وزير الدفاع ) , و مجموعة اخرى من الضباط و القادة , خلال إحدى الإحتفالات , تسعينيات القرن الماضي ...


___

شهادة تخرج لأحد طلاب الكلية العسكرية الأولى , الدورة " 73 " البطلة ,, " نهاية الثمانينيات " ...



___

من أبـطال ألـقآدسية ... اللواء رعد عبد العاصي الشمري , عندما كان برتبة نقيب ,
ولد في بغداد عام 1959م ,
من خريجي الكلية العسكرية الأولى الدورة " 63 " البطلة ,
أحد خيرة ضباط و قادة قواتنا المسلحة الباسلة و أحد أبطال ألـقآدسية حيث شارك في العديد من المعارك من ضمنها معركة تحرير الفاو و معارك شرق البصرة ,,
و من الأبطال المشاركين في حرب أم المعارك عام 1991م , و الحواسم عام 2003م , و من المشاركين في الدفاع عن العراق طوال فترة الحصار الجائر الذي إستمر 13 عاماً ( 1990م - 2003م ) ,
تم تكريمة عشرات المرات بواسطة القيادة العامة للقوات المسلحة ,
حاصل على العديد من أنواط الشجاعة و الأوسمة ...


___

مجموعة من الرتب و العلامات الخاصة بالقوة الجوية العراقية ...



___

صائدة الدروع الإيرانية ( سوخوي 25 ) ...


___

وليمة غداء لآمري الفصائل في فرضية آلبو سيف ,, عام 1987م , الكلية العسكرية الأولى الدورة " 72 " البطلة ,, " نهاية الثمانينيات " ...


___

مجموعة من الضباط و المقاتلين , في جبهات القتال ,, القاطع الشمالي , سبعينيات القرن الماضي , خلال معارك الشمال ...


___

قائد قيادة قوات شط العرب " العميد الركن آنذاك و الفريق الركن فيما بعد محمد عبد القادر الداغستاني " أثناء زيارتة مع مجموعة من الضباط و القادة و الآمرين لمدرسة قتال فرقة المشاة 20 ( قوات الرافدين ) ,, ثمانينيات القرن الماضي ...


___

مجموعة من مقاتلي القوات الخاصة الأبطال , في جبهات القتال أثناء إحدى معارك حرب ألـقآدسية الثانية ...


___

احد الضباط يلقي محاضرة تعبوية على منتسبيه , من قوات القعقاع البطلة ,, في القاطع الجنوبي , عام 1986م ...


___

دبابات الحرس الجمهوري من طراز " تـ 72 " , خلال معركة تاج المعارك الخالدة ,, عام 1985م ...



___

* مشاركة من صديق الصفحة , العقيد الركن عمر خلف الجبوري ,,
- الفرق بين البرنامج النووي العراقي و البرنامج النووي الإيراني من وجهة النظر الغربية و الصهيونية و الفرق بين التسليح والتطور التكنلوجي للجيش العراقي و الإيراني من نفس وجهة النظر
انفة الذكر اصبح واضحاً للمتابعين ولكن بعد فوات الأوان ,,
قد تلتقي المصالح حتى و إن افترقت في الظاهر , المشكلة لا نعرف حجم المخاطر إلا بعد ان نجربها و نصدق بما يعلنة العدو و ننسى ما يريدة بالفعل ,, مع تحياتي العقيد الركن المتقاعد عمر الجبوري ...
* هذه الصورة خلال إحدى المحاضرات في كلية الأركان .


___

الـفريق الأول الركن أياد فتيح خليفة ( عندما كان رئيس أركان الجيش ) أثناء تكريم مجموعة من الضباط و الآمرين الأبطال بأنواط الشجاعة , خلال حرب ألـقآدسية الثانية ...


___

أبطال الصواريخ أثناء قيامهم بدك أوكار العدو , خلال حرب ألـقآدسية الثانية , ثمانينيات القرن الماضي ...


___

صورة للصاروخ العراقي ( كاسر 100 ) , أثناء عرضة في معرض السلاح الدولي في بغداد عام 1989م ,,
حيث بدأ العراق عام 1985م مشروع بإسم ( الكاسر ) , لإنتاج و تطوير صواريخ الدفاع الجوي السوفيتية ( سام 6 كوب ) بإصدارات محسنة لتصبح صواريخ " أرض - أرض " بدلاً من صواريخ دفاع جوي " أرض - جو " بمدى 100 كيلو متر و حمولة 200 كيلو جرام ,, و قد عرُضت لأول مرة عام 1989م في معرض السلاح الدولي الذي أقيم في بغداد ,,
و تم إلغاء المشروع مع مئات المشاريع الأخرى التي كانت ستنهض في الصناعة العراقية عسكرياً و مدنياً عام 1990م بسبب فرض الحصار على العراق و إحتلال الكويت ...


___

البسطال العراقي و علاقتة مع الدجال الخميني ...


___

تصاميم لمجموعة من الصواريخ العراقية ( متوسطة - بعيدة المدى ) ...


___


صور للمدافع العراقية ( مجنون ) و ( الفاو ) , في إحدى المعسكرات بعد الإحتلال ...



___

مجموعة من الخبراء الأجانب خلال زيارتهم لإحدى قواعد طيران الجيش العراقي ,, و تظهر في الصورة مروحية من طرز مي 17 تابعة لطيران الجيش ...



دفتر الخدمة العسكرية ...


___

الــمدافع الــعراقية " مــجنون " و " الــفاو " ....

نبذة :

قامت هيئة التصنيع العسكري العراقي ، منذ العام 1986م بتصنيع وتصميم و انتاج مدفعى الفاو و مجنون ذاتي الحركة اللذين يعتبران اكبر واطول مدفعيين ميدانيين يتم انتاجهم فى اى مصنع للسلاح فى العالم خلال فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية. و قد عرض هذان المدفعان العملاقان فى معرض السلاح الدولى العراقى عام 1989م وكان يشرف على تصميم و تصنيع و انتاج المدافع مجموعة من العلماء و المهندسين العراقين , و تم تزويد المدفعات بمحرك عراقي الصنع بقوة 450 حصان وتبلغ سرعته على الطرق 90 كم/ساعة .
و المدفع مزود بارجل يتم دفعها هيدروليكيا للخارج لتثبيته اثناء عملية الاطلاق .
تمت تجربة هذه المدافع بالفعل باطلاق حوالى 10 الاف قذيفة قبل البدء بانتاجها . وركزت عملية التطوير على ان يكون للمدفع ضغط منخفض وحرارة غير مرتفعة لاطالة عمره العملى .
المدفع الفاو :
الوزن: 48 طن / العيار : 210 ملمتر / وزن الذخيرة ذات المدى المحسن : 109.4 كجم /المدى: 67.34 كيلو متر / مما يجعله اوسع المدافع الميدانية مدى فى العالم دون منازع .
المدفع مجنون :
الوزن: 43 طن / العيار : 155 ملمتر / وزن الذخيرة : 45.5 كجم /المدى: 57 كيلو متر / معدل الرماية :4 قذائف فى الدقيقة .
...


___

مجموعة من الرتب و العلامات الخاصة بأحد صقورنا الأبطال ...


___

مجموعة من ضباط صنف الصواريخ الأبطال ,, أثناء قيامهم بفحص الرأس المتفجر الخاص بصواريخ العباس العراقية بعد إنفجارة خلال تجربة ميدانية لطيران الصاروخ في الصحراء الغربية ,, بتاريخ 21 8 1989م ,,
هذا يسمى بفحص المتانة وهو ان يملأ الرأس الحربي بالرمل ويتم إطلاق الصاروخ و إسترجاعه لفحصة بدقة و معرفة حالة الأجزاء المختلفة للصاروخ أثناء الإطلاق وبعد التاكد من متانتة يتم إنتاج وجبة جديدة منة , هؤلاء العسكريين هم منتسبي مديرية الفحص والقبول التابعة لوزارة الدفاع وهم من يقررون ان وجبة الصواريخ هذه ناجحه وجاهزة للاستلام او إنها فاشلة وبالتالي لن تشتريها الوزارة ...


___

مجموعة من أبطال الدروع ,, في جبهات القتال , خلال إحدى معارك حرب ألـقآدسية الثانية , ثمانينيات القرن الماضي ...


___

صواريخ عراقية من طراز الحسين ,, أثناء الإستعداد لتدميرها بواسطة منظمة التفتيش الدولية التابعة للأمم المتحدة , منتصف التسعينيات ...


___

الدفاع الجوي العراقي ,, نظام الدفاع الجوي ( سام 3 بيتجورا ) ...


___

الدفاع الجوي العراقي ,, نظام الدفاع الجوي ( سام 2 ڤولگا ) ..


___

من أبـطال ألـقآدسية ... المرحوم الرائد محمد سليمان خلف حلو الجبوري ,, ولد في مدينة الضلوعية عام 1942م , كان برتبة نائب ضابط بدرجة ممتاز في الجيش العراقي و نضراً لبسالتة و كفائتة العالية تم تكريمة و حصل عام 1982م على رتبة ملازم ,, من الأبطال المشاركين في حرب تشرين عام 1973م ,,
شارك في العديد من معارك حرب ألقآدسية الثانية في ثمنينيات القرن الماضي ,, و أم المعارك عام 1991م ,,
شغل العديد من المناصب منها ضابط توجيه سياسي اللواء 22 في البصرة و نقل إلى بطرية صواريخ مقاومة طائرات في الزبير كضابط إداري ثم نقل عام 1988م إلى قاعده البكر الجوية ضمن قيادة القوة الجوية العراقية ,,
توفى بتاريخ 16 /12 /2013م ...


___

جندي إيراني يطالع قتلى جيشة , خلال إحدى المعارك في أقصى جنوب البصرة ...


___

مجموعة من ضباط و قادة الجيش العراقي الباسل , أثناء الإستعداد للتوجه لفلسطين عام 1948م ...


___

* بعض التفاصيل الجديدة و التي تنشر لأول مرة عن قصف البارجة الامريكية ستارك , نقلاً عن أحد الصقور العراقيين المشاركين بالواجب ,

- عند ظهور الهدف البحري في شاشة الرادار المحور لطائرة الفالكون 50 و طبيعة الواجب تكون قيادة الطائرة بقيادة طيار الميراج و تم القفل على الهدف و إطلاق الصاروخ الأول نوع أكزوزيت وبعد ثواني أطلق الصاروخ الثاني وكما هو معلوم أن الفرقاطة في المياه المحرمة و مزودة بمعدات دفاع ذاتية ولكن بسبب إصابة الطيار العراقي لغرفة قيادة هذه المنظومة لم تقوم الفرقاطة بأي رد فعل تجاه الطائرة العراقية ,
و قد أقلعت طائرتين نوع ( F- 15 ) من قاعدة الظهران السعودية لإسقاط الطائرة التي أطلقت الصواريخ وهي غير معرفة لهم وعلى الفور أنحدر طيار الفالكون إلى أرتفاع ( 50 ) متر لتجنب الطائرات السعودية وهي أمريكية الصنع , و خبرة الطيار العراقي العالية جعلتة يتخلص من الطائرات حيث كان تشكيل الحماية لطائرة الفالكون 50 مؤلف من طائرتين تابعتين للقوة الجوية العراقية نوع ( MiG - 25 ) و إسم التشكيل أسد , لإستقبال الطائرة المنفذة للواجب وتأمين الحماية لها و اجبروا الطائرات السعودية عدم الإقتراب من المياه الإقليمية العراقية و تم نزول الطائرات العراقية بسلام ...


___

البارجة الامريكية ستارك - (USS Stark (FFG-31

تم قصف البارجة ستاركس من قبل القوة الجوية العراقية وبإستخدام طائرة مسافرين معدلة نوع فالكون 50 فريدة من نوعها (واحده فقط في العالم) محوره في فرنسا حيث تحتوي على رادار ميراج F1 و لوحتين قيادة أحدها خاصة بالفالكون والثانيه خاصة بالمقاتلة ميراج F1 حيث يتم التحكم بها بواسطة لوحه تحكم الفالكون حتى الوصول إلى الهدف ومن ثم يتم تحويل التحكم إلى لوحه الميراج، وقصف الهدف ومن ثم إعادة التحكم إلى لوحه قيادة الفالكون ،حمولتها صاروخين جو-بحر نوع اكسوزيه-Exocet فرنسي الصنع، الطاقم يتكون من طيارين اثنين و فنيين اثنين، تم الهجوم يوم 17 أيار 1987 الساعه 2208 (10:08 مساءا)

حيث تم استلام أوامر و الإحداثيات من القيادة بقصف "سفينة" في الخليج العربي ضمن المياة الإقليمية السعودية من دون إيضاح التفاصيل.

اقلعت الطائرة إلى هدفها من قاعدة الشعبية الجوية قرب البصرة في تمام الساعه 2130( 9:30 مساءا ) و انطلقت بسرعه 885 كيلو متر في الساعه، وعلى ارتفاع 1500 متر فوق مستوى سطح البحر.

و عند اقتراب الطائرة العراقيه من الهدف أدرك الطيارين أن الهدف سفينة عسكرية امريكية وليس إيرانية حسب ما كان متوقعا، حيث نادت البارجة الأمريكية الطائرة العراقية طالبةً منها تعريف نفسها أكثر من مرة، و بسبب بعد الطائرة عن مدى الاتصال، لم يتمكن الطاقم من تأكيد الهدف مع القيادة، وقعوا بين مطرقة تنفيذ الأوامر العسكرية و بين سندان التلكؤ عن أداء الواجب والمعروفة عقوبته لدى الجميع. لذا التزموا الصمت ولم يجيبوا على نداء البارجة.

وبعد التوكل على الله تم إطلاق الصاروخ الأول من مسافة 35 كيلومتر تقريبا ، والثاني من مسافة 25 كيلومتر تقريبا من البارجة ، الصاروخ الأول احدث فجوة في بدن السفينة تحت البرج وعلى ارتفاع 10 متر من مياه الخليج ، الصاروخ الأول لم ينفجر لكن وقود الصاروخ أشعل نيران استمرت للأكثر من 24 ساعه التهمت فيها مكتب بريد البارجة، و غرفة العمليات وجزء من المخزن.

الصاروخ الثاني انفجر و احدث فجوة بقطر 12 متر تقريبا في جسم البارجة.

بعد الهجوم اتجهت الفرقاطة نحو البحرين، وبعد إصلاحها وتسفينها اتجهت آلى ولاية فلوريدا-الولايات المتحدة، أما الطائرة العراقية فاتجهت بطاقمها البطل نحو أرض الوطن حيث هبطت في قاعدة الشعيبة الجوية مرة أخرى وتم تزويدها بالوقود واتجهت بعدها إلى قاعده صدام الجوية في الموصل ، وهذه العملية الوحيدة لهذه الطائرة الفذة.

بلغت خسائر الأمريكيين 37 قتيلا و 21 جريح ، هذا غير الخسائر المادية. حيث كلف تعمير البارجة بالكامل 141 مليون دولار امريكي.

ادعى الأمريكيين أن الطيار الذي قام بالعملية تم إعدامه وهذا عكس ما حصل حيث تم تكريم الطيارين العراقيين بمبلغ 5000 دينار لكل طيار (حوالي 32 الف دولار في حينها) و تم تكريم الفنيين بسيارة فولكسفاكن باسات ( برازيلي) لكل منهما.

في 21 حزيران 2011 تم الاتفاق مع الحكومة العراقية الحالية بتقديم 400 مليون دولار كتعويضات لأهالي الضحايا ال 58 ، على الرغم من مرور أكثر من 20 عاماًعلى الحادثة.

تعتبر هذه العملية الهجوم الصاروخي الأول والوحيد الذي يستهدف فرقاطة أمريكية حتى لحظة كتابة هذا المنشور...


___

مجموعة من الصقور , أثناء التدريب على طائرات الميراج في فرنسا ,, ثمانينيات القرن الماضي ...


___

جموعة من الضباط في جبهات القتال , القاطع الشمالي ,, ثمانينيات القرن الماضي ...


___

أحد رجال المدفعية المضادة للطيران الأبطال , في جبهات القتال , قاطع شرق البصرة , ثمانينيات القرن الماضي ,, و تظهر في الصورة أحادية من العيار 14.5 ملم ...




___

مجموعة من مقاتلي قوات القعقاع البطلة ,, في جبهات القتال , القاطع الشمالي , عام 1982م ...


___

مجموعة من أبطال القوات الخاصة , اللواء 32 ق.خ البطل ,, في قاطع قصر شيرين في إيران , 1981م ,, و تظهر في الصورة مدافع يوغزلافية الصنع من العيار 105 ملم يستخدم في بطريات القوات الخاصة لسهولة حركتة و إنفتاحة وسرعة الرمي وخفة الوزن يساعد على الإختفاء في المناطق الجبلية وقلة عدد الاشخاص العاملين عليه ...



___

رجال المدفعية الأبطال , أثناء قيامهم بدك أوكار العدو الإيراني ,, 1980م ...


___

مجموعة من الدبابات العراقية من طراز تـ 69 , أثناء معارك الخفاجية الخالدة , عام 1981م ...


___









* مــدفع بابل ...
بدأ العمل بمشروع هذ المدفع عام 1979 وانتهى تطوير المدفع عام 1990 وكان اسم المشروع السري PC-2 اعتبر مدفع بابل بنسختيه الصغير و الكبير آقوى من آي مدفع عرفته البشرية مدفع له قدرة على اطلاق قذائف بمدى يصل الى مئات الكيلومترات مدفع له القدرة على اطلاق قذائف لها القدرة حتى على الوصول الى الفضاء و صنف المدفع بابل " Babylon Supergun " كأقوى مدفع عرفه التاريخ ...
وكذلك تم تصميم عدة مدافع عراقية منها مدفعيات ذاتية الحركة من عيار 210mm تسمى الفاو ومدفعيات من عيار 155mm سميت بمجنون
كان مدفع الفاو وزنه 48 طن وله القدرة على اطلاق قذيفة وزنها 109 كيلوغرام من مسافة 35 ميل
كانت القيادة العراقية بحاجة الى اسلحة ذات مدى بعيد لها القدرة على ضرب العمق الأيراني فقامت القيادة العراقية بالأشراف على مشروع المدفع بابل وكان الرئيس العراقي في ذاك الوقت قد اعجب بالفكرة وفي عام 1988 قامت القيادة العراقية بتوقيع عقد اخر لبنآء ثلاث مدافع بابل المدفع الأول سمي بابل الصغير والمدفعين الأخرين سميا بابل الكبير وكان اسم المشروع للبناء ( 'PC-2 ' (Petrochemical Complex-2
طبعآ هنـاك مدفعين ...
الاول /المدفع بابل الكبير
الثاني/ المدفع بابل الصغير
صورة جزء من سبطانة المدفع العملاق ( بابل )
http://graphics8.nytimes.com/images/2006/09/10/world/10supergun.600.gif
كان مدفع بابل الكبير مدفع جبار بمعنى الكلمة حيث كان طول ماسورة المدفع 156 متر مكونة من عدة اجزاء حيث متكونة من اربعة اسطوانات تزن كل واحدة منها 220 طن وايضاً من اسطوانة خامسة طولها 26 متر تزن 1510 طن وايضاً اسطوانة في مؤخرة الماسورة وزنها 165 طن وكان قوة ارتداد المدفع تصل تقريباً الى 27 الف طن اي ما يعادل قوة انفجار قنبلة نووية وكانت الحشوة الدافعة الخاصة التي وزنها 9 طن تقريباً لها القدرة على اطلاق قذيفة يصل وزنها الى 600 كيلوغراة تحمل 200 كيلوغرام من المتفجرات الى مسافة تصل الى 1000 كيلومتر اما بأستخدام قذائف صاروخية يصل المدى الى 2000 كيلومتر و كان عيار المدفع بابل الكبير هوة 1000 ملمتر .
ان المدفع لم يكتمل كان العراق قد قام بطلب اجزاء هذا المدفع ليتم تركيبها بالعراق وكان العراق قد سجل هذة الأجزاء على اساس انها انابيب نفط او اجزاء لصناعة النفط وتم التعاقد مع عدد من دول اوربا لشراء هذة الأجزاء.
------
مدفع بآبل الصغير
في عام 1989 مدفع بابل الصغير قد تم الأنتهاء من انشائه واصبح الحلم حقيقة وقد تم بناء المدفع في تلال حمرين العراقية التي تبعد مسافة 145 كيلومتر عن بغداد وكان المدفع بابل الصغير طول ماسورته تصل الى 45 متر والمدفع من عيار 350 mm ووزن المدفع يصل الى 102 طن وعند تجربة المدفع قد وصل المدى بالمدفع الى 750 كيلومتر ..!!!
استخدامات المدفع :
ان من اهم استخدامات المدفع الحقيقة قد تم كشفها من قبل حسين كامل المسؤول العراقي الذي فر الى الأردن وكان الشخص مقرب الى الرئيس صدام : ( صهر صدام )
1- المدفع مصمم لضرب آهداف في عمق العدو وتوجيه ضربات كيمياوية او بايلوجية او نووية او ضرب اهداف سترتيجية في عمق العدو وكان المدفع ثابت وموجه الى إيران لذآ لم تجد اسرائيل في المدفع خطر عليها
يقال ان الموساد وراء تدمير المدفع وهذا دليل انه كان موجه الى اسرائيل وكان فيه خطرا كبيرا عليها وايضا ذكر ان المدفع تم الانتهاء منه عام 1989 وكما هو معلوم ان الحرب بين العراق وايران انتهت فى عام 1988 بانتصار العراق لذلك فالمدفع كان خطره الاول والاخير على اسرائيل وبعد التاريخ بعام بتم قصف اسرائيل بالصواريخ العراقية كما هو معلوم
2- كان السلاح سوف يستخدم كمضاد للأقمار الصناعية حيث كان المدى الكبير للمدفع تمكن القذيفة من الوصول للفضاء وحيث كشف عن مشروع عراقي لأنتاج قذيفة متشضية خاصة لها القدرة عند الأنفجار بالفضاء ان تنشر اعداد كبيرة من الشضايا مما تسبب اعطاب او على الأقل ايقاع الضرر بالأقمار الصناعية.
كانت المخابرات الأمريكية والبريطانية تراقب مشروع المدفع بابل عن قرب وفي عام 1990 تم اغتيال مجموعة من العلماء و المهندسين العراقيين و العالم الكندي ( Gerald V. Bul ) أحد العلماء الكبار المشرفيين على هذا المشروع .
اما مدفع بابل الصغير فقد تم تدمير المدفع على يد مفتشي الأمم المتحدة حيث قامت بتدمير عدد من أجزاء المدفع بابل الكبير و ايضاً عدد من الحشوات الدافعة الخاصة بالمدفع بابل الصغير ...


___

مجموعة من خيرة قادة الجيش العراقي الباسل ,, من الجهة اليمنى الفريق الأول حماد شهاب الناصري ( وزير الدفاع ) ,
المهيب أحمد حسن البكر ( القائد لعام للقوات المسلحة العراقية ) ,
الفريق الأول الطيار الركن حردان عبد الغفار الحمداني ( قائد القوة الجوية والدفاع الجوي ) ,, خلال إحدى الإستعراضات عقب احداث 17 تموز 1968م ...


___

مجموعة من طلاب الكلية العسكرية الأولى , الدورة " 71 " البطلة ,, خلال دورة الصآعقة ,, نهاية الثمانينيات ...


___

مجموعة من رجال إنضباط قيادة قوات المنصور , الفرقة السابعة الجبلية , الفيلق الخامس ,, 1999م ...


___

صقور الميراج ,, أثناء إستعدادهم للإغارة على العدو , خلال حرب ألـقآدسية الثانية ...


___


مهندسو و فنيو السرب " 89 " البطل ,, ميراج إف 1 ...


___


من أبطال ألـقآدسية .. الشهيد البطل المقدم الركن سامي سليمان خلف حلو الجبوري ,,
من مواليد الضلوعية عام ١٩٥٥م ,
دخل الكلية العسكرية الأولى عام 1974م الدورة " 54 " البطلة و تخرج عام 1977م برتبة ملازم ثان حرس شرف ثم نُقل على أثرها إلى تشكيلات قيادة قوات الحرس الجمهوري ,,
و قد شاركَ في معارك عديدة خلال حرب ألقآدسية الثانية ضد العدوان الإيراني ,,
حصل على ترقيات قِدم لمواقفة البطولية وبسالتة ومهنيتة العسكرية ,, كُرم لمرات عدة وحصل على انواط الشجاعة و أوسمة شرف تثميناً لشجاعته في المعارك ,, شغل العديد من المناصب آخرها منصب آمر فوج حرس جمهوري ,,
إستُشهد أثناء قيامة بواجبة المقدس في جبهات القتال خلال معارك مهران عام ١٩٨٦م ، رحمه ألله و أسكنه فسيح جناتة ...

* ملاحظة :- هذه الصورة عندما كان برتبة رائـد ركـن .


___

منظومة الفحص و الإطلاق الخاصة بصواريخ الصمود 1 عراقية الصنع ...


___

هذه الصورة في شهر ٨ من عام ٢٠٠٣م في مصفى الدورة ,, و يظهر في الصورة جنديان من قوات الإحتلال أمام مدافع مضادة للطيران عراقية عيار 57 ملم ...



___

راجمة الصواريخ العراقية ( أبابيل 50 ) ,,

- راجمه الصواريخ أبابيل-50 هي مشروع تم بالتعاون بين العراق و يوغسلافيا قبل إنفصالها و تم عرضها لأول مره عام 1989م في معرض السلاح الدولي الذي عقد في بغداد .

- تحتوي الراجمة علي 12 فوهه إطلاق صواريخ من العيار 262 ملم ويبلغ طول الصاروخ الذي تحمله 4.7 متر ووزنه 390 كلج ويبلغ مداه 60 كيلومتر وكان العراق ويوغسلافيا يعملان علي تطوير نوع آخر من الصواريخ لهذه الراجمه بمدي 80 كيلومتر له القدره علي تسليحة بروؤس حربيه قادره علي حمل قنيبلات مضاده للدبابات والأفراد .

- المركبه إمتلكت القدرة علي العمل بصورة مستقلة ( أوتوماتيكياً ) ويمكنها إطلاق جميع الصواريخ خلال دقيقتين ومغادرة موقع الإطلاق خلال دقيقة بعد إطلاق الصواريخ لتجنب كشفها وتعرضها للنيران المضادة نتيجة كشف موقعها , و تم تزويدها برشاش من العيار 12.7 ملم للحماية تم تركيبة أعلى سقف قمرة القيادة في العربة .

- تم بناء نظام الراجمة أبابيل- 50 بإعتماد الشاحنه FAP 3232 8x8 التي تم صنعها آنذاك محلياً في العراق كـ أساس لهذا النظام وتم تزويدها بخاصية نفخ الإطارات و تفريغها من الهواء و بغطاء متحرك يخفي نظام إطلاق الصواريخ أثناء حركتها مما يجعلها تبدوا كأي شاحنه عادية .

- إحتوى تشكيل بطرية أبابيل- 50 العسكري علي أربع راجمات صواريخ و أربع شاحنات تزود بالصواريخ للراجمات وعربة قيادة و تحكم وعربة إستطلاع و عربة قياس و تحديد التضاريس الأرضيه و كخاصية إضافية تم تزويدها للراجمة نفسها يمكن إستعمالها كعربة قياده و تحكم و إرسال معلومات عن الأهداف المراد ضربها لبقية راجمات بطرية أبابيل-50 .

* الــمواصفات الــفنية :-

الــبلد : الــعراق .
الــنوع : راجــمة صــواريخ - مــدفعية صاروخية .
الــعيار : 262 ملمتر و تم تطوير نسخة اخرى ذات عيار 400 ملمتر .
الوزن : 30 طن .
الــطاقم : 5 أفراد .
ســرعة الــعربة القصوى : 100 كيلو متر في الساعة .
مــدى الـصواريخ : 60 كيلو متر و تم تطوير صواريخ اخرى بمدى 70 و كذلك 80 كيلو متر .



___

أبطال الصواريخ أثناء قيامهم بدك أوكار العدو , خلال حرب ألـقآدسية الثانية , ثمانينيات القرن الماضي ...


___

صورة لجسر يقف علية مجموعة من المقاتلون الإيرانيون بعد قصفة من قبل الطائرات العراقية ...



____

* الصقر العراقي الإستشهادي الملازم الطيار عبد ألله لعيبي الساعدي :-
المقال الآتي عبارة حوار مع السيد الفريق الطيار الركن ( نتحفظ على إسمة ) أحدة قادة القوة الجوية العراقية سابقاً ,,
- هنا تفاصيل الحادثة بأدق التفاصيل :-
تتداول عبر شبكات الانترنت وحتى المحطات الاذاعية سيرة الشهيد الملازم اول طيار عبدالله لعيبي بشكل غير مناسب وبعيد عن الواقعية مما يؤثر سلبا بسمعة القوة الجوية العراقية وصقورها الابطال، لذلك وجدت من المناسب ان اكتب تفاصيل الحادث نصاً كما رواها السيد قائد القوة الجوية العراقية سابقاً. في الايام الاولى من اندلاع الحرب العراقية الايرانية باشرت الطائرات الايرانية من قاعدتي تبريز شاهروخي في همدان بتنفيذ هجمات يومية مع اندلاع فجر كل يوم على مناطق حيوية وسكانية واقتصادية شمال العراق منها السدود في دوكان ودربندخان ومحطات الكهرباء فيها وحقول نفط التأميم ومصافي النفط ومعامل السمنت في سرجنار وبادوش وبعض المعسكرات في المناطق المختلفة ؛ مستغلين طبيعة المنطقة الشمالية الجبلية التي تشكل حجبا راداريا يتعًذر فيهاكشف الطيران الواطي الامر الًذي دعا الى اعتماد دوريات جوية بطائرات الميج ٢١ على أن تكون بشكل كمائن على خطوط طيران طائرات الضربة المعادية المتوقعة (الطائرات الايرانية)، وطلب من قادة التشكيلات الجوية بان يكون اصرارهم وعزيمتهم قويتين لرصد الطائرات المعادية المغيرة على كل المحاور وتكبيدها اكبر الخسائر بالطائرات مرة واحدة بغرض ردعهم وًطلب منهم ان لكل طيار يجب ان تكون له حصة من طائرات العدو في هذه الطلعات " الصيد حر" وفي اول يوم من المباشرة بالخطة كانت هناك ثلاثة تشكيلات ميج ٢١ اقلعت باتجاه منطقة الواجب من السرب ٤٧ قاعدة كركوك الجوية بقيادة ملازم اول نوفل ويرافقه ملازم عبدالله لعيبي وكانت منطقة كمينهم الجوي شرق السليمانية والتشكيلات الاخرى اتجهت الى منطقة دوكان غرب السليمانية.. وحسب ماكان متوقعا باشرت التشكيلات الجوية الايرانية باختراق الاجواء العراقية باسلوب الطيران الواطئ وخارج التنغطية الرادارية الا ان صقور الميج ٢١ كانت كمائنهم لهم بالمرصاد وباشروا بالاشتباك معهم واسقط تشكل نوفل طائرتين F-5 قرب السليمانية واسقط التشكيل الاخر طائرة F-5 في منطقة دوكان.. وهنا برزت بطولة الصقر عبدالله لعيبي حينما اصر على ملاحقة الطائرتين المتبقيتين اللتين لاذتا بالفرار لاسقاطهما على الرغم من منادات قائد التشكيل نوفل له بالعودة والانضمام الى التشكيل لقرب نفاذ الوقود وكان من نتيجة كل ذلك هو استمراره بملاحقة والمناورة مع الطائرة المعاديه ولغاية اصطدامه بها لمنعها من الفرار. يضيف السيد قائد القوة الجوية العراقية سابقاً، ان الصقر زكي يوسف بطائرة ميج ٢١ من السرب ٤٧ اسقط طائرة F-5 وكذلك حسين غلام بطائرته ميج ٢١ من قاعدة كركوك اسقط طائرة F-5 على حافة دوكان وتم القبض على الطيار الايراني من قبل الكرد في المنطقة وسلم الي الايرانين وفي نفس الفترة تم اسقاط طائرتين ايرانيتين بطائرة ميج ٢١ من قبل الصقر سمير في طلعة واحدة من قاعدة الموصل، وان كل تلك الاشتباكات حصلت خلال الشهرين الاولين من الحرب ...

* المجد و الخلود لشهداء العراق و لصقورنا الابطال و الف تحية للصقر الشجاع الشهيد الملازم اول طيار عبدالله لعيبي تغمده الله بواسع رحمتة .
اصُدر تحقيق هذا المقال من خلال الموقع الرسمي للقوة الجوية العراقية السابقة من قبل عضو منتدى القوات المسلحة العراقية Hawkeye/ skyfalcon



___

أثناء الإستعداد لإطلاق صاروخ من طراز الحسين من على متن قاذفة الصواريخ العراقية ( النداء ) المخصصة لهذا النوع من الصواريخ ...


___

مجموعة أبطال لواء الصواريخ 225 , أثناء إستعدادهم لدك أوكار العدو ,, خلال حرب الخليج الثانية ( أم المعارك ) عام 1991م ...


___

مجموعة أبطال لواء الصواريخ 223 , أثناء إستعدادهم لدك أوكار العدو الصهيوني ,, خلال حرب الخليج الثانية ( أم المعارك ) عام 1991م ,, إنطلاقاً من الصحراء الغربية , حيث إستمر إطلاق الصواريخ على الكيان الصهيوني لمدة تزيد عن 38 يوماً و لم يتم معرفة مكان إطلاقها إلا بعد الحرب ...


___

الصاروخ العراقي ( فهد 300 ) , أثناء عرضة في معرض الأسلحة في بغداد عام 1989م ,,
حيث بدأ العراق عام 1987م مشروعين بإسم ( فهد 300 ) و ( فهد 500 ) , لإنتاج صواريخ الدفاع الجوي السوفيتية سام 2 في العراق بإصدارات محسنة لتصبح صواريخ " أرض - أرض " بدلاً من صواريخ دفاع جوي " أرض - جو " بمدايات تتراوح ما بين 300 الى 500 كيلو متر و بحمولة 130 كيلو جرام , و تم إلغاء المشروعين عام 1990م بسبب فرض الحصار على العراق و إحتلال الكويت ...


___

أثناء الإستعداد لإطلاق صاروخ من طراز الحسين من على متن قاذفة الصواريخ العراقية ( النداء ) المخصصة لهذا النوع من الصواريخ , 1987م ...


___

جندي عراقي يروي لي حكاية ساسردها في رواية قريبا ...

هجوم معركة الضياء الاول / معركة جزيرة ام الرصاص ومعركة المصير المجهول ومعركة الشلامجة

في الساعة الرابعة فجرا يوم 14/ 1 / 1987 تيممت بالتراب وأديت صلاة الفجر... لاحضني المقدم محمد رضا الجشعمي أمر لواء مغاوير الفيلق السابع ..
وقال سيدي أنت اليوم مو على بعضك ؟؟
قلت له هل ترى بارقة أمل بالموقف؟؟
قال لأ لكن أنت أيمانك بالله قوي ..
قلت له ونعم بالله ... أطلب منك طلب
قال تفضل ..
قلت له أذا وقعنا بالأسر ولم أستطيع رمي نفسي أنت أرميني !!
سكت ولم يتكلم شيء ... أديت الشهادة ثلاث مرات
.. بعدها أرتديت جعبة العتاد و وضعت طلقة في حجرة البندقية وكذلك المسدس

سير أحداث معركة جزيرة أم الرصاص في كانون أول 1986
بعد منتصف ليلة 23 / 24 كانون أول 1986 شن العدو الإيراني الهجوم المرتقب على الأراضي العراقية جنوب البصرة بمحورين:
أ.المحور الأول الهجوم على لواء المشاة 47 قطعات الفرقة 11 قاطع الفيلق الثالث في منطقة شلهة الأغوات / مخفر البوارين أخر نقطة من الحدود العراقية الإيرانية المحاذية لضفة نهر شط العرب الشرقية المقابلة لمدينة المحمرة الأيرانية من جهة الشرق والمقابلة لجزيرة أم الرصاص في نهر شط العرب من جهة الغرب لم يحقق هجوم العدو أي موطئ قدم في هذا المكان

لللأسباب التالية
أولا. الدفاعات كانت معدة أعدادا صحيحا منذ فترة طويلة
ثانيا. القطعات كانت تتوقع الهجوم ومتهيئة لملاقات العدو
ثالثا.الخطط النارية كانت معدة سابقا بشكل ممتاز
رابعا. تكبد العدو خسائر جسيمة بالأشخاص في قطعاته المدربة تدريبا جيدا لم يتوقعها حيث كان يعتقد سيحقق نجاح مشابه لما حققه في معركة الفاو في شباط سنة 1986
ب.المحور الثاني الهجوم على لواء 104 حدود الفرقة 15 قاطع الفيلق السابع في جزيرة أم الرصاص ومنطقة كوت الزين جنوب جزيرة أم الرصاص مقابل مدينة عبادان الأيرانية / لأ أتذكر أسم التشكيل المدافع في منطقة كوت الزين على حافة نهر شط العرب الغربية .



___

من أبـطال ألـقآدسية ... الشهيد البطل الرائد احمد صالح طليان , من اليمن الشقيقة محافظة مأرب ,, كان آمر كتيبة ضمن لواء العروبة اليمني الذي شارك في حرب ألـقآدسية الثانية تحت امرة القوات المسلحة العراقية ,, إستشهد عام 1994م خلال الحرب في اليمن ...


___

من أقصى شمال العراق من مدينة الموصل الواقف يمين الصورة المقاتل محسن عبد ألله العلي و من أقصى جنوب العراق صديقة و أخاه هشام و هم يؤدون واجبهم المقدس بالدفاع عن أرض الوطن و الأمة خلال حـرب ألـقآدسية الثانية يداً واحدة دفاعاً عن العراق و الأمة من العدوان الإيراني ,, عام 1988م , في قاطع شرق البصرة , مقر قيادة قوات المقداد البطلة ...


___

مجموعة من ضباط كتيبة إستمكان الفيلق الثاني , عام 1988م ,,
و يظهر في الصورة من الجهة اليمنى :-
ملازم أول ياسين من تكريت ,
ملازم أول هشام محم طه من بغداد ,
ملازم أول محمد عبد ألله علي من الموصل ...


___

أبطال مفرزة تصليح لواء المشاة 47 الفرقة 11 البطلة ( قوات المقداد ) بمنتسبيها و آمرها آنذاك ملازم أول محمد الجبوري الواقف في الوسط ,,
في البصرة , نهاية الثمانينيات ...


___

مجموعة من المقاتلين الأبطال في مقر قيادة قوات المقداد الفرقة 11 البطلة , في التنومة شرق البصرة , عام 1987م ,,
و يظهر في الصورة من الجهة اليمنى :-
محمد عرفان من بغداد ,
عادل من الضلوعية ,
محسن عبد ألله من الموصل ,
فلاح من البصرة ,
سمير محمد شيت من الموصل ...


___

مدرسة القوات الخاصة النموذجية للحرس الجمهوري , جناح الصاعقة ...



___

تسليح المروحية الهجومية ( مي 25 ) , التابعة لطيران الجيش العراقي ...


___


مقاتلة من طراز ( ميج 25 ) تابعة للقوة الجوية العراقية , أثناء عرضها في إحدى القواعد الجوية في الولايات المتحدة الأميركية ...



___

مجموعة من ضباط الكلية العسكرية الأولى , الدورة " 76 " البطلة ,, " بداية التسعينيات " ...


___

* في مثل هذه الأيام 25 - 26 آيار 1988م , كان لنا موعد مع النصر في معركة توكلنا على ألله ( الأولى ) في قاطع عمليات الفيلق الثالث حيث شرعت تشكيلات الحرس الجمهوري البطلة في تحرير الأراضي العراقية في منطقة نهر جاسم و شلهة الاغوات و بحيرة الأسماك وجزيرة الصالحية في شط العرب وحتى السده الدولية و تحقيق الإنتصارات المتتالية ,, لا نريد ان نُطيل عليكم هذا ملخص لما حدث ,, و تلى هذه المعركة النصر في معارك توكلنا على ألله الثانية و الثالثة والرابعة و عشرات المعارك الاخرى و الإنتصارات المتتالية و الإنهيار السريع للقوات المسلحة الإيرانية و من ثم النصر في 8 8 1988م ...


___

شعار صنف الدروع ...


___

طائرة المـيراج إف 1 ,, أثناء التدريب في فرنسا ...


___

الشهيد اللواء ق.خ الركن بارق عبد ألله عندما كان طالباً في الكلية العسكرية الدورة 49 البطلة عام 1969م ,, و يظهر على يسار الصورة ...


___

إحدى المواضع الإيرانية , خلال إحدى المعارك مع الجيش العراقي ,, بداية الثمانينيات ...


__

أحد ضباطنا الأبطال لحظة وقوعة في الأسر ,, معارك الخفاجية الخالدة , 1980م ,, و هو العقيد الركن لطيف لفتة امر فوج اسر في معارك الخفاجية اذاق العدو الفارسي هو ومنتسبي فوجه الويلاات اسر عندما نفذ عتادة وهو للعلم من المذهب الشيعي و بسبب مذهبه وعدم قبوله ان يكون تواب عاد الى العراق عام 2003 مع مجموعة من المقاتلين والضباط الشيعة الذي تم اسرهم خلاال الحرب العراقية الايرانية والذين رفضو التعاون معهم وتم حجرهم الى ان تم اطلاق سراحهم ,, و حتى الآن ما زال هناك الآلاف من الضباط و المقاتلين العراقيين ما زالوا اسرى في إيران و لم يفرج عنهم و الكثير منهم توفو في الأسر و تم دفنهم في مقبرة سمييت بـ ( مقبرة العدو البعثي ) !! ...



___


* الإستخـــدام الموســـع للمروحيـــات الهجوميـــة , في الحرب العراقية الإيرانية ( ألـقآدسية الثانية ) ,,

- من المحتمل أن الاستخدام الواسع والشامل الأول للمروحيات الهجومية المضادة للدبابات في منطقة الشرق الأوسط ، كان خلال الحرب العراقية الإيرانية في الثمانينيات ، عندما كانت القوة الجوية العراقية مجهزة بطائرات سوفييتية نوع Mi-24A وMi-25 ، وأخرى فرنسية من نوع SA-342M Gazelle ، وسجلت الحرب نحو 118 اشتباك بين الطائرات المقاتلة والمروحيات ، ونحو 56 اشتباك بين المروحيات والمروحيات ذاتها . أستخدم العراقيين مروحياتهم في بداية الحرب لأهداف ومهام تكتيكية ضيقة ، أهمها العمل كمدفعية جوية أمامية forward artillery لإسناد المشاة والدروع وإطلاق النار على القوات الإيرانية المتقدمة . ثم ما لبثت أن تغيرت المفاهيم وأخذ العراقيين في استخدام طائراتهم في تشكيلة أوسع من المهام ، بما في ذلك مهاجمة الدروع الإيرانية ومقرات المشاة وبطاريات المدفعية ، وحتى الجسور . كما شاركت المروحيات في دعم مجموعات القوات المدرعة والدبابات العراقية ، وتوزيع الألغام والاستطلاع وحتى في الحرب الكيميائية chemical warfare حيث كانت كل كتيبة كيماوية تضم مروحيات .
ومع ذلك فقد بدا الاستخدام العراقي للمروحيات في بعض نواحيه ، متردداًً في توجيه ضربات للعمق الإيراني ، أو إيصال قوات الإنزال الخاصة للخطوط الخلفية لمواضع العدو . إذ أشارت العديد من التقارير خلال الحرب أن العراقيين كانوا يواجهون مشكلة جدية في اكتساب الأهداف والقتال خلال الأجواء السيئة أو في العمليات الليلية ، ربما نتيجة افتقادهم لمنظومات الرؤية الليلية night vision ، أو حتى عند عملهم في مواجهة قوات المشاة الإيرانيين المسلحين بمدافع آلية ومقذوفات كتفيه أرض-جو . فالخوف من المجازفة والمخاطرة بسقوط المروحية قيد كثيراً من العمليات الجوية تجاه المواضع الإيرانية ، خصوصاً الخطوط الخلفية منها . أما قدرة القتال والاشتباك مع الأهداف في المناطق المبنية أو في مناطق الأهوار marsh areas فقد كانت محدودة أصلاً لعدم تعود طياري المروحيات العراقية على هذا النوع من المهام القتالية . ولهذه الأسباب مجتمعة اتصف دور المروحيات العراقية تجاه الدروع الإيرانية بالمحدودية نوعاً ما ، فقد كان على هذه الطائرات أن تستخدم أسلحتها ، بما في ذلك الصواريخ الموجهة المضادة للدروع ، تجاه أهداف متنوعة ، بما في ذلك المشاة والتحصينات ، وكان عليها أيضاً ، بسبب ضعف أداء بعض منظومات الصواريخ وأجهزة تصويبها من جهة والظروف التعبوية من جهة أخرى ، أن تطلق بضعة صواريخ (3-4 أضعاف العدد الفعلي المطلوب) لتصيب عربة أو هدف مدرع واحد ، فهذه الطائرات حقيقتاً لم تحقق إحتماليات قتل عالية kill probabilities تجاه الأهداف المدرعة الإيرانية . وربما فرضت تكتيكات المعركة والرغبة في توفير نيران داعمة وثقيلة لقوات المشاة الأمامية هذا النمط في أسلوب القتال على المروحيات العراقية ، وفرضت توجيه الكثير من الصواريخ المضادة للدروع للمضايقة و"الإزعاج" harassment أكثر منها لتسجيل حالة قتل مؤكدة . القضية الأخرى الأكثر أهمية التي شهدتها الحرب العراقية الإيرانية تمثلت في استخدام الطرفين لتكتيكات الإخفاء أو hull-down position بالنسبة لدباباتهم وعرباتهم المدرعة ، هذه ضاعفت في الحقيقة من صعوبة اكتساب والتسديد نحو الأهداف المستترة بالنسبة لطياري المروحيات .
أما على الجانب الآخر فقد كان سلاح الطيران الإيراني مجهز بالمروحيات الأمريكية الهجومية AH-1J Sea cobra أكتسبها في عهد الشاه ، لكن الكثير من هذه الطائرات كانت تفتقد لقابلياتها العملياتية operational capability ، خصوصاً في السنوات الأولى للحرب ، لذلك اتصفت أعمال هذه الطائرات في بداية الحرب بالصغر والمحدودية ، ولم تكن في واقعها قوة داعمة رئيسة . ومع ذلك فقد استخدمت القوات الإيرانية طائراتها من طراز Sea cobra تقريباً بنفس التكتيكات التي استخدم معها العراقيين مروحياتهم طوال مراحل الحرب ، وكانت الأولوية في الهجمات لتجمعات المشاة والخنادق والاستحكامات العراقية ومواضع حضرية مختلفة ، وأهداف دفاعية جبلية على الحدود الشمالية بين البلدين المتصارعين . شراهة الاستخدام الإيراني للصواريخ كانت للحد الذي استهلكوا معه الكثير من مخزونهم من قذائف TOW في السنة الأولى للحرب ، التي أطلقت من منصات أرضية وجوية . وعندما بدأت إيران في الحصول بسرية على الأسلحة من الولايات المتحدة و الكيان الصهيوني (قضية إيران كونترا Iran-contra) في منتصف الثمانينات ، أعطى الإيرانيين الأولوية في الصفقة لصواريخ TOW ، والتي بالفعل استخدمت تجاه الدبابات والدروع العراقية كما شوهد بعد ذلك في معركة الهجوم على "الفاو" Faw في العام 1986 والهجوم على "مهران" Meheran في ذات السنة ، وكذلك الهجوم على مدينة البصرة Basra في العام 1987 . وأحتاج الإيرانيون لإطلاق أكثر من صاروخ من مروحياتهم لإصابة هدف معادي ، هذا الإسراف في الاستخدام عزاه الخبراء لسوء التدريب ومشاكل أخرى تخص مصاعب التشغيل ، فكان على مشغلي هذه المنظومات إطلاق مقذوفاتهم تجاه أهداف "غير مستحقة" أو قبل تأكيد عملية التصويب والتهديف عليها .اشتباك المروحيات الأول حدث بتاريخ 7 سبتمبر من العام 1980 ، عندما عبرت الحدود الإيرانية الجنوبية خمسة مروحيات عراقية من نوع Mi-24 لمهاجمة موقع حدودي إيراني ، قامت على أثر ذلك طائرات سلاح الجو الإيراني IRIAF بالاشتباك مع التشكيل العراقي ، ونجحت في إسقاط طائرة مروحية واحدة ، لتسجل هذه الحادثة أول اشتباك جوي engagements بين طائرات مقاتلة إيرانية ومروحيات هجومية عراقية ، وتبدأ بعدها الحرب بأيام . هذه الحرب التي امتدت على طول ثمانية سنوات (1980-1988) سجلت أيضاً ما يمكن اعتباره أول اشتباك جوي أو مبارزة بين المروحيات المضادة للدبابات في التاريخ العسكري ، كان ذلك في شهر نوفمبر 1980 قرب مدينة ديزفول Dezful . فبعد تقدم زوج من مروحيات Mi-24 العراقية ، تصدت لها مروحيات AH-1J Sea Cobras الإيرانية ، وحدث اشتباك جوي مذهل ، جرى بواسطة صواريخ TOW المضادة للدروع ، وأسفر عن تدمير مروحية إيرانية ، و تدميرمروحية عراقية و تضرر الأخرى نتيجة الإصابة ، ثم ما لبثت هذه أن سقطت هي الأخرى على مسافة 10 كلم من موقع الاشتباك ، وهبطت الطائرات الإيرانية في موقع التحطم لأسر الطيارين الذين نجوا من الموت . سجل المواجهة بين المروحيتين Mi-24 وSea Cobras تكرر بتاريخ 21 أبريل ليتكرر نفس المشهد قرب مدينة "بنجوين" Panjewin وتسقط مروحيتين عراقيتين بدون أي خسائر إيرانية
في تاريخ 14 سبتمبر 1983 انتزع العراقيون المبادرة وأسقطوا بطائراتهم Mi-24 مروحيتان Sea Cobra قرب مدينة البصرة ، بعدها بتاريخ 5 فبراير من نفس السنة تم إسقاط أربعة مروحيات إيرانية أخرى من نفس النوع وبالمروحيات Mi-24 أيضاً . وفي 25 فبراير هاجمت مجموعة من المروحيات العراقية من جديد لتسقط ست مروحيات إيرانية .. الاشتباك الأخير حدث في 22 مايو بين مروحيتي Mi-24 ومروحيتي Sea Cobra ، واستطاعت المروحيات العراقية خلال هجومها ، إسقاط طائرة إيرانية واحدة وهروب الأخرى .
و سجل العراقيون بعد نهاية الحرب أن المروحيات العراقية من طراز Mi-25 و Mi-24 و Gazelles أسقطت خلال مجمل سنوات الحرب عدد 53 مروحية إيرانية مختلفة ، بما في ذلك أنواع مثل Bell AB 204 وBell AB 212 بالإضافة لأعداد من Sea Cobra .
و الاشتباك الأبرز ، في تاريخ الحرب ، بتاريخ 27 أكتوبر من العام 1982 إسقاط طائرة مقاتلة إيرانية من نوع F-4D Phantom قرب منطقة "عين هوشة" Ain Hoshah ، بواسطة صاروخ مضادة للدروع من نوع Swatter At-2 أطلق من مروحية Mi-25 ( مؤلف كتاب بولندي متخصص يؤكد أن عملية الإسقاط تمت بواسطة نيران المدفع الرشاش للمروحية )
الخبراء الروس درسوا نتائج هذه الاشتباكات ، وتحدثوا عن أن النتائج ارتبطت بالدرجة الأولى بالموقف والظروف المحيطة بالاشتباك ، وكذلك بمهارة وخبرة الطاقم . فإذا كان طيارو Sea Cobra محظوظون بما فيه الكفاية لاكتشاف مروحيات Mi-24 أولاً ، فإنهم سيبادرون لاستخدام صواريخهم الموجهة TOW وإصابتها . أما إذا حدث العكس وكانت المبادرة للمروحية Mi-24 في الرصد وحدث الاشتباك مباشرة وجهاً لوجه ، فإن المروحية Sea Cobra ستواجه مشكلة في الهروب والتملص ، وعليها أن تناور بحدة maneuvering sharply لمنع طاقم Mi-24 من التصويب والتهديف عليها بدقة ، ولذلك حرص الخبراء الروس على نصيحة الطيارين العراقيين عند الاشتباك مع المروحيات الإيرانية الأكثر رشاقة ، ضرورة الارتقاء لارتفاع 1000 م ثم الغوص مرة أخرى نحو المروحية الإيرانية ومحاولة النيل منها من المؤخرة .
* ملاحظة :- هذه المقالة مقتبسة من كتاب عن الحرب العراقية الإيرانية لكاتب بولندي .


__


* إنتقل إلى رحمة ألله بتاريخ 23 - 05 - 2014م ,,
- العميد المهندس سعيد محمد سليم العطار الأعرجي , أحد خيرة ضباط قواتنا المسلحة الباسلة و أبطال ألـقآدسية ,
و اقيمت الفاتحة على روحة الطاهرة في حسينية الجمعية منذ 23 حتى 25 - 05 - 2014م ,,
- مواليد 1944 عمل بعدة مناصب منها في قاعدة الحبانية و وقاعدة الكوت و آخر منصب له هو آمر جناح في معمل تصليح طائرات في بغداد و احُيل إلى التقاعد عام 1990م و كان هو من الضباط الأكفاء على الجانب السوخوي الروسي وخرج إلى عدة دورات في روسيا عام 1970م ...



___

مقاتلات من طراز ( مـيراج إف 1 ) تابعة للقوة الجوية العراقية , أثناء عملية التزود بالوقود جواً ...


__

مقاتلات من طراز ( مـيراج إف 1 ) تابعة للقوة الجوية العراقية , أثناء عملية التزود بالوقود جواً ...


___

المقدم الركن زهير فخري نجم الدين الخفاجي ,
أحد اكفأ الضباط العراقيين و هو من عائلة عسكرية عريقة والده ضابط في الجيش العثماني و جدة والد والدتة " قنبر وفي الطائي " من مؤسسي الجيش العراقي , و إبنة العميد الركن ضرغام زهير الخفاجي ,,

زهير فخري خريج الكلية العسكرية الملكية العراقية الدورة " 16 " البطلة , صنف التموين و النقل تخرج عام 1955م , من خريجي كلية الأركان الدورة " 33 " عام 1972م ,,
أحد ابرز ضباط الجيش في تلك الفترة , خاض معارك الشرف ضد العدو الصهيوني 1967م - 1968م - 1969م - 1973م ,
تم إلغاء ترقيتة إلى رتبة مقدم ركن و احُيل إلى التقاعد برتبة رائد ركن بسبب خلاف شخصي مع المرحوم المهيب أحمد حسن البكر ,
تم تعيينة معاون مدير شركة التصدير العراقية و اكمل دراسته للسيراميك والنحت وحصل على عدة شهادات ماجستير فنون ودكتوراة طرائق تدريس و يعد من اشهر فناني العراق في العصر الحديث ...


...

[بخروش بن علاس]

رد: الجيش العراقي السابق ( موضوع متجدد ) ..

ما هي آخر أخبار الأسرى العراقيين .. آخر تقرير اطلعت عليه بخصوصهم كان في عام 2009

[ضيف]

رد: الجيش العراقي السابق ( موضوع متجدد ) ..

موضوع مميز اخوي علي وصور نادرة

[عالي العضيلة]

رد: الجيش العراقي السابق ( موضوع متجدد ) ..

.. جيش جبـار - ولن ياتي للعرأق جيش مثله ~

[aliayad1977]

رد: الجيش العراقي السابق ( موضوع متجدد ) ..

ما هي آخر أخبار الأسرى العراقيين .. آخر تقرير اطلعت عليه بخصوصهم كان في عام 2009

آخر وجبة أسرى عراقيين تم الأفراج عنهم كانو عام 2003م ,, و بعدها لم يفرج عن اي أسرى رغم انه ما زال هناك الآلاف في إيران حتى الآن , اما الإيرانيين تم الإفراج عن آخر وجبة من الأسرى عام 2001م و كانو بالعشرات فقط و هناك طيار أسير واحد تحفظ العراق عليه حتى عام 2003م لإنة يثبت ان إيران هي من بدأت الحرب و رغم ذلك لم يهتم بأمرة اي أحد .!!! و ما زال هناك إصرار ان العراق هو من بدأ الحرب ...

تحياتي ..