"خلفان" يطالب بعودة الملكية إلى ليبيا

[ILYUSHIN]

أكد ضاحى خلفان تميم القائد العام السابق لشرطة دبى, أن الولايات المتحدة الأمريكية تبنت فى السابق تنظيم القاعدة لتفكيك الاتحاد السوفيتى ثم عانت من عملياته الإرهابية فيما بعد معاناة كبرى.

وأضاف خلفان – فى تغريدة له على حسابه الشخصى بـ "تويتر" اليوم الأحد – أن الامريكان يتبنون اليوم الإخوان ويدافعون عنهم من أجل مصلحتهم أيضا فى تفكيك المنطقة العربية بأكملها, مؤكدا أن أمريكا ستعانى وستذوق الأمرين منهم.
وطالب خلفان بعودة الملكية مرة أخرى لليبيا, مضيفا"اذا عادت الملكية إلى ليبيا فسيعيش الشعب الليبي عيشة الملوك".

http://www.alwafd.org/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D9%88%D8%AA%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B1/13-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D8%B9%20%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A/654738-%D8%AE%D9%84%D9%81%D8%A7%D9%86-%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8-%D8%A8%D8%B9%D9%88%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D9%83%D9%8A%D8%A9-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D9%84%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%A7

[salah_5999]

رد: "خلفان" يطالب بعودة الملكية إلى ليبيا

تنظيم القاعدة بكل اخطائه و الاختراقات اللي فيه انظف منك يا خلفان
حبيب افخاي ادرعي .

[gh2005]

رد: "خلفان" يطالب بعودة الملكية إلى ليبيا

ليبيا تتوجه نحو العودة إلى النظام الملكي بعد إسقاط "الجماهيرية"

وزير الخارجية يتعهد بـ"تحقيق هذا المطلب والسعي إليه"

http://www.elbilad.net/article/detail?id=13097

[gh2005]

رد: "خلفان" يطالب بعودة الملكية إلى ليبيا

وزير الخارجية الليبي: سأعيد النظام الملكي للبلاد

[ضيف]

رد: "خلفان" يطالب بعودة الملكية إلى ليبيا

ومن هو الملك .. ؟

[ILYUSHIN]

رد: "خلفان" يطالب بعودة الملكية إلى ليبيا

وزير خارجية يقصد ملكية دستورية اي ملك لايحكم مجرد رمز وبس ويتم انتخابه كل فترة. حسب نظام دستوري اكثر فيه شئ مميز هو استقرار
وصلاحيات كلها بيد رئيس الحكومة..

النظام الملكي الدستوري أو الملكية المحدودة هو شكل من أشكال الحكم المنشأ بموجب النظام الدستوري الذي يقر انتخاب أو وراثية الملك بوصفه رئيسًا للدولة

[ILYUSHIN]

رد: "خلفان" يطالب بعودة الملكية إلى ليبيا

ابراهيم محمد الهنقاري: اجل.. الملكية الدستورية هي الحل..!

هذا حديث اخر من القلب لا ابتغي من ورائه جزاء ولا شكورا. ولا هدف لي منه الا ابتغاء وجه الله وصالح الوطن لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا يكون فيه الخير والصلاح لليبيا ولليبيين والليبيات.
"من راى منكم منكرا فليغيره بيده، فان لم يستطع فبلسانه، فان لم يستطع فبقلبه، وهواضعف الإيمان".
لاشك ان ما يجري في بلادنا من هذا العبث الدموي والعبث السياسي منكر لابد ان يتغير باليد اوباللسان اوبالقلب. وهذا الحديث لا يزيد عن كونه محاولة تقل قليلا عن اضعف الإيمان لمحاولة تغيير هذا المنكر الدامي.

ان المبادرة التي أطلقها السيد المواطن محمد عبد العزيز وكثير غيره من الكتاب والمفكرين للعودة الى النظام الملكي الدستوري اي العودة بليبيا الى ما كانت عليه يوم ١٩٦٩/٨/٣١ اي العودة الى الشرعية الدستورية هي دعوة جديرة بان تحظى باهتمام جماهير الشعب الليبي وجديرة بالدراسة والتحليل وجديرة بأخذها مأخذ الجد من قبل كل مواطن ليبي حريص على سيادة ليبيا وعلى أمنها وعلى تقدمها وعلى استقرارها لانها قد تكون السبيل الوحيد ولا سبيل غيره لانقاذ الوطن من كارثة الحرب الأهلية والانقسام والتدخل الاجنبي وما لا يحمد عقباه. ومن هنا جاء هذا الحديث.


ولابد في البداية ان نعترف جميعابالحقائق العشر التالية :-
١- ان ليبيا التاريخ والجغرافيا والديموغرافيا اي ليبيا الواقع تتكون من ثلاثة أقاليم لكل اقليم منها خصائصه المعروفة لدى جميع الليبيين ، خصائص لا يمكن إنكارها اوتجاوزها عند اي حديث جاد عن مستقبل هذا الوطن.
٢- ان هذه الأقاليم الثلاثة اختارت تنفيذا لقرار صادر من هيئة الامم المتحدة وبالتوافق بين بناة الاستقلال إقامة اتحاد بينها وتاسيس الدولة الليبية المستقلة من ثلاث ولايات تحت اسم " المملكة الليبية المتحدة " ومبايعة السيد محمد ادريس المهدي السنوسي رحمه الله ملكا دستوريا لليبيا.
٣- ان ليبيا التاريخ والجغرافيا والديموغرافيا اي ليبيا الواقع تضم اكثر من مكون واحد لكل مكون منها ايضا خصائصه المميزة ولكنها تشترك جميعها في المواطنة وفي الانتماء للدولة الليبية وحمل جنسيتها. وهذه الخصائص ايضا لا يمكن إنكارها اوتجاهلها عند اي حديث جاد عن ليبيا ومستقبلها.
٤- ان التاريخ السياسي الحديث لليبيا يرتبط ارتباطا وثيقا بالحركة السنوسية التي أسسها الامام محمد بن علي السنوسي رحمه الله بحيث لا يمكن الفصل بينهما. وإنكار ذلك إنما يعني إنكارا لهذا التاريخ نفسه.
٥- ان الاسرة السنوسية الشريفة التي قادت الجهاد الأصغر ضد الاحتلال الايطالي والجهاد الأكبر بعد اعلان الاستقلال تحظى باحترام جميع الليبيين وهي لا تنتمي بالولاء لأي مكون من مكونات الشعب الليبي ولا لأي قبيلة من القبائل الليبية المعروفة ولكنها تحظى باحترام جميع هذه المكونات وجميع هذه القبائل.
٦-ان علم الاستقلال هوعلم الدولة وان النشيد الوطني لدولة الاستقلال هوالنشيد الرسمي للدولة وان دستور الاستقلال المعدل عام ١٩٦٣هودستور الدولة الليبية الاتحادية ثم الموحدة.
٧- انه بقيام ثورة ١٧ فبراير المجيدة سقط نظام انقلاب الاول من سبتمبر عام ١٩٦٩ وسقط كل ما ترتب عن ذلك الانقلاب من اثار خصوصا ما يتعلق منها بشكل الدولة الليبية ونظام الحكم فيها. اي ان ثورة ١٧ فبراير قد أعادت تصحيح التاريخ السياسي الليبي وأعادت الوضع في ليبيا الى ما كان عليه يوم ٣١ اغسطس عام ١٩٦٩.
٨- انه كان ينبغي للمجلس الوطني الانتقالي الذي اعلن عن قيامه بعدالثورة ان يعلن ذلك للعالم وللشعب الليبي رسميا ولم تكن هناك حاجة لإعلان دستوري مع وجود الدستور الرسمي للدولة الذي ألغاه الانقلابيون بدون وجه حق وبدون تفويض من الشعب الليبي ودون ان تكون لهم سلطة القيام بذلك وافتراءا واعتداء على إرادةالأمة فيكون ذلك القرار هووالعدم سواء.
٩- ان ثورة ١٧ فبراير هي ثورة الليبيين جميعا فهي ليست ثورة جماعة "الاخوان المسلمين" ولاهي ثورة أخواتها من جماعات " الاسلام السياسي " ولا هي ثورة " المنشقين " ولا هي ثورة " العلمانيين ". ولكن شهداء هذه الثورة من المواطنين الليبيين ربما كان من بينهم من ينتمون اويتعاطفون مع اؤلئك وهؤلاء من هذه الجماعات اوتلك دون ان يعطي ذلك اي حق لأي منهالسرقة هذه الثورة والاستحواذ عليها والعمل على فرض أجندتها على باقي الليبيين بما اصبح بين ايدي تلك الجماعات من السلاح الذي تم الاستيلاء عليه من مخازن الجيش الليبي ومن كتائب الطاغية ومرتزقته الذين أطاحت بهم الثورة كما أطاحت وقضت على راس الفساد نفسه في نظام أيلول الاسود.
١٠-ان فترة العهدالملكي بشقيهاالاتحادي والوحدوي كانت رغم ضعف الإمكانيات وأنعدامها احيانا قبل البدئ في انتاج النفط وتصديره كانت هي الفترة التي شهدت الازدهار والنهضة في مجالات التعليم والخدمات الصحية والإسكان والتجارة والتنمية والرخاء الاقتصادي كما كانت هي الفترة التي تميزت بالأمن والاستقرار والأمان للمواطن الليبي الذي كان آمنا في بيته وفي مزرعته وفي ناديه وفي الشارع وفي كل مكان ، كما شهد ذلك العهد بداية نهضة ثقافية وصحفية ورياضية رائدة الى ان جاء الزلزال المدمر في اول سبتمبر عام ١٩٦٩ فقضى على كل ذلك حتى اصبح جواز السفر الليبي الذي كان يدخل الى اهم عواصم العالم دون تأشيرة لما كانت تتمتع به ليبيا الملكية وسياستها الخارجية من احترام لدى المجموعة الدولية ، اصبح هذا الجواز منبوذا من الجميع وحتى من حامليه الليبيين بعدان اصبح حامله من جماهيرية الطاغية متهما بالإرهاب والقتل واصبح المواطن الليبي غير مرغوب فيه ومحل شك وارتياب في جميع سفارات ومطارات العالم.


هكذا كنا وهكذا أصبحنا. ولأننا لم نأخذ تلك الحقائق في اعتبارنا وتجاهلناها بعد الثورة سواء على مستوىالمجلس الانتقالي اوعلى مستوى مجلسه التنفيذي اوعلى مستوى المؤتمر الوطني وحكوماته المؤقتة فان النتيجة الوحيدة لذلك هوما نشهده منذ التحرير من انعدام سلطة الدولة وانعدام الامن والغياب التام للحكومة التي حلت محلها مجموعات من الكتل والكتائب والمليشيات المسلحة التي اتخذت لنفسها ما شاءت من الأسماء والألقاب والرايات والمقار.


ثم فرضت على الدولة بقوة السلاح تارة وبالاعتصام واحتلال المراكز السيادية تارة وبالابتزاز والتامر من وراء الحجرات تارة اخرى ان تنفق عليها المليارات من أموال الدولة حتى وصلت الدولة الى حافة الإفلاس بعد ان تمكنت تلك الحكومات المسلحة من وقف ضخ النفط والغاز وحرمان الدولة من مصدرها الوحيد للدخل. فتوقفت مشاريع البناء واصبح الهم الأكبر للدولة هودفع مرتبات وهمية لموظفين لا تعرفهم يقال لها انهم يعملون لدى الحكومات المسلحة.

لقد جاءت ثورة السابع عشر من فبراير ٢٠١١ وظن الجميع انها جبت ما قبلها وفتحت الطريق لبناء ليبيا جديدة حرة ديموقراطية يحكمها الدستور والقانون خالية من الفساد والمفسدين بعد ان حكمتها الأهواء طوال اربعة عقود تم خلالها تغييب القانون والدستور واعلن ذلك على الملأ في لافتة كبيرة علقت في اكبر ميادين العاصمة طرابلس.



فاستحر القتل والنسف والتفجير في عاصمة الثورة بنغازي حتى لا يكاد يمضي يوم دون ان يكون هناك شهيد جديد. ثم فوجئ الليبيون بمظاهرة عسكرية في مدينة درنة تحمل رايات تنظيم"القاعدة" السوداء وتعلن المدينة "إمارة إسلامية" تابعة لأمير المؤمنين في قندهار. ثم استبيحت شوارع وميادين العاصمة طرابلس ومطارها الدولي من قبل هذه الحكومات المسلحة ومليشياتها الذين يغلقون الطرق ويقتلون الناس على الهوية ويسرقون السيارات والمصارف. ثم رأينابعض مايحدث في الجنوب الليبي العزيز من الاقتتال والتناحر. الى جانب الحدود المستباحة وعمليات التهريب وغيرها من العمليات الخارجة عن القانون.


ثم انتهت صلاحية المؤتمر الوطني العام يوم ٧ فبراير الماضي دون ان يحقق الهدف الذي انتخب من اجله وفوجئ الليبيون والليبيات بان هذا المؤتمر المنتهية ولايته يقررالتمديد لنفسه بالمخالفة للإعلان الدستوري فخرجت المظاهرات في كل مدن ليبيا وقراها تهتف "لا للتمديد" ولكن اعضاء المؤتمرالمنتخب من الشعب يصر على تحدي إرادة الشعب ويتصرف تماماً كما تتصرف الحكومات المسلحة المذكورة التي لا تعترف لا بقانون ولا بدستور ولا بالإرادة الشعبية فاصبح حاميها هونفسه حراميهاكمايقول إخوانناالمصريون.


لهذه الأسباب فان الحل الوحيد المتاح امام الليبيين والليبيات لتغيير هذا المنكر باليد وباللسان وبالقلب هوالعودة الى الشرعية الدستورية كما اختارهالنا بناة الاستقلال من الآباء والأجداد الذين ثبت الان بما لا يدع مجالا للشك انهم كانوا اشد منا جميعا حرصاً على مصلحة الوطن وكانوا ابعد منا جميعا نظرا واكثر وطنية واكثر خبرة وادرى بما هوخير لليبيا ولاجيالها القادمة.


انني ادعومخلصا النخبة الليبية المثقفة واصحاب الراي من الليبيين والليبيات وجماهير الشعب الليبي الى تبني هذه المبادرة ونشرها والدفاع عنها وإبرازها في وسائل الاعلام المختلفة وعقد الندوات لمناقشتها وتبادل الآراء حولها.



لايمكننا الاتفاق على شيئ ونحن منقسمون... لا يمكننا التحاور وكل منا يحمل السلاح... لا يمكننا التفاهم ما دام كل منا يصر على موقفه... لابد من وجود رمز واحد يلتف حوله الليبيون والليبيات رمز ملكي يستمد شرعيته من شرعية دستورالاستقلال

ومن شرعية دولة الاستقلال.. رمز ملكي يقف على مسافة واحدة من جميع الليبيين والليبيات لا ينتمي بالولاء لأي من مكونات الشعب الليبي ولا ينتمي بالولاء لأية قبيلة من القبائل الليبية... رمز ملكي يحظى بثقة واحترام جميع الليبيين والليبيات... رمز ملكي قاسى ما قاساه الليبيون من ظلم الطاغية وعانى ما عانوه على يديه من صنوف العذاب والهوان والقهر وعرف الاضطهاد والهجرة والفقر والحرمان كما عرفوها.


هذا الرمز هوصاحب السموالملكي الامير محمد الحسن الرضا السنوسي الذي اختاره المرحوم والده نائب الملك وولي العهدغداة انقلاب أيلول الاسود لقيادة المسيرة من بعده. وكان حقاً علينا ان نحافظ على هذه الوصية خصوصا بعد ان تبين لنا انه ليس أمامنا طريق اخر الا طريق الخلاف والانقسام وجر البلاد والعباد الى كارثة لا يعلم مداها الا الله.


لابد من قيام كيان سياسي ليبي كبير وموحد وذومصداقية يتبنى هذه الدعوة باعتبارهاالسبيل الوحيد لانقاذ الوطن من الانهيار والتشرذم والانقسام ومن الاندفاع المجنون الى المجهول.


عاشت ليبيا حرة مستقلة آمنة ومزدهرة ذات سيادة ودستور يحكمها القانون ويرعاها ملك صالح. والله وصالح الوطن دائماً من وراء القصد.

دكتور ابراهيم محمد الهنقاري

[3z000z-24]

رد: "خلفان" يطالب بعودة الملكية إلى ليبيا

ما رائيك فيما يقولة اخوي اليوشن هل تراه صحيح

[ILYUSHIN]

رد: "خلفان" يطالب بعودة الملكية إلى ليبيا

نظام ملكية دستورية.. يمتاز بااستقرار وثبات.. بصراحة اراه نظام مناسب لوضع ليبيا ...

سبب وضع حالي هو صراع بين تيارات اخوان وليبرالين ... تعطل كل شئ في ليبيا
لانا اخوان يردونها جمهورية اخوانية وثانين يردونها جمهورية الليبرالية واخرين يردونها جمهورية اسلامية انصار شريعة.. ومن معهم متطرفين

بنظام ملكي دستوري هؤلاء سوف تنتهي احلامهم.. ويستقر وضع

[ضيف]

رد: "خلفان" يطالب بعودة الملكية إلى ليبيا

اعفاء الامير بن سلطان من منصبه وتعيين الادريسي بديلا عنه!