فيس بوك يرعب إيران
انتقد خطيب الجمعة في مدينة مشهد (شرق إيران)، عضو مجلس الخبراء الإيراني أحمد علم الهدى، تصريحات تناقلها الإعلام الفارسي، منسوبة إلى وزير الاتصالات محمود واعظي حول مقترحات برفع الحجب عن وسائل التواصل الاجتماعي، قائلا إن 15 % فقط من محتوى فيس بوك مفيد، ورفع الحجب عنه يعني فتح باب ثقافتنا ومعتقداتنا على مصراعيه للأعداء، ويؤثر سلبا في عقول شبابنا، وحينها سنفقد ثقافة المقاومة (للغرب). انتقادات علم الهدى لوزير الاتصالات لاقت إشادة واسعة من قبل المصلين، فاستدرك وفقا لصحيفة مكة : الوزير رجل متدين ومؤمن بولاية الفقيه، وكان يعمل ذات يوم في وزارة الخارجية، لكن لا أعلم لماذا يظهر البعض بهذه الحالة عندما يتقدمون في العمر فيطلقوا مثل هذه التصريحات وأقدامهم على حافة القبر؟وربط علم الهدى هذه المطالبات بالأحداث التي شهدتها إيران بعد انتخاب محمود أحمدي نجاد لولاية ثانية في عام 2009، قائلا: اللعنة على فتنة 88 (انتخابات 2009) التي قادت بعض المتدينين إلى إطلاق مثل هذه التصريحات.. هل هذا ردكم على أوامر المرشد الأعلى (علي خامنئي)؟
صحيح إن الإرانيين منتهيين أكثر ما كنا نعتقد. أما علي خامنئي فواضح عليه تأثير الفيمتو ههههههههههههههههه.
انتقد خطيب الجمعة في مدينة مشهد (شرق إيران)، عضو مجلس الخبراء الإيراني أحمد علم الهدى، تصريحات تناقلها الإعلام الفارسي، منسوبة إلى وزير الاتصالات محمود واعظي حول مقترحات برفع الحجب عن وسائل التواصل الاجتماعي، قائلا إن 15 % فقط من محتوى فيس بوك مفيد، ورفع الحجب عنه يعني فتح باب ثقافتنا ومعتقداتنا على مصراعيه للأعداء، ويؤثر سلبا في عقول شبابنا، وحينها سنفقد ثقافة المقاومة (للغرب). انتقادات علم الهدى لوزير الاتصالات لاقت إشادة واسعة من قبل المصلين، فاستدرك وفقا لصحيفة مكة : الوزير رجل متدين ومؤمن بولاية الفقيه، وكان يعمل ذات يوم في وزارة الخارجية، لكن لا أعلم لماذا يظهر البعض بهذه الحالة عندما يتقدمون في العمر فيطلقوا مثل هذه التصريحات وأقدامهم على حافة القبر؟وربط علم الهدى هذه المطالبات بالأحداث التي شهدتها إيران بعد انتخاب محمود أحمدي نجاد لولاية ثانية في عام 2009، قائلا: اللعنة على فتنة 88 (انتخابات 2009) التي قادت بعض المتدينين إلى إطلاق مثل هذه التصريحات.. هل هذا ردكم على أوامر المرشد الأعلى (علي خامنئي)؟
صحيح إن الإرانيين منتهيين أكثر ما كنا نعتقد. أما علي خامنئي فواضح عليه تأثير الفيمتو ههههههههههههههههه.
تعليق