جهاز موحد لـ«الشرطة الخليجية» .. و«أبوظبي» مقراً له
< قالت وزارة الداخلية البحرينية على صفحتها في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» أمس (الأربعاء) إن «وزراء الداخلية في دول مجلس التعاون وافقوا على إنشاء جهاز موحد للشرطة الخليجية GCCPOL، واختاروا أبوظبي مقراً له».
إلى ذلك، عقد وزراء الداخلية في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية اجتماعهم التشاوري الـ15 في الكويت أمس، وترأس وفد المملكة إلى الاجتماع - بحسب وكالة الأنباء السعودية - وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف. وأوضح نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية الكويتي رئيس الاجتماع الشيخ محمد الصباح في كلمة له بهذه المناسبة: «إن توفير الأمن للمواطنين والحفاظ على استقرار الأوطان مسؤولية رجال الأمن في المقام الأول، وشعوبنا تنتظر منا الكثير لتحقيق ذلك، وبخاصة في ظل المتغيرات والتحديات التي تمر بها المنطقة، والتي تؤثر سلباً على أمنها، لذلك فإن مثل هذه اللقاءات، تعد فرصة للتباحث والتشاور، في شتى القضايا الأمنية ذات الاهتمام المشترك، بغية التوصل بشأنها إلى رؤى موحدة وحلول فاعلة، تدفع بتعاوننا الأمني إلى الأمام، بما يحقق نتائج ملموسة، يشعر بها المواطن الخليجي على أرض الواقع».
وكان أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الصباح استقبل أمس، بحضور ولي العهد الكويتي الشيخ نواف الأحمد، وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف، ووزراء الداخلية في دول مجلس التعاون. كما استقبل رئيس مجلس الوزراء الكويتي الشيخ جابر المبارك، الأمير محمد بن نايف، ووزراء الداخلية في دول مجلس التعاون المشاركين في الاجتماع.
حضر الاستقبال الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور عبداللطيف الزياني، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى الكويت الدكتور عبدالعزيز الفايز.
< قالت وزارة الداخلية البحرينية على صفحتها في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» أمس (الأربعاء) إن «وزراء الداخلية في دول مجلس التعاون وافقوا على إنشاء جهاز موحد للشرطة الخليجية GCCPOL، واختاروا أبوظبي مقراً له».
إلى ذلك، عقد وزراء الداخلية في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية اجتماعهم التشاوري الـ15 في الكويت أمس، وترأس وفد المملكة إلى الاجتماع - بحسب وكالة الأنباء السعودية - وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف. وأوضح نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية الكويتي رئيس الاجتماع الشيخ محمد الصباح في كلمة له بهذه المناسبة: «إن توفير الأمن للمواطنين والحفاظ على استقرار الأوطان مسؤولية رجال الأمن في المقام الأول، وشعوبنا تنتظر منا الكثير لتحقيق ذلك، وبخاصة في ظل المتغيرات والتحديات التي تمر بها المنطقة، والتي تؤثر سلباً على أمنها، لذلك فإن مثل هذه اللقاءات، تعد فرصة للتباحث والتشاور، في شتى القضايا الأمنية ذات الاهتمام المشترك، بغية التوصل بشأنها إلى رؤى موحدة وحلول فاعلة، تدفع بتعاوننا الأمني إلى الأمام، بما يحقق نتائج ملموسة، يشعر بها المواطن الخليجي على أرض الواقع».
وكان أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الصباح استقبل أمس، بحضور ولي العهد الكويتي الشيخ نواف الأحمد، وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف، ووزراء الداخلية في دول مجلس التعاون. كما استقبل رئيس مجلس الوزراء الكويتي الشيخ جابر المبارك، الأمير محمد بن نايف، ووزراء الداخلية في دول مجلس التعاون المشاركين في الاجتماع.
حضر الاستقبال الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور عبداللطيف الزياني، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى الكويت الدكتور عبدالعزيز الفايز.
تعليق