إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سوريا الى اين

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    رد: سوريا الى اين

    مقال مهم


    بقلم لينا الخطيب



    ما يعنيه التقارب السعودي-الإيراني للأسد

    بعد أشهر من المحادثات وراء الكواليس، تبدو المملكة العربية السعودية وإيران في طريقهما نحو التقارب، الأمر الذي لايمكن إلا أن يكون له تأثير سيّئ على بشار الأسد. ففي حين أن موقف السعودية نحو الأسد لم يتغيّر، وهو يرمي على مايبدو إلى إزالته من السلطة، سيصبح موقف إيران على الأرجح أقرب إلى الموقف السعودي، وإن كان ذلك لأسباب مختلفة.

    كان المنطق السائد أنّ إيران ألقت بثقلها كلّه لدعم الأسد، وأنها لن تتخلّى عن هذا الحليف لأنه يضمن مصالحها الاستراتيجية في المشرق. لكن الأسد نفسه يُعَدّ أقلّ قيمةً لإيران من صفقة الأسلحة النووية الذي تسعى وراءها بشدة. فالمحادثات بين الولايات المتحدة وإيران تتّجه على مايبدو نحو تسوية، فيما الموقف السعودي الأكثر ليونةً إزاء إيران يعني أن هذه الأخيرة يجب أن تعطي السعودية شيئاً في مقابل العلاقات الودّية، لأن السعودية تبقى اللاعب الإقليمي الأقوى في الخليج. وهكذا من المرجح أن يشكّل الأسد التنازل الأقلّ كلفةً لإيران على الجبهتَين.

    ومع أن علاقات الأسد بإيران لاتزال قائمةً، إلا أن قيمته في نظر طهران تتضاءل بسبب بعض القرارات الاستراتيجية التي اتّخذها بغية البقاء في السلطة. فقد يكون اعتماد الأسد على حزب الله لمحاربة المعارضة السورية أتاح له مكاسب عسكرية على الأرض، إلا أنّه تسبّب بتراجع نفوذه السياسي الإقليمي. والواقع أن حزب الله تمكّن من ترجمة انتصاراته العسكرية في سورية إلى نفوذٍ سياسيٍّ متزايدٍ ضمن لبنان. فالتأخير في انتخاب رئيس لبناني جديد يُعزى إلى حدٍّ كبيرٍ إلى رغبة الحزب في انتقاء الرئيس بنفسه حينما يريد، وتحديداً بعد الانتخابات الرئاسية السورية. وحزب الله لن يفعل ذلك كي يتمكّن الأسد من إعطاء بركته قبل انتخاب رئيس لبناني، كما جرت العادة مع جميع الرؤساء مابعد الحرب الأهلية، بل ليظهر للأسد أن الحزب أصبحت له الاستقلالية الآن لفرض أجندته السياسية في لبنان.
    وهكذا يكون الأسد قد مكّن حزب الله على حساب نفوذه الإقليمي، الأمر الذي يجعله أقلّ قيمةً لإيران من الحزب. فعوضاً عن اتّخاذ التدابير اللازمة لتعزيز موقع الأسد الإقليمي، بدأت إيران عمليةً تصاعديةً لاستنساخ نموذج حزب الله اللبناني في سورية. فهي ليست في طور تأسيس حزب الله السوري فحسب، بل ترعى أيضاً عمليّة التشيّع (من شيعة) في صفوف السوريين. من خلال هذه الإجراءات، تقوم إيران بإرساء أسس محسوبية طويلة المدى في سورية للحفاظ على نفوذها الإقليمي بغضّ النظر عمّن يتولّى الحكم في سورية.

    بالنسبة إلى إيران وإسرائيل، لايزال إبقاء الأسد في السلطة مجدياً طالما أنّه قادرٌ على ضمان مصالحهما الاستراتيجية. بيد أنّ دعم الأسد غير المباشر لدولة الإسلام في العراق والشام (داعش) شكّل تهديداً خطيراً محتملاً على استقرار هاتين الدولتين. ويُزعم أنّ تنظيم داعش يتمتّع راهناً بالاستقلال المالي، مايعني أنّه قد يبدأ على الأرجح بالعمل خارج نطاق سيطرة الأسد. تصف التقديرات الجديدة لقدرات داعش هذا التنظيم بأنّه النسخة الجديدة لتنظيم القاعدة من حيث تهديده الدولي المحتمل. لن تقبل لا إيران ولا إسرائيل بتنظيم سنّي متطرف يستخدم دولةً مجاورة كمعقلٍ له. وتنظر المملكة العربية السعودية أيضاً إلى تنظيم داعش على أنه يشكّل تهديداً خطيراً على استقرارها المحلّي. وهكذا، أنشأت قرارات الأسد الاستراتيجية أرضيةً مشتركةً للخصوم الثلاثة الأقوى في الشرق الأوسط، إذ يُعزى التقارب الإيراني-السعودي جزئيّاً إلى المخاوف المشتركة حول الأمن في المنطقة.

    على الصعيد المحلّي، يوشك الأسد أيضاً على فقدان السيطرة. يعني قيامه بتدمير البنى التحتية في الدولة، حتى في المناطق الموالية له، أنّه لن يتمكّن في المستقبل من توفير الخدمات التي سيطالب بها مؤيّدوه الذين سيصبحون محسوبين على أمراء الحرب الجدد الذين سيحكمون سورية، مثل قادة قوّات الدفاع الوطني. ومع تعاظم نفوذ داعش، من المرجّح أن يضطرّ الأسد إلى القبول على مضض بتسويةٍ لتقاسم السلطة مع الجهاديين في المستقبل. إنّ ضعف السيطرة المحليّة يعني ضعف القدرة على ضمان المصالح الإيرانية.

    لذلك، قد يسدّد التقارب المتوقّع بين إيران والمملكة العربية السعودية ضربة للأسد. وعلى الرغم من أنّه لن يشكّل نهاية النظام السوري، أو نهاية الصراع، إلا أنّه يعني على الأرجح أنّ الانتخابات الرئاسية المزمعة ستكون الأخيرة بالنسبة إلى الأسد.

    تعليق


    • #62
      رد: سوريا الى اين

      هدنة طويلة تقديم لإسرائيل من جماعة ثورية تستطيع السيطرة على الأرض = سقوط الأسد بسرعة رهيبة
      ..


      تعليق


      • #63
        رد: سوريا الى اين

        سوريا: الأسد يسير على خطى الفرنسيين
        الجمعة 24 رجب 1435 هـ - 23 مايو 2014 مـ , الساعة: 22:18 رقم العدد [12960]
        هل حقق فريق بشار الأسد النصر في الحرب الأهلية السورية حقا؟
        الاتجاه لدى المعلقين الغربيين هو الإجابة عن هذا السؤال بنعم واثقة.
        والنبرة ذاتها تتكرر في طهران وموسكو، داعمي الأسد الرئيسيين في هذه الحرب المأساوية. فالجنرال قاسم سليماني، الذي يعتبره البعض الحاكم الفعلي لسوريا، يزعم أن قوة القدس حولت التوازن لصالح الأسد، فيما رأت قناة «روسيا اليوم»، الشبكة الإعلامية العالمية لفلاديمير بوتين، أن الأسد انتصر بالفعل في الحرب وأن الحياة في سوريا بدأت تعود إلى طبيعتها.
        هل هذا التحليل يعكس الموقف الحقيقي في سوريا؟ كلا، فالموقف لم يتضح بعد.
        الحقيقة أننا نعتقد أن الصراع على سوريا أنهى فصله الثاني فقط.
        ولا أحد يعلم على سبيل اليقين ما سيجري في الفصل الثالث. وحتى في طهران لم يشعر الجميع بنفس سعادة سليماني. ففي لقائه برئيس الوزراء الباكستاني، الذي كان في زيارة إلى طهران، كان لرئيس الجمهورية الإسلامية الأسبق هاشمي رفسنجاني رأي مختلف، فقال للزعيم للباكستاني: «التدخل في سوريا مكلف ويؤدي إلى انقسام العالم الإسلامي ويحصد أرواحا بريئة، لكنه لن يصب في مصلحة أحد».
        كان خروج قوات المعارضة السورية من حمص سببا في رواج نظرية «فوز الأسد» لكن، بالنظر إلى الصورة الأشمل، فخروج المعارضة رغم أهميته التكتيكية لفصيل الأسد إلا أنه في الحرب الأهلية لا يكون للأماكن في ساحة الحرب أهمية كبرى.
        في الحرب الأهلية تضع الطائفة التي تتحدى النظام القائم نفسها في مأزق إذا سخرت قواتها ومواردها الضئيلة للسيطرة على الأرض. ولذا يعتمد المتحدي على التحرك والمباغتة، وتوجيه الضربات في المناطق التي يمكنها فيها ذلك والانسحاب حينما تشعر أنه في صالحها. فخلال الحرب الأهلية الصينية، بنى ماو زيدونغ سمعته كقائد حرب عصابات أكثر عبر انسحابات حصيفة أكثر من امتلاك الأراضي. والحقيقة أن المعسكر القومي الذي قاده الجنرال تشيانغ كاي شيك، كان له سيطرة اسمية على الكثير من الأراضي الصينية حتى المرحلة الأخيرة من الحرب.
        وفي الحرب الأهلية تمارس السيطرة على الأراضي بصور متعددة؛ ففي بعض الأحيان، يمارس أحد الفصائل السيطرة في أحد الأيام ثم يسيطر عليها آخر في يوم آخر. كان ذلك هو ما جرى في الجزائر خلال حرب الاستقلال ضد فرنسا. وخاضت فيتنام الجنوبية تجربة مشابهة من «ميزان القوة» حتى نهاية التدخل العسكري الأميركي.
        وفي حالات أخرى، يتحكم فصيل في الطرق الرئيسية فيما يتحكم الفريق المنافس في الطرق النائية. وهذا ما حدث في حرب المالايا التي استمرت أحد عشر عاما التي شاركت فيها بريطانيا إلى جانب المالايا ضد المتمردين الشيوعيين. وحدث موقف مشابه في أفغانستان في السنوات الأخيرة من النظام الشيوعي في كابل، حيث كان السوفيات يسيطرون على الطرق الرئيسية في الوقت الذي كان المجاهدون يتجولون في الريف.
        وفي بعض الحالات، مثل الحرب الإسبانية مارست الفصائل المتنافسة درجات مختلفة لوجود فاعل في المناطق المختلفة من أنحاء البلاد. وسرعان ما تمكن القوميون من السيطرة على غالاتشيا لكنها لم تفرض نفسها في كتالونيا حتى المراحل الأخيرة من الصراع.
        استراتيجية فصيل الأسد الحالية ليست سوى نسخة من خطة أمنية طبقها الفرنسيون بشكل جزئي في سوريا خلال الثورة التي قادها القائد الدرزي سلطان الأطرش في العشرينات. وقسمت الخطة سوريا إلى ثلاث مناطق، الأولى تدعى «سوريا المفيدة» والتي تعني دمشق وعددا قليلا من المدن، ترفع عليها القوة المحتلة أعلامها، إضافة إلى خطوط اتصال، وخاصة الوصول إلى البحر الأبيض المتوسط، المطلوب لأغراض اتصالية، بما في ذلك جلب قوات جديدة من الخارج. المنطقة الثانية وصفت بأنها المناطق التي يسيطر عليها المتمردون، أما المنطقة الثالثة وتمثل المنطقة الرمادية التي يحارب فيها جيش الاحتلال المتمردين للسيطرة عليها، والتي يتبادل الجانبان السيطرة عليها بشكل متكرر، أحدهما يصبح هدفا ثابتا فيما يعمل الجانب الآخر كمهاجم متحرك والعكس بالعكس.
        وفشلت استراتيجية «سوريا المفيدة»، وأعتقد أن نسخة الأسد المعدلة مهددة بالفشل أيضا.
        والسبب في ذلك هو أنه خلال الانتداب الفرنسي لم يكن غالبية السوريين يريدون الحكم الأجنبي، واليوم ترفض أغلبية مشابهة هيمنة عشيرة الأسد.
        وعلى خلاف أي صورة أخرى للحرب، فإن الحرب الأهلية حرب لكسب القلوب والعقول أكثر منها الحرب على المناطق. ووفق هذا المنظور، فإن موقف الأسد اليوم أضعف منه عند بداية الصراع. في تلك الفترة، كان الكثير من السوريين لا يزالون يعتقدون في قدرته على النصر، أو على الأقل لا يلومونه على الفظائع التي ارتكبت خلال حكم أبيه، لكنه الآن يشرف على المذابح بشكل أكبر مما جرى في حكم حافظ الأسد. فقبل ثلاث سنوات لم يكن يمتلك قدرا كبيرا من ذلك السجل. واليوم صار رجلا دمويا.
        تنتهي الحرب الأهلية باعتراف المنافس بالهزيمة. وقد يحدث هذا دون تحقيق أي من الجانبين انتصارا مقنعا من الناحية العسكرية. وقد يكفي أن يعلن أحد الجانبين الاستسلام نتيجة تردي المعنويات لا الهزائم الفعلية على أرض المعركة. وأعتقد أن الجزء الأكبر من السوريين الذين ثاروا ضد الأسد لم تنخفض معنوياتهم لكي يعلنوا ذلك اليوم. فهم قادرون على تجميع صفوفهم ومواصلة حرب غير قوية ضد نظام لا يحظى اليوم بالشعبية التي كان يمتلكها قبل ثلاث سنوات.
        أضف إلى ذلك أيضا أن الحرب الأهلية لا تخضع للقيود التقليدية في الحروب المألوفة التي تفرضها سلطات الدول المعنية. فقد تمتد الحرب الأهلية لعقود. فالحرب الأهلية بين «الأرستقراطيين» و«عامة الشعب» في روما القديمة استمرت 40 عاما. والحرب الأهلية في الكونغو - كينشاسا تمضي الآن في عقدها الثالث.
        وزوال السبب الأصلي للحرب السورية هو القادر على نهايتها. والسبب الأصلي هنا هو الاستبداد. ورمز الاستبداد هنا هو بشار الأسد.

        تعليق


        • #64
          رد: سوريا الى اين

          Syrian Rebels Describe U.S.-Backed Training in Qatar


          WASHINGTON — With reports indicating that forces loyal to Syrian President Bashar Assad are gaining ground in that country’s brutal civil war, moderate Syrian rebels have told a visiting journalist that the United States is arranging their training in Qatar.

          In a documentary to be aired Tuesday night, the rebels describe their clandestine journey from the Syrian battlefield to meet with their American handlers in Turkey and then travel on to Qatar, where they say they received training in the use of sophisticated weapons and fighting techniques, including, one rebel said, “how to finish off soldiers still alive after an ambush.”

          This article is the latest in an ongoing collaboration between McClatchy and FRONTLINE on the war in Syria. FRONTLINE’s film, Syria: Arming the Rebels airs Tues. May 27 on most PBS stations (check local listings). View McClatchy’s ongoing coverage of Syria here.

          The interviews are the latest evidence that after more than three years of warfare, the United States has stepped up the provision of lethal aid to the rebels. In recent months, at least five rebel units have posted videos showing their members firing U.S.-made TOW anti-tank missiles at Syrian positions. The weapons are believed to have come from Saudi Arabia, but experts on international arms transfers have told McClatchy that they could not have been given to the rebels without the approval of the Obama administration.

          The documentary, produced by FRONTLINE for airing on PBS stations, features journalist Muhammad Ali, who has been following the Syrian civil war for the program. It shows Ali meeting up with a seemingly moderate faction of the rebels, though the faction itself is not identified — apparently for fear of angering its American contacts.

          Ali is shown riding with a rebel supply officer as he traveled to the Turkish border to reportedly pick up American-supplied Russian weapons and ammunition, but he is not allowed to accompany the fighters to the actual meeting. When the rebels return to pick him up, they display bullets and a mortar, which are shown in the film, and tell him they have received TOW missiles; the missiles are not shown, however.

          The commander of the unit also told Ali that their American contacts had asked him to bring 80 to 90 members of his unit to Ankara for training. Once in Ankara, after a 14-hour drive from Syria, they were interrogated for days about their political leanings and their unit’s fighting history. The commander told Ali that their questioners identified themselves as belonging to “the military,” but that he believed they were from the CIA.

          On the final day, they were told that they would be flown the next day to a training camp in Qatar, a monarchy in the Persian Gulf. Then they were transported to a training facility they believed was near the border with Saudi Arabia.

          One of the fighters said they received three weeks of training in how to conduct ambushes, conduct raids and use their weapons. They also said they received new uniforms and boots.

          “They trained us to ambush regime or enemy vehicles and cut off the road,” said the fighter, who is identified only as “Hussein.” “They also trained us on how to attack a vehicle, raid it, retrieve information or weapons and munitions, and how to finish off soldiers still alive after an ambush.”

          But whether such aid from the United States helps bring the peace in the form of negotiation or extend the war by giving the rebels false hope remains unclear.

          Indeed, the fighters told Ali that they cannot win without anti-aircraft missiles against Assad superior air war, which they have yet to receive.

          “When I saw there was no training in anti-aircraft missiles, my morale was destroyed,” one fighter told Ali.

          For the United States, its new effort means treading slowly into murky waters. In the last few months, the United States has signaled it is increasingly interested in finding an ally that can force Assad to the negotiation table and curtail the burgeoning al Qaida threat coming from extremist groups fighting Assad.

          The United States has refused to confirm its growing efforts to help the fighters. Neither the Pentagon nor the CIA would comment on Frontline’s findings.

          For the United States, publicly embracing such an effort presents many challenges, chief among them widespread opposition among U.S. voters for more direct U.S. involvement in the Syrian conflict. When the United States was considering a military strike on Syria last summer after a chemical weapons attack in the Damascus suburbs, polling showed overwhelming opposition to U.S. military intervention.

          Moreover, many both inside and out of government fear U.S.-provided weapons could make their way into extremist hands, particularly in a place like Syria, where alliances and foes change with breakneck fluidity. Moderate rebel groups have worked closely with the al Qaida-aligned Nusra Front and the Islamic Front, one of whose factions, Ahrar al Sham, includes al Qaida members among its founders.

          Perhaps because of those reasons, Congress has never publicly signed off on funding for a training and arming effort, and officially, the United States only provides non-lethal aid, like food rations, clothing and first aid supplies.

          تعليق


          • #65
            رد: سوريا الى اين

            [MENTION=7]typhon99[/MENTION] [MENTION=770]لادئاني[/MENTION] [MENTION=178]نشيط جدا[/MENTION]

            تعليق


            • #66
              رد: سوريا الى اين

              مجرد ادخال عبارة ( حرب اهلية ) الى اي مقال او خبر .. هو بحد ذاته مصدر لا يريد خير للثورة
              الحرب الاهلية لا تتوفر شروطها في سوريا .. والاسد يحاول جاهدا بكل الطرق ان يوصلها لحرب اهلية او طائفية وعجز
              الشعب السوري اكثر 85% من مجموعه مسلمين سنة .. والباقي تتوزع بين ما يقارب عشر طوائف وديانات اذا ادخلنا بالاحصائات الملحدين وعبدة الفروج

              هي ثورة شعب صدف انه مسلم سني على نظام شاء الله ان يكون نظام طائفي علوي ضعيف وهزيل جند واستغل كل مقومات الدولة وجيشها وسلاحها لحرب الشعب .. فهي اذن ثورة وليست حرب اهلية




              تعليق


              • #67
                رد: سوريا الى اين

                تعليق

                ما الذي يحدث

                تقليص

                الأعضاء المتواجدون الآن 2. الأعضاء 0 والزوار 2.

                أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.

                من نحن

                الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا... 

                تواصلوا معنا

                للتواصل مع ادارة موقع الامن الوطني العربي

                editor@nsaforum.com

                لاعلاناتكم

                لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

                editor@nsaforum.com

                يعمل...
                X