"إيران" متورطة بإرسال مدربين لزعزعة استقرار السعودية
تكشفت اليوم، معلومات جديدة، حول تورط إيران في محاولات زعزعة واستقرار المملكة وذلك بعد أن كشفت مجريات محاكمة عدد من المتورطين في قضايا على صلة بأمن الدولة، علم أحدهم بنية طهران إرسال مدرب لتدريب عدد من عناصر الفتنة على أعمال القتال.
وبحسب صحيفة الوطن أن أحد من أصدرت المحكمة الجزائية المتخصصة في جدة أحكاما بحقهم، أدين بارتباطه بأشخاص مشبوهين داخل المملكة، وعلمه برغبة أحد الهالكين الخروج من البلاد وتستره ومساعدته أحد المتهمين في الخروج للقتال إلى مواطن الفتنة، وجمعه لمبالغ مالية وتسليمها لمن يوصلها إلى العراق دعما للمقاتلين هناك، وتستره على ما علمه منه أنه كلف بتوفير الدعم المادي لتسهيل إدخال المقاتلين إلى أفغانستان، وأن هناك مدرباً سيرسل من إيران إلى داخل المملكة لتدريب الشباب على القتال، وعمله على توفير الدعم المالي للمقاتلين في (العراق) وتقرر تعزير المتهم بسجنه 11 سنة منذ تاريخ إيقافه، ومنعه من السفر خارج المملكة مدة مماثلة ابتداءً من تاريخ انتهاء محكوميته.
وفي ذات القضية أدانت المحكمة متهما بحيازته وتخزينه في وسائط التخزين وفي جهاز حاسبه الآلي عددا من الملفات الحاسوبية التي تمس بالنظام العام وارتباطه وتواصله مع أحد المشتبهين الهارب خارج المملكة وعلمه بقيامه بالتنسيق للخروج إلى مواطن الفتنة وتستره على ذلك وشروعه في السفر إلى موطن القتال ، ورجوعه إلى المملكة قبل دخوله إلى العراق، وارتباطه بأحد المنسقين الأجانب خارج البلاد، وتواصله معه وحيازته وتعاطيه الحشيش المخدر والأمفيتامين المحظور، وقررت الحكم بتعزيره بالسجن خمس سنوات ، ومنعه من السفر للمدة نفسها.
وأدين أحد المتهمين الذين صدرت بحقهم أحكاما اليوم، بتأسيس موقع على الشبكة العنكبوتية، ونشره مقالات أحد أكبر مثيري الفتنة بالعوامية المكتوبة والمرئية والمسموعة، وتقررت تعزيره بالسجن لمدة خمس سنوات من تاريخ إيقافه مع غرامة مالية قدرها خمسون ألف ريال ومنعه من السفر لمدة خمس سنوات بعد اكتساب الحكم للقطعية.
كما أدانت المتهم الثاني بتأييده عدد من المواقع والصفحات على شبكة الإنترنت المناوئة للدولة وتحرض على المظاهرات، ومشاركته فيها باسم غير اسمه، وإدانته بقيامه بمشاركات مناوئة للدولة، على بعض المواقع على الشبكة العنكبوتية بأسماء مستعارة؛ وقررت المحكمة تعزيره بالسجن لمدة ست سنوات من تاريخ إيقافه ، مع غرامة مالية قدرها خمسون ألف ريال.
كما أدانت المحكمة في قضية مختلفة متهما بحضوره إلى إحدى الاستراحات بمدينة الرياض، التي يجتمع بها عدد من الذين ينتهجون الفكر التكفيري ، والتحدث في تكفير الدولة وارتباطه بعدد من الهالكين من أفراد تنظيم القاعدة الإرهابي واستضافته بمنزله لعدد من الموقوفين والمطلوبين أمنياً والمشبوهين ، وقررت المحكمة سجن المتهم 11 سنة ومنعه من السفر مدة مماثلة لفترة سجنه ابتداءً من انتهاء محكوميته.
من جهة أخرى أدانت المحكمة متهمًا بسفره إلى العراق للمشاركة في القتال هناك ، دون إذن ولي الأمر ولا رايته وتمويل الإرهاب والأعمال الإرهابية ومساعدة اشخاص للخروج إلى العراق للمشاركة في القتال القائم هناك والتفريط في وثائقه الرسمية، وتقرر تعزير المتهم بالسجن مدة 8 أشهر تحتسب منذ تاريخ إيقافه، وتغريمه أربعة ألاف ريال ومنعه من السفر مدة خمس سنوات ابتداءً من تاريخ المصادقة على الحكم.
وبإعلان الحكم قرر جميع المدانين الاعتراض على الحكم وتم إفهامهم بأن آخر موعد لتقديم الاعتراض هو 30 يوماً من الموعد المحدد لاستلام الصك وإذا مضت المدة دون تقديم لائحة اعتراضية سيتم رفع القضية إلى محكمة الاستئناف الجزائية المتخصصة لتدقيق الحكم بدونها .
تكشفت اليوم، معلومات جديدة، حول تورط إيران في محاولات زعزعة واستقرار المملكة وذلك بعد أن كشفت مجريات محاكمة عدد من المتورطين في قضايا على صلة بأمن الدولة، علم أحدهم بنية طهران إرسال مدرب لتدريب عدد من عناصر الفتنة على أعمال القتال.
وبحسب صحيفة الوطن أن أحد من أصدرت المحكمة الجزائية المتخصصة في جدة أحكاما بحقهم، أدين بارتباطه بأشخاص مشبوهين داخل المملكة، وعلمه برغبة أحد الهالكين الخروج من البلاد وتستره ومساعدته أحد المتهمين في الخروج للقتال إلى مواطن الفتنة، وجمعه لمبالغ مالية وتسليمها لمن يوصلها إلى العراق دعما للمقاتلين هناك، وتستره على ما علمه منه أنه كلف بتوفير الدعم المادي لتسهيل إدخال المقاتلين إلى أفغانستان، وأن هناك مدرباً سيرسل من إيران إلى داخل المملكة لتدريب الشباب على القتال، وعمله على توفير الدعم المالي للمقاتلين في (العراق) وتقرر تعزير المتهم بسجنه 11 سنة منذ تاريخ إيقافه، ومنعه من السفر خارج المملكة مدة مماثلة ابتداءً من تاريخ انتهاء محكوميته.
وفي ذات القضية أدانت المحكمة متهما بحيازته وتخزينه في وسائط التخزين وفي جهاز حاسبه الآلي عددا من الملفات الحاسوبية التي تمس بالنظام العام وارتباطه وتواصله مع أحد المشتبهين الهارب خارج المملكة وعلمه بقيامه بالتنسيق للخروج إلى مواطن الفتنة وتستره على ذلك وشروعه في السفر إلى موطن القتال ، ورجوعه إلى المملكة قبل دخوله إلى العراق، وارتباطه بأحد المنسقين الأجانب خارج البلاد، وتواصله معه وحيازته وتعاطيه الحشيش المخدر والأمفيتامين المحظور، وقررت الحكم بتعزيره بالسجن خمس سنوات ، ومنعه من السفر للمدة نفسها.
وأدين أحد المتهمين الذين صدرت بحقهم أحكاما اليوم، بتأسيس موقع على الشبكة العنكبوتية، ونشره مقالات أحد أكبر مثيري الفتنة بالعوامية المكتوبة والمرئية والمسموعة، وتقررت تعزيره بالسجن لمدة خمس سنوات من تاريخ إيقافه مع غرامة مالية قدرها خمسون ألف ريال ومنعه من السفر لمدة خمس سنوات بعد اكتساب الحكم للقطعية.
كما أدانت المتهم الثاني بتأييده عدد من المواقع والصفحات على شبكة الإنترنت المناوئة للدولة وتحرض على المظاهرات، ومشاركته فيها باسم غير اسمه، وإدانته بقيامه بمشاركات مناوئة للدولة، على بعض المواقع على الشبكة العنكبوتية بأسماء مستعارة؛ وقررت المحكمة تعزيره بالسجن لمدة ست سنوات من تاريخ إيقافه ، مع غرامة مالية قدرها خمسون ألف ريال.
كما أدانت المحكمة في قضية مختلفة متهما بحضوره إلى إحدى الاستراحات بمدينة الرياض، التي يجتمع بها عدد من الذين ينتهجون الفكر التكفيري ، والتحدث في تكفير الدولة وارتباطه بعدد من الهالكين من أفراد تنظيم القاعدة الإرهابي واستضافته بمنزله لعدد من الموقوفين والمطلوبين أمنياً والمشبوهين ، وقررت المحكمة سجن المتهم 11 سنة ومنعه من السفر مدة مماثلة لفترة سجنه ابتداءً من انتهاء محكوميته.
من جهة أخرى أدانت المحكمة متهمًا بسفره إلى العراق للمشاركة في القتال هناك ، دون إذن ولي الأمر ولا رايته وتمويل الإرهاب والأعمال الإرهابية ومساعدة اشخاص للخروج إلى العراق للمشاركة في القتال القائم هناك والتفريط في وثائقه الرسمية، وتقرر تعزير المتهم بالسجن مدة 8 أشهر تحتسب منذ تاريخ إيقافه، وتغريمه أربعة ألاف ريال ومنعه من السفر مدة خمس سنوات ابتداءً من تاريخ المصادقة على الحكم.
وبإعلان الحكم قرر جميع المدانين الاعتراض على الحكم وتم إفهامهم بأن آخر موعد لتقديم الاعتراض هو 30 يوماً من الموعد المحدد لاستلام الصك وإذا مضت المدة دون تقديم لائحة اعتراضية سيتم رفع القضية إلى محكمة الاستئناف الجزائية المتخصصة لتدقيق الحكم بدونها .
تعليق