دائماً أتابع التفجيرات التي تحدث في لبنان وأنا أشاهد نقل مباشر لموقع التفجير الآن لفت نظري:
تطويق موقع الانفجار بشريط أمني لمسافة اكثر من 50م تقريباً.
جميع الموجودين داخل الشريط بموقع التفجير يرتدون الزي العسكري للجيش ومخابرات الجيش والاطفاء وخبراء التفجيرات والأدلة الجنائية وفرع المعلومات.
التفجيرات السابقة في لبنان ضد حزب الشيطان من الصعب تفعيل الاجراءات السابقة بسبب كثرة الأشخاص بالزي المدني بموقع التفجير وحتى بعد التطويق الأمني يظلون موجودين داخل الحزام الأمني.
شاهدوا التفجيرات في المستقبل وسترون.
لا أستبعد أن لدى حزب الشيطان جهاز أمني موازي لأجهزة الأمن بلبنان.
كما لا أستبعد تلاعب ميليشيا الحزب بالأدلة بمسرح أي تفجير أو إخفاءها لتظهر نتائج التحقيق توجيه اتهام لجهة ما ويكون من مصلحة الحزب.
إيران تطلب المشاركة بالتحقيق مع زعيم «كتائب عبد الله عزام»
أعلن وزير الخارجية في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية عدنان منصور أن إيران طلبت رسمياً من لبنان المشاركة في التحقيق مع السعودي ماجد الماجد المسؤول عن كتائب «عبد الله عزام» الذي أوقفه الجيش اللبناني الأسبوع الماضي.
وقال منصور في حديث الى تلفزيون المنار الناطق باسم «حزب الله» أمس إن موضوع الماجد مرتبط بعدد من الدول ومنها إيران وسوريا، وتسليمه الى دولة ما بحاجة الى اتفاقيات بين البلدين، وإذا لم يكن هناك اتفاقيات يمكن تسليمه أو عدم تسليمه.
وكانت كتائب عبد الله عزام أعلنت مسؤوليتها عن التفجير الذي استهدف مقر السفارة الايرانية في بيروت في نوفمبر الماضي و أدى الى سقوط قتلى وجرحى بينهم الملحق الثقافي في السفارة.
واتهم منصور الماجد بتنفيذ عمليات إرهابية ضد لبنان والشعب اللبناني والسيادة اللبنانية. وقال من حق السلطات اللبنانية أن تقوم بالتحقيق معه، والحكم عليه، ومن حق لبنان ان لا يسلمه الى أحد، ومن حقه تطبيق الحكم عليه.
بيروت (يو بي أي)- أعلن وزير الخارجية في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية عدنان منصور أن إيران طلبت رسمياً من لبنان المشاركة في التحقيق مع السعودي ماجد الماجد المسؤول عن كتائب «عبد الله عزام» الذي أوقفه الجيش اللبناني الأسبوع الماضي.وقال منصور في حديث الى...
استخدمت السعودية فرنسا ومنعت عقوبات الاتحاد الاوربي ضد الجيش المصري الذي ناصر الشعب في 30 يونيو
تستخدمها للمرة الثانية ضد ايران بعقد صفقات عسكرية لها مع السعودية وصفقات سياسية
يقول الرئيس الفرنسي لوسائل الاعلام Will not lift the sanctions imposed on Iran only after its commitment to the Geneva nuclear agreement لن نرفع العقوبات المفروضة على إيران إلا بعد التزامها باتفاق جنيف النووي --
وهذا ماجعل السعودية تعقد صفقة مع الفرنسيين للجيش اللبناني حتى يضعون موضع قدم للفرنسيين في لبنان كونها هي صاحبة الصفقة
ويرسل الفرنسيين مزيد من الجنود الى لبنان ( تدريب وصيانة .. الخ ) للصفقة الجديدة
وهي تغطية لمشروع تتفكيك تحالف حزب الله مع المسيحيين وضمهم مع المجموعة الاخرى كون الفرنسيين اكثر المؤثرين عليهم
ايران لن تقبل هذا وسوف تتدخل كونه مشروع قومي بالنسبة لها .. من هنا اتوقع افشال اتفاق جنيف
--
وفي نفس المقابلة الصحفية يقول Holland revealed during this visit, his second to the kingdom since taking office in France middle of last year, that there was a French military companies operating in the Kingdom in the areas of missiles, satellites and building ships and submarines, adding that the partnership between the two countries has increased over the past months
يقول ان هناك شركات فرنسية تعمل مع السعوديين لصناعة الصواريخ والاقمار الصناعية وبناء السفن والغوصات في السعودية
وزاد التعاون العسكري بيننا منذ شهور قليلة
صحيفة: السعودية ترفض طلب إيران التحقيق مع "الماجد" المطلوب أمنياً
بندر الدوشي- سبق- واشنطن: عاد لبنان إلى الواجهة الإعلامية مجدّداً، حيث توقّع المراقبون أن الصراع السوري داخلٌ إلى لبنان بشكلٍ فعلي، وذلك بسبب تدخُّل حزب الله في سوريا وجرّ لبنان الهش في أتون صراعٍ أكبر وأعمق حجماً منه, خصوصاً أن حكومة نجيب ميقاتي مستقيلة منذ أكثر من 8 أشهر، وباتت حكومة تسيير أعمال، ووزراؤها متورّطون في فساد مالي, بانتظار تشكيل حكومةٍ جديدةٍ، وتشترط قوى 8 آذار وحزب الله أن يكون لهما ثلث معطّل في الحكومة، أي يستطيعون رفض أيّ قرارٍ تصدره الحكومة، وهو ما رفضته قوى 14 آذار؛ باعتباره هيمنة على قرار الدولة.
من جهة أخرى، ألقت مخابرات الجيش اللبناني القبض على ماجد الماجد، المطلوب لدى السعودية والولايات المتحدة الأمريكية والمطلوب لدى الجهات اللبنانية، حيث يعد المسؤول الأول عن تفجير السفارة الإيرانية.
وذكرت مصادر صحفية لبنانية أنه أُلقي القبض على ماجد الماجد في أثناء وجوده في مستشفى في لبنان للعلاج من إصاباتٍ خطيرةٍ لحقت به في أثناء الاشتباكات مع قوات النظام السوري في لبنان، وأن المخابرات الأمريكية هي التي مرّرت موقع المتهم في أثناء وجوده في لبنان. وأثارت إيران حفيظة السعودية بعد طلبها التدخُّل والتحقيق مع المعتقل ماجد الماجد، حيث رفضت السعودية بشكلٍ قاطعٍ تحقيق إيران مع المتهم ماجد الماجد؛ كونه مواطناً سعودياً، وذلك بحسب صحيفة الجمهورية اللبنانية، حيث رأت الصحيفة أن ماجد الماجد، قد يزيد توتير العلاقات بين طهران والرياض، ويدخل الجيش اللبناني في حرجٍ كبير.
من جهتها، قالت صحيفة "الوطن" السعودية، ان الماجد المنتمي لكتائب عبد الله عزام متورّطٌ في مخطط لاغتيال السفير السعودي في لبنان علي عسيري.
وقال السفير السعودي في لبنان في تصريحات إعلامية متداولة: إن ماجد الماجد متورّط في هجماتٍ إرهابيةٍ ضدّ السعودية قبل أن يستهدف السفارة الإيرانية، حيث مازال في قائمة المطلوبين التي أصدرتها الداخلية السعودية عام 2009 ويحمل الرقم 69 في القائمة.
وذكرت مصادر أن ماجد الماجد تسلل إلى اليمن، وانضم إلى "القاعدة" هناك، ودأب على التخطيط لتنفيذ هجمات ضدّ السعودية، وقالت إن الماجد مكث في إيران مع مجموعة تابعة لتنظيم القاعدة.
يأتي ذلك تزامناً مع انفجارٍ كبيرٍ، أمس، هزَّ الضاحية الجنوبية في لبنان، معقل حزب الله، والمربع الأمني الأول في حارة حريك، الذي يحتوي على منازل الصف الأول من قياديي حزب الله، مثل: نعيم قاسم نائب الأمين العام لحزب الله، الذي يبعد بيته عن موقع الانفجار عشرات الأمتار، في خطوةٍ رآها محللون على أن حزب الله بات مخترقاً ومنهكاً بسبب تدخّله في الصراع السوري، حيث فقد أكثر من 300 فرداً من أكبر كوادره وخبرائه منذ تدخّله، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، وتوقّع مراقبون أن العدد أكبر من ذلك، حيث رأى حزب الله بدأ يكتوي بنار تورُّطه في سوريا.
فيما أكّد ذلك سعد الحريري رئيس كتلة 14 من آذار ورئيس الوزراء السابق للبنان الذي أدان الانفجار، وصف ضحايا انفجار الضاحية الجنوبية بأهم ضحايا التدخُّل في الحروب الخارجية، في إشارة إلى حزب الله وتورّطه في المستنقع السوري.
من جهته، فجّر مركز مئير أميت الإسرائيلي للدراسات الاستخباراتية والإرهاب مفاجأة قوية فيما يخصّ الصراع السوري، حيث قال إن عدد المقاتلين الشيعة في سوريا يتجاوز عدد المقاتلين الأجانب في صفوف المعارضة، حيث قدّر عدد المقاتلين الشيعة بأنه يراوح بين 7 آلاف مقاتل وأكثر من 8 آلاف مقاتل.. بينما عدد المقاتلين العرب المنضمين للمعارضة يراوح بين 6 آلاف و7 آلاف مقاتل بينهم ألف مقاتل قُتلوا أو أُصيبوا.
ويكشف الموقع الإسرائيلي كذب الادعاءات والمخاوف الغربية من تنظيم القاعدة وتضخيم دورها من أجل التوقف عن تسليح المعارضة.
تعليق