الشيعة بدأوا العمل علناً في غزة بعد سنوات من العمل السري.. هذا ما ينبئ به الاعلان عن جماعة شيعية علنية في غزة اطلقت على نفسها اسم “حركة الصابرين” وهي ما ينبئ باحتمال حدوث جرائم قادمة في القطاع مثل تلك التي توجد في كل بلد يوجد به الشيعة كالعراق وأفغانستان وباكستان ولبنان وسوريا واليمن والبحرين.
“حركة الصابرين” الشيعية الممولة والمدعومة من النظام الايراني تسعى الى ايجاد بؤرة شيعية مسلحة في غزة أسوة بالبؤر الموجودة في لبنان وسوريا واليمن وباكستان والعراق وباكستان وغيرها من البلاد التي يفتعل بها الشيعة الفتن والجرائم.
ومن اللافت ان الاعلان عن هذه الحركة الشيعية يأتي في الوقت الذي أعلنت فيه حركة حماس استئناف علاقاتها بإيران.
وقد تبنت الجماعة الشيعية في أول بيان لها مقتل أحد أفرادهم في انفجار داخلي، وتتخذ هذه الجماعة شعاراً مشابهاً لشعار حزب الله الشيعي اللبناني.
“حركة الصابرين” الشيعية الممولة والمدعومة من النظام الايراني تسعى الى ايجاد بؤرة شيعية مسلحة في غزة أسوة بالبؤر الموجودة في لبنان وسوريا واليمن وباكستان والعراق وباكستان وغيرها من البلاد التي يفتعل بها الشيعة الفتن والجرائم.
ومن اللافت ان الاعلان عن هذه الحركة الشيعية يأتي في الوقت الذي أعلنت فيه حركة حماس استئناف علاقاتها بإيران.
وقد تبنت الجماعة الشيعية في أول بيان لها مقتل أحد أفرادهم في انفجار داخلي، وتتخذ هذه الجماعة شعاراً مشابهاً لشعار حزب الله الشيعي اللبناني.
وتفيد معلومات بأن من يقود هذه الجماعة هو المتشيع هشام سالم الذي كان أحد قيادات الجهاد الاسلامي قبل انشقاقه بعد افتضاح أمره اضافة الى شخص يدعى “محمود جودة” قائد جماعة التكفير والهجرة السابق والذي أعلن تشيعه قبل سنوات.