تويت
محمد دحلان : هناك عزاء في بعض الدويلات الصغيرة الذين أرادوا ان يضعوا مصر في مقام صغير مثلهم، ولكن الشعب الجيش المصري خيب آمالهم.
هنأ محمد دحلان، عضو مجلس التشريع الفلسطيني السابق، الشعب المصري بفوز المشير عبد الفتاح السيسي، برئاسة الجمهورية، مشيرا إلى أن المصريين هم الذين قاموا بثورتين، ونجحوا بالفعل في اختيار رئيس يستطيع إعادة مصر، وعظمتها إلى مستقبل رائع للأمة العربية.
وقال "دحلان" - خلال اتصال هاتفي مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج "على مسئوليتي" الذي يعرض على فضائية "صدى البلد" -: إن على مدى ثلاث السنوات الماضية، العالم انشغل بالاوضاع في مصر، وشاهدوا أهلها الذين خاضوا معركة ضد أشخاص كانت تريد خطف البلد، مشيرا إلي أن الشعب المصري الآن خرج ليقول لكل الصغار إن مصر كبيرة بشعبها وجيشها، وذاهبة الي طريقها للمستقبل كما رسم لها أبناؤها.
وأكد القيادي الفلسطيني، أن الأمة العربية انكسرت حيت انكسرت مصر، والمشهد الذي نراه في شوارع ومدن مصر وهو فرحة لا تدهيها فرحة، والفرحة الأكبر حين تنهض مصر وتأخذ بد الأمة العربية التي أصابها الهوان، وفي هذا اليوم العظيم فرحة في كل الشوارع العربية، وهناك أيضا عزاء في بعض الدوليات الغيرة الذين أرادوا ان يضعوا مصر في مقام صغير مثلهم، ولكن الشعب الجيش المصري خيب آمالهم.
وأشار إلى أن هذه اللحظة تاريخية وستكون فارقة في تاريخ الأمة العربية بإكمالها وصنع موقف جديد في الوطن العربي، لافتا إلي أننا أمام مشهد جديد في العالم العربي، ومصر تستطيع ان تخطي خطاها، ومعها الدول العربية كي تبني مستقل أفضل لأبنائها.
هنأ محمد دحلان، عضو مجلس التشريع الفلسطيني السابق، الشعب المصري بفوز المشير عبد الفتاح السيسي، برئاسة الجمهورية، مشيرا إلى أن المصريين هم الذين قاموا بثورتين، ونجحوا بالفعل في اختيار رئيس يستطيع إعادة مصر، وعظمتها إلى مستقبل رائع للأمة العربية.
وقال "دحلان" - خلال اتصال هاتفي مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج "على مسئوليتي" الذي يعرض على فضائية "صدى البلد" -: إن على مدى ثلاث السنوات الماضية، العالم انشغل بالاوضاع في مصر، وشاهدوا أهلها الذين خاضوا معركة ضد أشخاص كانت تريد خطف البلد، مشيرا إلي أن الشعب المصري الآن خرج ليقول لكل الصغار إن مصر كبيرة بشعبها وجيشها، وذاهبة الي طريقها للمستقبل كما رسم لها أبناؤها.
وأكد القيادي الفلسطيني، أن الأمة العربية انكسرت حيت انكسرت مصر، والمشهد الذي نراه في شوارع ومدن مصر وهو فرحة لا تدهيها فرحة، والفرحة الأكبر حين تنهض مصر وتأخذ بد الأمة العربية التي أصابها الهوان، وفي هذا اليوم العظيم فرحة في كل الشوارع العربية، وهناك أيضا عزاء في بعض الدوليات الغيرة الذين أرادوا ان يضعوا مصر في مقام صغير مثلهم، ولكن الشعب الجيش المصري خيب آمالهم.
وأشار إلى أن هذه اللحظة تاريخية وستكون فارقة في تاريخ الأمة العربية بإكمالها وصنع موقف جديد في الوطن العربي، لافتا إلي أننا أمام مشهد جديد في العالم العربي، ومصر تستطيع ان تخطي خطاها، ومعها الدول العربية كي تبني مستقل أفضل لأبنائها.
تعليق