تويت
القوات المسلحة الايرانية: اعدام الشيخ نمر سيكلف السعودية ثمنا باهظا..
القوات المسلحة الايرانية: اعدام الشيخ نمر سيكلف السعودية ثمنا باهظا
قال رئيس هيئة الاركان العامة للقوات المسلحة الايرانية اللواء فيروزآبادي، ردا على اصدار حكم الاعدام بحق الشيخ باقر النمر: "يبدو بعيدا للغاية بالنسبة لبلد كالسعودية التي تحظى بحكام ذوي نظرة بعيدة، ان يتم اصدار حكم الاعدام بحق العالم الشيعي البارز، الشيخ النمر، وهذا امر يثير قلقنا كثيرا".
وأضاف: "ليس مقبولا من حكام هذا البلد المسلم الشقيق الذين يطلقون على انفسهم "خادم الحرمين الشريفين" ان يريقوا دماء عالم دين شيعي بارز"، مؤكدا ان هذه الدماء ستفور في قلوب عشرات ملايين الشيعة وبين مسلمي العالم، وسيكون ثمنه باهظا للغاية للسعودية".
وأعرب عن امله بأن تعيد المحكمة النظر بشكل جذري في هذا الحكم غير العادل والمثير للفرقة، معتبرا ان علماء الشيعة يعتبرون عاملا للوحدة والاخوة والاستقرار والحكمة بين المسلمين، وان تقديرهم واحترامهم يعود بالخير والبركة على شعبهم ووطنهم.
وختم بالقول: "اننا ندعو بسلامة الشيخ النمر، وان يمنع المسؤولون السعوديون نسبة الجرائم المزعومة لذلك العالم البارز، وان الامة الاسلامية وعلى اعتاب شهر رمضان المبارك، تنتظر هكذا قرارات مرضية لله تعالى، وكما قيل: "الملك يبقى مع الكفر ولا يبقى مع الظلم".
قال رئيس هيئة الاركان العامة للقوات المسلحة الايرانية اللواء فيروزآبادي، ردا على اصدار حكم الاعدام بحق الشيخ باقر النمر: "يبدو بعيدا للغاية بالنسبة لبلد كالسعودية التي تحظى بحكام ذوي نظرة بعيدة، ان يتم اصدار حكم الاعدام بحق العالم الشيعي البارز، الشيخ النمر، وهذا امر يثير قلقنا كثيرا".
وأضاف: "ليس مقبولا من حكام هذا البلد المسلم الشقيق الذين يطلقون على انفسهم "خادم الحرمين الشريفين" ان يريقوا دماء عالم دين شيعي بارز"، مؤكدا ان هذه الدماء ستفور في قلوب عشرات ملايين الشيعة وبين مسلمي العالم، وسيكون ثمنه باهظا للغاية للسعودية".
وأعرب عن امله بأن تعيد المحكمة النظر بشكل جذري في هذا الحكم غير العادل والمثير للفرقة، معتبرا ان علماء الشيعة يعتبرون عاملا للوحدة والاخوة والاستقرار والحكمة بين المسلمين، وان تقديرهم واحترامهم يعود بالخير والبركة على شعبهم ووطنهم.
وختم بالقول: "اننا ندعو بسلامة الشيخ النمر، وان يمنع المسؤولون السعوديون نسبة الجرائم المزعومة لذلك العالم البارز، وان الامة الاسلامية وعلى اعتاب شهر رمضان المبارك، تنتظر هكذا قرارات مرضية لله تعالى، وكما قيل: "الملك يبقى مع الكفر ولا يبقى مع الظلم".
تعليق