قرار ملكي بتعيين خالد بن بندر رئيس للاستخبارات العامة
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
::عاجل:: خالد بن بندر رئيس للاستخبارات العامة
تقليص
X
-
رد: ::عاجل:: خالد بن بندر رئيس للاستخبارات العامة
المشاركة الأصلية بواسطة 3z000z-24 مشاهدة المشاركةالان الاخ الفاضل تكرم ووضع موضوع عن الترقيه الملكية اى خروج او شطحات مالها داعي سيحذف الا هل بلغت فاللهم فشهد ... ارجوا التناقش بحترام وود
كل شي له حدود .
الحمد لله المنتدى سقف الحرية فيه عالي ولاكن الاسائة والتشكيك في بعض الامور لا نقبل بها .
فارجو التعامل بحزم .sigpic
تعليق
-
رد: ::عاجل:: خالد بن بندر رئيس للاستخبارات العامة
تولى إمارة الرياض وتم تعيينه نائباً لوزير الدفاع
رئيس الاستخبارات العامة تنقل بعدة مراكز عسكرية
بصدور الأمر الملكي بتعيين الفريق أول الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز رئيساً للاستخبارات العامة، نستعرض سوياً مسيرة تاسع من يتولى رئاسة الاستخبارات العامة السعودية.والأمير خالد بن بندر حصل على عدة مؤهلات أوصلته لمناصب مهمة بدأها بحصوله على بكالوريوس في العلوم العسكرية من “أكاديمية ساندهيرست العسكرية الملكية ببريطانيا”، وأكمل سموه تعليمه العالي حاصلاً على ماجستير في العلوم العسكرية من كلية القيادة والأركان، إضافة إلى دورات تأسيسية من ضباط دروع في المملكة وأيضاً دورات تأسيسية متقدمة في الولايات المتحدة الأمريكية ودورات مختلفة أخرى.وبعد تخرج خالد بن بندر من “أكاديمية ساندهيرست العسكرية الملكية”، تم تعيينه برتبة ملازم ثان بمعهد سلاح المدرعات، وترقى سموه في الكتيبة الأولى باللواء المدرع الرابع ثم أصبح ضابط عمليات في قيادة سلاح المدرعات. وعمل الأمير خالد بن بندر مساعداً لقائد سلاح المدرعات لمدة عامين وتمت ترقيته إلى رتبة لواء ركن في 1418هـ، قبل أن يعين قائداً لسلاح المدرعات ثم نائباً لقائد القوات البرية.وفي عام 1432هـ صدر أمر من خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود القائد الأعلى لكافة القوات العسكرية بترقيته إلى رتبة فريق ركن وتعيينه قائداً للقوات البرية. وبتاريخ 1434هـ صدر أمر من خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود بتعيينه أميراً لمنطقة الرياض بمرتبة وزير، وفي رجب من عام 1435هـ صدر أمر من خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود بتعيينه نائبًا لوزير الدفاع بمرتبة وزير. واليوم الثلاثاء الثالث من رمضان 1435هـ صدر أمر خادم الحرمين بتعيين الأمير خالد بن بندر رئيساً للاستخبارات العامة السعودية.sigpic
تعليق
-
رد: ::عاجل:: خالد بن بندر رئيس للاستخبارات العامة
الأسطورة أمير الدهاء يعود للمشهد السياسي بأمر الملك
بندر بن سلطان معجزة أتعبت التحليلات والتنبؤات والشائعات
يعود أحد قياديي المملكة، للواجهة من جديد- رغم كونه لم يغب عنها- بالأمر الملكي الكريم الصادر اليوم الثلاثاء الثالث من شهر رمضان المبارك، بعد غياب جزئي عن المناخ السياسي السعودي بسبب الأزمة المرضية التي مر بها، وزالت- ولله الحمد-، ليعود بأمر خادم الحرمين الشريفين مستشاراً ومبعوثاً خاصاً للملك بمرتبة وزير، بالإضافة إلى منصبه أميناً عاماً لمجلس الأمن الوطني.مستشار ومبعوث خادم الحرمين الشريفين الخاص والأمين العام لمجلس الأمن الوطني الأمير بندر بن سلطان بن عبدالعزيز، يعد لغزاً سعودياً، والشخصية المستحيلة، ورغم كون عمله خلف الكواليس- كما تطلبت المراكز الحساسة التي تبوأها سموه- إلا أن الأضواء تبحث عنه، وتسعى للحاق بتحركاته سواء بتوقعات أو تحليلات أو تنبؤات أو حتى إشاعات. الأمير بندر المولود في 2 مارس 1949 (64 عاماً) في الطائف.وصف المحلل السياسي الأمريكي في صحيفة “ذا ويكلي ستاندر”، إليوت أبرامز الأمير بندر بن سلطان (64 عاماً)، بعد 23 عاماً قضاها سفيراً للسعودية في الولايات المتحدة، برجل المهمات الصعبة، مفسراً السبب “كان دبلوماسياً صاحب حضور قوي في واشنطن بين العامين 1983 و2005، فقد بنى شبكة اتصالات واسعة مع السياسيين، ونجح في إيصال وجهة نظر بلاده في جميع القضايا للرؤساء الذين عمل معهم. كان يتعامل بشكل مباشر مع المسؤولين الكبار جداً في الإدارة الأمريكية بمن فيهم الرئيس، لقد كان رجل المهمات الصعبة”.وأضاف ستاندر: “خلال وجوده في “واشنطن” أشتهر “عميد السلك الدبلوماسي” بقوة نفوذه وشدة إقناعه، الأمر الذي سبب ما يدعى بـ “فوبيا بندر بن سلطان” لدى أعدائه وأعداء السعودية، فكان السفير الوحيد بواشنطن الذي تخصص له حراسة دائمة من الحرس الرئاسي الأمريكي، وكان له دور قوي في إنهاء أزمة “لوكربي” بليبيا، بل سمته الصحافة الأمريكية-ذلك الوقت- بـ “بندر بوش” نظراً لشدة إقناعه للرئيس الأمريكي الجمهوري-وقتها- “جورج دبليو بوش الابن” أو والده قبل ذلك. وأردف المحلل الأمريكي قائلاً: “ولأنه بندر بن سلطان فلا عجب أن يصفه الأعداء بـ”أمير الدهاء”- كما وصفته قناة “المنار” اللبنانية التابعة لتنظيم “حزب الله” الذي صنف بدول مجلس التعاون الخليجي كإرهابي-، ولأنه بندر بن سلطان وصفته “صحيفة السفير اللبنانية” بـ”الأمير بندر ليس رجلاً عادياً في السعودية”، وكني في الولايات المتحدة- في الفترة التي قضاها سفيراً- بـ “غاتسباي العربي”- تشبيهاً له بالشخصية الرئيسية لرواية “غاتسباي العظيم” للكاتب الأمريكي “سكوت فتجيرالد”، والمعروف بطباعه غير المألوفة ونزوعه إلى حياة الأضواء وعالم النجوم-.ووصفه الصحفي “بوب وودوود”- في فترة توليه مهام السفارة السعودية بأمريكا- بأنه “دولة داخل الدولة”- للتدليل على كونه سفيراً فوق العادة لا يكتفي فقط بدور ممثل لحكومة وإنما يتحرك بصفته رمزاً كاملاً لدولة بعينها-.وبعد عودة الأمير بندر بن سلطان للواجهة من جديد، لأدواره السياسية الاستثنائية- رغم كونه لم يغب عنها-، فستعود الشائعات سريعاً- وإن لم تكن توقفت عنه يوماً- لتلاحقه، فعلى قدر الألم في عواصم أعداء المملكة من تحركات الأسطورة السياسية ستكون الشائعات، ليوجع الأمير بندر بن سلطان كتعقيب على تلك الإشاعات.sigpic
تعليق
-
رد: ::عاجل:: خالد بن بندر رئيس للاستخبارات العامة
أمران ملكيان يدعمان ركائز العمل الاستخباراتي والسياسي
بضخ الدماء الشابة.. عرش الاستخبارات يعود للأسرة الحاكمة السعودية
عبد الله البارقي – سبق – الرياض: دائماً ما يستحث خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -يحفظه الله- الخطى باتجاه تحريك عجلة التنمية بمزيد من القرارات والأوامر الملكية، التي تستهدف تحريك الساحة التنموية، ورفع معدلات الإنجاز إلى المستوى الذي يوازي تطلعات أبنائه في هذا الوطن، وهو الرجل الذي طالما تحدث عن عنصر الزمن وأهميته في السباق الحضاري والتنموي والدفاعي والاستخباراتي، وعن ضرورة بناء قوى المجتمع والدولة على أساس متين، في إطار عقيدتنا الإسلامية الخالدة القائمة على الاعتدال.
والذي يتأمل الأوامر الملكية الجديدة، التي جاءت لا بد وأن يقف على جملة من النقاط المهمة حيث كانت جملة أوامر ملكية، قد أحدثت العديد من التغييرات في مناصب قيادية هامة في الاستخبارات العامة والمستشارين. وقرر خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، تعيين الأمير خالد بن بندر رئيساً للاستخبارات العامة بعد 77 يوماً من إعفاء الرئيس السابق الأمير بندر بن سلطان وتعيين آخر .
الأمير خالد بن بندر عاد بأمر ملكي رئيساً للاستخبارات العامة بعد 3أيام من إعفائه، وأمر ملكي آخر بعد 77 يوماً من إعفاء الأمير بندر بن سلطان من الاستخبارات العامة وتعيينه مستشاراً خاصاً ومبعوثاً لخادم الحرمين الشريفين الأمران اللذان صدرا ألجما الكثير من التكهنات، التي بدأت تسود مواقع غربية وعالمية.
عسكري وإداري فذ
فاختيار خالد بن بندر رئيساً للاستخبارات، وهو الرجل العسكري و القيادي البارز في القوات المسلحة والجندي المجهول للقوات المسلحة في عملياتها ؛ يعكس ذلك مدى إيمان خادم الحرمين الشريفين –حفظه الله - وولي عهده الأمين بأهمية تحصين الوطن والدفاع عنه، والتي تتطلب قائداً يدرك العمل الاستخباراتي ويظهر ذلك جلياً في استحقاقات العصر الراهن الذي يشهد الكثير من التحولات، سواء على الصعيد العسكري والسياسي، وليس هنالك من هو أكثر قرباً وتماساً مع هذه المعطيات من خالد بن بندر الذي لا يستند إلى رصيده العريض في الخدمة العسكرية والإدارية وحسب، وإنما أيضاً يتكىء على رؤية عسكرية ومفهوم استخباراتي عال، ويمتلك من القدرة على استشراف واقع هذا القطاع ومستقبله ما يجعل منه الرجل المناسب في المكان المناسب، فقد حان الوقت لأن يأخذ دوره كرئيس للاستخبارات، والأمير خالد بن بندر قد بدأ حياته عسكرياً، بعد أن تخرج من كلية ساندهرست البريطانية، وتم تعيينه برتبة ملازم ثان بمعهد سلاح المدرعات ذلك الحين، كما عمل في الكتيبة الأولى باللواء المدرع الرابع، ثم ضابط عمليات في قيادة سلاح المدرعات.
وعمل الابن الثالث للأمير بندر بن عبدالعزيز، مساعداً لقائد سلاح المدرعات لمدة عامين وتمت ترقيته إلى رتبة لواء ركن في 1/ 5/ 1418، ثم عين قائداً لسلاح المدرعات ثم نائباً لقائد القوات البرية.
وصدر مرسوم ملكي في عام 2011 بترقيته إلى رتبة فريق ركن وقائداً للقوات البرية الملكية السعودية، إلى أن صدر المرسوم الملكي بتاريخ 4/ 4/ 1434 بتعيينه أميراً لمنطقة الرياض.
واشترك الأمير خالد في دورات تأسيسية لضباط دروع في المملكة، وأخرى متقدمة في الولايات المتحدة الأميركية، إلى جانب العديد من الدورات المتنوعة، كما اشترك في عدة تمارين ميدانية مختلفة وقام بعدة زيارات خارجية واشترك في لجان تعاون مشتركة.
وشارك الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز في عملية تحرير الكويت "درع وعاصفة الصحراء"، وكلف بالمشاركة في عمليات درع الجنوب، كما رأس اللجنة العسكرية السعودية الروسية.
وحصل خالد بن بندر على درجة الماجستير في العلوم العسكرية من كلية القيادة والأركان، كما حصل على عدة أنواط وأوسمة مختلفة داخلية وخارجية.
ضخ الدماء الشابة
في الجانب الثاني، والذي يتصل بتولي الأمير تركي بن عبدالله لإمارة الرياض، تتضح الإرادة الملكية في ضخ الدماء الشابة، التي أثبتت نجاحها على مختلف ساحات الخدمة العامة، لتستأنف ما بدأه السابقين في إمارة الرياض من عمل خلاق في تطوير وتنمية هذه المنطقة وقلب المملكة وعاصمتها، والتي تحتل حيزاً كبيراً في قلب خادم الحرمين الشريفين، بوصفها عاصمة الوطن العربي، وسمو الأمير الشاب تركي بن عبدالله، خير من يدرك هذه الأمور، وخير من يترجم تطلعات القيادة الرشيدة إلى منجزات تكون ملء السمع، وملء البصر.
فهو ليس ببعيد عن زمام أمور إمارة الرياض فقد رافق أمير الرياض الأمير خالد بن بندر نائباً له على طوال 15 شهراً ثم صدر أمر ملكي قبل 45 يوماً لتعيين نائب لوزير الدفاع وبعدها أعفي وبعد 3 أيام عين رئيساً للاستخبارات العامة.
المحنك بندر بن سلطان
الأمير بندر بن سلطان الرجل ذو المهمات الصعبة والدبلوماسي صاحب الحضور القوي تخرج من الكلية الملكية للقوات الجوية في كرانويل بإنجلترا وانضم بعدها لسلاح الجو السعودي في عام 1968 كطيار مقاتل لبضع سنوات.
وفي 24 أكتوبر عام 1983، تم تعيين الأمير بندر سفيراً لدى الولايات المتحدة لدى واشنطن من قبل الملك فهد. وخلال فترة عمله كسفير، مر خلالها على خمسة رؤساء أمريكيين، وعشرة وزراء خارجية، أحد عشر مستشاراً للأمن القومي. كان لديه نفوذ واسع في الولايات المتحدة. تعتبر علاقة الأمير بندر حميمة مع زعماء الولايات المتحدة وصانعي السياسات.
قضى الأمير بندر اثنتين وعشرين سنة في السلك الدبلوماسي سفيراً للمملكة العربية السعودية لدى واشنطن، منذ 1983 وحتى2005، كانت مليئة بالنشاط والعمل الجاد في سبيل بناء علاقات قويّة لبلاده مع واشنطن. ويوصف بأنه من أقرب الدبلوماسيين إلى الإدارة الأمريكية ويحظى بثقة خاصة، فقد كانت له صلات ممتازة بالرؤساء وكبار المسؤولين في الإدارات الجمهورية خلال سنوات عمله الماضية مما ساهم في وضع العلاقة السعودية الأمريكيّة في مرتبة عالية.
حينما وقعت أحداث 11سبتمبر جرت عواصف شديدة على هذه العلاقة ظل الأمير بندر مدافعاً عن بلاده في مختلف المحافل والندوات والمناسبات مبيّناً للشعب الأمريكي وللمسؤولين أهمية ومتانة العلاقات الأمريكية السعودية وجهود الحكومة في مكافحة العنف ومحاربة الإرهاب .
فهو يعتبر العراب الحقيقي للعلاقات السعودية الأمريكية في مرحلة اتسمت بشدة الحساسية منح الأمير بندر لقب العميد للسلك الدبلوماسي في واشنطن، وهو لقب يناله السفير صاحب أطول مدة خدمة بالعاصمة المعنية.
وكان السفير الوحيد بواشنطن الذي يخصص له حراسة دائمة من الحرس الرئاسي الأمريكي.
وكان له دور قوي جداً في إنهاء أزمة لوكربي.
كان قد شغل منصب الأمين العام لمجلس الأمن الوطني بأمر ملكي .
تسلم الأمير بندر رئاسة الاستخبارات العامة في يوليو 2012، واستمر رئيساً للاستخبارات حتى 15 إبريل 2014حيث أعفي بأمر ملكي، وبعد تلك الفترة صدر أمر ملكي بتعيينه مستشاراً ومبعوثاً لخادم الحرمين الشريفين بمرتبة وزير بالإضافة إلى مهامه أميناً عاماً لمجلس الأمن الوطني.
sigpic
تعليق
-
رد: ::عاجل:: خالد بن بندر رئيس للاستخبارات العامة
المشاركة الأصلية بواسطة Alrougi مشاهدة المشاركةاتمنى توزيع مخالفات .
كل شي له حدود .
الحمد لله المنتدى سقف الحرية فيه عالي ولاكن الاسائة والتشكيك في بعض الامور لا نقبل بها .
فارجو التعامل بحزم .
تعليق
-
رد: ::عاجل:: خالد بن بندر رئيس للاستخبارات العامة
المشاركة الأصلية بواسطة هدير الرعد مشاهدة المشاركةبندر بن سلطان عين مبعوث ياليت لو احد يجيب لنا ايش مهمات المبعوث هل لة نظام مكتوب في نظام الحكم ام انة يتابع مثلا قضية معينة بتكليف من الملك
تعليق
-
رد: ::عاجل:: خالد بن بندر رئيس للاستخبارات العامة
المشاركة الأصلية بواسطة الفيلق مشاهدة المشاركةهل بندر بن سلطان في هذه المناصب اقوى من منصب رئيس الاستخبارات؟ ويمنح صلاحيات اقوى واكثر؟
تعليق
سحابة الكلمات الدلالية
تقليص
ما الذي يحدث
تقليص
المتواجدون الآن 1. الأعضاء 0 والزوار 1.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.
تعليق