MGM-140 ATACMS
_________
الدولة المصنعة: الولايات المتحدة الامركية
الدول المشغلة: البحرين، اليونان، كوريا الجنوبية، الولايات المتحدة و الامارات العربية المتحدة و غيرها من الدول...
النوع: صاروخ باليستي تكتيكي قصير المدى
قاعدة الاطلاق: متحركة
الطول: 3،98 متر
القطر: 0،61 متر
الوزن عن الاطلاق: 1673 كيلوغرام
الرأس الحربية: رأس عنقودية تزن 560 كيلوغرام
نوع الوقود: صلب
المدى: 165 كيلومتر
سنة دخوله الخدمة: 1991
الدول المشغلة: البحرين، اليونان، كوريا الجنوبية، الولايات المتحدة و الامارات العربية المتحدة و غيرها من الدول...
النوع: صاروخ باليستي تكتيكي قصير المدى
قاعدة الاطلاق: متحركة
الطول: 3،98 متر
القطر: 0،61 متر
الوزن عن الاطلاق: 1673 كيلوغرام
الرأس الحربية: رأس عنقودية تزن 560 كيلوغرام
نوع الوقود: صلب
المدى: 165 كيلومتر
سنة دخوله الخدمة: 1991
_________
منظومة ال ATACMS اي Army TACtical Missile System هي سلسلة صواريخ باليستة قصيرة المدى عاملة بالوقود الصلب و تطلق من قاعدة متحركة
و صممت لتعوض الصواريخ المتقادمة من نوع MGM-52 Lance و تخرجها من الخدمة، اضافة الى دورها الرئيسي و هو تقديم الدعم التكتيكي للقوات البرية على
ساحة المعركة، الصاروخ مشابه MGM-52 Lance و يتم اطلاقه عن طريق عربة قاذفة الصواريخ الامركية الشهيرة (MLRS) معدلة لتحمل هذا النوع من الصواريخ
البلوك الاول من هذا الصاروخ-ATACMS Block 1 اثبت فاعليته الحقيقية كسلاح عسكري اثناء المشاركة في حرب الخليج الثانية سنة 1991، و كان من المقرر
ان يتم صنع 5 صواريخ من هذا النوع، البلوك1 العادي، البلوكA1 ذو المدى المعزز، البلوك2 المضاد للدبابات، نسخة من البلوكA1 ضد الاهداف الصعبة
التي تكون محمية بانظمة دفآعية، او عبر خرسانة و مخابئ محصنة، و نسخة قادرة على حمل رأس نووية تكتيكية، لكن الاخيرة تم الغائها.
و صممت لتعوض الصواريخ المتقادمة من نوع MGM-52 Lance و تخرجها من الخدمة، اضافة الى دورها الرئيسي و هو تقديم الدعم التكتيكي للقوات البرية على
ساحة المعركة، الصاروخ مشابه MGM-52 Lance و يتم اطلاقه عن طريق عربة قاذفة الصواريخ الامركية الشهيرة (MLRS) معدلة لتحمل هذا النوع من الصواريخ
البلوك الاول من هذا الصاروخ-ATACMS Block 1 اثبت فاعليته الحقيقية كسلاح عسكري اثناء المشاركة في حرب الخليج الثانية سنة 1991، و كان من المقرر
ان يتم صنع 5 صواريخ من هذا النوع، البلوك1 العادي، البلوكA1 ذو المدى المعزز، البلوك2 المضاد للدبابات، نسخة من البلوكA1 ضد الاهداف الصعبة
التي تكون محمية بانظمة دفآعية، او عبر خرسانة و مخابئ محصنة، و نسخة قادرة على حمل رأس نووية تكتيكية، لكن الاخيرة تم الغائها.
البلوك الاول من صواريخ-ATACMS Block 1هي النسخة الاساسية من هذه المنظومة الصاروخىة قصيرة المدى ATACMS، و هي فعالة جدا ضد الاهداف عالية الاهمية
الحساسة لقوات الجبة الخلفية مثل المطارات و القواعد الجوية، مواقف الدفاعات الجوية المعادية، مواقع انظمة المدفعية و وحدات الصواريخ،
القواعد البرية و الثكنات العسكرية، مواقع الامداد و التموين و اخيرا مواقع القيادة و التحكم، و تمتلك رأسه الحربية عدد كبير من القنابل الصغيرة
شديدة التفجير، و بذلك تخلق مساحة تدمير كبيرة جدا، تقوم بالقضاء فيها على الجنود او المعدات العسكرية على حد السواء، و انتشار القنابل
الصغيرة الموسع يجعلها قادرة على مهاجمة القوافل العسكرية و الاهداف المتحركة، او المواقع المفتوحة كبيرة المساحة، و لكن بما انه لا تستطيع
ضمان تدمير القوات المعادية، فهي تستعمل لتعطيلها و توقيف تقدمها الى حد قدوم القوات البرية التي تستطيع حينها تأكيد تدمير الهدف من عدمه
و الاشتباك و القضاء عليه نهائيا في حالة عدم تدميره، اضافة الى ذلك، فالصاروخ نظريا يمكن استعماله للقضاء على عدد كبير من الجنود و قوات
المشاة، اذا كان تموقعهم مركز و في مناطق مفتوحة، مدى الصاروخ الطويل نسبيا مقارنة بنوعه، و قدرة العربة على التحرك، المواكبة و المناورة
يعزز من فاعلية الصاروخ و قدراته في ضرب القوات خلف خط العد، و سرعة القيام بتلقيمه مرة اخرى تساعد على القيام بالضربات المركزة.
الحساسة لقوات الجبة الخلفية مثل المطارات و القواعد الجوية، مواقف الدفاعات الجوية المعادية، مواقع انظمة المدفعية و وحدات الصواريخ،
القواعد البرية و الثكنات العسكرية، مواقع الامداد و التموين و اخيرا مواقع القيادة و التحكم، و تمتلك رأسه الحربية عدد كبير من القنابل الصغيرة
شديدة التفجير، و بذلك تخلق مساحة تدمير كبيرة جدا، تقوم بالقضاء فيها على الجنود او المعدات العسكرية على حد السواء، و انتشار القنابل
الصغيرة الموسع يجعلها قادرة على مهاجمة القوافل العسكرية و الاهداف المتحركة، او المواقع المفتوحة كبيرة المساحة، و لكن بما انه لا تستطيع
ضمان تدمير القوات المعادية، فهي تستعمل لتعطيلها و توقيف تقدمها الى حد قدوم القوات البرية التي تستطيع حينها تأكيد تدمير الهدف من عدمه
و الاشتباك و القضاء عليه نهائيا في حالة عدم تدميره، اضافة الى ذلك، فالصاروخ نظريا يمكن استعماله للقضاء على عدد كبير من الجنود و قوات
المشاة، اذا كان تموقعهم مركز و في مناطق مفتوحة، مدى الصاروخ الطويل نسبيا مقارنة بنوعه، و قدرة العربة على التحرك، المواكبة و المناورة
يعزز من فاعلية الصاروخ و قدراته في ضرب القوات خلف خط العد، و سرعة القيام بتلقيمه مرة اخرى تساعد على القيام بالضربات المركزة.
تستعمل البلوك 1 قنابل صغيرة شديدة الانفجار من نوع M-74 مضادة للافراد و العربات و المعدات العسكرية، و تتكون كل واحدة من كرة صغيرة يبلغ
قطرها 0،06 متر و وزنها 0،59 كيلوغرام، وكل قنبلة صغيرة مغطية بالفولاذ و مزودة بمفجر حارق مع عدد من الكريات الحديدية الصغيرة
(شظايا)، و يقوم هذا بتعزيز قدراتها التدمرية و يجعلها فعالة ضد الاهداف البشرية و المادية على حد السواء، منطقة التدمير، تعتمد بالاساس على
على الارتفاع الذي تطلق منه القنابل الصغيرة مما يتيح اما مساحة كبيرة مع اضرار خفيفة او مساحة صغيرة مع اضرار كبيرة، و هي فعالة جدا
لقتل الجنود، او لتدمير المعدات العسكرية خفيفة التدريع، مثل اجهزة الاتصال، عربات اطلاق الصواريخ سواء صواريخ الدفاع الجوي او الصواريخ
الارض-جو، الطائرات، مراكز القيادة و مراكز الدعم الخ...)، لكن فعليتها تنخفض كثير عند مواجهة اهداف عالية التدريع مثل الدبابات و المدرعات
الثقيلة التدريع، يتم اطلاق صواريخ ATACMS Block 1 من عربة قاذفات الصواريخ MLRS M270 المدرعة معدلة، و تقوم بحمل صاروخين من هذا النوع عوض
عن صواريخها السابقة، و تمتلك العربة سرعة قصوى تبلغ 65 كيلومتر في الساعة مما يجعلها قادرة على مواكبة تحركات القوات المدرعة، و يتم
ادارتها عبر 3 اشخاص،و يمكن ان تطلق عن طريق العربة HIMARS XM142.
يبلغ مدى البلوك الاول 165 كيلومتر، و يستعمل رأس حربية واحدة تزن 560 كيلوغرام، الرأس الحربية الواحدة مزودة ب 950 قنبلة صغيرة من
نوع M74 التي يتم نشرها فيما بعد على كامل المنطقة المراد مهاجمتها، التوجيه بالنسبة للبلوك الاول هي توجيه داخلي، و دقة الصاروخ غير
معروفة، لكن مع قصر مداه و باستعماله للعد الكبير من القذائف الصغيرة يضمن نسبة نجاح و اصابة عالية نسبيا، طاوله يبلغ حوالي 4 امتار
و قطره 0،61 متر، و يزن عند اطلاقه 1673 كيلوغرام و يستعمل محرك واحد يعمل بالوقود الصلب، و الصاروخ يتكون من مرحلة واحدة.
و يعتبر الصاروخ مشتق من برنامج Assault Breaker الصاروخي الذي انطلق سنة 1978 و و تكون من انظمة صاروخية مزودة برؤوس حربية عنقودية
موجهة، و رسميا انطلق انطلق مع برنامج الانظمة الصاروخية التكتيكية سنة 1983 المتكون من برنامج انظمة اسناد القوات البرية الامركية
مع و برنامج الصواريخ البالستية للقوات الجوية الامركية، و بدأت عمليات التجريب للصاروخ ATACMS سنة 1989، ثم دخل الخدمة نهائيا سنة 1991
اي شارك لاول مرة في حرب الخليج الثانية، و تم و منذ سنة 1997، طلب و صناعة 1647 صاروخ من قبل الجيش الامركي، اضافة الى
آلولايات المتحدة الامريكة، فان الصاروخ تم تصديره لحلفاء امريكيا و عدد من الدول الاخرى، و تم بيع 290 صاروخ لكوريا الجنوبية، 120 صاروخ
لتركيا، 71 صاروخ لليونان و 30 صاروخ للبحرين كما تم طلب عدد آخر من الصواريخ من طرف اليونان، و 110 صاروخ محدث من قبل كوريا
و تم ايقاف صناعة الصاروخ رسميا سنة 2009.
نوع M74 التي يتم نشرها فيما بعد على كامل المنطقة المراد مهاجمتها، التوجيه بالنسبة للبلوك الاول هي توجيه داخلي، و دقة الصاروخ غير
معروفة، لكن مع قصر مداه و باستعماله للعد الكبير من القذائف الصغيرة يضمن نسبة نجاح و اصابة عالية نسبيا، طاوله يبلغ حوالي 4 امتار
و قطره 0،61 متر، و يزن عند اطلاقه 1673 كيلوغرام و يستعمل محرك واحد يعمل بالوقود الصلب، و الصاروخ يتكون من مرحلة واحدة.
و يعتبر الصاروخ مشتق من برنامج Assault Breaker الصاروخي الذي انطلق سنة 1978 و و تكون من انظمة صاروخية مزودة برؤوس حربية عنقودية
موجهة، و رسميا انطلق انطلق مع برنامج الانظمة الصاروخية التكتيكية سنة 1983 المتكون من برنامج انظمة اسناد القوات البرية الامركية
مع و برنامج الصواريخ البالستية للقوات الجوية الامركية، و بدأت عمليات التجريب للصاروخ ATACMS سنة 1989، ثم دخل الخدمة نهائيا سنة 1991
اي شارك لاول مرة في حرب الخليج الثانية، و تم و منذ سنة 1997، طلب و صناعة 1647 صاروخ من قبل الجيش الامركي، اضافة الى
آلولايات المتحدة الامريكة، فان الصاروخ تم تصديره لحلفاء امريكيا و عدد من الدول الاخرى، و تم بيع 290 صاروخ لكوريا الجنوبية، 120 صاروخ
لتركيا، 71 صاروخ لليونان و 30 صاروخ للبحرين كما تم طلب عدد آخر من الصواريخ من طرف اليونان، و 110 صاروخ محدث من قبل كوريا
و تم ايقاف صناعة الصاروخ رسميا سنة 2009.
الMGM-140B Block 1A:
الBlock 1A من الصاروخ ATACMS يمتلك مدى ادنى يبلغ 100 كيلومتر، و رأس حربية تزن 160 كيلوغرام، المدى الاقصى
من الجهة الاخرى، يعتمد على الحمولة حيث يبلغ 300 كيلومتر عندما يزود برأس حربية عنقودية و 270 كيلومتر عند تزويده برأس حربية
عادية شديدة الانفجار، رأسه العنقودي يمكن تحميله بحوالي 300 قنبلة صغيرة من نوع M74، التي يتم نشرها على مساحة المنطقة المهاجمة
و رأس حربية عادية شديدة الانفجار او يوجد نسخة اخرى من الصاروخ ذو الرأس الحربية الغير عنقودية، و هي رأس حربية فراغية او ذات
انفجار غازي، و يستعمل هذا البلوك نظام توجيه داخلي احدث من القديم و مدمج من نظام المتوضع العالمي GPS (توجيه بالاقمار الاصطناعية)
و بذلك يوفر دقة غير معلومة لكنها افضل بكل تأكيد من البلوك السابق، حيث مع اعتبار قصر مداه و الانظمة التوجيهية الحديثة، فان نسبة
الخطأ فيه يتوقع ان لا تتجاوز ال10 او 15 متر على اقصى تقدير، يبلغ طول الصاروخ 3،98 متر و قطره 0،61 متر، وزنه عند الاقلاع
يساوي 1321 كيلوغرام، و يستعمل محرك يعمل بالوقود الصلب و يتكون من مرحلة واحدة.
بدأت عمليات التجربة للصاروخ سنة 1995، و دخلت الخدمة سنة 1997 فعليا، و كان من المفترض ان يستمر صناعة الصاروخ الى حد
سنة 2003، مع طلب 625 صاروخ من قبل الجيش الامريكي، لكن تم طلب عدد اكثر من الصواريخ و استمرت عمليات الصناعة لاكثر
من ذلك، اما بالنسبة للنسخة المزودة بالرأس الحربية التقليدية، فتمت صناعتها سنة 2000 و دخلت الخدمة الفعلية سنة 2001، و تم
تغيير بضعة الرؤوس الحربية العنقودية السابقة كذلك الى رؤوس تقليدية، و بلغ بذلك عددهم في النهاية حوالي 280 صاروخ ذو رأس تقليدي
و تم تجريب الصاروخ اخىرا سنة 2008، و قام خلالها بهجوم افقي لهدف اظهر فيه دقة كبيرة جدا و قدرة ممتازة على المناورة.
الMGM-164 Block 2 و Block 3
البلوك الثاني من هذا الصاروخ، و الذي تم الغائه في النهاية في اكتوبر 2002، كان من الخطط ان يكون نسخة مضادة للدبابات من
الصاروخ ATACMS، مزود برأس حربية موجهة مضادة للدبابات، رؤوس حربية عنقودية موجهة او رؤوس عنقودية مضادة للدبابات من نوع P-31
مصممة لمهاجمة الاهداف المدرعة المتعددة، و صمم لمهاجمة الاهداف المتحركة او الثابتة مثل مواقع الصواريخ و عربات الصواريخ
كذلك، و الرأس الحربية كان من المتوقع ان تكون وزنها 268 كيلوغرام و مدى اقصى يبلغ 140 كيلومتر، مع طول 3،98 متر و قطر
0،61 متر ووزنه عند الاطلاق وصل ل1483 كيلوغرام، و يستعمل محرك يعمل بالوقود الصلب و يتكون من مرحلة واحدة.
البلوك الثالث، هو نسخة متقدمة من البلوك1 المتطور مزود برأس حربية تقليدية شديدة الانفجار، مدى 250 كيلومتر.
الMGM-168 Block 4A
من الجهة الاخرى، يعتمد على الحمولة حيث يبلغ 300 كيلومتر عندما يزود برأس حربية عنقودية و 270 كيلومتر عند تزويده برأس حربية
عادية شديدة الانفجار، رأسه العنقودي يمكن تحميله بحوالي 300 قنبلة صغيرة من نوع M74، التي يتم نشرها على مساحة المنطقة المهاجمة
و رأس حربية عادية شديدة الانفجار او يوجد نسخة اخرى من الصاروخ ذو الرأس الحربية الغير عنقودية، و هي رأس حربية فراغية او ذات
انفجار غازي، و يستعمل هذا البلوك نظام توجيه داخلي احدث من القديم و مدمج من نظام المتوضع العالمي GPS (توجيه بالاقمار الاصطناعية)
و بذلك يوفر دقة غير معلومة لكنها افضل بكل تأكيد من البلوك السابق، حيث مع اعتبار قصر مداه و الانظمة التوجيهية الحديثة، فان نسبة
الخطأ فيه يتوقع ان لا تتجاوز ال10 او 15 متر على اقصى تقدير، يبلغ طول الصاروخ 3،98 متر و قطره 0،61 متر، وزنه عند الاقلاع
يساوي 1321 كيلوغرام، و يستعمل محرك يعمل بالوقود الصلب و يتكون من مرحلة واحدة.
بدأت عمليات التجربة للصاروخ سنة 1995، و دخلت الخدمة سنة 1997 فعليا، و كان من المفترض ان يستمر صناعة الصاروخ الى حد
سنة 2003، مع طلب 625 صاروخ من قبل الجيش الامريكي، لكن تم طلب عدد اكثر من الصواريخ و استمرت عمليات الصناعة لاكثر
من ذلك، اما بالنسبة للنسخة المزودة بالرأس الحربية التقليدية، فتمت صناعتها سنة 2000 و دخلت الخدمة الفعلية سنة 2001، و تم
تغيير بضعة الرؤوس الحربية العنقودية السابقة كذلك الى رؤوس تقليدية، و بلغ بذلك عددهم في النهاية حوالي 280 صاروخ ذو رأس تقليدي
و تم تجريب الصاروخ اخىرا سنة 2008، و قام خلالها بهجوم افقي لهدف اظهر فيه دقة كبيرة جدا و قدرة ممتازة على المناورة.
الMGM-164 Block 2 و Block 3
البلوك الثاني من هذا الصاروخ، و الذي تم الغائه في النهاية في اكتوبر 2002، كان من الخطط ان يكون نسخة مضادة للدبابات من
الصاروخ ATACMS، مزود برأس حربية موجهة مضادة للدبابات، رؤوس حربية عنقودية موجهة او رؤوس عنقودية مضادة للدبابات من نوع P-31
مصممة لمهاجمة الاهداف المدرعة المتعددة، و صمم لمهاجمة الاهداف المتحركة او الثابتة مثل مواقع الصواريخ و عربات الصواريخ
كذلك، و الرأس الحربية كان من المتوقع ان تكون وزنها 268 كيلوغرام و مدى اقصى يبلغ 140 كيلومتر، مع طول 3،98 متر و قطر
0،61 متر ووزنه عند الاطلاق وصل ل1483 كيلوغرام، و يستعمل محرك يعمل بالوقود الصلب و يتكون من مرحلة واحدة.
البلوك الثالث، هو نسخة متقدمة من البلوك1 المتطور مزود برأس حربية تقليدية شديدة الانفجار، مدى 250 كيلومتر.
الMGM-168 Block 4A
هو من الانظمة الصاروخة سريعة التفاعل، و هي نسخة من البلوك1 اي لكن مزودة برأس حربية مؤقتة عوض عن رأسه التقليدية، و يستعمل
رأس حربية تقليدية شديدة الانفجار او عنقوديه تزن 213 كيلوغرام، و هي في الاساس مشابهة لرأس الهاربون الحربية، او رأس تزن 247 كيلوغرام
مخترقة للمدرعات مشابة لصاروخ السلامر، لتعوض 300 قنبلة صغيرة مستعملة في البلوك 1 اي، و صمم لتقليل الاضرار الجانبية و
لضرب الاهداف شديدة الاهمية في كافة الاحوال الجوية، صغر الصاروخ و قدرة العربة الكبيرة على التحرك و المناورة يساهم في تعزيز فاعليته
المدى و جميع القدرات مشابة للبلوك 1اي
رأس حربية تقليدية شديدة الانفجار او عنقوديه تزن 213 كيلوغرام، و هي في الاساس مشابهة لرأس الهاربون الحربية، او رأس تزن 247 كيلوغرام
مخترقة للمدرعات مشابة لصاروخ السلامر، لتعوض 300 قنبلة صغيرة مستعملة في البلوك 1 اي، و صمم لتقليل الاضرار الجانبية و
لضرب الاهداف شديدة الاهمية في كافة الاحوال الجوية، صغر الصاروخ و قدرة العربة الكبيرة على التحرك و المناورة يساهم في تعزيز فاعليته
المدى و جميع القدرات مشابة للبلوك 1اي
تعليق