إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

لايران مشروعها فما مشروع السعودية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لايران مشروعها فما مشروع السعودية

    لإيران مشروعها... ما هو مشروع السعودية؟
    خالد الدخيل *
    الأحد 30 يونيو 2013
    لماذا تعثرت السياسة الخارجية السعودية خلال أكثر من ثلاثة عقود وحتى الآن؟ كان أكبر معالم هذا التعثر - كما رأينا الأسبوع الماضي - في العراق والشام، وحتى في البحرين واليمن لم يتحقق نجاح كامل ونهائي. هناك ثلاثة أسباب مهمة. الأول الضعف العسكري، لا أعني بذلك أن القدرات العسكرية للسعودية ضعيفة بالمعنى الحرفي والمباشر للكلمة، بل على العكس، فهذه القدرات العسكرية أفضل بكثير مما كانت عليه، بل إن سلاح الجو وسلاح الدفاع الجوي يعتبران من بين أفضل الأسلحة في المنطقة. لكن، مع ذلك يبقى أن القدرات العسكرية الكلية أقل من حجم السعودية الجغرافي والديموغرافي والاقتصادي، وحجم دورها الإقليمي والمسؤوليات الملقاة نتيجة لذلك على عاتقها، والذي يبدو أنه وبسبب هذا الفارق بين حجم الدولة وقدراتها العسكرية تقلصت الخيارات المتاحة للسياسة الخارجية، بحيث تكاد تنحصر في إيجاد الحلول لكل مشكلة بعيداً من أي خيار عسكري إلا إذا فرض طرف خارجي هذا الخيار فرضاً لا يمكن تفاديه.
    السبب الثاني - وهو مرتبط بالأول - الاعتماد في شكل يكاد يكون حصرياً على سياسة التوازنات: توازنات القوة وتوازنات المصلحة، مع ملاحظة أن السعودية تفضل أن تكون دائماً طرفاً في معادلة توازنات المصلحة، ولكن ليس في معادلة توازنات القوة في المنطقة.
    في هذا السياق يمكن استعادة مثال على وقع هذه السياسة لدى بعض دول المنطقة، وهو العرض الذي قدمه الرئيس العراقي الراحل صدام حسين للملك الراحل فهد بن عبدالعزيز لتوقيع اتفاق للدفاع المشترك بين البلدين، وذلك قبل عام أو نحوه من غزو الكويت. هذا يؤكد أن صدام كان اتخذ قرار الغزو، وأنه بهذا العرض أراد طمأنة السعودية لئلا تستعين بالأشقاء والحلفاء لمواجهته وإخراج قواته من الكويت. من الواضح الآن وبعد أكثر من 23 عاماً، أن صدام ارتكب بذلك خطأً قاتلاً في حساباته، لكن الشاهد ليس هنا، وإنما في أنه ضرب حينها بمعادلة توازنات المصلحة التي كانت تربطه بالسعودية ودول مجلس التعاون عرض الحائط، واعتمد على معادلة توازنات القوة لأنها بدت له أنها إلى جانبه، ولو أن الصراع انحصر حينها بين الأطراف الإقليمية لتغير المشهد كثيراً، ولتغيرت النتيجة أيضاً، لكن صدام لم يدرك أنه بخطوته تلك اصطدم بالاستراتيجية الأميركية، وأنه لم يضرب المعادلة الإقليمية لتوازنات المصلحة وحسب، بل ضرب المعادلة الدولية بأكملها، لذلك وجد نفسه يواجه العالم بمفرده.
    تطابق المعادلتين دائماً مستحيل، والموقفان الأميركي والأوروبي من الأزمة السورية، آخر الأدلة على ذلك. مصلحة أميركا أمام هذه الأزمة ليست هي مصلحة السعودية. ليس هناك تناقض بينهما في هذا الموضوع، لكن لا يبدو أن هناك تطابقاً أيضاً كما كان عليه الأمر عام 1990 - 1991، ثم إن أزمة سورية الآن ليست أزمة الخليج آنذاك.
    السبب الثالث لتعثر السياسة الخارجية يعود إلى أن أسس هذه السياسة وضعت في ثلاثينات القرن الماضي لظروف محلية وإقليمية ودولية مختلفة تماماً عمّا انتهت إليه هذه المستويات السياسية، بخاصة منذ أزمة الخليج الأولى، وفي شكل أخص بعد الهجمة الإيرانية التي انطلقت بعد سقوط العراق تحت الاحتلال الأميركي. النتيجة التي ترتبت على الأسباب السابقة هي أن هدف السياسة الخارجية السعودية يكاد ينحصر في تهدئة الأمور مهما كانت معوجة، وتهدئة الخواطر مهما كانت منحرفة، الأمر الذي جعل من هذه السياسة رهينة لهدف غير واقعي، وهو إبقاء المنطقة في حال هدوء واستقرار دائمين، وعلى أسس تتناقض مع الهدف الذي تسعى إليه. المطلوب بدلاً من ذلك مواجهة الأحداث والواقع كما هما، وليس فقط لأن هذا هو الطريق الأسلم، بل هو الطريق الوحيد لتحقيق الهدوء والاستقرار المنشودين.
    والواقع الآن أن هناك مواجهة في المنطقة بين إيران والعالم العربي، وتحديداً المشرق العربي، وهي مواجهة فرضتها طهران على الجميع. أرادت القيادة الإيرانية أن توظف حال الضعف العربي - كما فعلت إسرائيل - لفرض نفوذها وتوسيع دورها في المنطقة، مستخدمة في ذلك كذبة المقاومة كغطاء لهذا الهدف، وهو هدف إيراني محض، وليس أدل على هذا الواقع المستجد من أن البلدين العربيين (العراق وسورية) اللذين ولد فيهما حزب البعث، وحكمهما بأيديولوجيته القومية العربية يخضعان الآن للنفوذ الفارسي الإيراني، بل إن سورية كما قال الأمير سعود الفيصل تخضع الآن للاحتلال الإيراني.
    ما الذي على السعودية أن تفعله الآن؟ لا يمكن إحاطة تفاصيل كل ما هو مطلوب وهي كثيرة، لكن هناك متطلبات أساسية ثلاثة، أحدها على المدى القريب والمباشر، وآخر على المدى المتوسط، والثالث على المدى البعيد. أول هذه المتطلبات هو المباشرة بزيادة القدرات العسكرية السعودية من أنظمة التسليح والتدريب وعدد الأفراد، وذلك لتلبية حاجات السعودية في هذه الظروف. ثانياً إعادة صياغة الاستراتيجية الدفاعية والأمنية لها بما يتناسب مع حجمها الجغرافي والديموغرافي والاقتصادي والسياسي، ومع حجم الدور الإقليمي الذي تضطلع به وأهمية، وستضطلع به بعد التغيرات التي تعصف بالمنطقة، والتي وضعت السعودية في موقع من الأهمية بأضعاف ما كانت عليه قبل الربيع العربي. يجب على السعودية أن تنتقل وتصبح قادرة بمفردها على مواجهة كل مصادر التهديد الإقليمي لأمنها الوطني، وحماية منطقة الخليج العربي ضمن إطار تكتل مجلس التعاون الخليجي الذي ينبغي أن يضم اليمن في نهاية المطاف. لا يعني هذا التخلي عن فكرة التحالف مع دول إقليمية أو دولية، لكن يجب أن تكون السعودية طرفاً قوياً وفاعلاً عسكرياً في مثل هذا التحالف، وبعبارة أخرى يجب أن تكون السعودية طرفاً في معادلة توازنات القوة في المنطقة، وبالتوازي مع ذلك ينبغي أن تعمل على الدفع بفكرة الاتحاد الخليجي، وأن تبادر إلى دور ما لإخراج مصر من المأزق السياسي الذي دخلت فيه بعد الثورة، وفي الوقت نفسه لا بد من التنسيق مع تركيا والمغرب والأردن للتعامل مع الأزمة السورية، والهدف من كل ذلك هو مساعدة الشعب السوري في تحقيق الانتقال السياسي الذي بات من حقه بعد كل هذه الدماء والتضحيات، وإخراج إيران من سورية لأنها هي التي تغذي عملية تدمير المجتمع السوري لمصلحة بقاء النظام السياسي حتى تبقى هي في منطقة الشام.
    قد ينزلق تطوير القدرات العسكرية إلى ما يشبه عسكرة المجتمع كما حصل في بعض الدول العربية، ومن هنا يأتي الأمر الثالث، وهو أن يتم هذا التطوير ضمن سياق إصلاحي سياسي ودستوري. في المجتمع السعودي الآن فصل كامل بين السياسي والعسكري، وهو ما يتطلب ترسيخه ليصبح جزءاً من نسق القيم الثقافية في المجتمع من خلال الإصلاحات السياسية والدستورية، ومن خلال مناهج التعليم أيضاً. تطوير القدرات العسكرية على أساس إصلاحات سياسية ودستورية يفرض أن تتبنى السعودية مشروعاً سياسياً واقتصادياً وفكرياً يعزز فكرة الدولة المدنية، ويُغني مفهوم المواطنة، ويدعم حق المشاركة السياسية للجميع في إطار نظام ملكي عمره يقارب الـ300 عام، لكنه قادر على التغيّر والتأقلم مع العصر ومتطلبات المرحلة. وعلى رغم أن السعودية نشأت في أصلها بالتحالف مع حركة دينية، إلا أنها تفادت التحول إلى دولة دينية، بل على العكس، هي دول مدنية بمشروعية دينية وسياسية أيضاً، ويؤكد ذلك أن الديني في هذه الدولة ظل عبر تاريخها الطويل متمايزاً عن السياسي. ستحقق السعودية بمثل هذا المشروع مكاسب ضخمة ليس فقط لنفسها، بل ولكل الدول العربية. أولاً سيحمي استقرارها ويحصنه، وثانياً سيؤسس لطفرة تنموية - وليست نفطية - جديدة، وثالثاً إن هذا المشروع سيكون في مواجهة المشروع الإيراني، وهو مشروع في حقيقته طائفي يعود بالأمة إلى مفهوم الإمامة المعصومة وولاية الفقيه التي تتأسس عليها، وتأخذ منها ما يشبه العصمة، ومن ثم تقسيم شعوب المنطقة على أسس طائفية، كما ينص على ذلك الدستور الإيراني. («الحياة» 17 تشرين الأول/ أكتوبر 2010 و20 آذار/ مارس 2011).
    السعودية مؤهلة بقدراتها العلمية والاقتصادية والاجتماعية لمثل هذا الدور، فهي إحدى الدول العربية الست الأكبر حجماً والأكثر تأثيراً، وهي الآن الدولة الكبيرة الوحيدة في المشرق العربي التي تتمتع باستقرار سياسي واضح، ورخاء مالي قوي في محيط مضطرب اجتماعياً وسياسياً، كما أن السعودية هي أكبر اقتصاد في الشرق الأوسط، وتنتمي لنادي الـ20 دولة الأكبر اقتصاداً في العالم، وقبل ذلك وبعده تنتمي السعودية إلى الجزيرة العربية برمزيتها التاريخية الكبيرة كأول موئل للعروبة، ومهبط للرسالة الإسلامية بكل حجمها وخطورتها وجلالها التاريخي، وهذه مواصفات جعلت من السعودية دولة إقليمية كبرى يجب أن تكون قدراتها ودورها متناسبة مع هذه المواصفات.


    * كاتب وأكاديمي سعودي

  • #2
    رد: لايران مشروعها فما مشروع السعودية

    الكاتب وضع يده على الجرح في رأيي

    تعليق


    • #3
      رد: لايران مشروعها فما مشروع السعودية

      اتفق مع كل كلامه .. وخصوصا فصل القوات المسلحة عن السياسيين وايضا التغيير في النظام الدستوري والحكم .. يجب ان يكون الوزراء بداية من وزير الصحة اللعين الى اخر وزير بالتصويت الوطني نحن من يقرر .. لكني مع بقاء الحكم الملكي ويكون هو المتصرف الاول في الدولة





      تعليق


      • #4
        رد: لايران مشروعها فما مشروع السعودية

        المشاركة الأصلية بواسطة 3z000z-24 مشاهدة المشاركة
        اتفق مع كل كلامه .. وخصوصا فصل القوات المسلحة عن السياسيين وايضا التغيير في النظام الدستوري والحكم .. يجب ان يكون الوزراء بداية من وزير الصحة اللعين الى اخر وزير بالتصويت الوطني نحن من يقرر .. لكني مع بقاء الحكم الملكي ويكون هو المتصرف الاول في الدولة
        المشكلة يا أخي ان بعض الوزراء ماهرين جدا في وظائفهم الاساسية لنأخذ وزير الصحة هو متميز في فصل التوأم وبناء على ذلك عين وزير للصحة وانا ارى ان الرجل ممتاز ولكن مسؤوليه هم الفاسدون والشعب طقطق على وزير الصحة حتى ايباد ما سلم يعني لو غيره ما جاب للبنت شئ وعزل مدير المستشفى وانتهت القصة بالنسبه له .. اللي يحتاج تغيير هو حق المالية من عام 1416 هـ يعني له 18 سنة وهو بالوزارة


        تعليق


        • #5
          رد: لايران مشروعها فما مشروع السعودية

          مقال جميل لكن لدي ملاحظة .... حينما قال أنه على السعودية أن تزيد من قدرتها العسكرية بالتسليح و بالتدريب و عدد الأفراد..
          هذا من وجهة نظري لا يكفي لصنع قوة إقليمية كبرى ... يجب على السعودية أن تبتدأ ببرنامج وطني لصنع السلاح و توطين التقنيات العسكرية المتقدمة لا تخاطر و تفرض نفسك كقوة إقليمية كبرى و أسلحتك لم تصنع كامل قطع غيارها.!!!!!!...
          الصناعة العسكرية الوطنية هي مسألة أمن قومي قبل أن تكون ذات جدوى إقتصادية ...

          تعليق


          • #6
            رد: لايران مشروعها فما مشروع السعودية

            المشاركة الأصلية بواسطة عالم نووي مشاهدة المشاركة
            المشكلة يا أخي ان بعض الوزراء ماهرين جدا في وظائفهم الاساسية لنأخذ وزير الصحة هو متميز في فصل التوأم وبناء على ذلك عين وزير للصحة وانا ارى ان الرجل ممتاز ولكن مسؤوليه هم الفاسدون والشعب طقطق على وزير الصحة حتى ايباد ما سلم يعني لو غيره ما جاب للبنت شئ وعزل مدير المستشفى وانتهت القصة بالنسبه له .. اللي يحتاج تغيير هو حق المالية من عام 1416 هـ يعني له 18 سنة وهو بالوزارة
            هذي طريقة تعيين الوزراء في دول العالم الثالث فمهندس الكهرباء نضعه وزير للكهرباء والطبيب الماهر وزير صحة طريقة تعيين خاطئة لمن يريد الاستزاده يقرأ التنمية الاسئلة الكبرى لغازي القصيبي

            تعليق


            • #7
              رد: لايران مشروعها فما مشروع السعودية

              الوزارة تحتاج اداريين لا مهنيين

              تعليق


              • #8
                رد: لايران مشروعها فما مشروع السعودية

                وجهة نظري ينبغي أن تتحد دول الخليج اتحاد فيدرالي او كونفدرالي او بطيخ ..الخ

                أو ضم دول الخليج بالقوة إذا أقتضى الامر ليس طمعاً بثروات الاخوة في الخليج بقدر ماهو أنشاء كيان موحد قوي في الخليج

                أما هذا التشرذم لايسبب لنا إلا أعباء ويعطي إيران قوة أضافية لاطماعها في المنطقة

                تعليق


                • #9
                  رد: لايران مشروعها فما مشروع السعودية

                  المشاركة الأصلية بواسطة عالم نووي مشاهدة المشاركة
                  المشكلة يا أخي ان بعض الوزراء ماهرين جدا في وظائفهم الاساسية لنأخذ وزير الصحة هو متميز في فصل التوأم وبناء على ذلك عين وزير للصحة وانا ارى ان الرجل ممتاز ولكن مسؤوليه هم الفاسدون والشعب طقطق على وزير الصحة حتى ايباد ما سلم يعني لو غيره ما جاب للبنت شئ وعزل مدير المستشفى وانتهت القصة بالنسبه له .. اللي يحتاج تغيير هو حق المالية من عام 1416 هـ يعني له 18 سنة وهو بالوزارة
                  حق المالية الخروف هذا المفروض يسجنونة بسجن انفرادي ... لمتى لن يموت يغيرونة ... ياخي نريد نحن الشعب نصوت للوزراء نحن من سيضع الرجل المناسب في المكان المناسب بلا ربيعة بلا هم ... فيه دكاترة اشطر منه .. هذا فكرة دكتور وش دخل امة بالوازرة والامور الادارية .. المفروض الربيعة يبقى بتخصصة فصل التوائم ولا ان يرقى ويصبح ادري ودكتور بالمناسبات والطلبات .. يبقى دكتور فقط وغيره الاداريين الفاهمين وهذا مجال تخصصهم يمسكون الوزارة .. بس تجيب لى دكتور تمسكة وزير وين صارت باى دولة !!!





                  تعليق


                  • #10
                    رد: لايران مشروعها فما مشروع السعودية

                    المشاركة الأصلية بواسطة 3z000z-24 مشاهدة المشاركة
                    اتفق مع كل كلامه .. وخصوصا فصل القوات المسلحة عن السياسيين وايضا التغيير في النظام الدستوري والحكم .. يجب ان يكون الوزراء بداية من وزير الصحة اللعين الى اخر وزير بالتصويت الوطني نحن من يقرر .. لكني مع بقاء الحكم الملكي ويكون هو المتصرف الاول في الدولة
                    بما ان الحكم الملكي يبقى وهو المتصرف فعادي جدا عند الدوله اننا نصوت على الوزراء
                    ولكن اذا فيه تصويت فمعروف لمن ستذهب اكثر الاصوات لأي فئه وهذا لن يروق للفئه المتحكمه في البلد حاليا
                    اتمنى يكون كلامي مفهوم رأس الحكم والاسره ماعندهم مشكله لان أي حاكم لايحب ان يكون ببلده أي مشاكل
                    ولكن المشكله ليست فيهم فيمن يسيطر الان على المناصب وهم فئه معينه ولن يسمحون لفئه اخرى بالدخول معهم .
                    لان في ذلك نهايتهم .

                    تعليق


                    • #11
                      رد: لايران مشروعها فما مشروع السعودية

                      هاه ايش وش قال

                      عندنا العساف و العقول الراقيه لتطوير المملكه وش فيهم

                      مو عاجبينكم خطه خمسيه ورى خطه خمسيه ومحلك راوح

                      لا فيه خطه لتقدم البلد داخليا و لا خطه لا خارجيا

                      ارتاحوا

                      تعليق


                      • #12
                        رد: لايران مشروعها فما مشروع السعودية

                        معليش ما قريت الموضوع

                        قريت العنوان ومن العنوان قوة احباط عندني

                        اي مشروع و اي خرطي

                        تعليق


                        • #13
                          رد: لايران مشروعها فما مشروع السعودية

                          [QUOTE=قائد السرب 17;7131
                          السعودية مؤهلة بقدراتها العلمية والاقتصادية والاجتماعية لمثل هذا الدور[/QUOTE]

                          بس اللي في السعوديه ولهم تأثير هم اللي يبغون المرآه تقود السياره

                          المحلات التجاريه قالوا لازم تتأنث

                          وطلعت ام المخنثه بنات يبيعون في قسم المكياج ومعاهم رجال

                          يعني جبنا ام الإنحلال صح

                          تعليق


                          • #14
                            رد: لايران مشروعها فما مشروع السعودية

                            أي مشروع ؟!؟!؟ البلد ماشي على نظام دقها وألحقها ..مقال مؤلم حقيقة وفي الصميم .......حكاية الإصلاحات أنسوا منها ,,, مافي نية حقيفية للإصلاح >> الإنتخابات البلدية كمثال !! ....البلد يحتاج لكوادر شابة تفهم الأوضاع و تدير وتتابع عملية التطوير والإصلاح ..دولها يديرها كبار السن ستتجه إلى الهاوية بلا جدال !!

                            أكبر أمثلة الفشل في سياساتنا أن دول صغيرة مثل قطر أصبح وزنها وتأثيرها يوازي تأثيرنا !! كل ما أتابع المشهد العراقي والسوري أشعر بأسى وحرارة يعني في الأيام الخوالي تدخلنا في أفغانستان وقلبنا المعادلة والأن السنة يبادون أمامنا من أجبن خلق الله والحكومة والشعب مشغولين بأوبريت الجنادرية !!!!!!

                            تعليق


                            • #15
                              رد: لايران مشروعها فما مشروع السعودية

                              المشاركة الأصلية بواسطة Pre-Med مشاهدة المشاركة
                              بس اللي في السعوديه ولهم تأثير هم اللي يبغون المرآه تقود السياره

                              المحلات التجاريه قالوا لازم تتأنث

                              وطلعت ام المخنثه بنات يبيعون في قسم المكياج ومعاهم رجال

                              يعني جبنا ام الدعاره صح

                              واحد سربوت يحلم تقعد جنبه وحده يغز ويسولف معاها
                              والنظام جاب له بدل وحده 10 يارجل خلها على ربك
                              من اللي لهم تأثير حاليا في السعودية ؟؟؟؟؟ من تقصد بالضبط .. يا ليت توضح كلامك حتى نتناقش بكل صراحة !!

                              تعليق

                              ما الذي يحدث

                              تقليص

                              المتواجدون الآن 0. الأعضاء 0 والزوار 0.

                              أكبر تواجد بالمنتدى كان 170,244, 11-14-2014 الساعة 09:25.

                              من نحن

                              الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا... 

                              تواصلوا معنا

                              للتواصل مع ادارة موقع الامن الوطني العربي

                              editor@nsaforum.com

                              لاعلاناتكم

                              لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

                              editor@nsaforum.com

                              يعمل...
                              X