أقرت الصين بتطوير صواريخ بالستية عابرة للقارات من جيل جديد مجهزة لحمل عدة رؤوس نووية قادرة على الوصول إلى الولايات المتحدة، بحسب ما أوردت صحيفة رسمية الجمعة.
وكتبت صحيفة غلوبال تايمز أن المركز الحكومي لمراقبة البيئة في شانكسي أعلن على موقعه الالكتروني أنه يجري العمل في منشأة عسكرية في الإقليم على تطوير صواريخ من طراز دونغفنغ 41 (دي اف 41).
والصاروخ دي اف-41 مصمم ليبلغ مداه 12 ألف كيلومتر بحسب ما أوضحت مجلة جاينز المتخصصة في الشؤون الدفاعية، مصنفة هذا الصاروخ من بين الصواريخ الأبعد مدى في العالم.
وقدرات الصين العسكرية محاطة بتكتم شديد وأشارت غلوبال تايمز إلى أن بكين لم تعترف من قبل بوجود الصواريخ دي اف-41.
ويبدو أنه تم محو الخبر الجمعة عن موقع الهيئة الحكومية غير أن الصحيفة نشرت صورة لشاشة الموقع وعليها الخبر الاساسي.
كما نقلت عن محلل عسكري صيني أنه "فيما تواصل الولايات المتحدة تعزيز نظامها الدفاعي الصاروخي، فإن تطوير جيل ثالث من الأسلحة النووية القادرة على حمل عدة رؤوس هو التوجه السائد".
وكانت وزارة الدفاع الصينية أعلنت في يناير ردا على تقارير صحافية أنها اختبرت صاروخا فائق السرعة مؤكدة أن أي تجارب عسكرية "ليست موجهة ضد أي بلد محدد ولا تخدم أي أهداف محددة".
سكاى نيوز عربية .
وكتبت صحيفة غلوبال تايمز أن المركز الحكومي لمراقبة البيئة في شانكسي أعلن على موقعه الالكتروني أنه يجري العمل في منشأة عسكرية في الإقليم على تطوير صواريخ من طراز دونغفنغ 41 (دي اف 41).
والصاروخ دي اف-41 مصمم ليبلغ مداه 12 ألف كيلومتر بحسب ما أوضحت مجلة جاينز المتخصصة في الشؤون الدفاعية، مصنفة هذا الصاروخ من بين الصواريخ الأبعد مدى في العالم.
وقدرات الصين العسكرية محاطة بتكتم شديد وأشارت غلوبال تايمز إلى أن بكين لم تعترف من قبل بوجود الصواريخ دي اف-41.
ويبدو أنه تم محو الخبر الجمعة عن موقع الهيئة الحكومية غير أن الصحيفة نشرت صورة لشاشة الموقع وعليها الخبر الاساسي.
كما نقلت عن محلل عسكري صيني أنه "فيما تواصل الولايات المتحدة تعزيز نظامها الدفاعي الصاروخي، فإن تطوير جيل ثالث من الأسلحة النووية القادرة على حمل عدة رؤوس هو التوجه السائد".
وكانت وزارة الدفاع الصينية أعلنت في يناير ردا على تقارير صحافية أنها اختبرت صاروخا فائق السرعة مؤكدة أن أي تجارب عسكرية "ليست موجهة ضد أي بلد محدد ولا تخدم أي أهداف محددة".
سكاى نيوز عربية .
تعليق