تحليل استراتيجي :الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)

[أبو بسام]

رد: تحليل استراتيجي :الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)

انا متابع جيداً للعمليات العسكرية لداعش بالنسبه للمخن..ث سليماني لا اعلم لماذا يرقص...!
ماحدث بآمرلي هو اطباق الحصار عليها من اربع جهات فقط بدون اقتحام للمدينة وموقعها ليس استراتيجي اريد اسئل سليماني ماذا حدث لهم بآطراف تكريت...تم استنزافهم استنزاف عنيف جداً جداً وهناك تكتم اعلامي رهيب على قتلاهم

ألم يتم نقل إدارة الملف العراقي من يد سليماني إلى حسين همداني؟؟؟؟

[أبو بسام]

رد: تحليل استراتيجي :الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)

http://www.youtube.com/watch?v=kIT_WCew5wU

[محمــــــد]

رد: تحليل استراتيجي :الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)

ألم يتم نقل إدارة الملف العراقي من يد سليماني إلى حسين همداني؟؟؟؟

غير صحيح وكافة الاخبار لم اجد لها مصدر بالمواقع الفارسية الصفوية وقناة الميادين المحسوبه على عهران نفت هالخبر قبل فتره على شريطها الاخباري

[محمــــــد]

رد: تحليل استراتيجي :الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)

الواشنطن بوست

أحمدالجربا سيكون رئيساً لغرفة عمليات ضرب داعش بسوريا.

[محمــــــد]

رد: تحليل استراتيجي :الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)

[محمــــــد]

رد: تحليل استراتيجي :الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)

كيري

تحالف مكافحة تنظيم الدولة الاسلامية يشمل بريطانيا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا والدنمارك وتركيا وبولندا وكندا وأستراليا.

[محمــــــد]

رد: تحليل استراتيجي :الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)

[محمــــــد]

رد: تحليل استراتيجي :الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)

خامنئي يعطي الضوء الأخضر لقائد فيلق القدس قاسم سليماني للتنسيق مع القوى التي تحارب تنظيم الدولة الاسلامية بما فيها الولايات المتحدة - بي بي سي

[محمــــــد]

رد: تحليل استراتيجي :الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)

[عـابر]

رد: تحليل استراتيجي :الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)

خامنئي يعطي الضوء الأخضر لقائد فيلق القدس قاسم سليماني للتنسيق مع القوى التي تحارب تنظيم الدولة الاسلامية بما فيها الولايات المتحدة - بي بي سي

تلميع وجه

[محمــــــد]

رد: تحليل استراتيجي :الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)

الدرونز اليوم بسماء مدينة الرقة

[مردقوش]

رد: تحليل استراتيجي :الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)

قال كريس إنغليس، نائب مدير وكالة الامن القومي في الفترة التي بدأت فيها تسريبات سنودن، يقول إن الدولة الإسلامية تعتمد بوضوح على تسريبات سنودن وتستغل ما ورد فيها للتهرب من المخابرات الاميركية.

وفي حديث لصحيفة واشنطن تايمز الاميركية، قال إنغليس: “كشف سنودن كيف تتنصت الوكالة على الهدف، بما في ذلك التجسس على الاتصالات عبر الإنترنت، مثل رسائل البريد الإلكتروني، ووسائل الاعلام الاجتماعي”.

أضاف: “أثبتت هذه التسريبات أنها كنز مهم للدولة الإسلامية، التي تعتمد بشكل كبير على قنوات الإنترنت للتواصل داخليًا ونشر دعايتها”. وأشار إلى أن سنودن ذهب أبعد من الكشف عن الوثائق التي تتعلق بمخاوف خرق الخصوصية، “لأنه نشر المصادر والأساليب التي نستخدمها لملاحقة خصومنا، وتنظيم الدولة الاسلامية من بين هؤلاء الخصوم”.

وقال أنغليس: “بعد أن كشف كل تلك الأساليب، أو بعضها على الأقل، فإن تنظيم الدولة الاسلامية، الذكي في استخدام التكنولوجيا، يقوم بتوظيف الاتصالات لأغراض خاصة به وليعرف كيف يتفادى استهدافه من قبل أجهزة الاستخبارات في جميع أنحاء العالم، وبالتالي استغلال هذه المعلومات السرية لمصلحته الخاصة”.

ويقول مسؤولون في الاستخبارات الاميركية إن الوثائق التي سربها سنودن اثرت سلبًا على قدرتهم على تتبع ومراقبة الجماعات الارهابية، لا سيما أن الارهابيين غيروا اساليبهم في التواصل لتجنب المراقبة والتجسس، فابتعدوا عن الوسائل الالكترونية والمنصات التي يمكن خرقها على الشبكة.

واضافوا أن مقاتلي الدولة الإسلامية ينكبون على قراءة سلسلة من وثائق سنودن، ويتعلمون ما هي أنواع الاتصالات التي يجب تجنبها. فبعض الوثائق التي سربها سنودن قدمت تفاصيل دقيقة عن كيفية تعقب الولايات المتحدة لعناصر تنظيم القاعدة. وقال موظف لجنة الدفاع في مجلس الشيوخ الخميس: “الأمن المتراخي أدى إلى حصول خصومنا على منجم ذهب من المعلومات حول التكتيكات والإجراءات التي نعتمدها”.

[ضيف]

رد: تحليل استراتيجي :الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)

وجدت هذا الرد في احد المنتديات
====

منذ الضربة العربية الإستباقية المدوية في مصر بالثورة ضد الاخوان
تلخبطت الأوراق ودخلت المنطقة بدوامة كبيرة من المؤامرات والمؤامرات المضادة

الغرب وتركيا وإيران لن يسكتوا عن الصفعة المؤلمة في مصر
ويتضح ذلك جلياً في ليبيا ولن أطيل الشرح هناك
والمنطقة برمتها على بركان

بالنسبة لسوريا بعد احداث مصر
هذه الاستراتيجية التركية
أن تقع حلب كما الموصل تحت يد (تنظيم الدولة)
وتسعى لضمها مقابل التغاضي عن دولة كردية
(مقايضة مع الغرب) تحت مسمى حرب ضد الأرهاب

وهذا ماجعل النظام وحليفته إيران يتغاضون عن تنظيم الدولة في بداية دخوله للصراع
كان يراهن على تمدد للتنظيم مقابل الجيش الحر ويقع صراع بين تركيا والتنظيم
تتأثر الجبهة الداخلية لتركيا بهذا الصراع وينتقل للداخل التركي

الرأي الشخصي أن سوريا ستنقسم لا محالة
سقوط الطبقة وربما لاحقاً مطار دير الزور سيجعل سوريا على الأرض فعلاً مقسومة (شرق وغرب)

إيران و حزب الله خلال الشهرين الماضية قرأوا فعلاً هذه المعطيات
قاموا فعلاً بإستيطان كل ارياف حمص الغربية وكذلك القصير وتلكلخ وماحولها
وذلك لتأمين مناطقهم في بعلبك والهرمل وبريتال

النظام مدعوم بالروس برأيي سيسعى لتأمين دمشق وحمص والساحل
لكي يؤمن مايسمى بالدولة العلوية لو حصل طاريء حقيقي

العرب يراهنون على (درعا) وأتوقع أن الأردن سيأخذ نصيبه بالفعل بدعم عربي
ويريدون التقدم من القنيطرة ووضع مناطق جنوب لبنان (النفوذ الإيراني في لبنان) وشبعا تحت الضغط

أمريكا قالتها صريحة وأحياناً بتلميحة
العرب يجب أن يتكفلوا بتنظيم الدولة في سوريا
ونحن سنتكفل بتنظيم الدولة من جهة الشمال العراق (مناطق الثروات)
وإيران ستتكفل ببغداد والمناطق الجنوبية وستدخل بصراع إستنزاف

فرنسا تريد مشاركة الحصة مع العرب ولا تريد حصة مع امريكا والأكراد

بريطانيا قررت مشاركة أمريكا في حصتها

ألمانيا قررت مشاركة أمريكا في حصتها

روسيا ستقتنع بدورها في طرطوس لكنها لن تصمت لو فشلت الحرب ضد تنظيم الدولة
فهذا يعني مجال روسيا الجنوبي سيكون تحت الضغط في حال عودة طالبان لأفغانستان وتنظيم الدولة في شمال العراق وسوريا

الكل يريد .. والله سيفعل مايريد

[ضيف]

رد: تحليل استراتيجي :الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)

خطة أميركية لضرب “داعش” في سورية: أحمد الجربا رئيس غرفة العمليات للمعارضة ضد داعش

====================

مصعب الحمادي: كلنا شركاء

كتب الصحفي الأميركي ديفيد إغناتيوس -الذي يوصف عادةً بأنه من المقربين للرئيس باراك أوباما- مقالاً في صحيفة الواشنطن بوصت يتحدث فيه عن استراتيجية وضعتها الإدارة الأميركية للتعامل مع داعش في سوريا حيث يكون للجيش الحر فيها دور محوري من خلال مقاتلة التنظيم على الأرض, وملئ الفراغ الحاصل في مناطق سيطراته بعد دحره منها.

وتكلم إغناتيوس عن خطةٍ أميركيةٍ شاملة للحرب على داعش في سوريا والعراق تتألف من مرحلتين:

المرحلة الأولى: تبدأ من تشكيل حكومةٍ عراقية شاملة, وهو أمر متوقع حصوله الأسبوع المقبل, ومن ثم تشكيل قوة عسكرية عراقية قوامها من الجيش العراقي مع حلفاء محليين من العشائر السنية في شمال غرب العراق, إضافةً لقواتٍ من الكرد يلتقون جميعاً تحت مظلة وزارة الدفاع في الحكومة العراقية الجامعة المزمع الإعلان عنها.

تعتمد المرحلة الثانية: من الخطة على إيجاد حلفاء سنّة لمقاتلة داعش, وهنا يبرز دور السعودية والأردن والإمارات كشركاء إقليميين للإدارة الأميركية, حيث أشار الكاتب لجهود بذلتها هذه الدول من حيث استضافة قادة عراقيين لأجل هذا الغرض, وفتح صفحة جديدة من العلاقات بين العراق ودول الخليج العربي.

وفي القلب من هذه المرحلة الثانية للخطة الأميركية توجيه ضربات جوية للمراكز التدريبية واللوجستية لداعش في سوريا, حيث يحرص المسؤولون في الإدارة الأميركية أن هذه الضربات في حال تمّت فإن الثوار المعتدلين والجيش الحر سوف يكونون على أهبة الاستعداد لملئ الفراغ الحاصل على الأرض.

ولأجل هذا الغرض فإن المخابرات المركزية الأميركية كانت قد درّبت بشكلٍ سريّ –كما يقول إغناتيوس– قوةً قوامها 4000 مقاتل, وهذا الرقم قابل للزيادة بوتيرةٍ عالية في المرحلة القادمة.

كما أن الولايات المتحدة تخطط وفقاً للكاتب لإجراء تدريبٍ علنيّ هذه المرة لعشرة آلاف عنصر من الجيش الحر يأخذون دور “قوة استقرار” لحفظ الأمن في مناطق سيطرة داعش بعد طردها منها.

واقتبس الكاتب في مقاله تصريحات للشيخ أحمد الجربا الذي وصفه بأنه “رئيس غرفة عمليات ضرب داعش” في المعارضة السورية, حيث أكد الجربا للكاتب أنه في مقابل الـ4000 مقاتل الذين تم تدريبهم, هناك في الشمال أيضاً نفس هذا الرقم من المقاتلين من أبناء العشائر المستعدّين للتقدم على الأرض بعد الضربات الجوية الأميركية المرتقبة للتنظيم.

وكشف الجربا أنه يقوم, في هذا السياق, بتنسيق الخطط مع الزعيم الكردي مسعود البرزاني.

وبدا الشيخ أحمد الجربا متفائلاً بسحق داعش وفق هذه الخطة, وخصوصاً أن أعمال التنظيم الوحشية جعلت السوريين مصممون على قتاله, حيث قال: “نحن السوريون لا نقبل بوجود هذا السرطان في جسمنا.”

وفي اتصالٍ ل “كلنا شركاء” مع الباحث في مركز التقدم الأميركي في واشنطن مختار عوض رأى أن الخطة لا تبدو مكتملة المعالم بعد, إلا أنه اعتبر أن الجانب الأهم فيها هو حالة “الرفض الشديد داخل النخب الأميركية للتعامل مع بشار الأسد –رغم عرض الأخير لخدماته– وذلك لأسباب أخلاقية وسياسية, وفوق كل ذلك لفقدان ثقة الإدراة الأميركية بنظامه.”

[ضيف]

رد: تحليل استراتيجي :الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)

يا أخوان بالنسبة لموضوع رسالة داعش إلى امريكا .. سواء الاولى أو الثانية

أرادت داعش مقدما يتقن الانجليزية جيداً وبكلنة أهلها , والمقدم لا يجيد النحر

فأداء ما عليها , والنحر تم على أيدي دواعش غيره .