إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
تحليل استراتيجي :الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)
تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
-
رد: الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)
المشاركة الأصلية بواسطة أبو جمانه مشاهدة المشاركة
تعليق
-
رد: الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)
المشاركة الأصلية بواسطة typhon99 مشاهدة المشاركةبيفوي-2 فيوزها تصادمي وليس تقاربي ...
تعليق
-
رد: الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)
المشاركة الأصلية بواسطة أبو جمانه مشاهدة المشاركةكانت لديهم فرصة لقتل عدد كبير من داعش لماذا دمروا المدفع فقط؟
تعليق
-
رد: الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)
المشاركة الأصلية بواسطة typhon99 مشاهدة المشاركةلانهم يريدون تدمير المدفع ! لذلك اختاروا قنبلة فيوزها تصادمي لتصطدم بالمدفع وتنفجر ..لو اختاروا قنبلة فيوزها تقاربي ستنفجر قبل وصولها للمدفع وستقتل المحيطين به بدون التاثير على المدفع !
يعني يتحكم فيها من الطائره
او القنبله أنواع فيه تصادمي وفيه تقاربي
تعليق
-
رد: الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)
المشاركة الأصلية بواسطة أبو جمانه مشاهدة المشاركة
ولم انتبه وقتها لصاروخ
تعليق
-
رد: الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)
المشاركة الأصلية بواسطة أبو جمانه مشاهدة المشاركة
تعليق
-
رد: الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)
ألمانيا تقدر قوام مليشيات «داعش» بـ15 ألف مقاتل
برلين - د ب أ :
قدرت الحكومة الألمانية قوام ميليشات تنظيم «داعش» بنحو 15 ألف مقاتل.
وجاء في رد وزارة الخارجية الألمانية على طلب إحاطة من الكتلة البرلمانية لحزب "اليسار"، والذي أعلن عنه اليوم الأربعاء، أنه يوجد في العراق وحدها نحو سبعة آلاف مقاتل من تنظيم "الدولة الإسلامية"، بينما يتراوح عددهم في سورية بين 3 و8 آلاف مقاتل.
وفي الوقت نفسه أشارت الوزارة إلى وجود "تفاوت" كبير في تلك التقديرات نظرا لتجنيد التنظيم لعناصر جديدة أو فقدانه عناصر تعرضت للقتل أو الأسر.
وبحسب بيانات الوزارة، يمول التنظيم نفسه من إيرادات حقول النفط وعمليات الاختطاف ونزع الملكيات وفرض الإتاوات والتبرعات.
تعليق
-
رد: الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)
داعش وليدة الاخونج
تقاتل الكتائب ذات الميول الوطني في النصرة
لكنها تتحالف في عرسال مع الكتائب ذات المويول الاخونجي من النصرة
حرقهم قريب باذن الله
هم ومواليهم و مموليهم و صانعيهم
يوم كلٍ من خويه تبرا .. حطيت الأجرب لي خويٍ مباري
تعليق
-
رد: الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)
المشاركة الأصلية بواسطة نمر مشاهدة المشاركةداعش وليدة الاخونج
تقاتل الكتائب ذات الميول الوطني في النصرة
لكنها تتحالف في عرسال مع الكتائب ذات المويول الاخونجي من النصرة
حرقهم قريب باذن الله
هم ومواليهم و مموليهم و صانعيهم
الدولة الاسلامية اكثر من فتك بالحزب الاسلامي العراقي الممثل الرسمي للاخوان في العراق وهو من انشا الصحوات التي تكفرها داعش وتقاتلها
تعليق
-
رد: الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)
المشاركة الأصلية بواسطة typhon99 مشاهدة المشاركةرجعنا لعقدة الاخونج ؟
الدولة الاسلامية اكثر من فتك بالحزب الاسلامي العراقي الممثل الرسمي للاخوان في العراق وهو من انشا الصحوات التي تكفرها داعش وتقاتلها
والغريب انك تقول " تكفرها " فمن ايت اتي اصلا منهج التكفير الداعشي للغير ؟
هل فهمت القصد الان ؟
هناك تبني فكري للدواعش وتبني استخباراتي
افكارهم في تكفير المجتمع واراقة دمائه افكار اخونجية صرفه
واهدافهم المنفذه على الارض تدار استخباريا لصالح اعداء الامة الاسلامية
عموما لدينا الكثير من الوقت للحديث عن هؤلاء المرتدين
وسيكون حديث ذو شجون
بالمناسبه ,, لاهم دولة ولا هي اسلامية
يوم كلٍ من خويه تبرا .. حطيت الأجرب لي خويٍ مباري
تعليق
-
رد: الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)
التكتيك القتالي لتنظيم الدولة الاسلامية
يواصل تنظيم "الدولة الإسلامية" تقدمه في الكثير من الأراضي العراقية أمام عجز القوات العراقية عن صده في العديد من المدن. تقدم يعتبره البعض "قفزة نوعية" من ناحية التكتيك العسكري المعتمد في المواجهات ما بين الجيوش النظامية والحركات الثورية أو الجهادية. فما هو التكتيك الذي يعتمده مقاتلو "الدولة الإسلامية"؟
مع استمرار تقدم تنظيم "الدولة الإسلامية" في العراق، يتساءل كثيرون عن التكتيك العسكري الذي يعتمده مقاتلوه لإحراز هذا التقدم السريع؟ وتعتبر هذه من المرات النادرة في تاريخ العلم العسكري التي نرى فيها تنظيما يملك قوة مؤللة ونارية محدودة، وذا عديد محدود أيضا، يتقدم تقدما سريعا ونوعيا يُذكر بتقدم جيوش نظامية كالجيش الألماني على مساحات شاسعة في أولى سنوات الحرب العالمية الثانية. لأنه حتى الحركات الثورية، كـ"الفيتكونغ" على سبيل المثال ولا الحصر، تضطر لإعادة تنظيم نفسها كجيوش نظامية قبيل دخول المدن. فجهاديو "الدولة الإسلامية" انتقلوا من وضعية الدفاع عن مناطق صعبة ووعرة ومن الانكفاء في صحراء الأنبار إلى وضعية الهجوم والسيطرة على المدن، وأولها كانت الفلوجة في مطلع العام الحالي ثم الموصل مؤخرا، وإلى السيطرة على مساحات شاسعة ومتواصلة في كل من العراق وسوريا. ذلك بالرغم من عدم إعادة التنظيم على شكل جيش نظامي، ويعود هذا التقدم السريع إلى اعتماد تكتيك عسكري لم يتمكن من صده الجيش العراقي الذي أعيد بناءه وفقا للإستراتيجية العسكرية المعتمدة من قبل الجيوش الغربية الأكثر تطورا.
وما يجعل تقدم "الدولة الإسلامية" بمثابة "قفزة نوعية" في التكتيك العسكري هو اعتمادها حصرا على مجموعات مقاتلة صغيرة، مرنة وسريعة الحركة. وهذا يأتي نوعا ما مكملا ومطورا للتكتيكات التي كانت تعتمدها الحركات الثورية في أوساط القرن الماضي خلال المواجهات التي كانت تحصل مع جيوش نظامية، كما في الفيتنام أو في كوريا الشمالية على سبيل المثال. وهذه التكتيكات، التي كانت في مواجهة جيوش تملك قوة نارية كبيرة وتكنولوجيا حديثة، لا تعتمد على السلاح المتطور ولا على التكنولوجيا بل على الاندفاع الشخصي وهو العامل الأساسي الذي يعطي نوعا من التوازن في ميزان القوة بين الضعيف والقوي عسكريا.
بيد أن هذا النمط في العمل العسكري ولد من رحم الفكر العسكري والإستراتيجي الألماني في أوائل القرن الماضي. والجيش الألماني كان أول من وضع ونفذ هذا النوع من الهجمات خلال الحرب العالمية الأولى، فبعيدا عن الاعتقاد الذي يحصر معارك هذه الحرب الضروس بمواجهات بين جيوش جرارة، ابتدع الألمان طريقة جديدة في القتال من خلال تكوين مجموعات مقاتلة صغيرة من عشرة مقاتلين. واقتضت طريقة القتال أن تسعى المجموعة إلى الالتحام المباشر مع المدافعين وعلى بقع جغرافية صغيرة جدا. لكن أيضا من خلال وضع القرار التنفيذي بيد قائد المجموعة المذكورة أو بيد مراقب مباشر، أي بالمناظير، لسير المعركة على الأرض وتطورها. وهذا تحديدا ما قام ويقوم به مقاتلو "الدولة الإسلامية" في مواجهة القوات النظامية العراقية وبعده مع الميليشيات التي تساندها، من حيث الالتفاف على المواقع الدفاعية والدخول لعمق الثكنات العسكرية وضرب غرف العمليات والذخيرة وضعضعة الجنود من خلال التفجيرات المتتالية إن كان عبر السيارات المفخخة أو غيره من التفجيرات التي يكون لها وقع معنوي ومادي كبير.
وهنا يجدر التذكير أيضا أن ما يوصف بالهجمات الفدائية كان أول من استهلها الطيارون اليابانيون الذين كانوا، بعد انهيار قوة اليابان العسكرية، ينقضون على البوارج الأمريكية بطائراتهم المعبئة بالمواد المتفجرة. وهذا تكتيك اعتمده الإيرانيون خلال الحرب مع العراق في ثمانينات القرن الماضي. كما اعتمد هذا النوع من الهجمات في لبنان، ونُسب لحزب الله، ضد الجيش الإسرائيلي وبعده في الهجمات الشهيرة على الجيشين الفرنسي والأمريكي. وتقع هذه الهجمات في صلب التكتيك العسكري الذي تعتمده مختلف الفصائل الجهادية ومنها "الدولة الإسلامية".
والجدير بالذكر أيضا هو أن المجموعات المقاتلة ل"الدولة الإسلامية" التي تتقدم نحو هدف معين يكون لها دراية تامة بجغرافية المكان وبطبيعة ونوع الفرق المقاتلة، كما بهرمية القيادة في المكان المستهدف، ذلك بفضل العمل الأمني والاستخباراتي الذي يسبق العملية، ما يزيد من فعالية الهجوم ومن سرعة تقدم المهاجمين. علما أن الهجمات الالتحامية والقوة النارية الخفيفة والمتوسطة للمهاجمين لا تترك مجالا لاستعمال السلاح الثقيل من مدفعية أو طيران من قبل المدافعين لأن ذلك سيؤدي حتما إلى خسائر في صفوفهم.
ما هو تكوين مجموعات "الدولة الإسلامية" المقاتلة؟
يتسلح مقاتلو "الدولة الإسلامية" عموما بسلاح فردي عبارة عن رشاشات كلاشينكوف أو أمريكية الصنع، كما رشاشات من نوع "ب ك م" وقناصات دراغنوف، وبقاذفات "أر ب ج"، وبمواد متفجرة من أحزمة ناسفة وعبوات. ويدعم إجمالا تقدم المقاتلين سيارات رباعية الدفع مجهزة برشاشات ثقيلة من نوع دوشكا أو 23 أو غيره من المضادات الأرضية. وهم يتقدمون عموما بمجموعات لا يتعدى عديدها الأربع أو خمس مقاتلين للمجموعة الواحدة، على أن تتقدم عدة مجموعات ومن عدة محاور نحو هدف واحد.
وغالبا ما تكون العملية محضر لها بشكل عسكري ومحكم بعد أن يكون قد تم التدرب عليها وعلى طريقة الاقتحام. وهنا يبرز دور مواقع إلكترونية كغوغل، حيث يتم العمل والتحضير على خرائط ذات دقة وجودة عالية قبل الشروع في أية عملية، وهذا ما بان جليا إن كان في سوريا أو في العراق. كما أنه يتم وضع إحداثيات العملية بشكل دقيق، إن كان هنالك من دعم مدفعي أو غيره، وبمساعدة الخرائط عينها.
ومن هنا يظهر أن التكتيكات العسكرية الاعتيادية تصبح بلا جدوى تُذكر بمواجهة هذا النوع من العمليات. فقبل أن تكون القيادة العسكرية للجيش التقليدي قد حزمت أمرها وقررت طريقة المواجهة تكون الثكنة أو الموقع المستهدف قد سقط بيد المهاجمين.
ذلك دون أن ننسى أن نلقي الضوء على العنصر البشري المقاتل في "الدولة الإسلامية" من المقاتلين العقائديين الذين تمرسوا على الحرب في سوريا أو في غيرها من الساحات من ليبيا وصولا إلى أفغانستان ومرورا باليمن. فخبرة هؤلاء، وتمرسهم على استعمال السلاح الثقيل والمتوسط، كانت أساسية في سياق تقدم "الدولة الإسلامية" السريع في العراق.
تعليق
-
رد: الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)
المشاركة الأصلية بواسطة نمر مشاهدة المشاركةداعش وليدة الاخونج
تقاتل الكتائب ذات الميول الوطني في النصرة
لكنها تتحالف في عرسال مع الكتائب ذات المويول الاخونجي من النصرة
حرقهم قريب باذن الله
هم ومواليهم و مموليهم و صانعيهم
تعليق
سحابة الكلمات الدلالية
تقليص
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 9. الأعضاء 0 والزوار 9.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.
تعليق