إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
تحليل استراتيجي :الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)
تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
-
رد: تحليل استراتيجي :الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)
عــــاجل
دخول جنود تنظيم الدولة الإسلامية إلى ناحية (مكيشيفة/ سامراء)https://www.google.com.sa/maps/place/%D9%85%D9%83%D9%8A%D8%B4%D9%8A%D9%81%D8%A9%D8%8C+% D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82%E2%80%AD/@34.3794782,43.7519789,14z/data=!3m1!4b1!4m2!3m1!1s0x155134f8915bcda5:0x317d1 3b633f14b32
تعليق
-
رد: تحليل استراتيجي :الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)
المشاركة الأصلية بواسطة جبل النار مشاهدة المشاركةابو ام سيد قطب ارتحت يا بشرالمشاركة الأصلية بواسطة جبل النار مشاهدة المشاركةسيد قطب اخواني ضال مضل تكفيري عشان البعض يرتاح
المشكلة اننا نجد من ابناءنا وشباب وطنا من يعتنق الافكار الضالة وينتمي لها ويروجها سواءاً من الاخونج امثال سيد قطب وجماعته الاخوان وما هم باخوان او من دولة الاسلام المزعومة داعش ومن على شاكلتهم
لذلك صدرت الاوامر الملكية من حكومتنا الرشيدة بتجريم وعقوبة من ينتمي للجماعات والتيارات المتطرفة والمصنفة كمنظمات ارهابية داخلياً وخارجياً او التعاطف معها او تبني فكرها او ترويج منهجها والتشجيع لها وهذا يشمل اخوان سيد قطب ومن يخاونهم + جماعة داعش ومن يداعشهم وغيرها من الجماعات
الاوامر الملكية جاءت لحماية شبابنا وابناءنا المتحمسين وعدم واستغلالهم من قبل هذه الجماعات المتطرفة تحت ذريعة الدين والاسلام والجهاد بينما هم بعيدين كل البعد عن هذه الشعارات الرنانة وليس عنا حادثة منفذ الوديعة وشرورة في شهر العبادة رمضان عنا ببعيد
هؤلاء المنتمين لهذه الجماعات واخص بالذكر الاخونج والدواعش بافعالهم هذه يشوهون صورة الاسلام والمسلمين والجهاد الصحيح وللاسف نجد ان من هناك يتبعهم وينتمي لهم من ابناءنا بدعوى الجهاد فحتى الجهاد له احكام ولو سالته عن احكام الطهارة لم يجبك فكيف صار فجأة عالم علامة بامور الجهاد والمجاهدين !!؟؟
تعليق
-
رد: تحليل استراتيجي :الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)
الساحة تجلت لثلاث قوى
داعش
الحر
النظام
الدواعش احكمو سيطرتهم على الرقة ودير الزور مع مساحات من حلب والحسكة في مسار متجه لداخل السوري مما يؤكد التدخل العسكري الغربي ! الحر والنظام منهكين من حرب مستمرة منذ سنين فالحديث عن صحوات واتفاق بين الحر والنظام أمر مرجح جدا والحديث عنه بدأ يكثر ..
تعليق
-
رد: تحليل استراتيجي :الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)
تيم ليستر: سي ان ان
أفاد تحليل حديث لقدرات داعش التكتيكية، بأن التنظيم بدأ يعاني من نكسات في ساحة المعركة على الرغم من سيطرته على عدة مناطق في العراق وسوريا خلال الأشهر الماضية.
ويقول مايكل نايتس، من معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، إنّ “تنظيم داعش سيواجه صعوبات في الدفاع والسيطرة على مناطقه فيما إذا تعرّض لهجوم من نقاط متعددة، أو إذا بدأ حلفاء التنظيم بالتخلي عنه.” ويشير نايتس إلى أن التنظيم يضم في صفوفه مخططين عسكريين، ومحاربين قدامى اكتسبوا خبرة في العراق ضد الاحتلال الأمريكي، فضلا عن “دولة مصغرة” في سوريا، ومجاهدين أجانب قاتلوا في الشيشان والبلقان.
وكتب نايتس في كتابه “الجندي الحارس” الصادر عن مركز مكافحة الإرهاب، في وست بوينت ” وتيرة الحرب ضد الدولة الإسلامية في العراق والمشرق العربي تتسارع، وسوف يتم ضبط سيطرة التنظيم بعنف.” ويقول محللون عسكريون إنّ تقدّم تنظيم داعش حتى اللحظة يعود إلى ضعف خصومه، فضلاً عن التخطيط الدقيق لسنوات، بعد قيام زعيمه أبو بكر البغدادي ببناء هيكلية تهدف إلى الجمع بين السيطرة المركزية والتنفيذ على المستوى المحلي.
وشنّ البغدادي حرب الاستنزاف التي شملت حملة “حصاد الجنود” بهدف ترهيب واغتيال كبار أعضاء قوات الأمن العراقية العام الماضي، ونفّذت جماعته تفجيرات في مواقع مختلفة في أنحاء العراق. ونفذ تنظيم داعش ذات التكتيك في حملته العسكرية، إذ اعتمد التفجيرات الانتحارية، فضلاً عن تميز مسلحيه بمرونة التحرك والسرعة إطافة إلى زرع الخوف والهلع بين المعارضين المدنيين والعسكريين على حد سواء. وفي هذا الصدد، يوضح نايتس بأنّ “طبيعة الطرق الجيدة واتساع المساحات في العراق يسمح بتركيز قوات هجومية عند نقاط هجوم معينة خلال فترة قصيرة.”
ويزعم بأن تنظيم داعش يستخدم دبابات أمريكية من طراز (M-1 Abrams)، ومركبات همفي التي استولى عليها من الجيش العراقي، فضلاً عن المدرعات الثقيلة. واستخدم التنظيم دبابة سوفياتية عتيقة الصنع طراز (T-55) في وقت سابق من الشهر الحالي لدرء محاولة كسر الحصار في قرية أمرلي، ولكن الضربات الجوية الأمريكية حالت دون حدوث ذلك. ويقول نايتس : “رغم استيلاء داعش على 300 مركبة همفي، فإنها سوف تعمل لعدة أشهر فقط ، ويعزى ذلك إلى تعقيدات في الصيانة، خاصة أن الجيش العراقي كان يواجه صعوبة في تشغيلها.”
ويشير نايتس إلى عدم وجود أدلة على أن مقاتلي تنظيم داعش تمكنوا من تشغيل دبابة (M-1 Abrams)، ولا حتى مدافع هاوتزر أمريكية الصنع من طراز (155mm). وكان التنظيم يمتلك شاحنات مدرعة بالرشاشات الثقيلة حتى قبل شهر يونيو/ حزيران والتي مكنت قواته من اجتياز نقاط التفتيش المسلحة. ويضيف نايتس” هذه الآليات أصبحت مصائد للموت أمام مواجهة القوة الجوية الأمريكية، والقوات العراقية والكردية.”
ويقول نايتس إنّ الأسلوب الدفاعي للتنظيم يعتمد على عنصرين: استخدام العبوات الناسفة والسيارات المفخخة، وزرع متفجرات على طول الطرق والمدن الرئيسية، ويتضح بأن التنظيم يفضل الهجوم من الناحية التكتيكية كجزء من استراتيجيته في الدفاع، إلا أن مصادر أمريكية أفادت بأنه يمكن مهاجمته بضربات جوية. ويعتقد نايتس أنه إذا استطاعت القوات العراقية والكردية تنفيذ عمليات هجومية انتقائية، فإنه سيضع التنظيم وأعوانه تحت الضغط ولن يكونوا قادرين على التحرك نظراً لمحدودية قواتهم
وتعتبر خطوط الاتصال بين المقر الإداري للتنظيم في مدينة الرقة بسوريا وبين مراكزه في العراق، من بين نقاط الضعف لديه وذلك بتقويض التنظيم من خلال تقسيمه إلى نصفين والحد من أوجه التعاون بين المقر والمراكز. ويعتقد بعض المحللين بأهمية التنسيق بين الأطراف المعارضة للتنظيم من أجل تحويل دفة الأمور، إلا أن ذلك مجرّد بداية لإنهاء الصراع مع داعش.
تعليق
-
رد: تحليل استراتيجي :الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)
مقال مهم !
جولين بارنيز & دانييل ليفسبت- نيويورك تايمز: ترجمة مركز الشرق العربي
النجاحات التي حققها تنظيم داعش على أرض المعركة في العراق, وتجدد التحرك العسكرية الأمريكي هناك, حول النظر مرة أخرى إلى سوريا. لقد ارتفع صوت داعش في الأصل fسبب قتالها الحكومة السورية. حاليا, تتمركز قيادة داعش في سوريا وهي تستخدم الأراضي السورية لإعادة تجميع نفسها وتنظيم خطوط إمداداها.
في العواصم الغربية هنالك الآن نقاش متجدد حول كيفية التعامل مع حاكم سوريا المتوحش بشار الأسد. خيارات السياسة التي تجري مناrشتها خلصت إلى خيار ثنائي: إما القفز إلى سرير الأسد لهزيمة داعش, أو تعزيز السياسة الحالية التي تتمثل في بناء معارضة سنية قوية.
ولكن الاعتماد الحصري على أي من هذين الخيارين سوف يكون مصيره الفشل. تقدم داعش في سوريا لا يمكن أن يتم احتواؤه دون القوة الأكثر قدرة على الوقوف في وجه التنظيم وهي جيش الأسد. ولكن السير في هذا الطريق سوف يفتقر إلى الدعم الكافي من السنة النافرين الأمر الذي سوف يطيل من عمر داعش.
السياسة الغربية بحاجة إلى تجاوز هذا الإزدواج الخاطئ.
في العراق هناك فهم واضح بأن تقدم الجيش بحاجة إلى تحالف مع الجيش الذي يسيطر عليه الشيعة والحكومة إضافة إلى التحالف مع حكومة كردستان. ليس هناك أي رغبة لتكرار أخطاء عام 2003 وإعادة الاحتلال العسكري الكامل؛ أي بصمة اليوم يجب أن تكون خفيفة – والجميع يدرك تماما أن المشاركة السياسية وتمكين السنة سوف يكون أمرا حاسما هذه المرة.
في حين أن سوريا تشكل معادلة قوة وتوازن طائفي مختلف, إلا أن أي نجاح احتواء داعش بحاجة إلى دعم جيش الأسد والأكراد السوريين. وكحال العراق, فإن السنة السوريين سوف يكونوا بحاجة في النهاية إلى طرد داعش من مجتمعاتهم.
وهذا يعني إنشاء جبهة مضادة لداعش تعتمد على كل من النظام وعناصر من المعارضة ودعم الطرفين لتوجيه بنادقهم ضد داعش وليس ضد بعضهم البعض. هذا أمر لا المعارضة ولا الأسد على استعداد لقبوله في هذه المرحلة. كشرط أساسي هذا الأمر سوف يتضمن أن يتخلى الغرب عن شعاره المرفوع بأن على الأسد أن يتنحى.
سوريا تحتاج إلى تقاسم للسلطة. هندسة نقل السلطة بعيدا عن الأسد كما حصل لنوري المالكي في العراق ليست واقعية.
ولكن التقارب الجديد للمصالح الإقليمية يتخذ شكلا يجعل من تقاسم السلطة في سوريا امرا أكثر قبولا.
السعودية وإيران, اللاعبان الرئيسان في الحرب الباردة التي تدور في المنطقة واللتان تؤججان الصراع في الشرق الأوسط, تعملان الآن على الوصول إلى مواقف ذات محصلة صفرية ويعززان الجبهات ضد داعش. هذه الدول تعتبر الرعاة الكبار للأطراف المتصارعة في سوريا, وهذا التلميح للتقارب الإقليمي الجديد يشكل فرصة لتعزيز استراتيجية مواجهة داعش.
في لبنان, الحركات السياسية المدعومة إيرانيا وسعوديا, والتي وضعت البلاد في الماضي على شفا حرب أهلية جديدة, يعملون الآن سويا لإيقاف داعش من إحراز مكاسب جديدة على الأرض. الطرفان يجلسان الآن مع بعضهما البعض في حكومة مشتركة ويتعاونون في مجال الأمن, مع التزام السعوديين بتقديم مليارات الدولارات لدعم الجيش اللبناني وذلك لتحقيق هدف أساسي وهو مواجهة داعش.
بالمثل, في العراق, كل من السعوديين والإيرانيين يدعمون محاولات حيدر العبادي على تشكيل حكومة جديدة شاملة لمواجهة داعش.
نائب وزير الخارجية الإيراني كان في الرياض الأسبوع الماضي ليكون طرفا في أول محادثات ثنائية رفيعة المستوى بين الدولتين منذ أن تولى حسن روحاني منصب الرئيس العام الماضي.
كل من إيران والسعودية اتهموا بتأجيج ظاهرة داعش – إيران من خلال دعمها للأسد, الذي كان لقمعه أثر كبير في ظهور حالة التطرف, والسعودية من خلال علاقتها مع الجماعات المعارضة المسلحة في سوريا- ناهيك عن المذهب الوهابي السعودية الذي انتشر بين المسلحين في سوريا.
ولكن يبدو أن كلا الدولتين تعيدان حساباتهما. في طهران, هناك مخاوف متزايدة حول مصير العراق, الشريك الاستراتيجي الأهم, إضافة إلى تهديدات داعش المتزايدة للأسد والمدى الذي يمكن أن يحتاج إليه الحليف الإيراني, حزب الله في الانتشار لمواجهة داعش. الزعماء الإيرانيون تواصلوا حتى مع شخصيات سورية معارضة.
السعودية من جانبها, تشعر بقلق واضح من أن داعش يمكن أن تفرخ جيلا جديدا من المسلحين المستعدين لتوجيه سلاحهم إلى المملكة. بداية هذا العام, أعلنت السلطات السعودية بأنها أحبطت مؤامرة من طرف داعش لشن هجمات في البلاد.
الموقف السعودي القديم في اعتبار بعض المجموعات السلفية المتطرفة على أنها سلاح مفيد – باعتبارها سلاح توازن في مواجهة نفوذ إيران الإقليمي - أصبحت خاضعة للمراجعة الآن. أولئك الذين يرون أن داعش خطر على الملكية في السعودية – بالنظر إلى إلى رفضها للسلطة السياسية والدينية السعودية- هم الآن في حالة صعود قوي.
الغرب يرى تهديد داعش بنفس الطريقة وعليهم أن يتجاوزوا فشل سياستهم واستغلال هذا التقارب الإقليمي لتعزيز منهج جديد في سوريا.
على الزعماء الغربيين أن يؤكدوا للسعوديين أن الصراع ضد داعش يجب أن يكون سابقا على تغيير النظام في دمشق.
في المقابل, على إيران أن تدفع الأسد للقبول بتقاسم سلطة حقيقي وان يجعلوا من هزيمة داعش الأولوية العسكرية المقدمة على كل ما سواها.
مثل هذا النهج يمكن أن يتردد أن صداه في موسكو, التي دعت إلى تشكيل حكومة مشتركة في الماضي, وبالنظر إلى مخاوفها الخاصة من التطرف الإسلامي ربما تكون مستعدة لاستخدام نفوذها لتحقيق هذه النتيجة, وذلك على الرغم من التوترات مع الغرب وأوكرانيا.
القادة الغربيون يرون أن داعش تشكل تهديدا لأمنهم القومي. هذا الأمر يجب أن يترجم إلى سياسة سورية أكثر دقة, تتضمن العمل مع إيران وتشجيع الانفتاح السعودي الإيراني.
تعليق
-
رد: تحليل استراتيجي :الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)
لا توجد قوة على الأرض تستطيع مواجهة داعش وهذا ما يضع الأمريكان في حرج ففي النهاية الضربات الجوية غير كافية خاصة لو تحصن مقاتلوا الدولة في غابات كونكريتية مثل مدن تكريت والموصل فحينها تصبح الضربات الجوية غير مفيدة نهائيا وأغلب ضحاياها مدنيين ولو حصلت وسقط قتلى فحينها ستهبط أسهم الولايات المتحدة وحلفائها في الحضيض وسيتكاثر توجه السنة لتنظيم الدولة .
أمريكا تريد إعادة مشروع الصحوات لكن الدولة الإسلامية أتخذت أحتياطاتها وكل من تعاون سابقا في تشكيل الصحوات أصبح هدف مشروع للدولة وصفته عن طريق وحدات مداهمة خاصة أنشئتها الدولة وكل من ينظم لهذه الصحوات مصيره القتل , هذا علاوة على فقدان السنة العرب الثقة في الحكومة الأمريكية والدول العربية فبعد التضحيات التي قدموها للقضاء على القاعدة تم حل عدد كبير من الصحوات ودخلت القوات العراقية الطائفية ونكلت بالمسلمين وأهانتهم وذلتهم برضا كامل من الأمريكان ,, لذلك العودة لنظام الصحوات مستبعدة رغم أن أمريكا تجمع كل حلفائها في المنطقة لتحقيق هذا الهدف
تعليق
سحابة الكلمات الدلالية
تقليص
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 70. الأعضاء 0 والزوار 70.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.
تعليق