نجحت جامعة تبوك في الحصول على ثلاث براءات اختراع مسجلة مسبقاً موافقتها على النشر للباحث الدكتور عمر بن عبدالله الحرتومي المشرف على معمل أبحاث النانو بجامعة تبوك ، والباحث البروفيسور نيكولاي ديشوفسكي من الجامعة التقنية للكيمياء والمعادن - صوفيا بدولة بلغاريا.
وبدأت فكرة التعاون بين الجامعتين لأهمية منطقة تبوك العسكرية؛ حيث بدأ الفريق البحثي بجامعة تبوك مع الفريق البلغاري أبحاثه التي أثمرت عن نتاج علمي يسجل كإنجاز علمي للجامعتين وحقوق الاختراع مناصفة بين الجامعتين.
وجاءت البراءات على النحو التالي:
البراءة الأولى : وهي اختراع مركب لمعرفة مصدر الإشعاع الكهرومغناطيسي؛ عبارة عن مادة طلاء تمتص موجات الرادارات وتحدد الموقع، وكذلك تحمي الأجهزة الإلكترونية والملاحية في مدى 1 إلى 12 ميجاهرتز.
البراءة الثانية: لتطوير المركب الأول يعمل بموجات كهرومغناطيسية واستخدامه كطلاء يغطي المعدات العسكرية المتنقلة، وكذلك الثابتة ويعمل على إخفائها عن الرادارات، وكذلك يحمي مكوناتها الإلكترونية والأجهزة من التداخل الكهرومغناطيسي على مدًى أعلى "8 إلى 20 ميجاهرتز".
البراءة الثالثة: وهي اختراع مادة موصلة تعمل كحساسات؛ وذلك لإنتاج أجهزة استشعار تستخدم في الصناعات خاصة في مجال الإلكترونيات.
وبدأت فكرة التعاون بين الجامعتين لأهمية منطقة تبوك العسكرية؛ حيث بدأ الفريق البحثي بجامعة تبوك مع الفريق البلغاري أبحاثه التي أثمرت عن نتاج علمي يسجل كإنجاز علمي للجامعتين وحقوق الاختراع مناصفة بين الجامعتين.
وجاءت البراءات على النحو التالي:
البراءة الأولى : وهي اختراع مركب لمعرفة مصدر الإشعاع الكهرومغناطيسي؛ عبارة عن مادة طلاء تمتص موجات الرادارات وتحدد الموقع، وكذلك تحمي الأجهزة الإلكترونية والملاحية في مدى 1 إلى 12 ميجاهرتز.
البراءة الثانية: لتطوير المركب الأول يعمل بموجات كهرومغناطيسية واستخدامه كطلاء يغطي المعدات العسكرية المتنقلة، وكذلك الثابتة ويعمل على إخفائها عن الرادارات، وكذلك يحمي مكوناتها الإلكترونية والأجهزة من التداخل الكهرومغناطيسي على مدًى أعلى "8 إلى 20 ميجاهرتز".
البراءة الثالثة: وهي اختراع مادة موصلة تعمل كحساسات؛ وذلك لإنتاج أجهزة استشعار تستخدم في الصناعات خاصة في مجال الإلكترونيات.
تعليق