اذن الرئيس اوباما بطلعات مراقبة جوية فوق سوريا تمهيدا لغارات جوية محتملة هناك ولكن القلق المتزايد للبيت الأبيض حول كيفية استهداف المتطرفين السنة دون مساعدة من الرئيس بشار الأسد.
وقال مسؤولو وزارة الدفاع مساء الاثنين ان البنتاغون سيرسل رحلات استطلاع ماهولة وغير ماهولة على سوريا وذلك باستخدام مزيج من الطائرات بما في ذلك طائرات بدون طيار وطائرات تجسس ربما U2. وقال مسؤول كبير في الادارة وافق السيد أوباما الرحلات خلال عطلة نهاية الاسبوع.
وقال مسؤولون في الادارة ان الولايات المتحدة لا تنوي إبلاغ حكومة الاسد عن الرحلات المخطط لها. السيد اوباما الذي دعا مرارا لطرد الاسد غير مستعد ان ينظر إليها على أنها تساند الحكومة السورية، حتى عن غير قصد.
وقد حذرت سوريا يوم الاثنين البيت الأبيض أنه في حاجة لتنسيق الضربات الجوية ضد داعش ISIS ستعتبر انتهاكا لسيادتها و "عمل من أعمال العدوان." لكنه أشارت لااستعدادها للعمل مع الولايات المتحدة في حملة منسقة ضد المتشددين.
رحلات الاستطلاع لن تكون المرة الأولى التي دخلت الولايات المتحدة المجال الجوي السوري دون الحصول على إذنففي جويلية الفارط قامت قوات العمليات الخاصة الأمريكية بمحاولة انقاد فاشلة للرهئن الذين تحتجزهم داعش ISIS بما في ذلك الصحافي جيمس فولي
وكان التقى اوباما الاثنين بوزير الدفاع تشاك هاغل ومستشارين آخرين لمناقشة الخيارات لكنه قال البيت الابيض ان اوباما لم يقرر بعد ما إذا كانت ستأمر عمل عسكري في سوريا
في حين أن الحكومة السورية ليس لديها القدرة على الدفاع عن مجالها الجوي جزئيا ضد الطائرات الحربية الأمريكية حيث يمكن للمقاتلات أمريكية تحلق بالقرب من الحدود وإطلاق النار على أهداف في سوريا باستخدام أسلحة دقيقة بعيدة المدى.
كما يمكن للجيش الامريكي أيضا التشويش على أنظمة الدفاع الجوي السورية عن طريق إرسال إشارات من شأنها أن تجعل من الصعب أو من المستحيل على الرادارت رصد الطائرات الأمريكية دخول المجال الجوي السوري كما يمكن أيضا استخدام الجيش B-2 قاذفات الشبح، والتي هي غير مرئية تقريبا للرادار، أو يمكن اطلاق النار على اهداف ثابتة في سوريا باستخدام صواريخ كروز توماهوك التي تطلق من السفن في البحر.
http://www.nytimes.com/2014/08/26/wo...l?ref=politics
وقال مسؤولو وزارة الدفاع مساء الاثنين ان البنتاغون سيرسل رحلات استطلاع ماهولة وغير ماهولة على سوريا وذلك باستخدام مزيج من الطائرات بما في ذلك طائرات بدون طيار وطائرات تجسس ربما U2. وقال مسؤول كبير في الادارة وافق السيد أوباما الرحلات خلال عطلة نهاية الاسبوع.
وقال مسؤولون في الادارة ان الولايات المتحدة لا تنوي إبلاغ حكومة الاسد عن الرحلات المخطط لها. السيد اوباما الذي دعا مرارا لطرد الاسد غير مستعد ان ينظر إليها على أنها تساند الحكومة السورية، حتى عن غير قصد.
وقد حذرت سوريا يوم الاثنين البيت الأبيض أنه في حاجة لتنسيق الضربات الجوية ضد داعش ISIS ستعتبر انتهاكا لسيادتها و "عمل من أعمال العدوان." لكنه أشارت لااستعدادها للعمل مع الولايات المتحدة في حملة منسقة ضد المتشددين.
رحلات الاستطلاع لن تكون المرة الأولى التي دخلت الولايات المتحدة المجال الجوي السوري دون الحصول على إذنففي جويلية الفارط قامت قوات العمليات الخاصة الأمريكية بمحاولة انقاد فاشلة للرهئن الذين تحتجزهم داعش ISIS بما في ذلك الصحافي جيمس فولي
وكان التقى اوباما الاثنين بوزير الدفاع تشاك هاغل ومستشارين آخرين لمناقشة الخيارات لكنه قال البيت الابيض ان اوباما لم يقرر بعد ما إذا كانت ستأمر عمل عسكري في سوريا
في حين أن الحكومة السورية ليس لديها القدرة على الدفاع عن مجالها الجوي جزئيا ضد الطائرات الحربية الأمريكية حيث يمكن للمقاتلات أمريكية تحلق بالقرب من الحدود وإطلاق النار على أهداف في سوريا باستخدام أسلحة دقيقة بعيدة المدى.
كما يمكن للجيش الامريكي أيضا التشويش على أنظمة الدفاع الجوي السورية عن طريق إرسال إشارات من شأنها أن تجعل من الصعب أو من المستحيل على الرادارت رصد الطائرات الأمريكية دخول المجال الجوي السوري كما يمكن أيضا استخدام الجيش B-2 قاذفات الشبح، والتي هي غير مرئية تقريبا للرادار، أو يمكن اطلاق النار على اهداف ثابتة في سوريا باستخدام صواريخ كروز توماهوك التي تطلق من السفن في البحر.
http://www.nytimes.com/2014/08/26/wo...l?ref=politics
تعليق