رد: متابعه اخبار الحرب علي تنظيم الدولة " داعش " شامل
«يكن» و«الغندور» يشاركان فى هجوم على الحدود السعودية
أعلن إسلام يكن، المعروف بـ«فتى داعش» المصرى، وصديقه محمود الغندور، الذى انضم مؤخراً لصفوف التنظيم، عن أنهما شاركا، أمس الأول، فى الهجوم على نقطة أمنية على الحدود بين العراق والسعودية. وقال «الغندور»، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعى «تويتر»: «غزوة اليوم رأيت فيها كيف يكون لك عزة أمام الطواغيت، مفخخاتنا أقوى من الرصاص، واستشهد اليوم فى الغزوة أخ لم يلبث فى العراق إلا يومين، وانطلق معنا للغزوة وقتل مقبلاً غير مدبر». فى سياق متصل، طالب تنظيم «جند الخلافة» فرع داعش فى ليبيا، المصريين والتونسيين والليبيين بالانضمام إلى صفوفه، بدلاً من الخروج فى مظاهرات سلمية، للانتقام من قوات الأمن، وقال أحد عناصر التنظيم، فى فيديو مدته 4 دقائق، بعنوان: «ولاية طرابلس.. رسالة لإخوة التوحيد»، إن الغارات الجوية، التى يشنها اللواء خليفة حفتر، لن تثنى دولة الخلافة عن تحقيق ما سعت إليه، وإقامة شرع الله فى الأرض. وأعلن مقاتلو التنظيم، عبر مواقع جهادية، البدء فى تنفيذ عمليات استباقية، مع اقتراب العملية العسكرية البرية للجيش العراقى، التى تهدف إلى تحرير الموصل، لافتين إلى أنهم بنوا خطوطاً دفاعية لمواجهة الهجوم البرى المنتظر. ومن ضمن عملياتهم الاستباقية تفجير مدرج مطار الموصل الدولى عن طريق تفخيخه بعدد كبير من العبوات الناسفة، ثم العمل على تفخيخ عدد من الجسور الرئيسية وسط الموصل بوضع عبوات ناسفة وصهاريج مفخخة تحتها، تمهيداً لتفجيرها، بهدف فصل الساحل الأيمن عن الأيسر عند بدء الهجوم على المدينة. يذكر أن التنظيم فى الموصل يستخدم مضادات أرضية لمقاومة الطائرات للرد على أى تحركات جوية، بالإضافة إلى امتلاكه أسلحة ثقيلة ومتوسطة استولى عليها من مخازن الجيش العراقى.
لا اعرف صحة هذا الخبر ..
لكنه منشور على صحيفة الوطن المصرية !!
«يكن» و«الغندور» يشاركان فى هجوم على الحدود السعودية
أعلن إسلام يكن، المعروف بـ«فتى داعش» المصرى، وصديقه محمود الغندور، الذى انضم مؤخراً لصفوف التنظيم، عن أنهما شاركا، أمس الأول، فى الهجوم على نقطة أمنية على الحدود بين العراق والسعودية. وقال «الغندور»، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعى «تويتر»: «غزوة اليوم رأيت فيها كيف يكون لك عزة أمام الطواغيت، مفخخاتنا أقوى من الرصاص، واستشهد اليوم فى الغزوة أخ لم يلبث فى العراق إلا يومين، وانطلق معنا للغزوة وقتل مقبلاً غير مدبر». فى سياق متصل، طالب تنظيم «جند الخلافة» فرع داعش فى ليبيا، المصريين والتونسيين والليبيين بالانضمام إلى صفوفه، بدلاً من الخروج فى مظاهرات سلمية، للانتقام من قوات الأمن، وقال أحد عناصر التنظيم، فى فيديو مدته 4 دقائق، بعنوان: «ولاية طرابلس.. رسالة لإخوة التوحيد»، إن الغارات الجوية، التى يشنها اللواء خليفة حفتر، لن تثنى دولة الخلافة عن تحقيق ما سعت إليه، وإقامة شرع الله فى الأرض. وأعلن مقاتلو التنظيم، عبر مواقع جهادية، البدء فى تنفيذ عمليات استباقية، مع اقتراب العملية العسكرية البرية للجيش العراقى، التى تهدف إلى تحرير الموصل، لافتين إلى أنهم بنوا خطوطاً دفاعية لمواجهة الهجوم البرى المنتظر. ومن ضمن عملياتهم الاستباقية تفجير مدرج مطار الموصل الدولى عن طريق تفخيخه بعدد كبير من العبوات الناسفة، ثم العمل على تفخيخ عدد من الجسور الرئيسية وسط الموصل بوضع عبوات ناسفة وصهاريج مفخخة تحتها، تمهيداً لتفجيرها، بهدف فصل الساحل الأيمن عن الأيسر عند بدء الهجوم على المدينة. يذكر أن التنظيم فى الموصل يستخدم مضادات أرضية لمقاومة الطائرات للرد على أى تحركات جوية، بالإضافة إلى امتلاكه أسلحة ثقيلة ومتوسطة استولى عليها من مخازن الجيش العراقى.
لا اعرف صحة هذا الخبر ..
لكنه منشور على صحيفة الوطن المصرية !!
تعليق