إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
متابعه اخبار الحرب علي تنظيم الدولة " داعش " شامل
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
رد: متابعه اخبار الحرب علي تنظيم الدولة " داعش " شامل
[QUOTE=مملكتنا الغاليه;243651]المشاركة الأصلية بواسطة الذات العام مشاهدة المشاركة
الحمار أحسه يقول ايش دخلني أنا وخشتي مع فارق التشبيه يالحبيب حتى الحماااار تبرى منهم
ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ليش يذبحون الدواعش أهل السنة والجماعة وين عنهم حزب اللَّات في سوريا والعراق اللي كله ميليشيات شيعية رافضة صفوية مشركين بالله أهل الأنصاب والأزلام @السمكة في الصحراء
تعليق
-
رد: متابعه اخبار الحرب علي تنظيم الدولة " داعش " شامل
[QUOTE=أرب الحرب;245814]المشاركة الأصلية بواسطة مملكتنا الغاليه مشاهدة المشاركة
الحمار أحسه يقول ايش دخلني أنا وخشتي مع فارق التشبيه يالحبيب حتى الحماااار تبرى منهم
ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ليش يذبحون الدواعش أهل السنة والجماعة وين عنهم حزب اللَّات في سوريا والعراق اللي كله ميليشيات شيعية رافضة صفوية مشركين بالله أهل الأنصاب والأزلام @السمكة في الصحراء
تعليق
-
رد: متابعه اخبار الحرب علي تنظيم الدولة " داعش " شامل
استنساخ تجارب الجيوش النظامية وتوظيفها لمأسسة الإرهاب
«داعش» على خطى «حزب الله» في عسكرة الإرهاب وتنميته
يولي "داعش" كما "حزب الله" عناية خاصة لتنشئة الأطفال "عسكريا" على حساب تعليمهم.
تركي التركي من الرياض
«داعش» وحزب الله، وجهان لإرهاب حديث، تميز بمأسسة الإرهاب، عن طريق المزج بين هيكلية تراتبية، شبيهة بالجيوش النظامية، وعمليات فردية وحشية؛ مزيج برع فيه حزب الله منذ سنين ويسير «داعش» اليوم على خطاه.
فعلى عكس قاعدة بن لادن والظواهري، التي تعتمد على كاريزما الأشخاص، يعنى «داعش» وحزب الله ببنية اقتصادية واجتماعية ترعى الإرهاب وتنميه.
دولة داخل دولة
رغبة «داعش» البعيدة المدى في إقامة كيان إرهابي له أرض وطموح سياسي لا ينتهي بنهاية قائده على غرار طالبان وحزب الله كشفتها بوضوح الوثائق التي تم الحصول عليها في منزل سمير عبد محمد الخليفاوي المعروف باسم مستعار هو حجي بكر، القائد "الداعشي" المقتول وضابط مخابرات الجيش العراقي سابقا.
ومثلما حزب الله يبرر تدخله في سورية من أجل نصرة المذهب ومقدساته فإن «داعش» يشدد على العسكرة بحجة حماية أهل السنة.
ولا تقف المشتركات بين هذين التنظيمين لهذا الحد بل تتجاوز ذلك لظروف نشأة حزب الله نفسه. الذي اعتمد مبدأ "إقامة دولة داخل دولة" منذ اللحظات الأولى لفكرة إنشائه باقتراح من زعماء حزب الدعوة، ذراع إيران الأبرز في العراق وفي المنطقة ذلك الوقت.
كما اعتمد الحزب السيطرة على مساحات محددة من جنوب لبنان سياسيا واقتصاديا. ما جعله يبرر لنفسه التدخل في كل مسارات الشأن العام والاجتماعي في المناطق التي يسيطر عليها دون أدنى اعتبار لسيادة الدولة اللبنانية وحكوماتها المتتابعة، في أسوأ الأحوال، أو التعاون معها ببراجماتية سياسية في أحسنها.
فكان أن وضع يده على المسيرة التربوية والتعليمية للجنوب اللبناني وعلى تفاصيل حياة أهل الجنوب بحجج متفاوتة، لعل من أبرزها حجة المقاومة ضد إسرائيل، التي بدأت سوأتها في التكشف منذ 2006، وليس انتهاء بما يشهده الوضع اليوم في سورية. فبينما يعطي الحزب ظهره لإسرائيل يمعن في معاونة نظام الأسد في قتل الشعب السوري وتهجيره بعيدا عن أراضيه، وفقا لكثير من معارضيه.
وهذه الأراضي تحديدا هي ما يطمع فيها نظام «داعش» لتكرار السيناريو العسكري والاستراتيجي الذي سار عليه تنظيم حزب الله، موظفا الأيديولوجيا المذهبية والبراجماتية السياسية. يذكر أن هذه الأراضي والسيطرة عليها هي أيضا نقطة الخلاف و"الخلافة" التي جعلت تنظيم «داعش» ينشق عن قاعدة الظواهري ويؤسس لقاعدة البغدادي ومن معه من بقايا البعث العراقي، الذين أدركوا بحكم عملهم العسكري والاستخباراتي السابق البعد الاستراتيجي للتمكن من عمق جغرافي، إضافة إلى الاستفادة من مظلومية أهل السنة في العراق، التي عجزت الحكومات العراقية المتتابعة عن معالجتها.
بيروقراطية الإرهاب
هناك دائما ثلاث خطوات تكتيكية متكررة يتبعها «داعش»، تبدأ أولا بإحكام السيطرة على مساحات شاسعة من الأراضي وهو ما تحقق للتنظيم في الرقة السورية وفي الموصل العراقية، ثم تطهير هذه الأراضي من كل ما لا يمت لرؤيتهم المذهبية بصلة تحت ذريعة تطبيق الشريعة. وصولا إلى تفعيل "بيروقراطية الإرهاب" لإدارة شؤون البلد بمن فيه، لتقوم دولة الإرهاب داخل دولة الاستبداد. وهنا تبدأ دولة الإرهاب بالمقايضة، فالحماية من دولة الاستبداد هي المقابل لعمل الأفراد وإنتاجيتهم ما يضمن تفعيل الاقتصاد.
تثبت هذه الميليشيات يوما بعد آخر أنها ليست سوى أدوات لجمع الأموال ولتنفيذ أجندات.
حيث إن استمرار العمل والإنتاج هو ما برر لحكومتي العراق وسورية، في كثير من الأوقات، التعامل مع «داعش»، وهو ما أسس بدوره لسوق ظل يباع فيها السلاح والنفط المستخرج بطرق بدائية وبأبخس الأثمان. ما أثار وما زال يثير طمع كثير من المنتفعين، السياسيين وغير السياسيين، لينعكس أثر هذه "الدورة الاقتصادية" وفائدتها، على خارج الحدود، في حين تقوم هي أساسا على حاجة أهل البلد وضعفهم.
وبحسب كثير من التقارير فقد استولى تنظيم داعش على مناطق غنية بالموارد، بدءا من منتصف عام 2014، في محافظة الرقة الشمالية، حتى أصبح مكتفيا ذاتيا على المستوى المالي في سورية من خلال بيع النفط، والقمح، والمياه، وطلب الفدية مقابل إطلاق الرهائن الأجانب، وفرض المكوس والضرائب على السكان المحليين.
كما يشير كثير من المقابلات مع عناصر منشقين عن التنظيم إلى أن النظام السوري نفسه شريك اقتصادي أساسي لهذا التنظيم الذي كان يبيع النظام النفط من الآبار السورية بأسعار أقل. إضافة إلى زبائن آخرين كجبهة النصرة، وغيرها من التنظيمات المنتشرة التي استفادت من بيع النفط في السوق السوداء، ومع أن هذه العمليات تقلصت إلى حد كبير بعد أن اتجهت تركيا إلى مضاعفة عمليات الرقابة والتدقيق على حدودها مع سورية. لكن النظام بقي، الزبون الرئيس لـ «داعش».
براجماتية الميليشيا
علاقة وصفتها تقارير اقتصادية غربية بالـ "براجماتية" بين النظام السوري و «داعش»، تؤكد أن الطرفين هما أكبر المستفيدين من استمرار الأزمة. ليستمر التنسيق في مجال توفير خدمات مثل الكهرباء من قبل التنظيم، فيما يواصل النظام دفع رواتب معظم موظفي الدولة المقيمين في المناطق التي يسيطر عليها «داعش».
وبينما تجني قيادات هذه الميليشيات ملايين الدولارات بالتواطؤ مع كثير من القيادات والأنظمة التي تدعي عداوتها ومحاربتها، يستمر أفراد التنظيم المغرر بهم على حدود دولتهم المزعومة في سؤالهم الساذج للوافد البسيط إن كان يحمل أي نوع من الممنوعات، ويقصدون "السجائر" تحديدا، فبمثل هذه الدعاية الرمزية، على بساطتها وسذاجتها، يقنع قادة التنظيم عناصرهم بـ "الحدود الشرعية" لدولتهم.
كما يرغبون بمثل هذه الدعايات وغيرها الآخرين من داخل البلاد وخارجها للالتحاق بدولة "الحلم" المزعومة حتى يتوافر لهم المزيد من الذخيرة الحية التي يمكنهم عن طريقها الاستمرار في طريق المقايضة والاتجار بأمن البشر. إلى جانب الاقتصاد فإن «داعش» كما حزب الله في جنوب لبنان، يولي التعليم والتركيبة الاجتماعية اهتمامه الخاص وفقا لما يخدم وجود التنظيم عسكريا. فقد عمد «داعش» إلى تقليص سنوات الدراسة النظامية كما شدد على التحاق الأطفال والفتيان بمعسكرات أعدت خصيصا لهذا الأمر.
لضمان ضخ مزيد من الدماء في أوردة تنظيمه المتعطش لها دائما. ما يثير الكثير من الأسئلة والمخاوف حول المستقبل الديموغرافي عموما لما بعد «داعش» في كثير من الأراضي السورية والعراقية التي أحكم التنظيم وضع يده عليها.
يبقى أنه وعلى خطى حزب الله الذي انطلق يوما بأعلامه الصفراء من أرض صغيرة جنوب لبنان، بحجة المقاومة، مقيما دولة داخل دولة، واقتصادا داخل اقتصاد، وتوجهات سياسية منفلتة، حتى فاقت شهرته في عمليات الاغتيال وغسل الأموال وتجارة المخدرات كل ما كان متوقعا.
تعلو اليوم رايات «داعش» السوداء، على أراضي الفلاحين والمهجرين. ودائما بتوجيه خارجي، وبراجماتية داخلية، تصل أقصاها حين يؤمر أحد التنظيمين، بمغادرة أراضيه للمشاركة في المعارك شرقا أو غربا، شمالا أو جنوبا.
لتثبت هذه الميليشيات أنها ليست سوى أدوات وعصابات لجمع الأموال ولتنفيذ أجندات، وأن كل ما تدعيه من استقلال ونصرة لدين أو مذهب أو قضية، لا يعدو كونه غطاء مناسبا يضمن فقط استمرار الحشد والتجنيد والتعبئة.
55
تعليق
سحابة الكلمات الدلالية
تقليص
ما الذي يحدث
تقليص
المتواجدون الآن 1. الأعضاء 0 والزوار 1.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.
تعليق