قال محمود الزهار عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس): إن كل من دفع لغزة قرشًا واحدًا هو شريك في الانتصار الذي حققته غزة، وإيران دفعت الكثير من الأموال فهي شريكة في هذا الانتصار.
وأضاف الزهار خلال لقائه عددًا محدودًا من الصحفيين بغزة الخميس: إن إيران دفعت من الأموال ما ثبت عمل حكومتها وثبت برنامج المقاومة وايران ساعدت في العمل العسكري وفي تطوير تقنية هذا العمل.
وشدد الزهار على أن الجمهورية الإسلامية الإيرانية وكل الدول التي دعمتنا هي شريكة في برنامج الانتصار.
وأكد، أن حركة "حماس" حريصة على إقامة علاقات طيبة بكل مكونات العالم العربي والإسلامي، وقال: يجب أن تكون لنا علاقات مميزة مع ايران وحزب الله وسوريا والأردن ودول الخليج ، فنحن بندقيتنا موجهة فقط بوجه "إسرائيل" ونحتاج لدعم كل إنسان يريد دعمنا.
وأوضح الزهار أن حركة "حماس" ليست مستعدة للعب في الساحات الداخلية لأي من الدول العربية أو الإسلامية، وقال: نحن لا نتدخل في شؤون الدول العربية والإسلامية ونحترم سياسة كل دولة ونعرف أن هناك ضغوطًا على قطر ليس فقط بسبب "حماس" ولكن أيضًا بسبب الإخوان المسلمين.
ورأى الزهار أن موقف الولايات المتحدة الأميركية من "حماس" وتمييزها عن "داعش" يأتي لعدم رغبتها بدخول صراع جديد في الشرق الوسط، موضحًا بالقول: عندما تتدخل أميركا في العراق وسوريا ضد "داعش" وتضع "حماس" في نفس الدرجة فهذا يعني أنها ستتدخل هنا في غزة وهي تعرف أن غزة "عش دبابير" ولذلك ميزتنا عن "داعش" دون أن تلغي عنا صفة الإرهاب.
وأكد القيادي في حركة "حماس" أن نظرية الردع التي استخدمها العدو الصهيوني في عدوانه الأخير على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة قد فشلت في التأثير على أداء المقاومة التي بقيت قوية.
https://www.paldf.net/forum/showthread.php?t=1156094
وأضاف الزهار خلال لقائه عددًا محدودًا من الصحفيين بغزة الخميس: إن إيران دفعت من الأموال ما ثبت عمل حكومتها وثبت برنامج المقاومة وايران ساعدت في العمل العسكري وفي تطوير تقنية هذا العمل.
وشدد الزهار على أن الجمهورية الإسلامية الإيرانية وكل الدول التي دعمتنا هي شريكة في برنامج الانتصار.
وأكد، أن حركة "حماس" حريصة على إقامة علاقات طيبة بكل مكونات العالم العربي والإسلامي، وقال: يجب أن تكون لنا علاقات مميزة مع ايران وحزب الله وسوريا والأردن ودول الخليج ، فنحن بندقيتنا موجهة فقط بوجه "إسرائيل" ونحتاج لدعم كل إنسان يريد دعمنا.
وأوضح الزهار أن حركة "حماس" ليست مستعدة للعب في الساحات الداخلية لأي من الدول العربية أو الإسلامية، وقال: نحن لا نتدخل في شؤون الدول العربية والإسلامية ونحترم سياسة كل دولة ونعرف أن هناك ضغوطًا على قطر ليس فقط بسبب "حماس" ولكن أيضًا بسبب الإخوان المسلمين.
ورأى الزهار أن موقف الولايات المتحدة الأميركية من "حماس" وتمييزها عن "داعش" يأتي لعدم رغبتها بدخول صراع جديد في الشرق الوسط، موضحًا بالقول: عندما تتدخل أميركا في العراق وسوريا ضد "داعش" وتضع "حماس" في نفس الدرجة فهذا يعني أنها ستتدخل هنا في غزة وهي تعرف أن غزة "عش دبابير" ولذلك ميزتنا عن "داعش" دون أن تلغي عنا صفة الإرهاب.
وأكد القيادي في حركة "حماس" أن نظرية الردع التي استخدمها العدو الصهيوني في عدوانه الأخير على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة قد فشلت في التأثير على أداء المقاومة التي بقيت قوية.
تعليق