السفير السعودي في الجزائر”مستوى التعاون الأمني مع الجزائر جيد”

[Algerian-Flanker]

رد: السفير السعودي في الجزائر”مستوى التعاون الأمني مع الجزائر جيد”

الموضوع عن السفير السعودي في الجزائر فـ ما شأن حرب الخليج وما شأن علاقة الجزائر بـ فرنسا وما شأن علاقة الكويت بأمريكا او العراق !!! رضينا ام لم نرضى السفير السعودي امتدح العلاقات بين البلدين وهو محور الموضوع لذلك فـل نكتفي بالتحدث عن ما يتعلق بالموضوع من غير الخروج عنه

ارى بعض الاعضاء يحبون يخرجون عن الموضوع لاسباب شخصية او ضد صداقة و التعاون الامني بين الجزائر و السعودية, و انا طلبت ما نخرج عن الموضوع لكي يبقى المنتدى نضيف و ما نخرج عن قانون المنتدى, انا ما اعرف اكتب مليح العربية لاني ما عندي لوحة المفاتيح العربية و لدلك اعمل لكي اشارك مع اشقاء لو كنت حايب المشاكل كاين الفرنسيين.
نهاية troll

[3z000z-24]

رد: السفير السعودي في الجزائر”مستوى التعاون الأمني مع الجزائر جيد”

ارى بعض الاعضاء يحبون يخرجون عن الموضوع لاسباب شخصية او ضد صداقة و التعاون الامني بين الجزائر و السعودية, و انا طلبت ما نخرج عن الموضوع لكي يبقى المنتدى نضيف و ما نخرج عن قانون المنتدى, انا ما اعرف اكتب مليح العربية لاني ما عندي لوحة المفاتيح العربية و لدلك اعمل لكي اشارك مع اشقاء لو كنت حايب المشاكل كاين الفرنسيين.
نهاية troll

لا تقلق يا أخي
ويشرفنا تواجدك بيننا وان تكون خير ممثل لبلد عزيز على قلوبنا نحبه ونقدرة ( الجزائر ) وصدقني نحن كأدارة لم يرضينا ما حدث ايضا اريد ان انوه انك تحدثت بحديث لا يقال وشتمت ورميت بكلام جارح لأحد الاعضاء وهو لم يشتمك لكني تغاضيت لأن الاعضاء الاخرين هم من جرفوا الموضوع الى صراع شخصي ايضا لأني تغاضيت عن كثير من الاعضاء الاخرين فتغاضيت عما بدر منك تقديرا ومساواة لجميع الاعضاء بمختلف جنسياتهم

............................................

ايضا لن نسمح لـ تصفية الحسابات هنا لأين كان لذلك اتمنى من الجميع التقيد يقوانين المنتدى

على كثر الضغوط والاتهامات التي أتتني من حتى اقرب الناس الا اني الى الان لم استخدم صلاحياتي لمعاقبة احد او حظره لكن ان اضطريت صدقوني لن أتوانى في ذلك كفاية احترمت الجميع وتسامحت في تطبيق القانون بحجة الضغط السابق عليهم وبحجة معرفتي القديمة بهم لكن وصل السيل الزبى

والسلام عليكم ورحمة الله

[sals]

رد: السفير السعودي في الجزائر”مستوى التعاون الأمني مع الجزائر جيد”

بخصوص الملون بالاحمر طلبت المستحيل هل انت او اي عضو اخر بما فيهم المتحدث يستطيع تحمل الحقائق المخجل يا رجل انضر الى الامام احسن لك ولنا جميعا

بالنسبة لي
نعم استطيع
ولذلك قدمت النصيحة

هي نصيحة لوجه الله


وشكرا

[خشيف الريم]

رد: السفير السعودي في الجزائر”مستوى التعاون الأمني مع الجزائر جيد”

قرات عن جهود السعودية في الملف الجزائري ايام اﻻحتﻻل الفرنسي للجزائر
ولكن ليس بالتفصيل ياليت من عنده علم يفيدنا
هل صحيح ان السعودية هي من جعلت الملف الجزائري قضية رسمية
تناقش في اﻻمم المتحده . إذ قبل ذلك كانت الجزائر ضمن الممتلكات الفرنسيه
وﻻيجروء أحد على نقاش ذلك باﻻمم المتحده

[الذات العام]

رد: السفير السعودي في الجزائر”مستوى التعاون الأمني مع الجزائر جيد”

^^^

http://www.kingsaud.net/art/inside/golden/index9.html

[3z000z-24]

رد: السفير السعودي في الجزائر”مستوى التعاون الأمني مع الجزائر جيد”

تبني الثورة الجزائرية 1954-1962م

الجزائر بلغت حملة التبرعات لسنة 1956 م في يوم الجزائر أربعة ملايين و200 ألف ريال سعودي، وأصدر الملك سعود أمراً ملكيا بمنح الجزائر 250 ألف جنية إسترليني،ودرجت العادة في السعودية بجمع التبرعات في يوم الجزائر من كل سنة برعاية الملك حتى ضربت المساعدة السعودية للثوار الجزائريين رقما قياسياً . الجزائر تشكر الملك سعود وأعربت الجزائر على لسان ممثلها لدى الجامعة العربية السيد أحمد توفيق المدني عن شكرها للملك سعود وللشعب السعودي ببيان أصدره في القاهرة يوم 9 ذي الحجة سنة 1376هـ، وهذا نصه: " إن جلالة الجالس على العرش السعودي ، يرعى القضية الجزائرية منذ أول يوم بدأت فيه مشكلتنا ، ويحس مع الشعب الجزائري بهذا الإحساس الكريم ، فقد قام جلالته ويقوم ببذل كل ما يستطيع في سبيلنا نحن الجزائريين ، ولن يمضي وقت طويل إن شاء الله ، حتى تصبح الجزائر بلدا مستقلا. " إن الدور العظيم الذي يقوم به جلالته ، ليس مبنيا على الدعايات وأقوال الصحف ، وإنما هو مبني على ما يراه المجاهدون الجزائريين رأي العين ، وما يعلمونه علم اليقين من أعمال جلالته لتحقيق استقلال الجزائر وتأييد المجاهدين ، وأن التاريخ ليسجل بكل فخر صحائف مجد وعظمه لجلالته في هذا المضمار. الملك سعود يتوسط للإفراج عن الزعماء الجزائريين ودعا الملك محمد الخامس - ملك المغرب - خمس من الزعماء الجزائريين كانوا في الخارج وهم : أحمد بنبلا ، ومحمد خيضر ، وآية أحمد ، رابح البطاط ، ومحمد بوضياف ، لزيارته في الرباط للبحث في إيجادحل لمشكلة الثورة . ولما جاءوا تم الاتفاق بينهم وبينه على السفر إلى تونس للاجتماع بملكها محمد الأمين والاتفاق على خطة موحدة إذ أمكن . وأخذ الملك طائرة خاصة يوم 23 تشرين أول 1956 م مع مرافقيه إلى تونس ، أما الضيوف فأخذوا طائرة أخرى حطت بهم في الجزائر - بدلا من تونس - وسلمتهم للسلطة الفرنسية فنقلتهم إلى باريس وزجتهم في السجن . واهتز العالم العربي لهذا الغدر وارتفعت أصوات الاحتجاج تطلب الإفراج عن المعتقلين . ودعا الملك سعود سفير أميركا لدى حكومته يوم 24 منه، فأبلغه ما يساوره من بالغ القلق بالنسبة إلى خطورة الموقف في الجزائر ، ولفت نظر الحكومة الأمريكية لهذه الحالة وطلب منها أن تبذل مساعيها الحثيثة لإطلاق سراح الزعماء المعتقلين خيانة وغدرا. وعبر البيان الرسمي الذي أصدرته الحكومة يوم 24 تشرين أول عن صدق العاطفة نحو المعتقلين كما يلي: " على أثر اعتقال السلطات الفرنسية لبعض زعماء الجزائر في ظروف لا تقرها القوانين الدولية أمر حضرة صاحب الجلالة الملك وزارة الخارجية بتوجيه نظر الحكومة الفرنسية إلى النتائج الخطيرة التي يؤدى إليها هذا الاعتقال بالنسبة للسلم ، مع المطالبة بالإفراج عنهم فورا حتى لا تتعقد الأمور ، وتزداد الحالة خطورة في الجزائر ، بل في الشرق الأوسط عامة ، وأن حكومة جلالة الملك لتأمل أن تتغلب الحكمة وبعد النظر ، ويتم الإفراج عن هؤلاء الزعماء في أسرع وقت ممكن حتى تهدأ الأمور ويصل إلى الحل السلمي الذي هو هدف كل محب للسلام". وأبرق الملك سعود إلى جلالة الملك محمد الخامس بهذا المعنى. الملك سعود يتبرع بنفقات العيد وحل عيد جلوس الملك لسنة(1376 هـ \1956م) فأصدر جلالته أمرا بإلغاء الاحتفالات ، وأن تجمع النفقات التي جرت العادة بإنفاقها ، وترسل لمساعدة الجزائر. الملك يتبنى قضية الجزائر في الأمم المتحدة وأصدرت الحكومة تعليمات إلى مندوبها لدى الأمم المتحدة ، بأن يكرس أوقاته وجهوده لتأييد قضية الجزائر ، والدفاع عن حق الشعب الجزائري ، وانتدبت الأستاذ أحمد الشقيري لهذه المهمة. الملك يرفض إعادة العلاقات السياسية مع فرنسا وتقدمت الحكومة الفرنسية بعد جلاء جنودها عن أراضي مصر ، تطلب استئناف العلاقات السياسية مع الحكومة السعودية فوافقت شرط أن يتم ذلك بعد الاعتراف باستقلال الجزائر وإعادة حقوق هذا الشعب إليه. وقد ظلت الحكومة السعودية ترعى قضية الجزائر ، وتمدها بالإعانات الكثيرة والأموال الطائلة حتى حصلت على الاستقلال سنة 1962 م.