الجيش الكويتي: "حسم العقبان 2015" هو الأكبر إقليميا ودوليا
أكد مدير العمليات المشتركة بالجيش الكويتي رئيس لجنة اعداد تمرين (حسم العقبان 2015) العقيد الركن محمد الكندري اليوم ان التمرين يعد من اكبر التمارين على المستويين الاقليمي والدولي حيث من المتوقع ان تشارك فيه 30 دولة عربية واجنبية.
وقال الكندري في كلمة خلال الاجتماع التخطيطي الرئيسي للتمرين ان (حسم العقبان 2015) يهدف الى تعزيز تعاون الدفاع الاقليمي بين دول مجلس التعاون والدول الشقيقة والصديقة لتبادل واكتساب الخبرات في مجال ادارة العمليات المشتركة وذلك بالتنسيق والتعاون مع القيادة المركزية الأميركية.
واضاف ان استضافة الكويت للتمرين تعزز اواصر التعاون العسكري بين الدول الشقيقة والصديقة وترسي سبل تنسيق العمليات العسكرية مع وزارات ومؤسسات الدولة الحكومية المعنية.
وذكر ان التمرين سيقام على الاراضي والمياه الاقليمية والاجواء التابعة للكويت وعدد من مناطق التدريب الخاصة بدول مجلس التعاون الخليجي، مضيفا انه من المتوقع مشاركة نحو 30 دولة ضمن اطار التعاون العسكري والتنسيق الدفاعي.
وافاد الكندري بأن الدول التي تأكدت مشاركتها في التمرين هي الولايات المتحدة والامارات والبحرين والسعودية وعمان وقطر ومصر والاردن وتركيا وفرنسا وبريطانيا وبنغلاديش وباكستان واليابان والارجنتين مثمنا مساهمات تلك الدول لإنجاح هذا التمرين الاستراتيجي.
وقال ان التمرين سيتم تنفيذه على ثلاث مراحل هي مرحلة تمرين مراكز القيادات ومرحلة التمرين الميداني على ان تختتم فعالياته بإقامة ندوة دولية لكبار القادة.
واكد ان استضافة الكويت لحدث بهذا الحجم تعد مكسبا استراتيجيا على المستويين الاقليمي والدولي كما تعد تمرينا وطنيا أعدته فرق تخطيط تابعة للجيش الكويتي ووزارة الداخلية والحرس الوطني ووزارة الاعلام والادارة العامة للإطفاء ووزارة الصحة.
أكد مدير العمليات المشتركة بالجيش الكويتي رئيس لجنة اعداد تمرين (حسم العقبان 2015) العقيد الركن محمد الكندري اليوم ان التمرين يعد من اكبر التمارين على المستويين الاقليمي والدولي حيث من المتوقع ان تشارك فيه 30 دولة عربية واجنبية.
وقال الكندري في كلمة خلال الاجتماع التخطيطي الرئيسي للتمرين ان (حسم العقبان 2015) يهدف الى تعزيز تعاون الدفاع الاقليمي بين دول مجلس التعاون والدول الشقيقة والصديقة لتبادل واكتساب الخبرات في مجال ادارة العمليات المشتركة وذلك بالتنسيق والتعاون مع القيادة المركزية الأميركية.
واضاف ان استضافة الكويت للتمرين تعزز اواصر التعاون العسكري بين الدول الشقيقة والصديقة وترسي سبل تنسيق العمليات العسكرية مع وزارات ومؤسسات الدولة الحكومية المعنية.
وذكر ان التمرين سيقام على الاراضي والمياه الاقليمية والاجواء التابعة للكويت وعدد من مناطق التدريب الخاصة بدول مجلس التعاون الخليجي، مضيفا انه من المتوقع مشاركة نحو 30 دولة ضمن اطار التعاون العسكري والتنسيق الدفاعي.
وافاد الكندري بأن الدول التي تأكدت مشاركتها في التمرين هي الولايات المتحدة والامارات والبحرين والسعودية وعمان وقطر ومصر والاردن وتركيا وفرنسا وبريطانيا وبنغلاديش وباكستان واليابان والارجنتين مثمنا مساهمات تلك الدول لإنجاح هذا التمرين الاستراتيجي.
وقال ان التمرين سيتم تنفيذه على ثلاث مراحل هي مرحلة تمرين مراكز القيادات ومرحلة التمرين الميداني على ان تختتم فعالياته بإقامة ندوة دولية لكبار القادة.
واكد ان استضافة الكويت لحدث بهذا الحجم تعد مكسبا استراتيجيا على المستويين الاقليمي والدولي كما تعد تمرينا وطنيا أعدته فرق تخطيط تابعة للجيش الكويتي ووزارة الداخلية والحرس الوطني ووزارة الاعلام والادارة العامة للإطفاء ووزارة الصحة.
تعليق