في إطار سعي المملكة لتطوير قدرات القوات البحرية، أبرمت وزارة الدفاع
صفقة مع شركة الزامل القابضة للصناعات البحرية تقدر قيمتها بـ 5,5 بليون دولار
للبدء في عمل الأبحاث اللازمة بشأن هذا الملف.
صفقة مع شركة الزامل القابضة للصناعات البحرية تقدر قيمتها بـ 5,5 بليون دولار
للبدء في عمل الأبحاث اللازمة بشأن هذا الملف.
وذكر موقع "ديفنس" المتخصص في شؤون الدفاع، أن شركة الزامل لم تكشف أي
تفاصيل عن الصفقة التي أبرمت يوم الجمعة الماضي، والتي من المنتظر أن تُجرى
أبحاثها وفقا لها، لكن الموقع نقل عن أحد المسؤولين في الشركة قوله:
"ستعمل الزامل من خلال هذه الاتفاقية على صنع سفن حربية متطورة جديدة
وستضيف هذه السفن الجديدة الكثير للقوات الحربية الملكية السعودية وللدول الحلفاء
كما أننا سنعمل على تزويد هذه السفن بقدرات جديدة متطورة مصنعة محليا".
وذكر الموقع أن هذه الصفقة جاءت كخطوة في سبيل إنفاذ المشروع الطموح الذي
كشفت عنه المملكة مؤخرا، حيث تسعى نحو تعزيز قدراتها على تصنيع أسلحتها محليا
وذلك للتقليل من المبالغ الباهظة التي تنفقها المملكة في سبيل الحصول على أسلحة أجنبية
وأيضا كخطوة استراتيجية نحو تأمين احتياجاتها الحربية.
ونقل الموقع عن الدكتور عبد الرحمن الزامل، رئيس الغرفة التجارية بالرياض، قوله:
"ستقوم المملكة قريبا بافتتاح مصانع لتصنيع بعض قطع غيار الطائرات الحربية
والدبابات والعربات المدرعة".
وأوضح الموقع أن المملكة ستسعى أولا نحو تصنيع قطع غيار لما لديها من أسلحة ومعدات
بحرية محليا وعندما تتمكن من تحقيق هذه الخطوة بنجاح ستتجه نحو الهدف
الأهم وهو تصنيع الأسلحة محليا.
يُذكر أن المملكة بدأت أولى محاولاتها لتصنيعالأسلحة محليا عام 1953 عندما قامت
بإنشاء مصنع لتصنيع الأسلحة الخفيفة مثل البنادق والذخيرة التي تحتاجها والقنابل اليدوية.
تفاصيل عن الصفقة التي أبرمت يوم الجمعة الماضي، والتي من المنتظر أن تُجرى
أبحاثها وفقا لها، لكن الموقع نقل عن أحد المسؤولين في الشركة قوله:
"ستعمل الزامل من خلال هذه الاتفاقية على صنع سفن حربية متطورة جديدة
وستضيف هذه السفن الجديدة الكثير للقوات الحربية الملكية السعودية وللدول الحلفاء
كما أننا سنعمل على تزويد هذه السفن بقدرات جديدة متطورة مصنعة محليا".
وذكر الموقع أن هذه الصفقة جاءت كخطوة في سبيل إنفاذ المشروع الطموح الذي
كشفت عنه المملكة مؤخرا، حيث تسعى نحو تعزيز قدراتها على تصنيع أسلحتها محليا
وذلك للتقليل من المبالغ الباهظة التي تنفقها المملكة في سبيل الحصول على أسلحة أجنبية
وأيضا كخطوة استراتيجية نحو تأمين احتياجاتها الحربية.
ونقل الموقع عن الدكتور عبد الرحمن الزامل، رئيس الغرفة التجارية بالرياض، قوله:
"ستقوم المملكة قريبا بافتتاح مصانع لتصنيع بعض قطع غيار الطائرات الحربية
والدبابات والعربات المدرعة".
وأوضح الموقع أن المملكة ستسعى أولا نحو تصنيع قطع غيار لما لديها من أسلحة ومعدات
بحرية محليا وعندما تتمكن من تحقيق هذه الخطوة بنجاح ستتجه نحو الهدف
الأهم وهو تصنيع الأسلحة محليا.
يُذكر أن المملكة بدأت أولى محاولاتها لتصنيعالأسلحة محليا عام 1953 عندما قامت
بإنشاء مصنع لتصنيع الأسلحة الخفيفة مثل البنادق والذخيرة التي تحتاجها والقنابل اليدوية.
تعليق