إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الكويت تمنح تاشيرات لدبلوماسيين سوريين وتعيد فتح سفارة لنظام بشار

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    رد: الكويت تمنح تاشيرات لدبلوماسيين سوريين وتعيد فتح سفارة لنظام بشار

    اللي يبدو لي أن أمير الكويت هواه شيعي ..

    تعليق


    • #17
      رد: الكويت تمنح تاشيرات لدبلوماسيين سوريين وتعيد فتح سفارة لنظام بشار

      المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن 1985 مشاهدة المشاركة
      نسبة كراهية السعودية في الكويت تتزايد بشكل ملحوظ بعد أن كانت محصورة في الشيعة فقط أصبح الكثيرين من أبناء السنة في الكويت يصبحون السعودية بالشتم ويمسونها بالشتم حتى أيام فورة مسلم براك في ساحة الإرادة قام الكثيرين منهم برفع لافتات معادية للسعودية بعضهم رموز إعلامية وبرلمانية مشهورة مثل عبيد الوسمي ومحمد الوشيحي كأن السعودية مسؤولة عنهم وعن مطالبهم على العموم يجب عليهم أن يتركوا بلادنا وشأنها ويصطفلو هم وحكامهم ليس لنا علاقة فيهم يحرقو في بعض ليس لنا دخل فيهم لكن لايحشرون أنوفهم في شؤون السعودية .. أما بالنسبة لعودة بعثة بشار الدبلوماسية أعتقد أنه جاءت بإيعاز من خامنئي مرشد المنطقة كما وصفه أحد مسؤوليهم لا أريد ذكر أسمه..
      العمل السياسي في الكويت ينحصر بين اقليات ايرانية ناطقة بالعربية او امعات قبلية مضيعيين الطاسه او اكثرية اخونجية متأمره
      ولا احد من هذة الاطراف يحفظ للسعودية اي جميل ولا عنده استعداد الا لمعاداتها



      يوم كلٍ من خويه تبرا .. حطيت ا
      لأجرب لي خويٍ مباري

      تعليق


      • #18
        رد: الكويت تمنح تاشيرات لدبلوماسيين سوريين وتعيد فتح سفارة لنظام بشار

        تراقب قطر تجيك من الكويت
        وياقلب لا تحزن
        AbuNorah

        تعليق


        • #19
          رد: الكويت تمنح تاشيرات لدبلوماسيين سوريين وتعيد فتح سفارة لنظام بشار

          مجدي الظفيري: وصلنا لأعلى مستوى من التنسيق الاستراتيجي مع إيران

          علي رضا عنايتي: نطمح بأن نطبق ما يسمو إليه قادة الدولتين

          د.عبداللطيف البدر: المستوى الأكاديمي الإيراني بهرني

          د.وليد العلي: مذهب الإمامية يتطابق مع اعتقادنا في عدم تحريف القرآن الكريم

          د.عبدالرضا أسيري: الكويت لها مكانة خاصة في الضمير الإيراني


          كتب أحمد زكريا:

          اشادة أكاديمية كويتية بالعلاقات الثنائية بين الكويت وايران أتت على لسان أكاديميين كويتيين زاروا ايران في الفترة من 5 الى 15 نوفمبر الماضي، صحبها تأكيد رسمي من سفيري الدولتين على عمق العلاقات وتميزها والرغبة في الاستمرار في تقويتها، جاء ذلك خلال الندوة التي عقدت أمس في كلية العلوم الاجتماعية وحملت عنوان «ايران بعيون أكاديمية»، ورغم الأجواء الايجابية التي سادت الندوة أشار امام المسجد الكبير الدكتور وليد العلي الذي كان عضواً في الوفد الزائر، في كلمته الى بعض الأصوات المعارضة لتلك الزيارة حيث قال في كلمته «هذه الزيارة كلفتنا الكثير من باب الارهاب الفكري»، ضارباً المثل بأحد الأشخاص الذين سألوه عقب الزيارة هل صحيح ان المذهب الجعفري سيدرس في كلية الشريعة، فيما شدد العلي على ان الشرع أمرنا بأن نكون منصفين ونحكم بالعدل.

          شراكة

          بدوره أكد السفير الكويت لدى طهران مجدي الظفيري انه منذ اليوم الأول وبعد شهر واحد من عمله في ايران تأكد لديه صحة مقولة «ليس من رأى كمن سمع»، مبيناً ان ايران شريك في المسؤولية الاقليمية لحفظ الأمن والاستقرار وليست فقط جارة.
          وشدد على ان تاريخ العلاقات مع ايران ارتبط باستمرار خط الود بين الشعبين، لافتاً الى ان تلك العلاقات ارتفعت من المستوى العادي للمستوى الاستراتيجي.
          وتابع «الكويت تنطلق من ايمانها ومسؤوليتها بخلق علاقات جيدة مع الجميع لأننا نؤمن بالحوار والاستمرار فيه لا بديل عنه ووصلنا لأعلى مستوى من التنسيق الاستراتيجي مع ايران». واختتم الظفيري حديثه مستشهداً ببيت الشعر الشهير «جزى الله النائبات كل خير»، ومؤكداً على ان ايران صديقة الكويت.

          منعطف جدي

          الى ذلك قال السفير الايراني لدى الكويت علي رضا عنايتي ان العلاقات الثناية دخلت منعطفاً جدياً بزيارة سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح لايران، مردفاً «نطمح بأن نطبق ما يسمو اليه قادة الدولتين».
          وأثنى عنايتي على التسامح الفكري في الكويت والتواصل المذهبي، مشيراً الى ان هذا التسامح والتواصل يحتم علينا السعي لمزيد من التواصل لنصل للتطابق في الرؤى.
          وقال عنايتي في تصريح لـ «الوطن» ان العلاقات في مجملها ممتازة والجانب الاقتصادي بين البلدين يحتاج الى مزيد من الجهد، لافتاً الى أنه لا غني عن هذه العلاقات بجميع مستوياتها.وأشاد بدور العلاقات الشعبية التي تعزز التقارب وفقاً لما يرسمه قادة الدولتين.
          من جانبه قال مدير جامعة الكويت الدكتور عبداللطيف البدر انه كان مبهوراً لما رآه من المستوى الأكاديمي الايراني وأعجبت بالتقدم الذي رأيته في مستوى كلية الطب، مشيراً الى أنه يتطلع ان يكون هناك حصول على درجات الدكتوراه للكويتيين من الجامعات الايرانية وكذلك للايرانيين من جامعة الكويت.

          منطلقات الزيارة

          بدوره قال عميد كلية العلوم الاجتماعية الدكتور عبدالرضا أسيري الذي أدار الندوة «زيارة الوفد الكويتي جاءت من عدة منطلقات من بينها الجيرة، فايران جارتنا الأبدية ولا يمكن الانفصام عنها، كما أننا نشاركها الدين والشريعة بالاضافة إلى ان ايران دولة حضارة وثقافة نتفق ونختلف معها بشكل صحي لكن يجب التواصل».
          وشدد أسيري على ان الكويت لها مكانة خاصة في الضمير الايراني وسياسة الكويت تمتلك المصداقية، معتبراً ان هذا الترحيب الايراني لشخص حضرة صاحب السمو أمير البلاد اضافة ايجابية لمكانة الكويت.
          بدوره قال عضو مجلس كلية العلوم الاجتماعية وزير التجارة والصناعة الأسبق النائب الأول لرئيس غرفة تجارة وصناعة الكويت عبدالوهاب الوزان ان الزيارة كانت مفيدة للجانبين وتم تناول المحور الاقتصادي فيها الذي يعد محورا أساسيا لتوطيد العلاقات بين أي دولتين.

          روابط دم

          وأردف الوزان «العلاقات قائمة مع ايران منذ مئات السنين، والكويت جارة لايران والعلاقات بينهما ليس فقط سياسية واقتصادية وانما روابط دم.علينا الاستفادة من العمق الاستراتيجي لايران وإيجاد فرص استثمارية في ايران وخصوصاً السياحة الدينية التي تعد من أفضل أنواع الاستثمار في ايران خاصة ان مدينة مشهد يزورها الملايين».
          واعتبر الوزان ان أرقام التبادل التجاري بين البلدين حالياً مخجلة، مشيراً الى ان هذا التبادل التجاري وصل عام 2012 قرابة 500 مليون دولار في حين أنه وصل بين ايران ودول أخرى 14 مليار دولار، مشيراً إلى ان الساسة وغرفة تجارة وصناعة الكويت عليهم الاهتمام بهذا الملف.
          واختتم حديثه بالقول «لو ان الكويت تطبق فكرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الصباح في جعل الكويت مركزا ماليا وتجاريا، بالاضافة الى ان تكون مدخلا لطريق الحرير فعندها نستطيع ان نستغني عن النفط وتخف علينا أعباء كثيرة، وعلي الباحثين والأكاديميين ايجاد بدائل مستقبلية لأنه في النهاية سينضب النفط».

          انفتاح رجال الدين

          من جانبها قالت عميدة كلية التربية الدكتورة نجاة المطوع انها كانت عضوة في وفدين كويتيين قاما بزيارتين متتاليتين لايران، لافتة الى ان الزيارة الأولى كانت ثقافية وشملت مدينتي طهران وشيراز وتضمنت زيارة جامعتين وأتيحت فرص التواصل مع النظراء الأكاديميين، في حين كانت الزيارة الثانية مكثفة للغاية.
          وبينت أنها استمتعت بزيارة مدينة قم وشد انتباهها انفتاح رجال الدين وتقبلهم الرأي الآخر وقيامهم الرد بطريقة محببة، معربة عن أملها في ان يكون هناك مزيد من التعاون الأكاديمي بين البلدين.
          بدوره قال امام المسجد الكبير الدكتور وليد العلي، الذي كان أحد أعضاء الوفد الكويتي الزائر لايران، «هذه هي الزيارة الثانية لي، والزيارة الأولى كانت قد فتحت لي آفاقاً في معرفة هذا البلد، فهناك هاجس قد يحول ويجعل الانسان يتراجع عن هكذا زيارة في ظل الظروف الدينية الحالية».

          تطابق

          وبين ان الوفد قام بزيارة مجمع البحوث الاسلامية في ايران، لافتاً الى ان المجمع أصدر كتاب «القول الخالد لم ولن يحرف أبداً» ويطرح مفهوم مبدأ مذهب الامامية في قضية عدم تحريف القرآن الكريم وهو متطابق تماماً مع اعتقادنا في هذه القضية التي تعد من صلب الاعتقاد.
          وأردف وجدنا قسماً للفقه الشافعي في جامعة طهران يقوم بالتدريس فيه علماء السنة، وعرضنا عليهم فكرة نشر بحوثنا الشرعية، وقمنا بزيارة جامعة المصطفي العالمية وأتيحت لي فرصة القاء كلمة بعنوان «أهل البيت في نفوس أصحاب النبي صلي الله عليه وسلم» وكيف يكون ذلك أنموذجاً في الوحدة الوطنية، وزرنا كذلك أصفهان وجامعة المعارف والعلوم القرآنية وحاضرت هناك في محاضرة حملت عنوان «يوم في بيت النبوة «وتطرقت لنموذج زيارة السيدة فاطمة رضى الله عنها للسيدة عائشة رضى الله عنها».

          الرأي المخالف

          وأشار العلي الى بعض الأصوات المعارضة لتلك الزيارة حيث قال في كلمته «هذه الزيارة كلفتنا الكثير من باب الارهاب الفكري»، ضارباً المثل بأحد الأشخاص الذين سألوه عقب الزيارة هل صحيح ان المذهب الجعفري سيدرس في كلية الشريعة، فيما شدد العلي على ان الشرع أمرنا بأن نكون منصفين ونحكم بالعدل.
          بدورها قالت أستاذة العلوم السياسية الدكتورة حنان الهاجري ان الزملاء الايرانيين تقبلوا الانتقادات التي دارت أثناء الحوار والنقاش بصدر رحب، مشيدة بالترحيب الذي لاقاه الوفد الكويتي، معربة عن أملها في تفعيل حركة الترجمة بين البلدين.







          أسيري مداعباً إمام المسجد الكبير: العلي كان الموجه العام والمرشد الأعلى

          في اطار جو الود الذي ساد الندوة، داعب عميد كلية العلوم الاجتماعية الدكتور عبدالرضا أسيري الذي أدار النقاش امام المسجد الكبير الدكتور وليد العلي الذي كان عضواً في الوفد الكويتي الزائر لايران مخاطباً اياه بالقول «كان العلي الموجه العام والمرشد الأعلى».



          تعليق


          • #20
            رد: الكويت تمنح تاشيرات لدبلوماسيين سوريين وتعيد فتح سفارة لنظام بشار

            المشاركة الأصلية بواسطة نمر مشاهدة المشاركة
            العمل السياسي في الكويت ينحصر بين اقليات ايرانية ناطقة بالعربية او امعات قبلية مضيعيين الطاسه او اكثرية اخونجية متأمره
            ولا احد من هذة الاطراف يحفظ للسعودية اي جميل ولا عنده استعداد الا لمعاداتها
            اذا استمر الحال علي ماهو عليه في الكويت سوف تصبح لبنانا اخر
            بسبب نشاط الايرانين والشيعه من جيهه ونشاط الاخوان من جيهه اخرى وبسبب قربها من شيعه العراق وسهوله دخولهم لها

            وسوف يحدث لها ما حدث للبحرين من فوضي ومطالبات من الشيعه واو واو الخ

            تقديري لك يا سيدنا الفاضل


            عشت يا فاروق هذه الامـــــــــه
            ----------------------------------------------------------
            سلمان سلمان السعد عاش سلمان xx سلمان يسلم سلم الله يمينه
            سلمان راعي المجد والمجد سلمان xx سلمان عز لكل من يستعينه

            تعليق


            • #21
              رد: الكويت تمنح تاشيرات لدبلوماسيين سوريين وتعيد فتح سفارة لنظام بشار

              المشاركة الأصلية بواسطة مملكتنا الغاليه مشاهدة المشاركة
              اذا استمر الحال علي ماهو عليه في الكويت سوف تصبح لبنانا اخر
              بسبب نشاط الايرانين والشيعه من جيهه ونشاط الاخوان من جيهه اخرى وبسبب قربها من شيعه العراق وسهوله دخولهم لها

              وسوف يحدث لها ما حدث للبحرين من فوضي ومطالبات من الشيعه واو واو الخ

              تقديري لك يا سيدنا الفاضل
              هذا اختيارهم بايديهم .. فليتحملوا تبعاته ..



              يوم كلٍ من خويه تبرا .. حطيت ا
              لأجرب لي خويٍ مباري

              تعليق


              • #22
                رد: الكويت تمنح تاشيرات لدبلوماسيين سوريين وتعيد فتح سفارة لنظام بشار

                لم يعد هناك ثورة في سورية اصلا لقد ماتت قتلتها جبهة النصرة من قبل و اجهزت عليها تماما داعش

                تعليق


                • #23
                  رد: الكويت تمنح تاشيرات لدبلوماسيين سوريين وتعيد فتح سفارة لنظام بشار

                  المشاركة الأصلية بواسطة اتجاة البوصلة مشاهدة المشاركة
                  فيه واحد شنب هنا كويتي اتوقع راح يفجر موخرته بالدبلوماسيين اذا ادخلو الكويت

                  وجه الكلام لي واترك لمز النساء

                  هؤلاء طردناهم بالاحذية اول مرة نحن من طردناهم وليس الحكومة

                  المرة القادمة سنطرد من ارجعهم بالاحذية

                  تعليق

                  ما الذي يحدث

                  تقليص

                  المتواجدون الآن 0. الأعضاء 0 والزوار 0.

                  أكبر تواجد بالمنتدى كان 170,244, 11-14-2014 الساعة 09:25.

                  من نحن

                  الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا... 

                  تواصلوا معنا

                  للتواصل مع ادارة موقع الامن الوطني العربي

                  editor@nsaforum.com

                  لاعلاناتكم

                  لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

                  editor@nsaforum.com

                  يعمل...
                  X