صرح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بأن الغرب حاول لعقود كي يقنعنا بأنه عاصمة لحرية الصحافة، ذهبنا ورأينا مستوى حرية التعبير هناك، ولم نرى أثراً لحرية الإعلام.
وأضاف أردوغان، أن الإعلام التركي يتمتع بحرية أكثر من تلك التي يتمتع بها الغرب، فلا يمكن للإعلام هناك أن ينتقد رئيس جمهوريته بمقدار ما ينتقدني الإعلام التركي.
وأشار الرئيس التركي إلى أن الغرب يهدف إلى شغل إعلامه بتركيا عن مشاكله وأوضاعه الداخلية المتوترة، فالبلاد الغربية لا تتحلى بالصدق والشفافية.
جاء ذلك خلال كلمة ألقاها في وليمة عقدتها رئاسة الجمهورية، بحضور سفراء تركيا حول العالم.
من جهة أخرى, أدان الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان" في بيان صدر عنه بشدة الهجوم الذي استهدف مقر مجلة "شارلي إيبدو" الأسبوعية الساخرة في العاصمة الفرنسية باريس. وأضاف البيان الذي نُشر على الموقع الرسمي للرئاسة التركية: "من الأهمية بمكان أن نحرص على تبني موقف مشترك حيال كافة المحاولات الرامية إلى إظهار الهجمات الإرهابية التي على شاكلة ما تعرضت له باريس اليوم، والتوترات التي تتسبب فيها عدم المقدرة على تحمل الاختلاف، والخطابات التي تحض على العنف، وغيرها من الاختلافات الدينية، والثقافية، على أنها ذريعة لنشر العداوة، والبغضاء".
وتابع البيان أن "الإرهاب لا دين ولا قومية له، ولا توجد له أي أعذار على الإطلاق".
وأضاف البيان: "تركيا حريصة من الآن فصاعدًا على التصدي لكافة أشكال الإرهاب، كما كانت في السابق، ونحن نتقدم بتعازينا لأهالي الضحايا الذين لقوا حتفهم في الحادث، ونتمنى الشفاء العاجل للمصابين".
وأضاف أردوغان، أن الإعلام التركي يتمتع بحرية أكثر من تلك التي يتمتع بها الغرب، فلا يمكن للإعلام هناك أن ينتقد رئيس جمهوريته بمقدار ما ينتقدني الإعلام التركي.
وأشار الرئيس التركي إلى أن الغرب يهدف إلى شغل إعلامه بتركيا عن مشاكله وأوضاعه الداخلية المتوترة، فالبلاد الغربية لا تتحلى بالصدق والشفافية.
جاء ذلك خلال كلمة ألقاها في وليمة عقدتها رئاسة الجمهورية، بحضور سفراء تركيا حول العالم.
من جهة أخرى, أدان الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان" في بيان صدر عنه بشدة الهجوم الذي استهدف مقر مجلة "شارلي إيبدو" الأسبوعية الساخرة في العاصمة الفرنسية باريس. وأضاف البيان الذي نُشر على الموقع الرسمي للرئاسة التركية: "من الأهمية بمكان أن نحرص على تبني موقف مشترك حيال كافة المحاولات الرامية إلى إظهار الهجمات الإرهابية التي على شاكلة ما تعرضت له باريس اليوم، والتوترات التي تتسبب فيها عدم المقدرة على تحمل الاختلاف، والخطابات التي تحض على العنف، وغيرها من الاختلافات الدينية، والثقافية، على أنها ذريعة لنشر العداوة، والبغضاء".
وتابع البيان أن "الإرهاب لا دين ولا قومية له، ولا توجد له أي أعذار على الإطلاق".
وأضاف البيان: "تركيا حريصة من الآن فصاعدًا على التصدي لكافة أشكال الإرهاب، كما كانت في السابق، ونحن نتقدم بتعازينا لأهالي الضحايا الذين لقوا حتفهم في الحادث، ونتمنى الشفاء العاجل للمصابين".
تعليق