رد: الحوثيين يستلمون قيادة القوات الخاصة
كان الحوثي يتهمنا باننا استخدامنا ضده سلاح جرثومي
و قال ذلك في بيان رسمي ..
يجب ان نحقق له امنياته ..
--------
الحوثيون يتهمون اليمن والسعودية باستخدام أسلحة جرثومية خلال الحرب السادسة في صعدة
قال المتمردون الحوثيون إن أكثر من 500 طفل لقوا مصرعهم في محافظة صعدة (شمال اليمن) نتيجة لاستخدام "النظامين السعودي واليمني لأسلحة جرثومية في الحرب السادسة" التي انتهت إثر هدنة وقعت بين الجانبين مطلع فبراير/شباط الماضي
ولفت الحوثيون إلى أن الأطفال "أصيبوا نتيجة تلك الأسلحة بحصبة قاتلة لم تنفع معه الأدوية المعروفة لهذا المرض، ما أدى إلى وفاتهم". لكنه لم يتسن ل"الهدهد الدولية" التأكد من صحة هذه المعلومات من مصدر مستقل.
إلى ذلك، نشر الحوثيون عبر الموقع الإلكتروني التابع لهم إحصائية بالخسائر البشرية في صفوف المدنيين أثناء الحرب الأخيرة، التي تدخلت فيها المملكة العربية السعودية لأول مرة منذ تفجر الوضع في صعدة بين الحكومة اليمنية والحوثيين في العام 2004.
وطبقاً لما أوردته الإحصائية، فإن 1466 شخصاً من المدنيين لقوا مصرعهم في قراهم ومناطق نزوحهم أثناء الحرب، بينهم 304 من الأطفال، و530 من النساء، وبقية العدد من الرجال. وانتقد الحوثيون في الوقت نفسه الأمم المتحدة التي قالوا أنها لم تحرك ساكناً إزاء ما ارتكبه النظامين اليمني والسعودي بحق المدنيين في صعدة.
وقالت جماعة الحوثي "مع كل هذه الإنتهاكات البشعة بحق البشرية من قبل النظامين العاتيين فإن الأمم المتحدة بمنظماتها المتعددة، وبقية المنظمات الموسومة بالإنسانية لا تزال في صمتها المطبق حتى يأذن لها عبيد براميل البترول من السياسيين المتحكمين فيها". وأضافت "متى يتذكر أولئك ما يعانيه أطفال اليمن وشعبه على أيدي أنظمة بشعة وجاهلية عقيمة".
وقال موقع الحوثيين إن الطائرات الحربية التابعة للنظامين السعودي واليمني كانت تلاحق النازحين من النساء والأطفال أينما كانوا حتى في الأودية والشعاب وتستهدفهم لقتلهم رغم بعدهم عن مناطق القتال، ورغم معرفتهم بأنهم نازحون وأنهم من الأطفال والعجائز. متهماً النظامين "باستخدام أسلحة جرثومية، كجزء من إستراتيجيتهما
الهادفة إلى إبادة مواطني صعدة وسفيان بصورة شاملة ودون تفريق بين كبير وصغير ولا بين مسالم ومحارب ولا بين رجال ونساء".
وتأتي هذه الاتهامات الحوثية للنظامين السعودي واليمني، في الوقت الذي لاحت في الأفق خلال اليومين الماضيين مؤشرات توتر بين الحكومة اليمنية والحوثيين، وذلك مرور أكثر من شهرين على إعلان هدنة بين الجانبين أدت إلى توقف القتال.
كان الحوثي يتهمنا باننا استخدامنا ضده سلاح جرثومي
و قال ذلك في بيان رسمي ..
يجب ان نحقق له امنياته ..
--------
الحوثيون يتهمون اليمن والسعودية باستخدام أسلحة جرثومية خلال الحرب السادسة في صعدة
قال المتمردون الحوثيون إن أكثر من 500 طفل لقوا مصرعهم في محافظة صعدة (شمال اليمن) نتيجة لاستخدام "النظامين السعودي واليمني لأسلحة جرثومية في الحرب السادسة" التي انتهت إثر هدنة وقعت بين الجانبين مطلع فبراير/شباط الماضي
ولفت الحوثيون إلى أن الأطفال "أصيبوا نتيجة تلك الأسلحة بحصبة قاتلة لم تنفع معه الأدوية المعروفة لهذا المرض، ما أدى إلى وفاتهم". لكنه لم يتسن ل"الهدهد الدولية" التأكد من صحة هذه المعلومات من مصدر مستقل.
إلى ذلك، نشر الحوثيون عبر الموقع الإلكتروني التابع لهم إحصائية بالخسائر البشرية في صفوف المدنيين أثناء الحرب الأخيرة، التي تدخلت فيها المملكة العربية السعودية لأول مرة منذ تفجر الوضع في صعدة بين الحكومة اليمنية والحوثيين في العام 2004.
وطبقاً لما أوردته الإحصائية، فإن 1466 شخصاً من المدنيين لقوا مصرعهم في قراهم ومناطق نزوحهم أثناء الحرب، بينهم 304 من الأطفال، و530 من النساء، وبقية العدد من الرجال. وانتقد الحوثيون في الوقت نفسه الأمم المتحدة التي قالوا أنها لم تحرك ساكناً إزاء ما ارتكبه النظامين اليمني والسعودي بحق المدنيين في صعدة.
وقالت جماعة الحوثي "مع كل هذه الإنتهاكات البشعة بحق البشرية من قبل النظامين العاتيين فإن الأمم المتحدة بمنظماتها المتعددة، وبقية المنظمات الموسومة بالإنسانية لا تزال في صمتها المطبق حتى يأذن لها عبيد براميل البترول من السياسيين المتحكمين فيها". وأضافت "متى يتذكر أولئك ما يعانيه أطفال اليمن وشعبه على أيدي أنظمة بشعة وجاهلية عقيمة".
وقال موقع الحوثيين إن الطائرات الحربية التابعة للنظامين السعودي واليمني كانت تلاحق النازحين من النساء والأطفال أينما كانوا حتى في الأودية والشعاب وتستهدفهم لقتلهم رغم بعدهم عن مناطق القتال، ورغم معرفتهم بأنهم نازحون وأنهم من الأطفال والعجائز. متهماً النظامين "باستخدام أسلحة جرثومية، كجزء من إستراتيجيتهما
الهادفة إلى إبادة مواطني صعدة وسفيان بصورة شاملة ودون تفريق بين كبير وصغير ولا بين مسالم ومحارب ولا بين رجال ونساء".
وتأتي هذه الاتهامات الحوثية للنظامين السعودي واليمني، في الوقت الذي لاحت في الأفق خلال اليومين الماضيين مؤشرات توتر بين الحكومة اليمنية والحوثيين، وذلك مرور أكثر من شهرين على إعلان هدنة بين الجانبين أدت إلى توقف القتال.
تعليق