- داخليا : تظهر العملية بشكل مباشر مدى قدرة الجيش الجزائري في التدخل في الظروف الصعبة و العاجلة حيث ان العملية استهدفت عصب الاقتصاد الوطني و التي يمثل انتاج المصنع 40 بالمئة من اجمالي انتاج الغاز الوطني . بحيث تنتج المحطة ما مجموعه 4 مليار دولار سنويا
ايضا رسالة داخلية بان الجيش الوطني جاهز ليضرب بيد من حديد ضد أي شيء قد يمس الاقتصاد الوطني او ارواح الجزائريين عكس ما يحاول ترويجه بعد وسائل الاعلام عن الوضع الداخلي
تأكيد سيطرة الدولة على الوضع الداخلي و تأكيد جاهزية الجيش على اتخاد أي اجراء من شانه تامين الوطن
تأكيد على استقلالية المؤسسة العسكرية عن السياسة و عن العلاقات الخارجية فيما يخص امن الوطن
- خارجيا :
إيصال رسالة لكل العالم ان الجزائر سيدة قرار نفسها و هو ما يؤكده عدم ابلاغ أي دولة بالعالم بالعملية او استشارة أي دولة
ارسال رسالة مباشرة لدول الجوار التي ما فتئت ترسل رسائل مشفرة حول قدرة الجيش الجزائري على اتخاد خطوات استباقية او الرد على أي دولة و تأكيد ان الخيار الاول للجزائر في حال محاولة المساس بالتراب الوطني هو الرد العسكري الكاسح بدون انتظار
توجيه رد مباشر للدول الغربية بان الجزائر تعتبر سلامة وامن مواطنيها و قواتها اولوية قصوى ردا على طلب بعض الدول مثل بريطانيا فرنسا و اليابان بان تحاول حماية الاجانب على حساب الجزائريين
تأكيد على مبدأ لا تفاوض مع الارهاب مهما كان الوضع
رسالة الى الدول الغربية التي رفضت تسليح الجيش الجزائري بانها بهم او بدونهم قادرة على حماية مواطنيها
القضاء على 36 عنصر من الجماعات التكفيرية مرة واحدة وهم من خيرة تلك الجماعات تدريبا وولاءا
ايضا رسالة داخلية بان الجيش الوطني جاهز ليضرب بيد من حديد ضد أي شيء قد يمس الاقتصاد الوطني او ارواح الجزائريين عكس ما يحاول ترويجه بعد وسائل الاعلام عن الوضع الداخلي
تأكيد سيطرة الدولة على الوضع الداخلي و تأكيد جاهزية الجيش على اتخاد أي اجراء من شانه تامين الوطن
تأكيد على استقلالية المؤسسة العسكرية عن السياسة و عن العلاقات الخارجية فيما يخص امن الوطن
- خارجيا :
إيصال رسالة لكل العالم ان الجزائر سيدة قرار نفسها و هو ما يؤكده عدم ابلاغ أي دولة بالعالم بالعملية او استشارة أي دولة
ارسال رسالة مباشرة لدول الجوار التي ما فتئت ترسل رسائل مشفرة حول قدرة الجيش الجزائري على اتخاد خطوات استباقية او الرد على أي دولة و تأكيد ان الخيار الاول للجزائر في حال محاولة المساس بالتراب الوطني هو الرد العسكري الكاسح بدون انتظار
توجيه رد مباشر للدول الغربية بان الجزائر تعتبر سلامة وامن مواطنيها و قواتها اولوية قصوى ردا على طلب بعض الدول مثل بريطانيا فرنسا و اليابان بان تحاول حماية الاجانب على حساب الجزائريين
تأكيد على مبدأ لا تفاوض مع الارهاب مهما كان الوضع
رسالة الى الدول الغربية التي رفضت تسليح الجيش الجزائري بانها بهم او بدونهم قادرة على حماية مواطنيها
القضاء على 36 عنصر من الجماعات التكفيرية مرة واحدة وهم من خيرة تلك الجماعات تدريبا وولاءا