إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

متابعة الساحة العراقية

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: متابعة الساحة العراقية

    كما أكده العديد من الشخصيات العراقية الكبرى الجيش العراقي السابق وثوار العشائر لهم النصيب اﻷكبر من القتال والسيطرة على المناطق اذا أستمر الوضع فالمالكي ساقط لا محاله والحكم قد عاد للبعث برئاسة عزت الدوري وممكن الفريق أول ركن سيف الدين الراوي......
    sigpic

    تعليق


    • رد: متابعة الساحة العراقية

      زيارة الشيخ أبو وهيب إلى معسكرات الجنوب









      تعليق


      • رد: متابعة الساحة العراقية

        الموضوع فيه خدعة ومؤامرة.

        تعليق


        • رد: متابعة الساحة العراقية

          تغطية إعلامية عن سيطرة الدولة الإسلامية على مناطق واسعة من مدينة الصقلاوية


          مدينة الصقلاوية تقع شمال غربي مدينة الفلوجة ، وتبعد عنها حوالي ثمانية كيلو متر، ويقارب عدد سكانها 50 الف نسمة، وتنحصر بين الطريق السريع المؤدي لسوريا والأردن ونهر الفرات الذي أكسبها صبغة الزراعة فهي منطقة زراعية خالصة.




          فنظراً للموقع الاستراتيجي الذي تتمتع بها هذه المدينة من اطلالتها على الطريق السريع والذي يعتبر طريق الإمداد الرئيسي للجيش الصّفوي ومليشيات الحكومة الصّفوية في معاركه ضد أهل السنة



          وكذلك لمتاخمتها لمدينة الفلوجة حيث تعتبر أحد المحاور التي يعول عليها العدو في اقتحام الفلوجة



          قام كواسر الأنبار بعدة هجمات منسقة على مواقع وثكنات الجيش الصّفوي وأذنابه من الشُّرط وصحوات العمالة في المناطق المتاخمة للفلوجة وكذلك في حي الشّهداء الذي يطل على الطريق السّريع





          فيسّر الله للمجاهدين من إحكام السيطرة على المناطق المتاخمة للفلوجة وكذلك على حي الشّهداء وتطهيره من رجسهم



          وهنا بدأت مرحلة استنزاف العدو لوجستياً وذلك باستهداف أرتال الإمداد على الطريق السّريع يومياً فلا يكاد أن يمر رتلاً إلا وقد فقد منه في أقل الأحوال ناقلة جند أو عجلة مدرعة ، فنجح المجاهدون بأمرين :
          الأول :- استنزاف العدو لوجستياً:








          وثانياً:- وكذلك تأمين محور آخر من المحاور المؤدية للفلوجة:



          فلذلك بدأ العدو بشن الحملة تلو الحملة لاسترجاع شيئاً من الأماكن التي طرد منها فلم يفلح وفي كل مرة يتمدد المجاهدون وينكمش العدو ولله الحمد، فبعد هزائمه المتتالية جرب آخر أوراقه والتي كان يعول عليها كثيراً وهي ورقة الخونة من أهل السّنة من الشُّرط وصحوات الرّدة والنّفاق، فزجهم في الثالث من شعبان بمعية جيشٍ عرمرم يتقدمه الدّروع ويستظل بالمروحيات والقاصفات في أتون معمعة قلّ من ينجو منها، فهجموا من ثلاثة محاور على قرية صغيرة في محاولة للتمركز بها للاقتراب من المواقع التي يسيطر عليها المجاهدون



          ولكن أنّى لهم ذلك فبادر آساد الدولة الإسلامية باقتحام تجمعاتهم فقتلوا منهم العشرات وإصابوا أضعافهم وأذنابهم من بينهم ضباطاً وقياديي صحوات وتدمير عدد من عجلاتهم وغنم أسلحة وذخيرة فتم بذلك تطهير هذه القرية من رجسهم







          وبعد ذلك فتح الله على المسلمين مناطق كثيرة دون قتال بعد هرب المرتدين منها لما رأوا مصير أقرانهم، فامتدت سيطرة الدولة الإسلامية إلى المناطق المحاذية للجسر الياباني ولله الحمد والمنة











          تعليق


          • رد: متابعة الساحة العراقية
















































            تعليق


            • رد: متابعة الساحة العراقية









              تعليق


              • رد: متابعة الساحة العراقية







                تعليق


                • رد: متابعة الساحة العراقية

                  تفسيرات سقوط المدن العراقية في يد ’’داعش‘‘ بسهولة !

                  بعد زيارة الرئيس الايراني حسن روحاني لتركيا نهاية الاسبوع الماضي، والتي لم تظهر أية نتائج عملية لها، في تصريحات الاعلامين الايراني والتركي. هذه الزيارة التي لم تعلن من قبل، ولم تحظى بالاهتمام الاعلامي الكافي!! والتي اعتقد انها باءت بالفشل. انطلقت بعدها مباشرة هذا الاسبوع جولة من المفترض أنها أخيرة بين الغرب وايران، علما أن إيران تخوض غمار ثلاث قنوات تفاوض رئيسية عدا عن قنوات التفاوض الثنائية..



                  لقناة الاولى والأهم هي مع امريكا وهذه متعددة الامكنة والازمنة، والقناة الثانية مع الاوربيين، والقناة الثالثة مع ما يسمى مجموعة الدول الست (الخمسة الدائمة العضوية في مجلس الامن+المانيا) بشأن الملف النووي حصرا.

                  قبل ان ندخل إلى ما حصل بالعراق، علينا ان نعرف ما الذي تريده إيران، ما الذي تريده امريكا وبقية الاطراف، إن أية دولة بالعالم، اي تيار سياسي، افضل ما يحصل عليه هو ان يقضي على اعدائه باعدائه، او ان يستطيع الحصول على وضعية يبتز فيها اعداء باعداء. بالطبع الموضوع يعتمد على رؤية هذا الطرف لاعداءه، ولماذا هم اعدائه.


                  تتقاطع السياسة الاوبامية والايرانية في هذه النقطة، وتحصلان على مصلحتهما من ذلك، أمريكا تريد احتواء ما تبقى من انظمة مشاكسة بالمنطقة وعلى رأسها نظام الولي الفقيه، وإيران تعرف ذلك وتريد تحسين شروط احتوائها من قبل امريكا. إيران واستخبارات الاسد كانت وراء دخول داعش للرقة، فاعجبت إيران التجربة، وحصلت منها على نتائج جيدة بالنسبة لها، في عرقلة الثورة السورية، وها هي تنقل داعش الرقة إلى بقية المدن العراقية السنية، بعدما فشلت في نقلها لدير الزور السورية حتى اللحظة.


                  ولم يعد في مقدورها انتظار داعش الرقة لكي تتوسع في سورية، فكانت مدن العراق السنية، هي الخيار المتوفر على ابواب جولة المفاوضات مع الغرب. لهذا تسارعت الأحداث بطريقة لا تمكن المراقبين من التقاط أنفاسهم خاصة بعد هروب ما يزيد على ثلاثين ألف من قوات المالكي في ليلة واحدة بدون اشتباك فعلي، بل حتى المعسكرات تركت نهبا للمسلحين بما فيها من أسلحة ثقيلة وآليات وعتاد، وهناك معلومات عن ترك ما تزيد قيمته على 400 مليون دولار في بنوك الموصل، وقد ذهبت إلى رصيد (الغنائم) أما المجاميع المسلحة فبالرغم من كل التوصيفات المسيسة مثل (ثوار العشائر والمجاهدين والوطنيين) لكن الذي على الأرض راية واحدة فقط وهي راية (داعش).


                  هذا التنظيم تمكن بسرعة من اختطاف الأرض والسلاح وربما سيتمكن سريعا من استيعاب الطاقات الشبابية الغاضبة والمستنفرة بسبب استفزازات المالكي ومليشياته الطائفية المجرمة. وبناء على كل هذا فإن التمدد باتجاه محافظات أخرى سيصبح أسهل بكثير مما هو متوقع. السؤال المحوري هنا هو من يقف خلف كل هذا الذي حصل ويحصل؟ كل التقارير الاخبارية من هناك من الموصل ونينوى والانبار، والأقرب ووفق كثير من المؤشرات، أن هروب الجيش بهذا الشكل جاء بعد هروب القادة الكبار بدون اشتباك ولا قتال.مما شجع القيادات الوسطى والمراتب على ترك مواقعهم أيضا. هذا لا يمكن تفسيره إلا بوجود التزام ما وفق خطة أوسع وأكبر من الواقع المنظور الآن. تسعى إيران بالفعل لتحويل المناطق السنّية إلى (هلال إرهابي) يمتد من حلب والدير إلى الأنبار والموصل، وهي الكتلة السنّية الكبيرة التي تمثل العقبة الأخيرة أمام المشروع الفارسي من وجهة نظر الولي الفقيه، وبهذا تضرب إيران أكثر من عصفور بحجر :


                  - تأليب المجتمع الدولي ضد هذه المنطقة ومحاصرتها سياسيا واقتصاديا ولوجستيا، لتشكيل هذا الحلف الدولي ضد السنّة بعدما تتم شيطنتهم بهذه الطريقة.


                  - تحسين الوضع التفاوضي للإيرانيين مع الغرب، فإيران ستقدم نفسها كجزء أساس من الحل، بمعنى أنها تصنع المشكلة ثم تقدم الحل بالثمن الذي تريد.


                  - إنهاء الثورة السورية، حيث أن الغنائم الكبيرة والدماء الشبابية الجديدة حتما ستكون سببا في ترجيح كفة داعش في صراعها مع فصائل الثورة السورية بأكملها.


                  - الضغط على إقليم كردستان وإجبار القادة الكرد "خاصة الرئيس مسعود البارزاني لموقفه الداعم للثورة السورية"على تقديم تنازلات لحكومة بغداد بما يمهد لتكوين حلف أمني ضد الخطر المشترك الذي يمثله (السنة) بعد هيمنة داعش على منطقتهم ومقدراتهم*.


                  بعد أن يستتب الامر لتجربة الرقة في المدن العراقية، سوف تعود داعش لترفد فرعها في سورية للمساعدة في القضاء على الثورة السورية، لماذا لم تهاجم داعش المدن الشيعية في العراق او الجيش الاسدي في سورية؟


                  ما ينذر بالخطر الفعلي على مستقبل المنطقة، تبعا لتشجيع السياسة الأوبامية، لتفتيت ما هو مفتت أساسا، واعادة هذه الكتلة الشعبية إلى العصر البربري، لانها بالاساس كانت موجودة في دولا فاشلة، كالدولة العراقية والسورية واللبنانية. ولن تجد أفضل من داعش ومشروع الفرس الفقهي، الذي تحاول امريكا احتواءه من كيسه كما يقال دون أن تقدم أية تنازلات أو دون أن تصرف له ميزانية، ودون ان ترسل جندي واحد.


                  بناء على ذلك حاولت إيران نقل تجربة الرقة في سورية إلى العراق، حيث داعش بسلوكها حلت محل الاسد في الرقة، وتصرفت مثله واسوأ، وهاهي تحل محل المالكي فيما تبقى من مدن سنية عراقية وستتصرف مثله وأسوأ.. الشيعية الداعشية تحل محل الشيعية المالكية- الفارسية. والبديل أسوأ من الاصل لأنه ملثم. الاطرف في الموضوع "داعش الآن هي قسم من جيش المالكي هرب كاشفا عن وجهه، وعاد ملثما مع داعش".

                  تعرف على أوقات البرامج والمسلسلات التي نعرضها الآن، وتابع أحدث برامجنا وأخبارنا وتفاعل معنا على مدار الساعة

                  تعليق


                  • رد: متابعة الساحة العراقية

                    تعليق


                    • رد: متابعة الساحة العراقية

                      هدية للي يقول وين الدولة الاسلامية

                      التفاف عدد كبير من الناس حول احد افراد الدولة الاسلامية في الموصل وتأييده


                      SafeShare removes unwanted distractions from YouTube and Vimeo videos and reduces ads, so you can focus on the content. Perfect for schools and businesses!


                      واستعراض للدولة الاسلامية بعدد من الغنائم
                      SafeShare removes unwanted distractions from YouTube and Vimeo videos and reduces ads, so you can focus on the content. Perfect for schools and businesses!

                      تعليق


                      • رد: متابعة الساحة العراقية

                        المالكي الغبي هو اللي رعى التشدد بسبب طائفيته وظلمه واللي اغبى منه اللي انتخبه. ما فيه مشكله ينتخبه شيعي بس يكون وطني وعادل.

                        تعليق


                        • رد: متابعة الساحة العراقية



                          التايمز اللندنية تكشف حقيقة اللحظات الأخيرة قبل سقوط الموصل
                          - ما حقيقة اجتماع أسامة النجيفي وقاسم سليماني ؟
                          - لماذا أمر غيدان وقمبر القوات بعدم إطلاق النيران ؟
                          - تفاصيل الصفقة بين النجيفي والمالكي مقابل ضرب مشروع إقليم الموصل ؟
                          ترجمة : المصدر نيوز
                          كشفت صحيفة ( التايمز) اللندنية تفاصيل اللحظات الأخيرة لسقوط محافظة نينوى بيد قوات (داعش ) ، معتبرة ما حصل سيناريو متفق عليه وتنفيذ لصفقة تم عقدها بين ثلاثة أطراف (النجيفي / سليماني / المالكي ) .
                          وأضاف الصحيفة في تقرير موسع حول الأمر تحت عنوان ( الموصل في الهاوية ، من المسؤول ؟ ) أن ما حصل في الموصل من انهيار مفاجئ إنما هو شبيه بما حل بالعاصمة بغداد يوم 9 نيسان 2003 وما تبعه من أحداث .
                          نص التقرير
                          كان ( أبو دجانة ) وهكذا كنيته يتناول طعام الغداء بنهم في أحد مطاعم الموصل بشكل ينبئ عن جوع ودهشة لهذا النصر السريع .
                          أشبه بسرب جراد طويل واسع وعريض ، انهال مقاتلوا داعش بسياراتهم الحديثة وأسلحتهم الثقيلة إلى شوارع الموصل دون مقاومة ، رفعوا رايتهم ، حرقوا المقرات الأمنية وأغلب معداتها ، في وقت كان المحافظ الارستقراطي أثيل النجيفي على الجانب الآخر يحمل سلاحه وسط الناس في مشهد تمثيلي غير مقنع ويتحدث عن استقدام قوات البيشمركة لاحتلال نصف المدينة بشكل رسمي وتحت شعار أهلاً بالفاتحين الجدد !.
                          لم تمض إلا ساعات ، حتى كان النجيفي يجلس في فندق أربيلي فاره دون سلاحه ، وإلى جنب غرفته على غيدان وعبود قمبر كبار القادة العسكريين الهاربين ، بينما أعمدة الدخان تتصاعد من شوارع الموصل والأهازيج الدينية تتوالى من مقاتلي داعش ومن يواليهم من سكانها السنّة العرب .
                          وبينما انشغل المواطنون المذهولون بما حصل ، كان ما يجري ليس غريباً على آخرين ، بحسب تقرير سري سربه أحد العاملين في المنطقة الخضراء المحصنة لاجتماع التحالف الشيعي قبل اسبوعين من الآن ، وقد حاولنا تكوين صورة أولية من خلال تلك الفقرات المهمة .
                          الأمر لم يعدو أن يكون صفقة تم إبرامها بين الثلاثي ( النجيفي / سليماني / المالكي ) تضمنت شروط والتزامات .
                          ففي قاعة خاصة ضمن بناية رئاسة الوزراء ، وخلال زيارة قاسم سليماني الأخيرة إلى بغداد لرأب صدع التحالف الشيعي ، كان يجلس الأخير مع أسامة النجيفي مطولاً ، محدثاً إياه عن دعم إيران له ليكون رئيساَ للجمهورية بديلاً عن الأكراد الذين ما زالت إيران تنظر بانزعاج إليهم لموقفهم من التمرد في سوريا هناك بما أضر بالمصالح الإيرانية .
                          هذا الدعم الإيراني كان تعبيراً عن رغبتها لنقل محور الصراع من سوريا المشتعلة إلى العراق ولاسيما المناطق السنية التي عرفت بتمردها على السلطة المركزية . فكانت الموصل البداية بنار لن تنتهي إلا بضوء أخضر من طهران .
                          وإزاء التعهد الإيراني كانت شروط ملزمة للنجيفي أولها عدم مواجهة ما سيحصل في الموصل وغيرها ، وغض الطرف عن النشاط المتنامي لداعش بل وتسليمها من قبل شقيقه اثيل تحت مظهر المقاومة الباهتة ، ويبدو أن سليماني دغدغ مشاعر السلطة لدى النجيفي مما جعله يقبل بالتنازل عن مركز سلطته .
                          والمحور الثاني من الاتفاق كان قد تم عبر اجتماع للقيادات الأمنية في منزل المالكي حيث ابلغهم ضرورة الاستعداد لمواجهة ما يحصل باتخاذ كافة التدابير ، قال المالكي ضاحكا : جهزوا ملابسكم ووقود سياراتكم وحددوا أي منطقة من كردستان ستنزلون .
                          وهكذا ففي الساعة العاشرة مساءً ، ومع اقتراب قوات داعش رمى الجنود ملابسهم ، وتركوا معداتهم متوجهين مع قياداتهم نحو أربيل ، وكانت القيادات الصغرى قد بلغت قبلها بساعات بعدم القتال وتسليم الأسلحة والمعدات .
                          أما المحور الثالث فكان يقضي بإعلان النجيفي دعمه للمالكي ، وهو ما يعني بشكل من الأشكال استمراره في ولاية ثالثة يرفضها الكثيرون ، وكان ظهور النجيفي في مؤتمره الصحفي تعزيزاً لهذا الأمر .
                          الصورة الختامية ، فوضى عراقية جديدة ، وتقسيم واقعي له ، وخارطة جديدة للمنطقة يستفيد منها كل المساهمين فيها :
                          إيران / الشيعة
                          الولايات المتحدة
                          المملكة العربية السعودية الداعم الأكبر لداعش .
                          بينما لن تكون في صالح العرب السنة ، أبداً ، وسنرى كيف أن المتطرفين الشيعة سيشعلون حربا طائفية داخل بغداد مستغلين وجودهم داخل القوات المسلحة والميليشيات الخارجة عن القانون ومستعدين ما حصل في عام 2006 / 2007 .
                          وستترك المحافظات السنية نهباً لهجمات داعش وتحركاتها ، الأمر الذي يقوض مشروع الأقاليم الذي تم تبنيه من قبل سكانها لصالح أبي دجانة وزملائه .
                          أقولها بثقة ...ما حصل في الموصل ليس انهياراً ، إنما هو تنفيذ الاتفاق .

                          كتبه ، وليم هارد
                          55

                          تعليق


                          • رد: متابعة الساحة العراقية

                            لكل من يحاول ان ينسب هالفتوحات لغير جنود الدولة الاسلامية

                            تنسيقية الموصل المحاربة للدولة الاسلامية




                            عليتي يا درع الثوار معا الانصار . . .!!!

                            اسودك ما يهابو النار . . .!!!


                            تعليق


                            • رد: متابعة الساحة العراقية

                              برميل النفط يرتفع دولارين ...! وربما يتخطى حاجز الـ 113 دولار .
                              sigpic

                              تعليق


                              • رد: متابعة الساحة العراقية

                                الدكتور طه الدليمي



                                عليتي يا درع الثوار معا الانصار . . .!!!

                                اسودك ما يهابو النار . . .!!!


                                تعليق

                                ما الذي يحدث

                                تقليص

                                الأعضاء المتواجدون الآن 145. الأعضاء 0 والزوار 145.

                                أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.

                                من نحن

                                الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا... 

                                تواصلوا معنا

                                للتواصل مع ادارة موقع الامن الوطني العربي

                                editor@nsaforum.com

                                لاعلاناتكم

                                لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

                                editor@nsaforum.com

                                يعمل...
                                X