ويصيح ويقول دولة الاسلام باقية
والله ما هكذا الاسلام ولا هكذا علمنا مع اسرى الحرب المقاتلين
فما بالك باسرى ليسو محاربين او وظيفتهم بالدولة المالكية لا تقدم ولا تؤخر
لا استطيع ان اتقبل الاسلام بهذا الشكل العشوائي والجنوني والهمجي . هذا وانا مسلم ولله الحمد
فكيف بغير المسلم ندعوه للاسلام او على الاقل ندعوه ليكف شره عنا
لا حول ولا قوة الا بالله
المفاجأة التي إكتشتفها قبل قليل .. أنه تم إعدام الأسرى بعد ضربهم رغم أنهم كانوا هاربين من الخدمة بملابسهم المدنية ..
العفو والصفح عن الاسرى يعتبر قوه وليس ضعف
والمعامله الحسنه ترغم الاعداء على الاستسلام اما قتلهم ونشر صورهم راح يزيدهم قوه للدفاع عن انفسهم لانه لو استسلم للعدوا راح يقتل ولو استسلم وهرب راح يحاكم بالخيانه فافضل له انه يستمكر بالقتال
تعليق