إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

متابعة الساحة العراقية

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: متابعة الساحة العراقية

    سؤال اذا فعلن قربو من الحدود ليش بهل الوقت مو على اساس جيش دشدشني قاعد يتقدم

    تعليق


    • رد: متابعة الساحة العراقية

      بالفيديو.. قائد فيلق القدس يرقص مع الميليشيات الشيعية بالعراق!

      تعليق


      • رد: متابعة الساحة العراقية

        سالخير يا نايمين

        امريكا تقدم دعم جوي للصحوات و جيش الدشاديش حول سد حديثة و انباء عن قصف بالخطأ اصاب محافظ الانبار

        تعليق


        • رد: متابعة الساحة العراقية

          55

          تعليق


          • رد: متابعة الساحة العراقية

            55

            تعليق


            • رد: متابعة الساحة العراقية

              الكلام من يمسك الدفاع والداخلية
              تم التأجيل لبعد أسبوع
              هل تمت سرقه الثورة لصالح حثاله السياسه

              تعليق


              • رد: متابعة الساحة العراقية

                المشاركة الأصلية بواسطة Saudi fighter مشاهدة المشاركة
                الكلام من يمسك الدفاع والداخلية
                تم التأجيل لبعد أسبوع
                هل تمت سرقه الثورة لصالح حثاله السياسه
                إيران أبلغت رئيس الوزراء العبادي بأنها ستتخلى عن دعمه والوقوف معه في حال لم يكن هادي العامري (قائد فيلق بدر) على رأس إحدى الوزارات الأمنية.

                تعليق


                • رد: متابعة الساحة العراقية

                  العامري
                  خوش تتن ؛)

                  تعليق


                  • رد: متابعة الساحة العراقية

                    #العراق
                    مواقع تواصل شيعية تنشر صورة لشاب سنّي بعد حرقه
                    تأكدو ان هذه الصوره لن تدرس في مؤتمر مكافحة الارهاب





                    تعليق


                    • رد: متابعة الساحة العراقية

                      التفجير اﻻرهابي الجبان الذي استهدف المدنيين اﻻبرياء في منطقة #بغداد الجديدة اليوم
                      #العراق
                      youtu.be/twiCwkItcWA pic.twitter.com/jrtShYnHFT





                      تعليق


                      • رد: متابعة الساحة العراقية

                        Enjoy the videos and music that you love, upload original content and share it all with friends, family and the world on YouTube.





                        تعليق


                        • رد: متابعة الساحة العراقية

                          عمار الحكيم فضحهم... قتلى قاعدة سبايكر 11 ألف وليس 1700


                          ووصف رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي " الجلسة العلنية لمناقشة ضحايا سبايكر بالخطوة الجيدة كونها تعطي القضية بُعدا اعلاميا وجماهيريا ولانها قضية فيها بعد مذهبي فإن مناقشتها على حجم مساحة الوطن تؤسس لثقافة المكاشفة والمصارحة وجعل الشعب بكافة طوائفه مطلعا على الاحداث من دون تدليس او تضليل ،
                          مؤكدا ان ما يلحظ في الجلسة تخبط وارتباك المؤسسة الامنية التي لم تستطع ان تقدم معلومات منطقية ومترابطة عما حدث فليس هناك مؤسسة امنية محترمة تجهل مصير 11 الفا من ابنائها ، واصفا الحالة بوصمة عار في جبين كل من تصدى لمواقع المسؤولية في هذا الملف ، مؤكدا ان لا امن واستقرار ما دامت ارواح المغدورين في سبايكر هائمة تبحث عن تحقيق العدالة والانصاف ، مشيرا الى ان هناك 11 الفا اما تدعو على الذين تسببوا بتقصيرهم وفشلهم وفسادهم من الغدر بهذه الارواح الشابة الطاهرة ، متسائلا سماحته ؟ كيف يمكن لمسؤول امني رفيع المستوى ان يقول اننا نجهل مصير 11 الفا من ابناء القوات المسلحة ، مبينا ان الجميع كان يظن ان المغدورين 1700 والان يظهر لنا مسؤول كي يصدمنا بهذه الفاجعة " . انتهى

                          المصدر

                          http://wwww.alforatnews.com/modules/news/article.php?storyid=63582

                          تعليق


                          • رد: متابعة الساحة العراقية





                            تعليق


                            • رد: متابعة الساحة العراقية

                              تقرير.. خمس مليشيات شيعية تسيطر على المؤسسة العسكرية في العراق


                              اكدت مصادر أمنية متطابقة من العراق انها بدأت تلاحظ تنامي دور المليشيات في العراق اذ عادت الميليشيات الشيعية الى دائرة الضوء في العراق لتكون واحدة من أبرز نقاط الجدل في المشهد السياسي الداخلي بعد أن تصاعد دورها في محاولات التصدي لهجوم كاسح من قبل تنظيم “الدولة الإسلامية” ومتحالفين سنة معه، على نحو نصف مساحة العراق من الشمال والغرب.
                              وطفت هذه المخاوف على السطح عندما دخل مسلحون، قيل انهم ينتمون ميليشيات شيعية، الى مسجد في منطقة حمرين بمحافظة ديالى الشرقية وفتحوا النار على مصلين سنة وقتلوا نحو 70 شخصا منهم يوم الجمعة الماضية، بحسب تقارير صحفية.
                              وتشهد البلاد حاليا حضورا ملموسا للميليشيات التي تجوب الشوارع على مرأى ومسمع الجميع وتشير معلومات إلى اعتماد شبه كامل من الدولة عليها في الخطوط الأمامية للقوات المواجهة لمسلحي “الدولة الإسلامية” بمحافظات صلاح الدين (شمال) وديالى (شرق) وبغداد.
                              وكانت فتوى المرجعية الشيعية في العراق علي السيستاني بمثابة الضوء الأخضر لظهور تلك الميليشيات للعلن عندما دعا في يونيو/ حزيران لحمل السلاح ومقاتلة مسلحي “الدولة الإسلامية”، وكذلك كان لرئيس الوزراء العراقي نوري المالكي دعوة مماثلة.
                              ويوجد في بعض المناطق الآن ميليشيات شيعية ومتطوعون مدنيون لا يقلون عددا، إن لم يكن يزيدون، عن جنود القوات الحكومية.
                              وابرز المليشيات التي تسيطر الان بشكل كامل على المؤسسة العسكرية هي :-
                              1- فيلق بدر:
                              تأسس في طهران عام 1981، من قبل المجلس الأعلى الإسلامي العراقي الذي كان يسمى في ذلك الوقت “المجلس الأعلى للثورة الإسلامية”، على يد رجل الدين الشيعي باقر الحكيم الذي اغتيل في العام 2003 بعد أشهر من الاحتلال الأمريكي للبلاد، بعملية انتحارية استهدفت حفلاً دينياً في مدينة النجف(جنوب).
                              كان الفيلق يتلقى الدعم والتدريب من إيران ويشن عمليات عسكرية ضد النظام العراقي السابق بقيادة صدام حسين الذي لاحق معارضيه ونكل بهم على مدى نحو 4 عقود من حكمه.
                              يترأس فيلق بدر حالياً، وزير النقل في حكومة نوري المالكي المنتهية ولايتها، هادي العامري، ويتألف من نحو 12 ألف مقاتل، غالبيتهم انخرطوا في صفوف الأجهزة الأمنية العراقية، ويتولون مناصب قيادية في وزارة الدفاع وجهاز الاستخبارات.
                              العامري الذي يقود فيلق بدر منذ عام 2002 انشق عن المجلس الاسلامي الاعلى بعد انتخابات 2010، ويقود العمليات العسكرية حاليا في محافظة ديالى وهي مسقط رأس العامري.
                              يعتقد البعض بأن مقاتلي الفيلق انقسموا بين المجلس الاعلى الذي يقوده حاليا عمار الحكيم، ومنظمة بدر بقيادة العامري إلا ان المؤشرات تدل على ان غالبيتهم مازالوا يدينون بالولاء للعامري المتحالف مع المالكي.
                              ويقول عمار الحكيم إن بدر كان فيلقا عسكريا يقاتل النظام السابق وعندما سقط النظام تحول إلى منظمة للإعمار والتنمية ومنظمة سياسية لان هدفها العسكري انتهى بسقوط النظام في 2003.
                              لكن يُتهم فيلق بدر بالوقوف وراء مقتل العديد من قادة الجيش العراقي السابق ولا سيما ضباط القوات الجوية والطيارين وكذلك أعضاء حزب البعث المحظور في هجمات انتقامية في أعقاب إسقاط النظام السابق.
                              ظهر العامري بالزي العسكري في أكثر من مناسبة منذ أن شن مقاتلو “الدولة الإسلامية” هجوماً كاسحاً في يونيو/ حزيران الماضي سيطروا خلاله على نحو نصف مساحة العراق.
                              وبعد الهجوم بأيام كلف نوري المالكي، بصفته القائد العام للقوات المسلحة، هادي العامري، بالإشراف المباشر على العمليات العسكرية في محافظة ديالى ضد المجموعات السنية المسلحة وعناصر “داعش”، رغم انه يتولى حقيبة خدمية وهو ما يشير الى انه اسند اليه مهمة قيادة ميليشياته.
                              ومن هناك يقود العامري مقاتليه السابقين الذين انضموا لجبهات القتال بعد فتوى أكبر مرجعية دينية شيعية في العراق وكذلك متطوعين جدد انخرطوا في فصيل بدر.
                              وتدعي منظمة بدر، التي تنشط في بغداد ومحافظات الجنوب، على مواقع صحيفة تابعة لها على الانترنت بأن الفضل يعود لمقاتليها في استعادة سيطرة القوات الأمنية العراقية على ناحية العظيم في محافظة ديالى مؤخراً.
                              2- جيش المهدي سابقاً وسرايا السلام حاليا :
                              هو الجناح المسلح للتيار الصدري الذي يقوده رجل الدين الشيعي مقتدى الصدر وتأسس في سبتمبر/أيلول عام 2003 لقتال القوات الأمريكية في العراق.
                              ويتكون من شباب يقلدون رجل الدين محمد محمد صادق الصدر الذي اغتيل من قبل حزب البعث العراقي عام 1999 ويجمعهم الانتماء إلى المذهب الشيعي وتشير التقديرات الى ان عدد أفراده يصل الى نحو 60 ألفا.
                              وقبل فترة العنف الطائفي عام 2006 خاض الجيش معارك عدة مع القوات الأميركية التي احتلت العراق بناء على تحريض ودعم من إيران التي عملت مع النظام السوري على افشال المشروع الامريكي في العراق، كما يعلق على ذلك مراقبون.
                              وانتهت معاركه مع الامريكيين بخسارته معركتي للسيطرة على النجف والبصرة، والاشتراط عليه تسليم أسلحته إلى لجنة عراقية أميركية مشتركة.
                              وإبان حكومة إياد علاوي عام 2004، خمدت نشاطاته ليعود في العام 2006 عقب أحداث تفجير مرقدي الإمامين العسكريين في سامراء بمحافظة صلاح الدين، وتورطت مجموعات منه بعمليات اغتيال واختطاف على الهوية من ضمن ما يُعرف بـ”فرق الموت”، طالت الكثير من العراقيين.
                              واعترف مقتدى الصدر بوجود “عناصر مجرمة وفاسدة” في جيش المهدي وأعلن تبرأه من كل عنصر يتورط في قتل عراقي.
                              وخاض في عام 2008 معارك طويلة ضد القوات الحكومية في إطار ما عُرف باسم “صولة الفرسان”، تمكّن تلك القوات على إثرها من توجيه ضربات قوية له، خصوصاً في البصرة الجنوبية.
                              وفي عام 2009، أعلن الصدر عن تجميد الميليشيا بشكل كامل، وطرد المتورطين في عمليات “تطهير طائفي” وقتل على الهوية، وذلك قبل أن ينخرط في العملية السياسية بشكل رسمي، برلمانياً وحكومياً.
                              وكانت ميليشيا جيش المهدي تنشط في جنوب العراق وبغداد ومحافظة ديالى، وهي أكثر الميليشيات قوة على الأرض، ومجهزة بالسلاح الخفيف والمتوسط، قبل أن يفاجئ الصدر الجميع بإمكانات عسكرية غير متوقعة عندما عاد جيش المهدي من جديد في يونيو/ حزيران الماضي باسم “سرايا السلام” في استعراض عسكري ببغداد حمل مقاتلوه أسلحة ثقيلة وصواريخ “مقتدى واحد” يعتقد انه تلقاها من إيران التي تدعم غالبية الفصائل الشيعية المسلحة.
                              ويقول الصدر إن “سرايا السلام” ستتولى مهمة حماية المراقد المقدسة وأنها لا تشارك في القتال في الموصل وتكريت التي يسيطر عليهما مسلحو “الدولة الإسلامية”.
                              رغم كلام الصدر إلا أن تقارير صحفية ترد حول خوض مقاتلي “سرايا السلام” معارك في منطقة جرف الصخر شمال محافظة بابل وكذلك في محافظة ديالى ضد مسلحي “الدولة الإسلامية”، قبل أن يتعهد الصدر بفك الحصار عن بلدة آمرلي التي يحاصرها المسلحون السنة منذ أسابيع في محافظة صلاح الدين وتقطنها أغلبية تركمانية شيعية.
                              3- عصائب أهل الحق:
                              تشكلت بشكل رسمي بعد انشقاق القيادي في التيار الصدري قيس الخزعلي، ولحق به آلاف المقاتلين في عام 2007، وتقول تقارير غربية إن إيران تسيطر عليها وتعمل تحت رعاية الجنرال قاسم سليماني - قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني.
                              لكن يعود ظهور عصائب أهل الحق إلى عام 2004 كأحد الفصائل التابعة لجيش المهدي تحت اسم “المجاميع الخاصة” وتولى قيادة المجموعة منذ تأسيسها قيس الخزعلي أحد المقربين لمقتدى الصدر مع عبد الهادي الدراجي وأكرم الكعبي.
                              ومع بداية 2006 كانت الحركة تعمل بشكل اكثر استقلالية عن بقية سرايا جيش المهدي فيما بدأت بالعمل بشكل مستقل تماماً بعد اعلان تجميد جيش المهدي ويقدر البعض عدد أفرادها بثلاثة آلاف مقاتل عند الإعلان عن تأسيسها الرسمي في 2007.
                              وتحولت العلاقة بين الصدر والخزعلي الى ما يشبه العداء حتى ان اشتباكات وقعت بين مسلحي الطرفين في عدد من المناسبات بالعاصمة بغداد واتهم الصدر العصائب في كلمة له عام 2007 بـ”ارتكاب جرائم طائفية وطالب إيران بوقف التمويل عنها”.
                              وكان الخزعلي اعتقل في مارس 2007 على خلفية اختطاف وقتل خمسة أمريكيين بمدينة كربلاء(جنوب) في يناير/كانون الثاني من ذلك العام، وأطلقت الحكومة العراقية سراح الخزعلي في عام 2010 في إطار صفقة مبادلة مع “العصائب” تمخضت عن الإفراج عن رهينة بريطاني.
                              ويُعرف عن ميليشيا عصائب أهل الحق بأنها من أشد الفصائل الشيعية تشددا وكانت ضالعة بصورة واسعة في أعمال العنف الطائفي بين عامي 2006 و2007 وتصدر فتاوى متطرفة ضد المذاهب والطوائف الأخرى، ويقال بأنها تحرّم الزواج بين أتباع المذهب الشيعي مع باقي المذاهب أو حتى الطعام المشترك مع هؤلاء.
                              واعلنت العصائب مسؤوليتها عن ما يقارب 6 الاف هجوم على القوات الأمريكية وحلفائها والقوات العراقية وذاع صيتها عندما اختطفت مهندسي نفط بريطانيين وجندي أمريكي عامي 2008 و2009، وتمتاز بنوعية التسليح العالي والإمكانات المادية المتفوقة بدعم إيراني مطلق.
                              وبعد رحيل القوات الأمريكية اواخر 2011 أعلنت تخليها عن السلاح شكليا والانضمام الى العملية السياسية وبات الخزعلي مقربا من المالكي بصورة كبيرة.
                              ويبلغ عدد أفراد تلك الميليشيا نحو 10 آلاف مقاتل، ويشارك الآلاف منهم في القتال إلى جانب قوات النظام السوري ضد قوات المعارضة منذ اندلاع الصراع في الجارة الغربية مارس/آذار 2011، الأمر الذي أدى إلى إنهاك الميليشيا مع طول فترة الصراع، وعاد الكثير من المقاتلين من سوريا للقتال في العراق بعد تمدد المقاتلين السنة في مناطق بشمال وغرب العراق.
                              وكان المالكي قد اعتمد على مقاتلي عصائب أهل الحق منذ مطلع العام الحالي بشكل سري عندما سيطر تنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام على الفلوجة وبلدات أخرى في محافظة الانبار غربي البلاد.
                              وتحدثت تقارير عن قتالها الى جانب قوات الامن العراقية كما اتهمها السنة بارتكاب انتهاكات بحقهم في ديالى ومناطق حزام بغداد وإعدام العديد منهم دون محاكمة ومهاجمة دور عبادتهم.
                              وعندما قاد تنظيم “الدولة الاسلامية” الهجوم الكاسح في يونيو/ حزيران الماضي انتشر مقاتلو العصائب بصورة علنية في شوارع العاصمة بغداد وينشطون حاليا في محافظة ديالى بالشرق وفي مناطق حول سامراء بصلاح الدين وعلى المشارف الغربية والجنوبية لبغداد.
                              ووجه البعض أصابع الاتهام اليها في إعدام مواطنين سنة في مدينة بعقوبة مركز ديالى مؤخراً وتعليق جثثهم بأعمدة الكهرباء لترهيب الناس وقيل إن لديها قوائم بأسماء مواطنين سنة يجري تصفيتهم بداعي انهم “مرتبطون بمتشددي داعش”.
                              وعند وقوع مجزرة يوم الجمعة الماضية في مسجد للسنة في منطقة حمرين بديالى تم توجيه أصابع الاتهام اليها بالضلوع في فتح النار على المصلين وقتل نحو 70 منهم، إلا ان الخزعلي نفى بشدة تلك الاتهامات في تصريحات له.
                              4- جيش المختار:
                              وهو ميليشيا شيعية تابعة لحزب الله فرع العراق، يتزعمه رجل الدين واثق البطاط الذي يقول إن تنظيمه امتداد لحزب الله اللبناني، ويرفع مثله رايات صفراء لكن بشعارات مختلفة عما يرفع في لبنان.
                              ويرفع الحزب منذ تأسيسه في مطلع يونيو/حزيران 2010 شعارات تدعو لقتل أعضاء حزب البعث المحظور ومن تصفهم بـ”النواصب والوهابيين”، في إشارة إلى المتطرفين من السنة.
                              ويجاهر البطاط بالولاء المطلق للمرشد الإيراني علي خامنئي ويقول إنه سيقاتل الى جانب إيران اذا ما دخلت في حرب مع العراق على اعتبار ان خامنئي من الناس “المعصومين عن الخطأ”.
                              وتبنى “جيش المختار” في تشرين الثاني/نوفمبر 2013 قصفاً صاروخياً استهدف مخافر حدودية سعودية انطلاقاً من صحراء السماوة جنوب غربي العراق، ردا على تدخلات المملكة في شؤون العراق، حسب قول البطاط.
                              وعلى خلفية الحادث اعتقلت قوة أمنية عراقية البطاط مطلع العام الحالي في العاصمة بغداد ولا يزال محتجزا حتى اليوم.
                              وتشير التقديرات إلى أن ميليشيا جيش المختار تضم نحو 40 ألف مقاتل غالبيتهم من الشبان الذين تتراوح أعمارهم بين 17 و30 عاماً، ومن الأحياء الفقيرة في بغداد وجنوب العراق، وتتلقى دعما مباشراً من إيران أيضاً.
                              ويرجح انها انخرطت في المعارك الاخيرة مع تنظيم “الدولة الإسلامية” لكن لم يتضح المناطق التي انتشرت فيها على وجه التحديد.
                              5- لواء أبو الفضل العباس:
                              وهو فصيل مسلح حديث التأسيس أعلن عنه من قبل المرجع الشيعي العراقي قاسم الطائي إبان اندلاع الثورة السورية ضد نظام بشار الأسد في 2011 لمساعدة قوات النظام السوري.
                              ويضم الفصيل، الذي يقوده الشيخ علاء الكعبي، مقاتلين عراقيين ينتمي أغلبهم إلى عصائب أهل الحق وحزب الله العراقي والتيار الصدري رغم ان مقتدى الصدر أكد رفضه ذهاب قوات تابعة له الى سوريا، ويرجع اسم اللواء إلى أبي الفضل العباس بن علي بن أبي طالب.
                              يعتبر اللواء من أوائل الفصائل الشيعة التي تدخلت عسكريا في سوريا ووقفت بجانب النظام السوري من عام 2012 بدافع عقائدي وهو الدفاع وحماية مرقد السيدة زينب بنت علي بن أبي طالب (حفيدة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم) في العاصمة السورية دمشق.
                              لكن تقارير صحفية واستخباراتية عدة رصدت مقاتلي هذا الفصيل وفصائل شيعية عراقية أخرى في مناطق أخرى من سوريا لا سيما في حلب(شمال) وريف دمشق (جنوب) كانت تقاتل إلى جانب قوات الأسد الذي ينتمي للطائفة العلوية التي تعد إحدى فروع الشيعة، بحسب رجال دين شيعة.
                              وسحب مسؤولو لواء أبو الفضل العباس معظم مسلحيه من سوريا بعد سيطرة المقاتلين السنة على أغلب محافظات السنة في شمال وغرب العراق.
                              والفصائل الشيعية التي تقاتل الى جانب النظام السوري تتلقى الدعم من إيران رغم نفي الكعبي تلقي فصيله أي دعم من سلطات طهران أو العمل تحت امرتهم.
                              ويقول الكعبي إن هناك عاملين ساهما بتشكيل اللواء، الأول عقائدي للدفاع عن المراقد المقدسة، والثاني وطني وهو الدفاع عن البلاد بعد سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية على بعض مناطق العراق واستقراره بها.
                              ويؤكد مشاركة مقاتليه في عدة معارك بمناطق مختلفة الى جانب الجيش العراقي ضد تنظيم الدولة الاسلامية وان وظيفة مقاتليه تتمثل في تعزيز جهد الجيش العراقي في هذه الحرب.
                              المصدر: موسوعة الرشيد

                              تعليق


                              • رد: متابعة الساحة العراقية

                                تقرير.. التغيير الديمغرافي.. آلية طائفية لتمزيق العراق


                                خلف الغزو الأميركي للعراق عام 2003 تغييرات ديمغرافية كبيرة أثرت في التركيبة السكانية لعدد من المدن العراقية، لا سيما تلك التي تقطنها أقليات عرقية ومذهبية مختلفة.
                                وبعد أحداث العنف الطائفي التي أعقبت استهداف مرقد الإمامين العسكري والهادي عام 2006 في سامراء شمالي بغداد، شهدت مدن العراق تغيرات في تركيبتها السكانية.
                                ويحذر رئيس المجموعة العراقية للدراسات الإستراتيجية، الدكتور واثق الهاشمي، من أن عملية التغيير الديمغرافي ستزداد في العراق، خاصة مع استمرار أعمال العنف.
                                ويقول للجزيرة نت إن سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية على نحو ثلث مساحة العراق يقابله انتشار مليشيات شيعية مسلحة، ووجود خلافات سياسية بين كتل وأحزاب تغلب عليها الصفة الطائفية، مما يزيد من هجرة المكونات القومية والدينية من مناطقها إلى أخرى أكثر أمنا.
                                الطائفية والقومية
                                ويضيف الهاشمي أن العراقيين يلجؤون إلى المناطق التي توفر لهم الأمن والاستقرار، "وهذا لا يتم إلا من خلال الطائفة والقومية الواحدة".
                                ومن أكثر المحافظات التي تشهد تغييرات ديمغرافية: نينوى وديالى وكركوك، وحزام بغداد.
                                ففي نينوى توجد مدينة تلعفر ذات الأغلبية التركمانية من الطائفة الشيعية، ومدينة تلكيف ذات الأغلبية الكلدانية ويتبع سكانها الكنيسة الكاثوليكية.
                                أما مدينة سنجار فتسكنها أغلبية إيزيدية، وقد شهدت نزوحا كبيرا بعد سيطرة تنظيم الدولة على الموصل في العاشر من يونيو/حزيران الماضي.
                                وفي محافظة ديالى، توجد أغلبية عربية سنية إلى جانب الأكراد الفيلية الشيعة وأقلية تركمانية تضم المكونين السني والشيعي.
                                ويقطن الأكراد الفيلية في مدينة خانقين وبلدروز، في حين يشكل التركمان السنة غالبية سكان بلدة كفري. أما التركمان الشيعة فيشكلون غالبية سكان بلدة قرة تبه. وشهدت هذه المحافظة تهجيرا وتغييراً ديمغرافيا استهدف الأغلبية السنية فيها.
                                ولم يسلم المسيحيون من عملية التغيير الديمغرافي، فقد هجّروا من مناطقهم في بغداد ومحافظات بالشمال والجنوب إلى دول الجوار وبعض البلدان الأوروبية.
                                ويتهم النائب السابق فوزي أكرم ترزي بعض القوى الإقليمية بتنفيذ أجندات لتمزيق النسيج العراقي واللحمة الوطنية.
                                التهجير الطائفي
                                وقال في حديث للجزيرة نت إن التغيير الديمغرافي الذي حصل بعد أزمة الموصل هدفه تنفيذ مشروع جو بايدن نائب الرئيس الأميركي بتقسيم العراق إلى ثلاث دول، هي: شيعستان وسنيستان وكردستان.
                                من جهته، ذكر عضو ائتلاف متحدون النائب محمد الخالدي أن القوات الأمنية أجرت بمساعدة المليشيات تغييرا ديمغرافيا بمحافظة ديالى، وقامت بتهجير العديد من المواطنين على أساس طائفي.
                                وأضاف الخالدي للجزيرة نت أن حزام بغداد ذا الأغلبية السنية تعرض لنزوح كبير بسبب تراجع الوضع الأمني وانتشار المليشيات المسلحة.
                                ويضم حزام بغداد مناطق: التاجي والمحمودية وأبو غريب. وقال الخالدي إن تدهور الوضع يعود لسياسات الحكومة وعدم وضوح الرؤية للأجهزة الأمنية، مما جعل الناس يبحثون عن مناطق آمنة.
                                من جهته، قال الخبير الأمني هشام الهاشمي إن تنظيم الدولة الإسلامية يسعى للسيطرة على أجزاء كبيرة من عدة بلدان، واعتبر أن خارطة التنظيم واقعية وليست افتراضية.
                                وأضاف أن التنظيم لا يؤمن بالوطنية والقومية. وأشار إلى أن التهجير الطائفي سيحدد ملامح الأقاليم الجديدة في العراق.
                                وقال إن ما يحصل في العراق اليوم مشابه للتهجير بين المسلمين والبوذيين والسيخ قبل انقسام الهند وباكستان.
                                بدوره، قال وكيل وزارة التخطيط مهدي العلاق إن إيجاد السكن الملائم للنازحين واجب على الحكومة العراقية مع تأمين حالة الاستقرار.
                                وأوضح للجزيرة نت أن التغيير الديمغرافي الحالي يتطلب من الحكومة تنفيذ خطة طوارئ لإعادة جميع السكان إلى مناطقهم التي نزحوا منها وتعمير البنى التحتية.
                                المصدر : الجزيرة نت

                                تعليق

                                ما الذي يحدث

                                تقليص

                                الأعضاء المتواجدون الآن 4. الأعضاء 0 والزوار 4.

                                أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.

                                من نحن

                                الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا... 

                                تواصلوا معنا

                                للتواصل مع ادارة موقع الامن الوطني العربي

                                editor@nsaforum.com

                                لاعلاناتكم

                                لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

                                editor@nsaforum.com

                                يعمل...
                                X