إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

متابعة الساحة العراقية

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: متابعة الساحة العراقية

    هادي العامري يرسل مساعده وزيرا للداخلية في العراق
    منظمة بدر تواصل بسط نفوذها في العراق من خلال الميليشيات والشرطة، وحصة الدفاع 'المنكوبة' لوزير صديق 'للمنكوبين'.
    بغداد - وافق مجلس النواب العراقي السبت على تعيين وزيري الداخلية والدفاع، بحسب ما افادت نائبة، بعد تأجيل لاكثر من شهر، وفي خضم المعارك بين القوات العراقية وتنظيم الدولة الاسلامية الذي يسيطر على مساحات واسعة من البلاد.وقالت سميرة الموسوي من التحالف الوطني الشيعي "وافق مجلس النواب اليوم على محمد سالم الغبان مرشح كتلة بدر داخل التحالف الوطني وزيرا للداخلية وخالد العبيدي وزيرا للدفاع مرشحا عن تحالف القوى الوطنية السنية".وحصل الغبان على 197 صوتا، بينما نال العبيدي 173 صوتا من اصل 233 نائبا حضروا الجلسة. ويبلغ عدد نواب المجلس 328 عضوا.وتضع هذه الخطوة حدا للتباينات التي حالت لاكثر من شهر، دون تعيين وزيري الدفاع والداخلية، وهما المنصبان اللذين كانا يداران بالوكالة طوال الاعوام الاربعة الماضية خلال عهد رئيس الوزراء السابق نوري المالكي.وكان مجلس النواب وافق على غالبية الوزراء الذين طرحهم رئيس الحكومة حيدر العبادي الذي خلف المالكي في آب/سبتمبر، خلال جلسة منح حكومته الثقة في الثامن من ايلول/سبتمبر. وطلب العبادي في حينه امهاله اسبوعا لتسمية وزيرين لشغل الحقيبتين.الا ان البرلمان رفض في 16 ايلول/سبتمر المرشحين اللذين طرحهما العبادي، ما ادى الى ترك ابرز حقيبتين امنيتين شاغرتين في خضم المعارك التي تخوضها القوات العراقية ضد تنظيم "الدولة الاسلامية" .والغبان (53 عاما) نائب في البرلمان عن كتلة بدر التي يتزعمها هادي العامري، الوزير السابق وقائد "منظمة بدر" التي تشارك حاليا الى جانب القوات العراقية في المعارك ضد "الدولة الاسلامية".ويسيطر العامري الان عمليا على فصائل الميليشيات الشيعية ويمولها، وهو بذلك يعزز قوته عبر اسناد حقيبة الداخلية لأحد مساعديه.أما وزارة الدفاع التي تشرف على الجيش العراقي، فهي في حالة ضعف لا مثيل لها مع سقوط مناطق في الشمال والوسط والغرب بأيدي الجهاديين، لا سيما نينوى (التي يتحدر منها العبيدي) والتي فر منها عشرات الالاف من الجنود امام هجوم كاسح ومفاجئ لعناصر الدولة الاسلامية في العاشر من حزيران/يونيو.وانضم الغبان منذ العام 1977 الى المعارضة العراقية ضد نظام الرئيس السابق صدام حسين، واعتقل في العام 1979، قبل ان يهاجر الى ايران في العام 1981.ويحمل الغبان شهادة بكالوريوس في الآداب من جامعة طهران، وشهادة ماجستير من لندن.اما العبيدي (55 عاما)، فكان ضابط أركان في القوات الجوية العراقية ابان حكم الرئيس صدام حسين.والعبيدي من مواليد محافظة نينوى في شمال البلاد، وأستاذ جامعي يحمل شهادتي ماجستير في الهندسة والعلوم العسكرية، ودكتوراه في العلوم السياسية.





    تعليق


    • رد: متابعة الساحة العراقية

      البيشمركة أغلقت الماء على الموصل بالتحديد لهذا السبب تنظيم الدولة الان يقاتل بكل قوة قرب السد من اجل تحرير السد وفتح الماء والكهرباء




      تعليق


      • رد: متابعة الساحة العراقية

        عـــــــــاجل
        مقتدىالصدر
        يعلن رسميا انسحاب ما يسمى سرايا السلام من سامراء وآمرلي واطراف تكريت ولم يذكر السبب.

        قناة الرافدين




        تعليق


        • رد: متابعة الساحة العراقية

          عـــــــــــامرية الفلوجة بيد تنظيم الدولة الاسلامية




          تعليق


          • رد: متابعة الساحة العراقية

            مقتل مدير ناحية عامرية الفلوجة في الاشتباكات الجارية الان لاقتحام الناحية من قبل جنود تنظيم الدولة الاسلامية




            تعليق


            • رد: متابعة الساحة العراقية

              معارك عنيفة في عامرية الفلوجة بين الجيش العراقي والحزب الاسلامي من جهة وتنظيم الدولة الإسلامية من جهة اخرى


              الاخوان المسلمين بالعراق يقاتلون مع جيش السكستاني وميليشيات قم؟؟؟؟




              تعليق


              • رد: متابعة الساحة العراقية

                مفخخه ﻓﻲ مدينة الصدر ﻗﺮﺏ ﻣﺴﺘﺸﻔﻰ الصدر اﻟﻌﺎﻡ وقتلى من الروافض





                تعليق


                • رد: متابعة الساحة العراقية

                  المشاركة الأصلية بواسطة محمــــــد مشاهدة المشاركة
                  معارك عنيفة في عامرية الفلوجة بين الجيش العراقي والحزب الاسلامي من جهة وتنظيم الدولة الإسلامية من جهة اخرى


                  الاخوان المسلمين بالعراق يقاتلون مع جيش السكستاني وميليشيات قم؟؟؟؟
                  الحزب الاستستلامي سود الله وجيههم

                  تعليق


                  • رد: متابعة الساحة العراقية

                    انفجار يهز منطقة الكرادة في بغداد وأنباء عن قتلى وجرحى من احفاد ابولؤلؤة المجوسي




                    تعليق


                    • رد: متابعة الساحة العراقية

                      التشويش على الطيران من خلال احراق الاطارات والنفط الاسود اثناء معركة عامرية الفلوجة

                      تعليق


                      • رد: متابعة الساحة العراقية

                        إذا منح الميليشياوي الوزارة فحق للبغدادي الزعامة



                        بعد أن ناور شهراً، لم يجد رئيس الحكومة العراقية مفراً من تسليم وزارة الداخلية إلى قائد صغير في ميليشيا متطرفة. اليوم مطلوب من محمد الغبان أن يواجه خصماً لا يختلف كثيراً عن مسار تنظيمه الدموي. الغبان في مواجهة البغدادي. هذه المعادلة الغريبة في العراق اليوم.
                        ولا يخفى على أحد أن رئيس الحكومة بلا حول ولا قوة. هو ملزم بتسليم حقيبة الداخلية إلى ميليشيا بدر، المسماة بالفيلق. هذا التنظيم المسلح تحول إلى العمل السياسي، وصار له نواب ووزراء منذ سنوات، وأكمل ما بدأه داعش بإبعاد الصخرة الكبيرة نوري المالكي، وفاجأ مع حلفائه العالم بإحضار حيدر العبادي بديلاً.
                        في الأيام الأولى من الحكومة، أصرت ميليشيا بدر على تمكين قائدها من وزارة الداخلية، ولأن سمعته السيئة تسبق اسمه، كان الطلب صعب المنال. ومع الوقت لم يتغير شيء، أحضر قائد الميليشيا أحد مساعديه، وهو نائب برلماني، فأصبح وزيراً مقبولاً، رغم أن أسباب رفض الأول قائمة مع الثاني.
                        واليوم مطلوب من الوزير الجديد المساهمة في القضاء على الإرهاب، ومطلوب من السنة خصوم داعش الوقوف مع قائد ميليشيا معلومة الإجرام. فهل لقائد ميليشيا أن يعالج الإرهاب؟ هذا الاختيار تمكين رسمي لميليشيا متطرفة، وتغذية لخوف المرتابين السنة من عودة تجربة المالكي.

                        لتنظيمي داعش وبدر شكل وهدف واحد. كل منهما يريد نظاماً إسلامياً متطرفاً. هذا يريده سنياً وذاك شيعياً. الفارق بينهما أن الأول وثق جرائمه بالصوت والصورة، والثاني طواها بالكتمان، وكل منهما مارس التهجير الطائفي على طريقته. داعش هجّر بالهجوم الكاسح، وبدر على نظام التجزئة عندما أخلى أحياء كاملة من غير المنتمين إلى مذهبه.
                        إذا كان قائد الميليشيا وزيراً للداخلية، فحري بأبي بكر البغدادي زعامة دولته داعش.
                        55

                        تعليق


                        • رد: متابعة الساحة العراقية

                          المشاركة الأصلية بواسطة aspirin مشاهدة المشاركة
                          التشويش على الطيران من خلال احراق الاطارات والنفط الاسود اثناء معركة عامرية الفلوجة


                          تكتيكات البعث واضحة

                          تعليق


                          • رد: متابعة الساحة العراقية





                            تعليق


                            • رد: متابعة الساحة العراقية

                              قناة الرافدين:: قتلى وجرحى في صفوف جيش الميليشيات في هجوم بسيارة ملغمة غرب تكريت





                              تعليق


                              • رد: متابعة الساحة العراقية





                                تعليق

                                ما الذي يحدث

                                تقليص

                                الأعضاء المتواجدون الآن 262. الأعضاء 0 والزوار 262.

                                أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.

                                من نحن

                                الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا... 

                                تواصلوا معنا

                                للتواصل مع ادارة موقع الامن الوطني العربي

                                editor@nsaforum.com

                                لاعلاناتكم

                                لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

                                editor@nsaforum.com

                                يعمل...
                                X