منهم الجماعات !! بس لا تقول الخرفان ما اعتقد السعودية راح تتعامل معهم ابد
لم أقل جماعات ولكن قلت تيارات، كمدارس فكرية أو توجهات، علمية وسياسية معينة ...
يمكن أن تخلق السعودية تيارا فكريا،، يستطيع أن يجد مواطئ أقدام خارج الحدود، ويكون منسجما مع الحكومات السعودية.. ليتفاعل معها ويواليها بشكل فعال ...
واس- الرياض: تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - اليوم اتصالاً هاتفياً من أخيه الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية.
وجرى خلال الاتصال استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، ومستجدات الأوضاع على الساحتين الإقليمية والدولية.
وأكد خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- لفخامته وقوف المملكة العربية السعودية إلى جانب حكومة وشعب جمهورية مصر العربية الشقيقة، وأن موقف المملكة تجاه مصر واستقرارها وأمنها ثابتٌ لا يتغيَّر، وأن ما يربط البلدين الشقيقين نموذج يحتذى في العلاقات الاستراتيجية والمصير المشترك، وأن علاقة المملكة ومصر أكبر من أي محاولة لتعكير العلاقات المميزة والراسخة بين البلدين الشقيقين.
وأعرب الرئيس عبدالفتاح السيسي عن تثمينه وتقديره البالغ لما عبَّر عنه خادم الحرمين الشريفين من مشاعر كريمة ومواقف صادقة، متمنياً لخادم الحرمين الشريفين وشعب وحكومة المملكة دوام التوفيق، وأن يحفظ المملكة ومصر من كل مكروه، وأن يديم الأمن والاستقرار على البلدَيْن الشقيقَيْن.
هكذا يقول المنطق،، ودعم سلمان للسيسي سياسي .. ولا بد،،
أما دعم المرحلة السابقة أختلط في السياسي مع الفكري.. أقصد التويجري،،،
لذلك دعم سلمان لمصر لا بد أن يتعرض لمد أو جزر، بحسب المصالحة السياسية،، ليس إلا...
عاد تبي الصدق لو جاهم اي دعم مالي بعد الهجوم الاعلامي و التسريب فهذي مصيبة
العلاقة بعد التسريب مع السيسي لن تكون بنفس العلاقات السابقة وستترك اثر نفسي ووسيتضح اثرها في المستقبل
من الطبيعي انك ستجد الدعم الاعلامي وممكن يتم الاعلان عن تبرعات في مؤتمر للمانحين فالملك سلمان لايريد ان يقال ان المملكة لم توفي بتعهداتها بعد وفاه الملك عبدالله او ان علاقاتها تغيرت ستسمع عن اموال ولكن اعتقد انه ستكون هنالك مماطلة بالتسليم مثل الكويت عندما تحججت ببرلمانها
رد: تويتر هاشتاق #السيسي_يحتقر_الخليج الأول في السعودية
للأسف ، مازلنا ندور في بوتقة العاطفة ، نعادي هذا ونحالف هذا ، والسبب عاطفي !!.
حسناً ، فلنترك السيسي ولنحالف أرودغان ، مليارات تضيع ، ومليارات أخرى تدفع ؛ لتضيع أيضاً !!.
نشتكي من القرارات الارتجالية ، لنغرق في القرارات العاطفية ، وبعض الإخوة يصادر حتى الرأي ، ولا بأس أن يرمي لمخالفه "عظمة" لعله يعود لرشده ؛ حسب رأيه ، ليتنا نتعلم أن الرأي يطرح ولا يصادر ، وأن الشليلية لا تغني ولا تسمن من جوع .
فلنحالف تركيا ، ولكن ، لماذا نخسر مصر؟!.
لأن مصر فيها مشاكل ، ولسنا على استعداد للخسارة في مشاكلها؟!.
أو لأن السفير المصري في طهران أشاد بالعلاقات المصرية - الإيراينة؟!.
أتساءل ، وهل ما قاله كفر؟!.
وهل يجب تعطيل مصالح مصر الاستراتيجية ؛ كي نرضا على مصر ونظامها؟!.
ألم يذهب الملك للهند ، ويشيد بعلاقتنا معهم ؟! ؛ فلماذا لم تغضب باكستان؟! ، بل هل غضبت أمريكا من علاقتنا الاستراتيجية مع الصين ، ولم توافق على صفقاتنا الحربية معها؟!.
ضيعنا اليمن ، وما صرف عليه من مليارات ، ولا بأس أن نضيع ملياراتنا مع مصر ؛ لأن بعض الإخوة يكرهون السيسي ، أو لأنه تحدث عن طموحاته وآرائه خلف الأبواب المغلقة؟!.
أليس لحكومتنا أراء وطموحات تحكى وراء الكواليس؟!.
عندما تتحرك السياسة لدولة ما بسبب قرار ارتجالي ، أو عاطفة (عداء - كره - حب ) ؛ فعلى سياستها السلام.
ما أريد أن أقوله ، هو أن لا ندعم شخص ما ، أو حزب ما فقط ، ولا أن تكون سياستنا الداعمة ؛ سياسة سائلة لجيب هنا أو هناك ، أو تحت بند "هات" و"خد" ، بل يجب أن تكون سياسة استثمارية متنوعة بشكل يجعل أي زعيم لدولة ما ، يحسب ألف حساب قبل أن يحاول اغضابنا ، أموالنا مستثمرة في البنوك والمصانع والشركات والجيش ... إلخ في دولته ، فغضبنا ، عند سحب تلك الأموال ، أفلاس الدولة .
سياسة أن نعطي الزعيم الأموال وهو "يتصرف" سياسة لا تنفع ، أو حتى سياسة الاقراض سياسة غير مجدية أيضاً .
قلتها وأظل أرددها - رغم عدم قبولها من بعض الإخوة - سياسة "الشنطة" سياسة مجربة ومثمرة بشكل ساطع وواضح ، استخدمها اليهود باحترافية عجيبة ، ومنذ القرن الماضي ونجحوا ، وهو يجنون ثمارها حتى الساعة ، ونحن لازلنا نتخبط بين القرارات الارتجالية والعاطفة الجياشة.
رد: تويتر هاشتاق #السيسي_يحتقر_الخليج الأول في السعودية
بدون الدخول في الردود " المتوقعه " بين الهرطقة والدرعمه
احب ان اشير الى ..
حمله يقودها الاخونج في تويتر مهما كانت اسبابها ومهما كانت مبررتها المعلنه فهي وبلا ادني شك تصب ضد مصالحنا
الكلام عن ان السعوديه دعمت السيسي ! كلام عجيب جدا
فالسعودية دعمت مصر لا السيسي والاموال صبت في الصالح العام المصري لم تصب في حساب السيسي
والغريب ان الكثير هنا يتبنون هذا الراي " الاخونجي " الذي مفاده ان السعودية دعمت الانقلابيين
لا هو انقلاب ولا هو دعم لشخص هو دعم لحليف تاريخ قوي
ولن احتاج ان اقراء الموضوع لاستنتج ردود الاعضاء هنا وفئات تفكيرهم
لكنني اكاد اقسم ان ذات الاعضاء الذي انتقدوا عدم التدخل السعودي في اليمن هم ذاتهم من انتقدوا دعم مصر الذي سموه دعم السيسي
وليكن في العلم علاقة مصر والسعودية لا تقوم على اشخاص وهذا ما تعلمناه عبر التاريخ القريب ان مصلحة الامة العربية كلها هي في وفاق جناحي الامة السعودية ومصر
وان الكوارث تبداء للامة العربية كلها مع بداية اول خلاف بينهما
لذلك ابعلوا العافيه واركدوا فان في الدولتين من عقلاء من هو قادر على تفويت الفرصة امام اخونج المجوس
والاهم من كل ذلك نحن في المملكة العربية السعودية ولله الحمد بتنا قوة فاعله سياسيا واقتصاديا وعسكريا ولاشك ان خطة ضرب العلاقة بيننا وبين مصر هي لشر يضمر لمصر سواء في سيناء وملف الارهاب او في ملف البحر الاحمر وقناة السويس او في ملف اعالي النيل وسدود اثيوبيا
والتي فيها جميعا الامن القومي المصري المتاثر رقم 1
والا اظن ان هناك قيادة سعودية ستقبل ان تترك مصر في ظل هذة الظروف العصيبة
اما التحالف مع تركيا فللاسف طالما اردوغان يقدم مصلحة جماعته وتنظيمة على مصالح تركيا والشعب التركي ... انسوا هذا التحالف نهائيا
نحن فتحنا اذرعنا للاتراك في الماضي القريب جدا ايام حكم اردوغان نفسه وفتحنا لهم كل سبل الاقتصاد لدينا واشترينا منهم ما ينتجونه عسكريا او مدنيا وفتحنا معهم شركات استراتيجية هامه جدا
لكنو للاسف ضيعوا كل ذلك من خلال دور مشبوه في سوريا ودور مشبوه مع الحوثيين .....
للأسف ، مازلنا ندور في بوتقة العاطفة ، نعادي هذا ونحالف هذا ، والسبب عاطفي !!.
حسناً ، فلنترك السيسي ولنحالف أرودغان ، مليارات تضيع ، ومليارات أخرى تدفع ؛ لتضيع أيضاً !!.
نشتكي من القرارات الارتجالية ، لنغرق في القرارات العاطفية ، وبعض الإخوة يصادر حتى الرأي ، ولا بأس أن يرمي لمخالفه "عظمة" لعله يعود لرشده ؛ حسب رأيه ، ليتنا نتعلم أن الرأي يطرح ولا يصادر ، وأن الشليلية لا تغني ولا تسمن من جوع .
فلنحالف تركيا ، ولكن ، لماذا نخسر مصر؟!.
لأن مصر فيها مشاكل ، ولسنا على استعداد للخسارة في مشاكلها؟!.
أو لأن السفير المصري في طهران أشاد بالعلاقات المصرية - الإيراينة؟!.
أتساءل ، وهل ما قاله كفر؟!.
وهل يجب تعطيل مصالح مصر الاستراتيجية ؛ كي نرضا على مصر ونظامها؟!.
ألم يذهب الملك للهند ، ويشيد بعلاقتنا معهم ؟! ؛ فلماذا لم تغضب باكستان؟! ، بل هل غضبت أمريكا من علاقتنا الاستراتيجية مع الصين ، ولم توافق على صفقاتنا الحربية معها؟!.
ضيعنا اليمن ، وما صرف عليه من مليارات ، ولا بأس أن نضيع ملياراتنا مع مصر ؛ لأن بعض الإخوة يكرهون السيسي ، أو لأنه تحدث عن طموحاته وآرائه خلف الأبواب المغلقة؟!.
أليس لحكومتنا أراء وطموحات تحكى وراء الكواليس؟!.
عندما تتحرك السياسة لدولة ما بسبب قرار ارتجالي ، أو عاطفة (عداء - كره - حب ) ؛ فعلى سياستها السلام.
ما أريد أن أقوله ، هو أن لا ندعم شخص ما ، أو حزب ما فقط ، ولا أن تكون سياستنا الداعمة ؛ سياسة سائلة لجيب هنا أو هناك ، أو تحت بند "هات" و"خد" ، بل يجب أن تكون سياسة استثمارية متنوعة بشكل يجعل أي زعيم لدولة ما ، يحسب ألف حساب قبل أن يحاول اغضابنا ، أموالنا مستثمرة في البنوك والمصانع والشركات والجيش ... إلخ في دولته ، فغضبنا ، عند سحب تلك الأموال ، أفلاس الدولة .
سياسة أن نعطي الزعيم الأموال وهو "يتصرف" سياسة لا تنفع ، أو حتى سياسة الاقراض سياسة غير مجدية أيضاً .
قلتها وأظل أرددها - رغم عدم قبولها من بعض الإخوة - سياسة "الشنطة" سياسة مجربة ومثمرة بشكل ساطع وواضح ، استخدمها اليهود باحترافية عجيبة ، ومنذ القرن الماضي ونجحوا ، وهو يجنون ثمارها حتى الساعة ، ونحن لازلنا نتخبط بين القرارات الارتجالية والعاطفة الجياشة.
لا فيه فرق كبير
مصر والسعودية اين كان الرئيس هي مواقفهم معنا كيف !!
في عهد ابو الامراس كانت هناك دول تسعى لضم مصر لها عن طريق الاخوان وتبقى السعودية وحدها
مصر والسعودية هم الثقل في دول الاعتدال
دعنا يا أستاذي نكون صريحين ، وفي حدود الأدب والمسموح ، السعودية تتعايش وتتعامل مع دول لها مصالح متعارضة ومتناقضة ، ولا أعتقد أن زيارة مرسي لإيران هي السبب ، وأكاد أجزم أن علاقة الإخوان بإيران الاستراتيجية حتى قبل انتخاب مرسي رئيسا لم تكن السبب الرئيس للعدواة.
وبما أننا في حدود المسموح ، إن شاء الله ، فيما يخص التكلم في السياسة السعودية ، والأدب في عدم التجني على الإخوان ، أقول : السبب الرئيس هو أن السعودية لا تريد "إيرانين" يخنقانها ويطوقانها ، واعني بـ "الإيرانين" ؛ هو الطابور المؤيد لإيران ، والطابور المؤيد للإخوان في السعودية ، وإن كان طابور إيران مقلق للحكومة ، فطابور الإخوان أشد قلقاً وفزعاً لها.
تحياتي وتقديري لك
تعليق