أعلن نائب رئيس مؤتمر رؤساء المنظمات اليهودية الأمريكية، (أكبر منظمة يهودية في أمريكا)، أن على "يهود أوروبا الاستعداد للرحيل بسبب معاداة السامية والمخاطر الأمنية".
وحذر مالكولم هونلين، الذي يزرو فيينا على رأس وفد من 50 من القيادات اليهودية الأمريكية ليلتقي مع المسؤولين في الحكومة والجالية "الإسرائيلية" في النمسا لبحث أوضاع اليهود في أوروبا، من أن "يهود القارة في خطر".
وأضاف ، إن "معاداة السامية ارتفعت حتى قبل هجمات "شارلي إبدو" (في إشارة للهجمات التي تعرضت لها الصحيفة الفرنسية وما تبعها من هجوم على أهداف يهودية بفرنسا).
وأشار إلى أن هناك "واقع ديمغرافي يعكس تزايد أعداد المسلمين وتطرف الشباب وتدهور الوضع الأمني", على حد قوله.
وشدد هونلين على ضرورة أن تقوم الحكومات الأوروبية بحماية المؤسسات اليهودية بشكل أكبر، لكنه اعترف بأن الوضع في النمسا أفضل من أي مكان آخر.
وأضاف أن هناك مناطق في أوروبا (دون أن يسميها)، "لم تجرؤ الشرطة على دخولها"، معتبرا أن اليهود "لا يمكنهم إلا العيش في ظل سيادة القانون" الذي وصفه بأنه "في محنه", على حد زعمه.
وحذر مالكولم هونلين، الذي يزرو فيينا على رأس وفد من 50 من القيادات اليهودية الأمريكية ليلتقي مع المسؤولين في الحكومة والجالية "الإسرائيلية" في النمسا لبحث أوضاع اليهود في أوروبا، من أن "يهود القارة في خطر".
وأضاف ، إن "معاداة السامية ارتفعت حتى قبل هجمات "شارلي إبدو" (في إشارة للهجمات التي تعرضت لها الصحيفة الفرنسية وما تبعها من هجوم على أهداف يهودية بفرنسا).
وأشار إلى أن هناك "واقع ديمغرافي يعكس تزايد أعداد المسلمين وتطرف الشباب وتدهور الوضع الأمني", على حد قوله.
وشدد هونلين على ضرورة أن تقوم الحكومات الأوروبية بحماية المؤسسات اليهودية بشكل أكبر، لكنه اعترف بأن الوضع في النمسا أفضل من أي مكان آخر.
وأضاف أن هناك مناطق في أوروبا (دون أن يسميها)، "لم تجرؤ الشرطة على دخولها"، معتبرا أن اليهود "لا يمكنهم إلا العيش في ظل سيادة القانون" الذي وصفه بأنه "في محنه", على حد زعمه.