بدأت مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة دراسة متخصصة لإنشاء “شركة نووية ذات غرض خاص” وهي شركة ذات ملائة مالية واعتبار قانوني مستقل، يناط بها بمسؤوليات بناء محطات الطاقة النووية في المملكة، ومن ثم تشغيلها وذلك بالاستفادة من الخبرات العالمية ومن خلال اتباع أعلى معايير السلامة.
وينتظر أن تمثل هذه الشركة الذراع التجاري للمملكة في مشاريع تصميم وبناء وتشغيل مفاعلات الطاقة النووية ومفاعلات الأبحاث، تكون مرجعيتها في ذلك الهيئة السعودية لتنظيم الطاقة الذرية، في خطوة تهدف إلى تحقيق أعلى مستويات الأمان النووي والجدوى الاقتصادية والكفاءة الإدارية. كما ستمثل هذه الشركة الشريك المحلي لمشاريع الطاقة النووية والأبحاث في المملكة، حيث ستصبح أحد أهم أدوات توطين علوم وصناعات الطاقة النووية، والتي كشفت المدينة في وقت سابق إلى إمكانية توطين 60% من سلسلة قيمتها المضافة، أي توريد 60% من مكوناتها الصناعية وعقودها الخدمية من السوق المحلية، بالإضافة إلى فرص العمل.
المصدر
وينتظر أن تمثل هذه الشركة الذراع التجاري للمملكة في مشاريع تصميم وبناء وتشغيل مفاعلات الطاقة النووية ومفاعلات الأبحاث، تكون مرجعيتها في ذلك الهيئة السعودية لتنظيم الطاقة الذرية، في خطوة تهدف إلى تحقيق أعلى مستويات الأمان النووي والجدوى الاقتصادية والكفاءة الإدارية. كما ستمثل هذه الشركة الشريك المحلي لمشاريع الطاقة النووية والأبحاث في المملكة، حيث ستصبح أحد أهم أدوات توطين علوم وصناعات الطاقة النووية، والتي كشفت المدينة في وقت سابق إلى إمكانية توطين 60% من سلسلة قيمتها المضافة، أي توريد 60% من مكوناتها الصناعية وعقودها الخدمية من السوق المحلية، بالإضافة إلى فرص العمل.
المصدر
تعليق