ذكرت وسائل إعلام دنماركية وأجنبية أن الشاب الذي يشتبه في أنه منفذ هجومي كوبنهاغن دنماركي يدعى عمر الحسين.
وذكرت صحيفة اكسترا-بلادت الدنماركية أن الحسين (22 عاما) خرج من السجن قبل أسبوعين بعد أن قضى فترة حكم بتهمة "ارتكاب اعتداء".
ولم تؤكد الشرطة بعد الإسم، إلا أنها ذكرت في وقت سابق أن المشتبه به والذي قتل في إطلاق نار فجر الأحد، هو شاب عمره 22 عاما وله سجل إجرامي.
وذكرت الصحيفة أن الحسين كان مطلوبا للشرطة في نوفمبر 2013 لطعنه شخصا كان يركب القطار معه.
ويطابق ذلك ما جاء في بيان أصدرته الشرطة الدنماركية في 2013 تصف فيه حادثا قام خلاله شخص يدعى عمر الحسين بطعن راكب في قطار عدة مرات "بسكين كبير".
من جهة أخرى, أعلنت شرطة الدنمارك، اليوم الاثنين، أنها اتهمت شخصين، ألقت القبض عليهما أمس، بمساعدة المشتبه به في هجومين استهدفا معبدا يهوديا وندوة عن "حرية التعبير" في كوبنهاغن مطلع الأسبوع.
وذكر بيان للشرطة، في إشارة إلى موقعي الهجومين: "اتهم الرجلان بتقديم المساعدة بالمشورة والفعل للمنفذ فيما يتعلق بإطلاق النار في كرودتوندن وكريستالجاد".
وكان رئيس المخابرات الدنماركية، ينس مادسن، قد كشف أن منفذ الهجومين كان معروفا لأجهزة المخابرات قبل حادث إطلاق الرصاص، وأنه تحرك بصورة فردية على الأرجح. أما الشرطة فقالت إن للمتهم ماضيا عنيفي وأنشطة مرتبطة بالعصابات وحيازة الأسلحة.
وأسفر الهجومان المنفصلان، بالعاصمة الدنماركية، السبت الماضي، عن مقتل شخصين مدنيين وإصابة خمسة من رجال الشرطة. وبدورها، قتلت الشرطة الدنماركية، أمس الأحد، بالرصاص المسلح الدنماركي المولد الذي نفذ الهجومين.
وذكرت صحيفة اكسترا-بلادت الدنماركية أن الحسين (22 عاما) خرج من السجن قبل أسبوعين بعد أن قضى فترة حكم بتهمة "ارتكاب اعتداء".
ولم تؤكد الشرطة بعد الإسم، إلا أنها ذكرت في وقت سابق أن المشتبه به والذي قتل في إطلاق نار فجر الأحد، هو شاب عمره 22 عاما وله سجل إجرامي.
وذكرت الصحيفة أن الحسين كان مطلوبا للشرطة في نوفمبر 2013 لطعنه شخصا كان يركب القطار معه.
ويطابق ذلك ما جاء في بيان أصدرته الشرطة الدنماركية في 2013 تصف فيه حادثا قام خلاله شخص يدعى عمر الحسين بطعن راكب في قطار عدة مرات "بسكين كبير".
من جهة أخرى, أعلنت شرطة الدنمارك، اليوم الاثنين، أنها اتهمت شخصين، ألقت القبض عليهما أمس، بمساعدة المشتبه به في هجومين استهدفا معبدا يهوديا وندوة عن "حرية التعبير" في كوبنهاغن مطلع الأسبوع.
وذكر بيان للشرطة، في إشارة إلى موقعي الهجومين: "اتهم الرجلان بتقديم المساعدة بالمشورة والفعل للمنفذ فيما يتعلق بإطلاق النار في كرودتوندن وكريستالجاد".
وكان رئيس المخابرات الدنماركية، ينس مادسن، قد كشف أن منفذ الهجومين كان معروفا لأجهزة المخابرات قبل حادث إطلاق الرصاص، وأنه تحرك بصورة فردية على الأرجح. أما الشرطة فقالت إن للمتهم ماضيا عنيفي وأنشطة مرتبطة بالعصابات وحيازة الأسلحة.
وأسفر الهجومان المنفصلان، بالعاصمة الدنماركية، السبت الماضي، عن مقتل شخصين مدنيين وإصابة خمسة من رجال الشرطة. وبدورها، قتلت الشرطة الدنماركية، أمس الأحد، بالرصاص المسلح الدنماركي المولد الذي نفذ الهجومين.