إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

معركة سقوط برلين :. الصفحة الاخيرة من الحرب العالمية الثانية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • معركة سقوط برلين :. الصفحة الاخيرة من الحرب العالمية الثانية

    معركة برلين

    مدخل على الحرب:.
    عملية الهجوم على برلين أو معركة برلين ) واحدة من المعارك الأخيرة على الجبهة الأوروبية في الحرب العالمية الثانية، والتي أطلق السوفيت عليها عملية الهجوم الإستراتيجي على برلين، حيث قامت جبهتان سوفيتيان بمهاجمة برلين من الشرق والجنوب، بينما قامت جبهة ثالثة باجتياح شمال برلين.
    ودارت رحى المعركة من أواخر أبريل 1945 حتى أوائل مايو، والتي كانت واحدة من أكثر المعارك دموية في التاريخ. وقام أدولف هتلر ومعه الكثير من أتباعه بالانتحار قبل نهاية المعركة. واستسلمت القوات الألمانية تحت وطأة الحصار في 2 مايو، ولكن القتال استمر في الشمال الغربي والغرب والجنوب الغربي من المدينة حتى نهاية الحرب في أوروبا في 8 مايو (9 مايو في الاتحاد السوفيتي). وقد فضلت الوحدات الألمانية المتمركزة غربًا التي قاتلت السوفيت الاستسلام للحلفاء الغربيين الذين لم يخوضوا المعركة أملاً في معاملة أفضل.

    القوات المشاركة :.
    الاتحاد السوفيتي :.
    1- 2.500.000 جندي
    2- 6.250 دبابة
    3- 41.000 قطعة مدفعية ( تشمل الكاتيوشا )
    4- يقال ان ما يقارب 7000 طائرة سوفيتية شاركت الا انني اشكك بذلك
    المانيا النازية
    1- 800.000 جندي
    2- 1.519 عربة مدرعة - المصادر الالمانية تقول 800 -
    3- 9.000 قطعة مدفعية
    4- 2.000 طائرة
    * تشمل جميع الجيوش المشاركة على جميع الجبهات في تلك الفترة

    معركة الاودر :.

    كانت البقعة التي شهدت المعركة الرئيسية هي مرتفعات سيلو، الخط الدفاعي الرئيسي الأخير خارج برلين. كانت هذه المعركة التي استغرقت أربعة أيام من 16 أبريل إلى 19 أبريل، هي آخر معركة أرضية في الحرب العالمية الثانية. اشترك في هذه المعركة من الجانب السوفيتي مليون رجل تقريبًا وأكثر من 20,000 دبابة وقطعة مدفعية لاختراق الخط الدفاعي الألماني الذي كان يحرسه حوالي 100,000 جندي و 1,200 دبابة ورشاش. انتصر السوفيت المعركة بقيادة جوكوف بعدما خسروا حوالي 30,000 رجل، بينما خسر الألمان 12,000 رجل.
    وفي 19 أبريل، اليوم الرابع للمعركة، اخترقت الجبهة البيلاروسية الأولى آخر خط في دفاعات مرتفعات سيلو ولم يكن هناك ما يحول بينهم وبين برلين إلا شراذم متفرقة من القوات الألمانية. كانت الجبهة البيلاروسية الأولي تجتاح البلاد بعد أن استولت على "فورشت" في اليوم السابق. وقام جيش الحرس الثالث بقيادة غوردوف وجيشا دبابات الحرس الثالث والرابع بقيادة كلا من ريبالكو وليليشينكو على التوالي بالهجوم شمال شرق برلين، بينما توجهت الجيوش الباقية غربًا إلى قطاع يوجد فيه خط جبهة للجيش الأمريكي على نهر إلبه. وكانت الجيوش السوفيتية بهذا التحرك تفصل بين مجموعة جيوش فيستولا في الشمال وبين مجموعة الجيوش المركزية الألمانية في الجنوب. وفي نهاية هذا اليوم، انتهى وجود الجبهة الألمانية الشرقية الممتدة من شمال فرانكفورت حول مرتفعات سيلو إلى الجنوب حول فورشت، ومكنت هذه الاختراقات الجبهات السوفيتية من محاصرة الجيش التاسع الألماني في منطقة واسعة غرب فرانكفورت. وأدت محاولات الجيش التاسع الألماني للهرب للغرب إلى معركة الهالبه ، وكانت خسائر السوفيت فادحة بين 1 أبريل و19 أبريل، أكثر من 2.807 دبابة منها حوالي 727 في معركة سيلوز
    حصار برلين
    في يوم عيد ميلاد هتلر، 20 أبريل، بدأت مدفعية الجبهة البيلاروسية الأولى في قصف وسط برلين، ولم تتوقف حتى استسلمت المدينة، (وكان وزن متفجرات المدفعية السوفيتية أثقل من الحمولة التي قذفتها قاذفات الحلفاء الغربيين) واخترقت الجبهة البيلاروسية الأولى التشكيلات الأخيرة للجناح الشمالي لمجموعة الجيوش المركزية أثناء تقدمها ناحية شرق وشمال شرق المدينة وعبروا شمال يوتربوغ ‏(، حتى وصلوا قرب الخطوط الأمريكية الأمامية على نهر إلبه في ماغديبورغ. وفي الشمال بين شتاتين وشفيدت، هاجمت الجبهة البيلاروسية الثانية الجانب الشمالي لمجموعة جيوش فيستولا التابعة حيث جيش الدبابات الثالث بقيادة هاسو فون مانتيفيل. وخلال اليوم التالي، تقدم جيش دبابات الحرس السوفيتي الثاني بقيادة بوغدانوف حوالي 50 كيلومتر شمال برلين، ثم هاجم جنوب غرب فيرنيشين. ووصلت وحدات سوفيتية أخرى على حدود المدينة، وكانت خطة السوفيت هي حصار برلين تمهيدًا لحصار الجيش التاسع الألماني.
    وانتقلت قيادة الفيلق الخامس الألماني تلقائيًا من جيش الدبابات الرابع إلى الجيش التاسع، عندما وقع في الحصار مع الجيش التاسع شمال فورشت. وكان الفيلق لا يزال يرابط على الطريق السريع الرابط ما بين برلين وكوتبوس. وعندما حقق الجانب الجنوبي لجيش الدبابات الرابع بعض النجاحات في صد هجمات الجبهة البيلاروسية الأولى، قام هتلر بإصدار أوامر أظهرت فقدانه لمهارته العسكرية، فقد أمر الجيش التاسع بالتمركز في كوتبوس، وتكوين جبهة غربية، ثم عليهم مهاجمة القوات السوفيتية المتجهة شمالاً. وكانت هذه الجبهة طرف الكماشة الشمالي الذي سيطبق مع جيش الدبابات الرابع القادم من الجنوب على الجبهة الأوكرانية الأولى. كان عليهم انتظار هجوم جنوبي من جيش الدبابات الثالث، ثم الاستعداد للتحول لطرف كماشة جنوبي لتطويق الجبهة البيلاروسية الأولي التي سيتم تدميرها بواسطة مفرزة (أكبر من فيلق وأصغر من جيش) تتقدم من شمال برلين بقيادة لواء وحدات النخبة النازية فيليكس شتاينر. عندما أوضح شتاينر أنه لا يملك فرق الجيش الكافية للهجوم، قام هاينريكي بالاتصال بقادة أركان هتلر وقال لهم إنهم إذا لم يسحبوا الجيش التاسع في أسرع وقت فأنه سيُحاصر بين الجبهتين البيلاروسية والأوكرانية، وأنه قد فات أوان تحركه إلى الشمال الغربي إلى برلين ويجب عليه التحرك غربًا. وذهب هاينريكي إلى حد التهديد بأنه سيطلب من هتلر التنحي إذا لم يأمر بتحرك الجيش التاسع غرباً.
    وفي 22 أبريل، كان هتلر في حالة يرثى لها من الغضب الممزوج بالدموع في اجتماع تقييم الحالة، عندما أدرك أن خطط اليوم السابق لم يكتب لها النجاح. وأعلن أنه خسر الحرب ولام لواءاته، وقرر البقاء في برلين حتى النهاية ثم الانتحار. وفي محاولة لإخراج هتلر من غضبه، اقترح اللواء ألفرد يودل سحب الجيش الثاني عشر الألماني الذي يقوده الجنرال فالتر فينك من الغرب للتوجه إلى برلين ما دام الأمريكيين لن يتقدموا أكثر من مواقعهم على نهر الألبه. وتعلق هتلر بالفكرة، وفي خلال ساعات أُمر فينك بفك الاشتباك مع الأمريكيين والتحرك بجيشه إلى الشمال الشرقي إلى برلين، وأدرك أنه إذا تحرك الجيش التاسع غربًا، فسيلتحم مع الجيش الثاني عشر. وفي المساء أعطى هاينريكي الأمر بالالتحام.
    وبعيدًا عن غرفة الخرائط وتخيلات قادة الأركان في مقر الفوهرر، كان السوفيت يكسبون المعركة فعليًا على الأرض، فقد قامت الجبهة البيلاروسية الثانية بإنشاء رأس جسر على الضفة الشرقية لنهر الأودر، وعبرت مسافة 15 كيلومتراً واشتبكت بضراوة مع جيش الدبابات الثالث، وخسر الجيش التاسع كوتبس بعدما ضُغط عليه من الشرق، وتقدمت دبابات سوفيتية كرأس حربة على نهر الهافل ‏()‏ إلى شرق برلين، واخترقت دبابات أخرى الحلقة الدفاعية الداخلية لبرلين.



    قام أحد المراسلين الحربيين السوفيت بالتعليق على المعركة بأسلوب الصحافة الروسية الحماسي المعروف أتناء الحرب العالمية الثانية، عندما أصبحت برلين في مدى قذائف المدفعية السوفيتية، قائلاً:
    رأينا على جدران البيوت نداءات غوبلز التي كُتبت بعُجالة بطلاء أبيض: "سيدافع كل ألماني عن عاصمته. سندحر الجحافل الحمراء على أسوار مدينتنا. فقط حاولوا أن توقفوهم!"
    ورصت الحواجز والألغام والشراك والفرق الانتحارية يمسكون قنابلهم اليدوية بأيديهم في انتظار الهجوم.
    وبدأت السماء تمطر قليلاً، ورأيت بطاريات الصواريخ قرب بيسدورف تستعد لإطلاق النار.
    "ما هي الأهداف؟" سألت قائد البطاريات.
    أجابني "وسط برلين وجسور شبري، وشمال برلين ومحطة قطارات شتاتين"
    ثم جاءت الأوامر من القيادة "اقصفوا عاصمة ألمانيا الفاشية."
    ونظرت في الساعة فكانت 8:30 صباحًا، يوم 22 أبريل. وسقطت ستة وتسعون قذيفة مدفع على وسط برلين خلال بضع دقائق.


    وفي 23 أبريل، ضيقت الجبهتان البيلاروسية والأوكرانية الخناق على برلين، وقطعت آخر ارتباط بين الجيش التاسع والعاصمة، واستمرت عناصر من الجبهة البيلاروسية الأولى في التحرك غربًا، وبدأت في الاشتباك مع الجيش الألماني الثاني عشر الذي كان متجهًا إلى برلين. وفي نفس اليوم، عين هتلر اللواء هيلموت فايدلينغ كقائد لمنطقة برلين الدفاعية مكان الفريق ريمان. وبحلول 24 أبريل، أكملت عناصر من الجبهتين البيلاروسية والأوكرانية الحصار على المدينة. وفي اليوم التالي 25 أبريل، بحثت وحدات سوفيتية كبيرة عن مداخل قطارات الإنفاق لاختراقها، وفي نهاية اليوم، انهارت الدفاعات الألمانية الرئيسية، ولم يكن هناك شيء يحول دون دخول السوفيت للمدينة، إلا دفاعات يمكنها فقط تأخير الدخول، لأن السوفيت كسبوا المعارك الحاسمة خارج المدينةز
    المعركة في برلين
    كانت القوات المتاحة لفايدلينغ للدفاع عن المدينة مكونة من العديد من فرق الجيش الألماني وفرق وحدات النخبة النازية المقاتلة (فافين) ( Waffen-SS). كان تعداد تلك القوات حوالي 45.000 رجل، وكانت هذه الفرق مدعمة بقوات الشرطة والصبيان الصغار في منظمة شباب هتلر، وجيش الشعب (فولكس شتورم). وكان العديد من الرجال الكبار في الفولكس شتورم مقاتلين سابقين في الجيش وبعضهم كان من قدامي المحاربين الذين شاركوا في الحرب العالمية الأولى، كما كان لدى قائد حي وسط المدينة، عميد وحدات النخبة النازية فيلهلم مونكه، أكثر من 2.000 رجل تحت قيادته. قسّم فايدلينغ المدينة إلى ثمانية أقسام، كل قسم يقوده عقيد أو لواء، ولكن لم يمتلك معظمهم خبرة قتالية سابقة. وفي غرب المدينة كانت ترابط فرقة المشاة العشرون، وفي الشمال فرقة المظلات التاسعة، إضافة إلى فرقة دبابات مونخيبورغ في الشمال الشرقي، وفي الجنوب الغربي شرق مطار تيمبلهوف فرقة المشاة الميكانيكية الحادية عشر التابعة لوحدات النخبة النازية المسماه نوردلاند ، وفرقة المشاة الميكانيكية الثامنة عشر التابعة للاحتياط المرابطة في حي وسط برلين.
    كان مصير برلين قد حُسم منذ أن ربح السوفيت المعارك الحاسمة خارج المدينة، وعلى الرغم من ذلك فقد استمر الألمان في المقاومة. وفي 23 أبريل، هاجم جيش الصاعقة الخامس بقيادة نيقولاي برزارين وجيش دبابات الحرس الأول بقيادة ميخائيل كاتوكوف برلين من الجنوب الشرقي، وبعد أن صدا هجوم مضاد بواسطة فيلق الدبابات السادس والخمسين الألماني، وصلا في مساء 24 أبريل إلى السكك الحديدية لقطارات الأنفاق في الجانب الشمالي من قناة تيلتوف ‏(. وفي نفس الوقت، أمر هتلر كل القوات الألمانية بإعادة تقوية الدفاعات الداخلية، ولكن لم يصل إلى برلين سوى وحدات من المتطوعين في وحدات النخبة النازية الفرنسية تحت قيادة العميد غوستاف كروكنبيرغ. وفي يوم 25 أبريل، عُين كروكنبيرغ كقائد للقطاع الدفاعي ج، وكان قطاع ج هو أكثر قطاع يعاني من الضغط السوفيتي لدخول المدينة .
    وفي 26 أبريل، عُين لواء المدفعية هيلموت فايدلينغ كقائد لمنطقة برلين الدفاعية، وشق جيش الحرس الثامن بقيادة فاسيلي تشيكوف وجيش دبابات الحرس الأول طريقهما عبر الضواحي الجنوبية وهاجما مطار تيمبلهوف، ووصلا إلى حلقة قطارات الأنفاق الدفاعية، حيث واجها مقاومة شرسة من فرقة مينخيبورغ. ولكن بحلول 27 أبريل، واجهت فرقتا المينخيبورغ والنوردلاند الضعيفتان اللتان تدافعان عن الجنوب الشرقي خمسة جيوش سوفيتية - من الشرق إلى الغرب: جيش الصاعقة الخامس وجيش الحرس الثامن وجيش دبابات الحرس الأول وجيش دبابات الحرس الثالث بقيادة بافل ريبالكو (جزء من الجبهة الأوكرانية الأولى)، لذلك تراجعت فرقتا المينخيبورغ والنوردلاند إلى وسط المدينة، حيث اتخذا مواقع دفاعية جديدة حول هيرمانبلاتز. أبلغ كروكنبيرغ في الحال اللواء هانز كريبس قائد أركان القيادة العليا للجيوش الألمانية، أنه في خلال 24 ساعة سيتوجب على فرقة النوردلاند التراجع إلى قطاع وسط المدينة، وكانت القوات السوفيتية تتقدم إلى وسط المدينة على المحاور الرئيسية التالية: من الجنوب الشرقي على طول الفرانكفورتر إليه (وينتهي عند ألكسندربلاتز)؛ ومن الجنوب عبر سونين إليه وينتهي شمال بيل أليانس بلاتز، ومن الجنوب وينتهي عند بوتسدامر بلاتز ومن الشمال وينتهي قرب الرايخستاغ. كانت الأماكن التي شهدت أعنف المعارك هي الرايخستاغ وجسر ملتكه وألكسندربلاتز وجسور هافل في شبانداو، وكان القتال من بيت إلى بيت وفي الشوارع، وقاتلت الوحدات الأجنبية التابعة لوحدات النخبة النازية بشراسة، لأنها كانت ذات عقيدة ومبدأ كما اعتقدوا أنهم سيقتلون لو وقعوا في الأسر .

    الاستسلام والنهاية :.

    في ليلة 2/1 مايو، حاول معظم الجنود الألمان عبور الخطوط السوفيتية للهرب من وسط المدينة في ثلاثة اتجاهات مختلفة، ونجح فقط الجنود الذين اتجهوا غربًا نحو حي تيرغارتين بعد أن عبروا جسر الشارلوتين (على نهر الهافل) للوصول إلى شبانداو. وعلى الرغم من نجاحهم في الهرب والوصول إلى شبانداو، إلا أن القلة التي عبرت أولاً هي التي نجحت في الوصول لخطوط الحلفاء الغربين، بينما قتل أو أسر السوفيت معظم الهاربين. وفي الصباح الباكر ليوم 2 مايو، سيطر السوفييت على مقر المستشارية ، ولم يتكبد السوفييت العناء الذي تكبدوه للسيطرة على الرايخستاغ، لأن معظم الجنود هربوا أو كانوا مشغولين بالهرب. واستسلم اللواء فايدلينغ وقادة أركانه في الساعة السادسة صباحًا، واصطحبه السوفيت لمقابلة اللواء تشوكوف في الساعة 8:30 صباحًا، حيث وافق فايدلينغ على أن يصدر الأوامر للجنود الألمان بالاستسلام للسوفيت, وقام فايدلينغ بكتابة هذا الأمر بناء على أوامر اللواءين تشوكوف وفاسيلي سوكولوفسكي.
    وغادرت الحامية القوية المكونة من رجل برج المدفعية المضادة للطائرات في حديقة برلين، وكان هناك قتال متفرق في بعض البنايات المعزولة، حيث يوجد بعض جنود وحدات النخبة النازية الذين رفضوا الاستسلام، فقام السوفيت بتحويل هذه البنايات إلى ركام. وقام الجيش الأحمر بتوزيع الطعام على الألمان مدنيين وعسكريين في مطاعم تابعة للجيش الأحمر، ولكنهم قبضوا على أي شخص يرتدي أي لباس رسمي مثل رجال الإطفاء وعمال السكك الحديدية في البيوت، وأرسلوهم للشرق كسجناء حرب .







  • #2
    رد: معركة سقوط برلين :. الصفحة الاخيرة من الحرب العالمية الثانية

    sigpic

    تعليق


    • #3
      رد: معركة سقوط برلين :. الصفحة الاخيرة من الحرب العالمية الثانية

      يعطيك الف الف عافية عالموضوع .. ما قصرت يا بعدي .. انا احب قصص المعارك والمواضيع الي فيها فائدة اما علمية او تاريخية

      تحياتي





      تعليق

      ما الذي يحدث

      تقليص

      المتواجدون الآن 0. الأعضاء 0 والزوار 0.

      أكبر تواجد بالمنتدى كان 170,244, 11-14-2014 الساعة 09:25.

      من نحن

      الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا... 

      تواصلوا معنا

      للتواصل مع ادارة موقع الامن الوطني العربي

      editor@nsaforum.com

      لاعلاناتكم

      لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

      editor@nsaforum.com

      يعمل...
      X