نقرة (رويترز) - قال وزير الدفاع التركي عصمت يلمظ إن بلاده ستمضي قدما في خططها
لطلب نظام دفاع صاروخي قيمته 3.4 مليار دولار من الصين وذلك رغم مخاوف الولايات
المتحدة وحلف شمال الأطلسي بشأن الأمن ومدى توافق هذا النظام مع أسلحة الحلف.
لطلب نظام دفاع صاروخي قيمته 3.4 مليار دولار من الصين وذلك رغم مخاوف الولايات
المتحدة وحلف شمال الأطلسي بشأن الأمن ومدى توافق هذا النظام مع أسلحة الحلف.
وقال يلمظ في رد مكتوب على سؤال من البرلمان نشر يوم الخميس إن أنقره ستستخدم النظام
الصاروخي طويل المدى دون أن تسعى لدمجه في المنظومة الدفاعية لحلف شمال الأطلسي.
الصاروخي طويل المدى دون أن تسعى لدمجه في المنظومة الدفاعية لحلف شمال الأطلسي.
وكانت تركيا أرست المناقصة في البداية على شركة الصين لاستيراد وتصدير المعدات الدقيقة
في عام 2013 الأمر الذي دفع مسؤولين من الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي للقول
إن الصفقة قد تثير تساؤلات بشأن الأمن.
في عام 2013 الأمر الذي دفع مسؤولين من الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي للقول
إن الصفقة قد تثير تساؤلات بشأن الأمن.
وفي وقت لاحق قالت تركيا إنها تجري مباحثات مع فرنسا حول هذه القضية لكن يلمظ قال إن
بلاده لم تتلق أي عروض جديدة.
بلاده لم تتلق أي عروض جديدة.
وقال الوزير "سيتم تمويل المشروع بتمويل خارجي. وقد اكتمل العمل في تقييم العروض ولم
يقدم أي عرض جديد."
وأضاف الوزير " سيتم دمج المنظومة المعنية في المنظومة الوطنية للدفاع عن تركيا وسيتم
استخدامها دون إدماجها
استخدامها دون إدماجها
تعليق